شارك مع اصدقائك

06 نوفمبر 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 5 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة وزير البترول واستكشافات البحر المتوسط و هذه المرة إلى رد فعل كنا ننتظره من الحكومة المصرية على واحدٍ من أهم الموضوعات و أخطرها، يمس أمن مصر القومي في حدودها البحرية مثلما يمكن أن يجعل منها دائناً لصندوق النقد الدولي لا مدينا و ينقل الوطن من عثرة اقتصادية خطيرة. يأتي رد الفعل الذي نقدره في صورة هذا اللقاء الخاص مع المهندس أسامة كمال، وزير البترول و التعدين المصري.


نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 5 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة

وزير البترول واستكشافات البحر المتوسط في آخر كلام

مصر ماضيةٌ في عرض مياهها في البحر الأحمر للتنقيب لمن يريد و لا يبدو أن أحداً في العالم كله يريد.

وزارة البترول تعلن في جريدة الأهرام أول أمس عن مد أجل المزايدة على هذه المربعات لثلاثة أشهر أخرى، بينما تشير دلائل كثيرة إلى أن هذه المنطقة نفسها التي حددتها مصر بنفسها أقل كثيراً مما تستحق.

لماذا يزهد من يسيل لعابهم على الفتات عن التعامل مع مصر في مشاريع يمكن أن تدر المليارات؟ طيب الله أوقاتكم.

و كيف نفسر بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى قبرص قبل ثلاثة أيام

غياب شفافية الحكومة أمام الشعب في قضية بهذه الخطورة سوى الاتفاق على "مواصلة الحوار"؟

يحدث هذا بينما تذيع قناة إخبارية يونانية يوم أمس خبراً يفيد بأن السلطات القبرصية قد منحت شركة "توتال" الفرنسية

حق التنقيب عن الغاز في مربعات يمس بعضها حدوداً يرى خبراء أنها أقل من حدود مصر المستحقة.

مصيبتنا مع الإسرائيليين ألد و ألعن بينما هم ماضون في مخططاتهم "و احنا قاعدين".

هذا هو طموح مصر في حدودها الاقتصادية كما يبين من خريطة وزارة البترول في سياق المزايدة على عمليات التنقيب.

و هذه هي رؤية الإسرائيليين للحدود كما يبين من خريطة على موقع وزارتهم للبنية التحتية، مع تقسيم لمربعات التنقيب.

و هذه لوحة جمعناها نحن للخريطتين تبين اختراقاً واضحاً للإسرائليين لحدود مصر الاقتصادية التي هي أصلاً لم تُرسّم بعدُ بما يحفظ لمصر حقوق الأمن و الثروة.

لدينا اعترافٌ من المسؤول عن الاتفاقيات و الاستكشاف في وزارة البترول بهذه الحقيقة، و الليلة وزير البترول و التعدين في لقاءٍ خاص على مقعد ساخن.

أهلاً بكم. ستكون لنا وقفة مع وزير البترول و التعدين المصري، المهندس أسامة كمال، حول مشكلات الطاقة داخل مصر، إضافةً بكل تأكيد إلى وقفة طويلة أمام قضية الحدود الاقتصادية و التنقيب في شرقي البحر الأبيض المتوسط. منذ أن أن فتحنا هذا الموضوع قبل نحو ثلاثة أسابيع و دوامات التأثير تنتشر بحدة في أوساط الرأي العام لكنها تتحرك على استحياء في أوساط السلطة. اسمحوا لنا، قبل أن نبدأ لقاءنا بوزير البترول و التعدين أن نعيد على حضراتكم بث ذلك التحقيق الذي أجراه الزميلان علي زلط و سلمى عامر ضمن وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج: حرب الغاز.

أهلاً بكم مرة ثانية، هذه المرة إلى رد فعل كنا ننتظره من الحكومة المصرية على واحدٍ من أهم الموضوعات و أخطرها، يمس أمن مصر القومي في حدودها البحرية مثلما يمكن أن يجعل منها دائناً لصندوق النقد الدولي لا مدينا و ينقل الوطن من عثرة اقتصادية خطيرة. يأتي رد الفعل الذي نقدره في صورة هذا اللقاء الخاص مع المهندس أسامة كمال، وزير البترول و التعدين المصري.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق