شارك مع اصدقائك

13 مارس 2013

برنامج اخر النهار حلقة الاثنين 11/3/2013 من قناة النهار يوتيوب كاملة:الفقى: الإخوان تفوقوا على مبارك فى الاستعلاء.. والشاطر الأكثر غموضاً.. عمرو خالد: الأحداث التى تشهدها مصر "شاذة" وسأترك رئاسة حزب "مصر"


نشاهد برنامج أخر النهار
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار حلقة الاثنين 11/3/2013 من قناة النهار يوتيوب كاملة


تقرير برنامج اخر النهار حلقة الاثنين 11/3/2013 من قناة النهار يوتيوب كاملة


"آخر النهار": الفقى: الإخوان تفوقوا على مبارك فى الاستعلاء.. والشاطر الأكثر غموضاً.. عمرو خالد: الأحداث التى تشهدها مصر "شاذة" وسأترك رئاسة حزب "مصر"



قال الدكتور وحيد عبد المجيد، القيادى بجبهة الإنقاذ الوطنى، إن البلاد فى حاجة ماسة إلى حكومة جديدة من أجل وقف التدهور الأمنى والاقتصادى، مشيرًا إلى أن إبداء مرونة فى تشكيل حكومة جديدة يفتح الباب أمام الحوار الوطنى.

وأضاف عبد المجيد خلال مداخلة هاتفية، أن الكل يدرك أن الحكومة الحالية برئاسة الدكتور هشام قنديل فشلت على كل الأصعدة.

وشدد عبد المجيد على أن تشكيل حكومة محايدة هو ضمانة مهمة لإجراء انتخابات نزيهة، لافتًا إلى أن الحوار حول كيفية تشكيل حكومة جديدة شىء مهم، خاصة أننا لسنا فى وضع طبيعى نبحث فيه عن مجرد رئيس حكومة فقط.

وعن القوانين الذى يناقشها مجلس الشورى، والمتعلقة بالانتخابات، قال عبد المجيد: "ليس المهم فى القوانين ولكن فى مضمونها، فلابد أن تلبى هذه القوانين الضرورات الرئيسية لبناء حياة ديمقراطية سليمة".

وتابع: "لا يمكن لأحد أن يتأخر فى المشاركة فى إنقاذ البلاد من الوضع الخطير التى آلت إليه".

أكد عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، أن هناك سوء نية متعمد من الإعلام فى تناول قرار الضبطية القضائية للنائب العام، مشيرًا إلى أننا بصدد مادة تاريخية موجودة فى التراث القانونى، والنائب العام قام بتفعيلها فقط، ومن ضمن واجبات النائب العام تنبيه الشعب باستخدام هذه القوانين، لأن هناك حالة تربص.

وأضاف سلطان خلال مداخلة هاتفية، أن أصل الموضوع تعبير شعبى بسيط وهو "امسك حرامى"، ترجمته المادة 37 التى تم وضعها فى 15 أكتوبر 1950.

وأشار إلى أن المصريين جميعًا مخاطبون بأن يلقوا القبض على أى شخص يحاول الاعتداء على أى مصالح وقطع للطرق، لأنها تقوض أمن الوطن والمواطن، والناس فى حالة رعب.

وتابع أن الأيام تؤكد أن العامة والبسطاء دائما يمشون فى خط والنخب تمشى فى خط آخر.

الفقرة الأولى: حوار مع عمرو خالد الداعية الإسلامى
أكد الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامى، أنه سيترك رئاسة حزب مصر، خلال الفترة القادمة وبعد عقد الجمعية العمومية للحزب، مرجعاً سبب ذلك إلى أنه ليس سياسيًا، مؤكدًا أنه لن يكون رئيسًا لأى حزب، لأنه لا يحب الكلام فى السياسة.

وأضاف خالد، أن هناك إثارة من قبل الإعلام والسياسيين، مضيفًا أن هناك تصرفات غير مسئولة من الحكومة والمسئولين.

وأشار الداعية الإسلامى إلى أن الوضع معقد للغاية، والرئاسة غير مؤهلة لإدارة الدولة، وجبهة الإنقاذ ليس لديها مشروع بديل، وقال إن الشارع فقد الثقة من الجميع، ومن يصنع الأزمة لا يريد أن يسمع، مبديا موافقته على أى حوار، معللا ذلك بأن البديل هو الدم، والحوار هو طريقة حضارية وإنسانية.

وأكد خالد أن الأحداث التى تشهدها مصر حاليًا أحداث شاذة، ومصر لن تكون صومالا جديداً، مشيرًا إلى أن مصر تعيش حالة كسوف، وليس غروبا، ومصر لن تغرب أبدا.

وأضاف خالد، أن الهوية المصرية أجمل ما فيها أنها فرعونية قبطية إسلامية عربية".

ووجه الداعية الإسلامية، رسالة إلى الشعب المصرى مفادها، هو المرونة والتعيش، لأن كل شخص مسئول عن نفسه، مضيفًا "اغرس فى مصر وأنت على خطى النبى مسلم ومسيحى".

كما وجه عمرو خالد رسالة إلى المعارضة والرئيس مرسى يطالبهم فيها بضرورة التعايش وقبول الآخر، وفتح الآذان للجميع، وقال إن الأمل فى الشباب، لأن الكبار ضيعوا أملهم.

كما طالب بضرورة مساندة الشرطة فى الوقت الراهن، لأن الكل سيخسر إذا سقطت الشرطة.

الفقرة الثانية: حوار مع الدكتور مصطفى الفقى المفكر السياسى
قال الدكتور مصطفى الفقى، المفكر السياسى، إن الإخوان المسلمين تبدل حالهم بعد الثورة، مشيرًا إلى أنه أصبح لديهم شىء من التعالى على الأحداث والأشخاص، وكانوا سابقًا أكثر تواضعًا.

وأضاف الفقى، أن الإخوان تفوقوا على مبارك فى الاستعلاء على الناس بعد وصولهم إلى الحكم.

وانتقد الفقى جماعة الإخوان المسلمين فى عدم اهتمامهم بالقضايا الهامة والمصيرية مثل سد الألفية وإنشاء قنوات مائية موازية لقناة السويس والتى تنوى إسرائيل وتركيا إنشاءها، مضيفًا ردود أفعالهم لا تخلو من عدم الاهتمام.

وأوضح الفقى، أن المهندس خيرت الشاطر هو من أكثر الشخصيات غموضًا ونفوذًا فى جماعة الإخوان، مشيرًا إلى أنه رجل اقتصاد الجماعة، وأحد مصادر التمويل، وقال إن الدليل على ذلك، إنه تم ترشيحه للرئاسة كأول شخص فى الجماعة ومرسى كان رقم 2.

وأضاف الفقى، أن الجيش كان خطًا أحمر قبل الثورة ممنوع الاقتراب منه، ولكن شعر بجرح كبير، لأن الناس أتجرأت عليه، وهذا غير مشهود فى تاريخ العسكرية المصرية، وذلك لأنه دخل فى تجربة لم يكن معدة له، لا من حيث الخبرة أو الدخول فى الحياة السياسية، مضيفًا الجيش له احترامه ومكانته ودخوله فى الحياة السياسية جعله طرفا، ولن يدخل الحياة السياسية مرة أخرى.

وعن دور الشرطة قبل وبعد الثورة، أكد الفقى أن الشرطة قبل الثورة كانت تمسك بزمام أمور عديد من الملفات وكان هذا عبئًا كبيرًا عليها، مشيرًا إلى أنه وبعد الثورة فإن الشرطة مستهدفة، هناك علامات استفهام كبيرة جدًا على إضعاف الشرطة.

وعن دور الإعلام أكد المفكر السياسى، أن الإعلام الحكومى، يشعر بولاء لجماعة الإخوان المسلمين، وذلك فى شخص وزير الإعلام، لافتًا إلى أن الإعلام الخاص يمارس نفس الدور الذى كان يقوم به قبل الثورة، وأبدى الفقى اعتراضه على دور القنوات الدينية المتشددة والمتطرفة وذلك حسب وصفه.

وأشار إلى أن هذه القنوات تعود إلى السلفيين وليس جماعة الإخوان، لكنهم متحمسون لحكم الإخوان، لأنه مشروع إسلامى، فى حين يرفض الإعلام الخاص فكرة حكم الجماعة.

وانتقد الفقى المعارضة المصرية قائًلا، "المعارضة تعبانة جداً، ولا علاقة لها بالمعارضة فى الشارع ولا يمكن لمعارضة المكاتب أن تفض أى اعتصام، ومن نراه هو اصطفاف شكلى".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق