شارك مع اصدقائك

20 مارس 2012

برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاثنين 19 مارس 2012 يوتيوب كاملة - البابا شنودة أعيا من يأتي بعده- حداد عام الثلاثاء لوفاة البابا شنودة الثالث - استعدادات الكاتدرائية ووادي النطرون لتشييع البابا - تعليق إضراب النقل العام فى يوم جنازة البابا شنودة - النواب السلفيون ودقيقة الحداد على البابا شنودة .....

نشاهد اليوم

برنامج بلدنا بالمصرى

تقديم ريم ماجد

على قناة ONTV


يوتيوب كاملة

تقديم ريم ماجد



يأتيكم من الأحد للخميس في الساعة 8:30 مساءا
الإعلامية المتميزة صاحبة الرؤية الثاقبة ريم ماجد تقدم برنامج بلدنا بالمصرى الذى يمزج السياسة بالقضايا الاجتماعية … يناقش القضايا التى تهم المصريين بوجهة نظر مصرية خالصة و يعبر عن رأى رجل الشارع … البرنامج يعيش مشاكل الشارع المصرى و يتكلم بلسانه، يشاغب الضيوف و يحاورهم و يجادلهم و يعبر عن رأى كل المصريين …ريم تكشف المستور من خلال فقرة كلام فى سركم و تقتحم الاسلاك الشائكة لعالم السياسة و تناقش الكبار … بلدنا بالمصرى … لسان المصريين


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1

اتمنى مشاهدة ممتعة

ونبدا


برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة ONTV حلقة الاثنين 19 مارس 2012 يوتيوب كاملة

بلدنا بالمصري: البابا شنودة أعيا من يأتي بعده


بنمسي على حضراتكوا وبنعتذر عن غيابنا امبارح لأسباب خارجة عن ارادتنا ليها علاقة بوعكة صحية مفاجئة للعبدة لله ولولاها ماكانش ممكن نغيب في يوم زي دة.. فاسمحوا لنا في البداية نقدم العزاء الواجب اللي فاتنا امبارح، للشعب المصري كله في وفاة البابا شنودة التالت في لحظة حرجة وحاسمة من تاريخ بلدنا يمكن كان يتمنى يعيش ويشوفها ويكون ليه فيها دور فاعل ومؤثر كعادته على مدار 41 سنة هي عمر جلوسه على الكرسي الباباوي، كان فيهم رجل دين لكن كمان رجل سياسة.. وتحديداً هذا الدور المزدوج الجامع ما بين الدين والسياسة واللي اكيد كان هيستمر البابا شنودة في القيام بيه لو كان ربنا طول في عمره اكتر من كدة، كان هو الدور المثير للجدل ما بين استحسانه والاعجاب بيه وما بين رفضه القاطع وما بين التحفظ عليه... لكن بغض النظر، المؤكد ان قداسة البابا شنودة هيذكره التاريخ المصري الى الأبد كرمز من رموز الدولة المصرية من أصحاب المواقف الوطنية اللي هيقف عندها التاريخ كتير وهيحكم عليها من اكتر من منظور ومن وجهات نظر مختلفة.. ومن المؤكد انه بوفاته وفي اللحظة ديه تحديداً_وان كانت الأعمار بيد الله_ الا انه اكيد أعيا مسبقاً من سيأتي من بعده ايا كان وايا كانت الطريقة اللي هيجلس بيها على كرسي بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وسائر بلاد المهجر.




بلدنا: حداد عام الثلاثاء لوفاة البابا شنودة الثالث

كتير وخاصة من اللي عاصروا وفاة جمال عبد الناصر، شبهوا تهافت اقباط مصر على القاء النظرة الاخيرة عل البابا شنودة بجنازة ناصر مع اتفاق البعض او اختلافهم مع التشبيه، لكن اما وان الوضع كذلك في الايام التلاتة لالقاء نظرة الوداع فما بالنا بلحظات الوداع الأخير اللي هتبدأ بكرة الساة 11 بالدقيقة في الكاتدرائية المرقسية في العباسية بالقداس الالهي على روحه وهتنتهي بدفنه في دير الانبا بيشوي في وادي النطرون الأعز على قلبه وحسب وصيته... الاستعدادات الكنسية والأمنية استعداداً للحظات ديه على قدم وساق خاصة مع توقعات باعداد غفيرة من المشيعين والمعزين سواء من كل شبر في مصر أو من خارجها.. في الوقت اللي صدق فيه رئيس المجلس العسكري المشير طنطاوي على اعلان الحداد العام في البلاد بكرة بمناسبة تشييع جنازة البابا وبعد ما قرر نقل جثمانه من الكاتدرائية لدير الانبا بيشوي في طيارة عسكرية اصدر المجلس العسكري رسالته رقم 8 لسنة 2012 ونصها كالآتي:




استعدادات الكاتدرائية ووادي النطرون لتشييع البابا


لحظات الوداع الأخير اللي هتبدأ بكرة الساة 11 بالدقيقة في الكاتدرائية المرقسية في العباسية بالقداس الالهي على روحه وهتنتهي بدفنه في دير الانبا بيشوي في وادي النطرون الأعز على قلبه وحسب وصيته... الاستعدادات الكنسية والأمنية استعداداً للحظات ديه على قدم وساق خاصة مع توقعات باعداد غفيرة من المشيعين والمعزين سواء من كل شبر في مصر أو من خارجها .. أما عن الاستعدادات الكنسية للجنازة فهنعرفها بالتفصيل من: القمص / صليب متى ساويرس عضو المجلس الملي




تعليق إضراب النقل العام فى يوم جنازة البابا شنودة


من ناحية تانية، العاملين في هيئة النقل العام المضربين عن العمل فى 27 جراج في القاهرة الكبرى لليوم التاني النهاردة اعلنوا انهم هيعلقوا اضرابهم بكرة بس بمناسبة تشييع جثمان جنازة البابا شنودة كمشاركة منهم فى تقديم التعازى للمصريين جميعا.لمزيد من المعلومات إحنا معانا أ / الجبالي مجمد الجبالي / رئيس النقابة العامة للعاملين بالنقل البري




بلدنا: النواب السلفيون ودقيقة الحداد على البابا شنودة


أما مجلس الشعب وفي أول جلسة من جلساته بعد وفاة البابا شنودة، فبدأ بالقاء كلمات العزاء والرثاء ثم الوقوف دقيقة حداد على روحه وان كان الأمر ما يسلمش من بعض الخلافات بين أعضاء حزب النور اللي انقسموا لتلات فرق، فريق خرج من القاعة لحين الوقوف دقيقة حداد وفريق فضل الجلوس داخل القاعة اثناء وقوف الجميع وفريق تالت قدم واجب العزاء وشارك في الوقوف دقيقة حداد على وفاة البابا شنودة.




بلدنا: الكتاتني بالكاتدرائية لتقديم واجب العزاء


قام د. سعد الكتاتني بزيارة الكاتدرائية المرقصية لتقديم واجب العزاء




بلدنا بالمصري: البرلمان يرفع قيمة تعويضات مصابي الثورة


لسة تحت قبة البرلمان اللي انتقل لجدول اعماله بعد الوقوف دقيقة حداد، لمناقشة مجموعة من القضايا اهمهم كانت مساواة مصابين الثورة المصابين بعجز كلي بشهداء الثورة فيما يخص رفع قيمة التعويضات.





بلدنا: الاستعدادات الأمنية لتشييع جثمان البابا شنودة



لحظات الوداع الأخير اللي هتبدأ بكرة الساة 11 بالدقيقة في الكاتدرائية المرقسية في العباسية بالقداس الالهي على روحه وهتنتهي بدفنه في دير الانبا بيشوي في وادي النطرون الأعز على قلبه وحسب وصيته... الاستعدادات الكنسية والأمنية استعداداً للحظات ديه على قدم وساق خاصة مع توقعات باعداد غفيرة من المشيعين والمعزين سواء من كل شبر في مصر أو من خارجها .. أما بالنسبة للاستعدادات الأمنية هانعرفها من اللواء / حسن البرديسي مدير مرور العاصمة





إلغاء حق الرئيس في الإحالة للقضاء العسكري


أما اللجنة التشريعية في مجلس الشعب فوافقت النهاردة على إلغاء حق رئيس الجمهورية في احالة المدنيين للمحاكم العسكرية بموجب المادة السادسة من قانون القضاء العسكري اللي كانت بتعطي الحق لرئيس الجمهورية في إحالة أي من الجرائم للقضاء العسكري.. وقررت في نفس الوقت تأجيل النظر في إلغاء المادة 48 من نفس القانون اللي بتنص على أن "السلطات القضائية هي وحدها التي تقرر ما إذا كان الجرم داخلا في اختصاصها أم لا، لدراسة الأمر من الناحية القانونية" هانعرف تفاصيل أكتر من النائب أبو العز الحريري عضو اللجنة التشريعية بمجلس الشعب





بلدنا بالمصري: سنة على الاستفتاء .. نأبنا على شونة



تحت قبة نفس البرلمان، لكن يوم السبت، وافق الاجتماع المشترك التاني لمجلس الشعب ومجلس الشورى على ان نسبة المشاركة في الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور تكون النص بالنص ما بين البرلمانيين من اعضاء المجلسين المنتخبين وما بين كل المصريين من خارج البرلمان.. القرار دة من ساعة ما اتاخد وهو مش معدي بالساهل ابداً وكم الرفض والاعتراض عليه لا يعد ولا يحصى خلال اليومين اللي فاتوا في صيغة بيانات وتصريحات صحفية ومقالات رأي.. وتعددت الأسباب والحجج ما بين قانونية وسياسية.. هنتكلم عنها بالتفصيل وفي العمق في فقرتنا اللي جاية بعد آخر أخبار بلدنا والأمر ما يسلمش بالتأكيد من ربط اللي احنا فيه النهاردة واحنا على دخلة كتابة الدستور وما بين قولة "نعم" اللي قالها 77% من المصريين على التعديلات الدستورية زي النهاردة من سنة فاتت أملاً يا ولداه في الاستقرار ودوران عجلة الانتاج وتقصير المرحلة الانتقالية والآشية اللي هتبقى معدن، فتعدي الايام وتفوت ونأبهم ييجي على شونة لا طالوا بلح الشام ولا عنب اليمن والحمد لله وما طالوش غير الطلوع من كل حفرة والتانية لدحديرة اعلن منها، آخرهم يمكن قرار النص بالنص!!!





بلدنا بالمصري: اتجاه الأقلية لمقاطعة اللجنة التأسيسية



لكن على ما ييجي أوان الفقرة، ومن ضمن ردود الأفعال توقعات بان بعض نواب الأقلية يمكن يلجأوا لمقاطعة الجمعية التأسيسية اعتراضاً على قرار النص بالنص.. لحد دلوقتي هي مجرد توقعات وشوية اخبار مش مؤكدة على عهدة مصادر رافضة ذكر اسمها لعدد من المواقع الاخبارية. و هانعرف تفاصيل أكتر من د. عمرو حمزاوي النائب بالبرلمان





بلدنا بالمصري: إعادة قضية بطلان عضوية الكتاتني



من ضمن الاعتراضات القانونية على تركيبة النص بالنص وعلى عضوية البرلمانيين من حيث الأصل في الجمعية التأسيسية واللي هنناقشها برده بالتفصيل في فقرتنا اللي جاية،انه لحد النهاردة لسة فيه اعضاء من المجلس مطعون على عضويتهم فيبقى ايه العمل لو حكمت المحكمة فعلا ببطلان عضويتهم في المجلس بعد ما بقوا اعضاء في الجمعية التاسيسية وبيشاركوا فعلا في صياغة الدستور بصفتهم برلمانيين.. وبالمناسبة وعلى سبيل المثال لا الحصر، من ضمنهم رئيس مجلس الشعب شخصيا الدكتور سعد الكتاتني، والنهاردة بالذات المحكمة الادارية العليا قررت اعادة قضية بطلان عضوية الدكتور سعد الكتاتني وبطلان الانتخابات كلها في الدايرة التانية قوايم في المنيا.. المحكمة قررت اعادتها للمرافعة بعد ما كانت حجزتها في الجلسة اللي فاتت للنطق بالحكم النهاردة.




بلدنا بالمصري: الداخلية برأت ضابط أمن الدولة - الوطني



وزارة الداخلية، وبالتحديد قطاع التفتيش في الوزارة برأ الملازم أول احمد صلاح الظابط في جهاز الأمن الوطني من واقعة تحريضه لعدد من عمال بتروجيت اللي كانوا معتصمين قدام مجلس الشعب على اقتحام المجلس وإحراقه.





بلدنا بالمصري: توكيلات لترشيح مبارك للرئاسة .. عال



من المفارقات العجيبة على اعتبار ان مصر ام العجايب لدرجة انه بعد ثورة اتدفع فيها دم كتير وان كانت ما اسقطتش النظام لسة لكن على الأقل اسقطت الحاكم، يكون من حق الحاكم دة اللي اسقطته الثورة ديه وخلعته والمفروض انها بتحاكمه بتهم القتل والفساد المالي على الاقل، انه يكون ليه مؤيدين مش بس من حقهم يتظاهروا عشانه ويعبروا عن رايهم ويخونوا احياناً ويعتدوا بالضرب احياناً على مصابين واهالي شهدا وناشطين من المحسوبين على الثورة أو يشتموهم أو يقدموا فيهم بلاغات... لأ دة كمان من حقهم انهم يعملوا له توكيلات في الشهر العقاري لتاييدة كمرشح للرئاسة في أول انتخابات رئاسية ما كناش نحلم بيها _بكل اللي ليها واللي عليها_ لولا الثورة اللي خلعته.. شفتوا الهنا اللي احنا فيه؟!!! دة اسمه ايه دة في عرف الثورات في الدنيا؟!





بلدنا: طلة على أقباط العامرية بعد عودتهم لبيوتهم


خلونا بقة نعمل جولة سريعة في بر مصر نطل على اهالي المحروسة، هنبدأها من اسكندرية وهنختمها في الاقصر.. وهنبدأ تحديدا من قرية الشربات في العامرية بيتهيألي محتاجين نطل عليها وعلى أهلها جميعاً بعد رجوع العائلات القبطية اللي تم تهجيرها منها أو خرجت منها --حسب مين اللي بيوصف الواقعة وليه وازاي





بعد سنة على الاستفتاء .. هل يكتب البرلمان الدستور



بعد سنة على قولة نعم في استفتاء 19 مارس لسنة 2011: نعيماً وبالشفا .. النهاردة وبعد سنة فاتت بالتمام والكمال على قولة "نعم" في استفتاء 19 مارس، كان القصد منها --بحسن نية و/أو بسوء نية- قال الاستقرار ودوران عجلة الانتاج وتقصير المرحلة الانتقالية-ناهينا عن الحفاظ على المادة التانية من الدستور اللي ما كانتش اصلاً مطروحة ولا كانت جزء من التعديلات الدستورية- وجب السؤال: احنا كنا فين وبقينا فين ورايحين على فين بعد ما وافق مجلس الشعب المحسوب على الثورة-على الاقل بحكم انه لولاها عمره ما كان شاف النور- بعد ما وافق هذا المجلس على ان نص الجمعية التأسيسية اللي هتصيغ الدستور اللي كنا هنكتبه اولاً لولاش قولة نعم ، حتماً ولابد يكون من داخل البرلمان بأكثريته الاخوانية واغلبيته المنتمية لأطياف التيار الاسلام السياسي؟!!! سؤال اجابته مثيرة للجدل ومش متفق عليها وزيها زي اسئلة كتير بنحاول نجاوب عليها مسبقاً لكن اجابتها ما بنعرفهاش غير بالتجربة والخطأ في سلسلة من الأخطاء اللي بقى لنا سنة بنلف في متاهتها وبنقع في مطابتها.. لكن دة ما يمنعش اننا نطرح السؤال حتى لو اجابته ما يعلم بيها الا ربنا

- الدكتور/ جابر نصار: أستاذ القانون الدستوري في جامعة القاهرة
- النائب/ محمد العمدة
- النائب/ أسامة سليمان: عضو مجلس الشعب وأمين عام حزب الحرية والعدالة في البحيرة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق