شارك مع اصدقائك

13 نوفمبر 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 12 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة عمرو أديب يطالب الحكومة ببيع أراضى سيناء للمصريين بدلا من توطين الغزاويين.. سعد الهلالى: الشريعة جعلها الله من وضع الإنسان وليست من وضع السماء


تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
لقطات فيديو يوتيوب
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة
برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 12 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة
- الضابط اللي شغال علينا.. أترقي وإسرائيل حريصة ان سيناء لايحدث فيها شىء و احنا بنعمل مايرضيها !؟
- كاتب إسرائيلي : من 120 سنه سيناء لم تكن ملك اى دولة وأديب يرد: اومال سيدنا موسي نزل في شبرا
- أديب : بكام سيناء.. بيعوا سينا للمصريين يعمروها ، إسرائيل أشترت و القدس راحت و الضفة ضاعت !؟



- حملة قومية " بعلنا سيناء ياعم " لحفظ و تنمية سيناء
- د.سعد الهلالي : أطالب من يتحدث عن تطبيق الشريعة تركها للمتخصصين في الفقة ولا يتحدث فيها من يشاء





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 12 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": عمرو أديب يطالب الحكومة ببيع أراضى سيناء للمصريين بدلا من توطين الغزاويين.. سعد الهلالى: الشريعة جعلها الله من وضع الإنسان وليست من وضع السماء



قال الإعلاميان عمرو أديب، ومحمد مصطفى شردى، أى شىء يحدث، أبحث عن مصلحة إسرائيل فيما يجرى ففى سيناء، شوفوا إيه اللى يرضى إسرائيل، واعرف أن هو دا اللى هيتعمل، وأين هتافات "على القدس رايحين شهداء بالملايين"، وغزة تضرب حاليا، ماذا حدث الآن؟.

وأضاف أديب، ابحث عن مصلحة إسرائيل أين، وتأكد أنه سيحدث فى مصر؟ إذا كانت مصلحة إسرائيل ما يحدث فى سيناء الآن، فتأكد أنه لن يتم تغيير شئ.

ولفت شردى، إلى أن الخطر الحقيقى هو ما قاله أحد المسئولين فى إسرائيل، وأن المكان الطبيعى للغزاويين فى سيناء، لذا يجب أن نعلم بأنه على مصر أشياء يجب أن تفعلها "برضاك أو غصباً عنك".

وتابع أديب، أن الهدف عند إسرائيل هو ضم قطاع غزة إلى سيناء، وتتحمل مصر عبئ القطاع، مشددا على أهمية هذا الكلام قائلا: هل توقعتوا من 20 سنة أن اليمن والسودان ينقسمون لبلدين، هل تخيلتوا أن لبنان كل شارع فيها تبع فصيل معين، فرؤساء العالم العربى ومن ضمنهم مصر يعملوا من أجل أن تكون "إسرائيل سعيدة" فمصر أصبحت قطعة شطرنج.

واستطرد أديب، أنه على مدى التاريخ، مصر لم تكن قطعة شطرنج بل كانت الشطرنج نفسه، وأمتى أخر مرة إسرائيل قالت حاجة ومحصلتش!! 95.9 % من اللى بيقولوه بيحصل، مضيفا هناك معلومة شخصية مهمة جداً فى الدولة، قرر تنمية سيناء، وفجأة المشروع توقف وقيل له "أنت فاكر سيناء بتاعتكم فقد نسينا أن إسرائيل هى العدو الحقيقى لنا".

واستطرد أديب، عدوك ليس هو الإخوانى أو السلفى، لكن العدو هو إسرائيل، فإسرائيل حريصة أن سيناء لا يحدث فيها شىء، كل كلامهم أن سيناء فاضية، وتحرك الرأى العالمى لتوطين الغزاويين فيها.

من جانبه قال ممدوح حمزة، الاستشارى الهندسى، إن الحكومة المصرية قالت إنها تمنح أراضى كحق انتفاع لمدة خمسين عاما، وأرجو أن يخرج بيان واضح من الرئاسة والحرية والعدالة، نرى فيه 1300 كيلو متر مربع، سيأخذها لتوطين الفلسطينيين وترعة السلام، ستكون لتسكين الفلسطينيين.

وأضاف حمزة، نحن فى مرحلة لا يمكن السكوت عنها، فأرجو من الحكومة المصرية أن تخرج بيانا، توضح موقفها من توطين الفلسطنيين فى سيناء، كاتب إسرائيلى يقول، "إن سيناء ليست ملك أحد، ومن يريد أن يستولى عليها فعليه بالقيام بذلك".

طالب الإعلامى عمرو أديب، الحكومة ببيع سيناء للمصريين، حتى لا تضيع من مصر، مشددا على أن هناك كاتبا إسرائيليا، يقول إن سيناء ليست ملك أحد، ومن يريد أن يستولى عليها فعليه القيام بذلك.

وأضاف أديب، خلال فقرة الإنترو يجب أن نتبنى مشروع بيع سيناء للمصريين، حتى نحافظ عليها، مضيفا عدوك ليس هو الإخوانى أو السلفى، لكن العدو هو إسرائيل التى تحرص أن تكون سيناء فاضية ولا يحدث فيها شىء، كل كلامهم أن سيناء فاضية، وتحرك الرأى العالمى لتوطين الغزاويين فيها.

الفقرة الرئيسية
ركن الفتوى
الضيوف:
سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه بجامعة الأزهر

قال سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن الشريعة الإسلامية جعلها الله من وضع الإنسان، وليست من وضع السماء، فالشريعة هى الفقه والفقه متعدد الأوجه، وأى فرد يطالب بتطبيق الشريعة، وعلينا أن نسأله أى فقه تريد، مشيرا إلى أن الشريعة نصوص ممكن يختلف فهمها، مؤكدا على أنه ليس من حق الحاكم أن يطبق الفقه الذى يريده علينا.

وأضاف الهلالى، أطالب من يتحدث عن تطبيق الشريعة أن يتركها للمتخصصين فى الفقه، ولا يتحدث فيها من يشاء لأن الشريعة هى الفقه، ولا يوجد فهم واحد فى الشريعة، وكل المفاهيم محترمة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق