شارك مع اصدقائك

20 مارس 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 19 مارس 2012 يوتيوب كاملة - لجنة انتخابات رئاسية لا يأتيها الباطل- ألغام في طريق الدستور - د. نور فرحات - ألغام في طريق الرئاسة - م. حاتم بجاتو

نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 19 مارس 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: لجنة انتخابات رئاسية لا يأتيها الباطل


مصر في حقل كبير من الألغام أيٌ منها قابل للانفجار في أي لحظة. المخلوق يخلق الخالق في الدستور و الخالق لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في الرئاسة.

عايز تحبس أوكي، طيب الله أوقاتكم. إلى هذا انتهت قناعة كثير من أبرز المرشحين المحتملين لرئاسة مصر أمام لجنة قراراتها وفقاً للإعلان الدستوري "نهائية و نافذة بذاتها، غير قابلة للطعن عليها بأي طريق أو أمام أية جهة، كما لا يجوز التعرض لقراراتها بوقف التنفيذ أو الإلغاء، كما تفصل اللجنة في اختصاصاتها و يحدد القانون الاختصاصات الأخرى للجنة". هذا هو نص المادة رقم ثمانية و عشرين من الإعلان الدستوري الذي يضع أعضاء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية عملياً في منزلة أعلى من منزلة الأنبياء. في مقابل ذلك يخلق المخلوق الخالق في دستور تسيطر على الطريق إليه الآن إحدى السلطات التي من المفترض أن يحدد هو لها كيف تولد و كيف تشرب و كيف تأكل. رأس مصر على عقبها في حقل كبير من الألغام أي منها قابل للانفجار في أي لحظة



آخر كلام: ألغام في طريق الدستور - د. نور فرحات

مصر في حقل كبير من الألغام أيٌ منها قابل للانفجار في أي لحظة. المخلوق يخلق الخالق في الدستور و الخالق لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في الرئاسة.

عايز تحبس أوكي، طيب الله أوقاتكم. إلى هذا انتهت قناعة كثير من أبرز المرشحين المحتملين لرئاسة مصر أمام لجنة قراراتها وفقاً للإعلان الدستوري "نهائية و نافذة بذاتها، غير قابلة للطعن عليها بأي طريق أو أمام أية جهة، كما لا يجوز التعرض لقراراتها بوقف التنفيذ أو الإلغاء، كما تفصل اللجنة في اختصاصاتها و يحدد القانون الاختصاصات الأخرى للجنة". هذا هو نص المادة رقم ثمانية و عشرين من الإعلان الدستوري الذي يضع أعضاء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية عملياً في منزلة أعلى من منزلة الأنبياء. في مقابل ذلك يخلق المخلوق الخالق في دستور تسيطر على الطريق إليه الآن إحدى السلطات التي من المفترض أن يحدد هو لها كيف تولد و كيف تشرب و كيف تأكل. رأس مصر على عقبها في حقل كبير من الألغام أي منها قابل للانفجار في أي لحظة.
أهلاً بكم إلى صف من الألغام في حقل كبير من الألغام تبحث الحياة السياسية في مصر عن مدق آمن فيه. لا تقل خريطة هذا الصف تعقيداً عن خريطة الصف المتعلق بانتخابات الرئاسة إن لم تزد. من إجراءات انتخاب الجمعية التأسيسية إلى التمثيل النسبي بين من هم داخل السلطة التشريعية و من هم خارجها إلى حصص الفئات المختلفة في المجتمع إلى المادة الثانية إلى صلاحيات الرئيس إلى التعليم إلى السياحة إلى الحريات المدنية إلى آخره. لكنّ فوق ذلك و قبل ذلك كله مسألة فلسفية محورية فاصلة: هل يجوز لسلطة من السلطات أن تشارك في تأليف كتاب يحدد لها من هي و كيف تولد و كيف تشرب و كيف تأكل إلا كما يجوز للمولود أن يلد الوالد؟ هذا هو سؤالنا المحوري الأول الذي نطرحه على ضيفنا في هذا القسم الأول من الحلقة: الفقيه الدستوري الدكتور محمد نور فرحات أستاذ القانون الدستوري في جامعة الزقازيق الذي كان أيضاً أميناً عاماً للمجلس الاستشاري قبل أن يتركه في استقالة مسببة


آخر كلام: ألغام في طريق الرئاسة - م. حاتم بجاتو


عايز تحبس إحبس . أما في هذا القسم من الحلقة فإن بين يديْ ضيفيَ سلطةً لا راد لقضائها، سوى مشيئة الله، تخول له أن يلقي بي إلى السجن في لحظة. العبد الفقير إلى الله على أية حال لا يمثل شيئاً كثيراً أمام احتمال آخر يتوزع على تفاصيل يصعب حصرها يمكن لأي منها في نهاية المطاف أن يأتي إلينا بأول رئيس لمصر في سياق الثورة لا يعبر في الواقع عن الإرادة الحقيقية للثورة. ضيفي في مستهل هذا القسم من الحلقة هو المستشار حاتم بجاتو الأمين العام للجنة العليا للانتخابات الرئاسية الذي كان أيضاً قبل ذلك مقرراً للجنة التعديلات الدستورية التي صدر بها إعلان دستوري عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مثل هذا الشهر من العام الماضي.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق