شارك مع اصدقائك

16 فبراير 2012

برنامج ناس بوك تقديم الدكتورة هالة سرحان من قناة روتانا مصرية حلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 كاملة - فندى: جمال مبارك ربح 18 مليار دولار من شراء الديون الخارجية لمصر فى التسعينيات ونظام مبارك سقط أخلاقيا وبفجور قبل سقوطه سياسياً.. الشحات: مناقشة ملف "الفتن الطائفية" فرصة ذهبية أمام البرلمان لتحذير مشعلوها.. حمزة: لو طلبونى فى نيابة أمن الدولة طوارئ سأعود فورا.. عماد جاد: تهجير الأقباط ودفعهم فى مدن خاصة لتنفيذ مخطط التقسيم

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان على قناة روتانا مصرية وحلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

قراءة في اخبار هامة 16/2/2012



حوار سياسي هام مع مأمون فندي


ج1

حوار هام في كافة الأمور السياسية داخل مصر وخارجها وايضاً اجابات علي اسئلة المشاهدين - وحديث وعرض للمكالمة التي قتلت الصحفي رضا هلال , مع الضيف :
د/ مأمون فندي - الكاتب والمفكر ومدير برنامج الشرق الأوسط وامن الخليج بالمملكة المتحدة




ج2

حوار هام في كافة الأمور السياسية داخل مصر ولماذا مازالت وزارة الداخلية تحتفظ بضباط لديهم ملفات سابقة في قضايا تعذيب المواطنين , وضرورة اصدار قانون ان لا يحمل رتبة عسكرية داخل مصر سوي القوات العسكرية والجيش فقط لاغير , وايضاً حديث عن افتعال الأستطلاعات لتوجيه الرأي العام الي تجاهات معينة



ج3

حوار هام في كافة الأمور السياسية داخل مصر , صحافة مصر اليوم واعلامها كانت في العهد والنظام البائد كانت تشبه - عزبة شلبي







تقرير برنامج ناس بوك تقديم الدكتورة هالة سرحان من قناة روتانا مصرية حلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 كاملة


"ناس بوك".. فندى: جمال مبارك ربح 18 مليار دولار من شراء الديون الخارجية لمصر فى التسعينيات ونظام مبارك سقط أخلاقيا وبفجور قبل سقوطه سياسياً.. الشحات: مناقشة ملف "الفتن الطائفية" فرصة ذهبية أمام البرلمان لتحذير مشعلوها.. حمزة: لو طلبونى فى نيابة أمن الدولة طوارئ سأعود فورا.. عماد جاد: تهجير الأقباط ودفعهم فى مدن خاصة لتنفيذ مخطط التقسيم



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

لفقرة الرئيسية
حوار مع الدكتور مأمون فندى المفكر السياسى ومدير مركز الدراسات الدولية بلندن

أكد الدكتور مأمون فندى المفكر السياسى ومدير مركز الدراسات الدولية بلندن، أن مصر كانت تحت حكم اللصوصية ولم تكن ديمقراطية أو ديكتاتورية فى الثلاثين عاما الأخيرة، ولذلك من الضرورى تفكيك جمهورية الخوف أولا قبل البدء فى البناء.

وقال فندى "أخشى أن تلهينا محاكمة مبارك عن محاكمة النظام وأدواته، وجمال مبارك بدأ سرقة أموال مصر منذ بداية التسعينيات بشراء الديون الخارجية وتكوينه ثروة من ورائها خلال شهرين فقط قدرت بـ18 مليار جنيه، وعندما كتبت مقالا يكشف ذلك استدعيت للتحقيق وحضره أسامة الباز الذى هددنى وقال لى "إلا ولاد الريس"، وبعدها قامت حملة تشويه ضدى يقودها صفوت الشريف بمساعدة السريحة والبلطجية بعد أن كشفت الهيكل العظمى لجمهورية الخوف واللصوص".

وأشار فندى إلى أن جمال مبارك كان يزور بريطانيا بشكل دائم، حيث كان يظن نفسه تونى بلير الثانى وتعلم منه كوزير مالية ونقل التجارب إلى مصر بالقص واللصق كما هى، مضيفا أن نجل المخلوع هو أول من تبنى فكرة صناعة المليونير المصرى عن طريق بيع الأراضى الصحراوية، مؤكدا أن اللصوصية كانت وراء رفع سعر الدولار والأراضى وتعويم الجنيه المصرى مما كان يعرض مصر لعمليات نهب مدروسة ومنظمة.

وأكد فندى أننا كلما اقتربنا من السلك "العريان" وعصب جمهورية الخوف وكشف حقيقتها تظهر أحداث عنيفة مثل بورسعيد وماسبيرو قائلا "لدينا نظام سقط وحتى الآن مازال هناك بعض الأشخاص مختفين ولا نعلم مكانهم كالكاتب الصحفى رضا هلال وهذه الحوادث كانت تنفذ بغرض إرضاء الحاكم وتنفيذ رغباته والفترة التى اختفى فيها رضا هلال كان نظام مبارك قد وصل إلى قمة فجوره، ولكن الديكتاتور سقط وبقيت ديكتاتوريته ويستطيع نظامه أن يخطفنا الآن ويحتجزنا فى مكان مجهول بسهولة".

وأضاف فندى أن البعض يفسر أن الثورة قامت لأن الشعب فاض الكيل به، ولكن الحقيقة أن نظام مبارك سقط أخلاقيا وبفجور قبل سقوطه سياسيا، مشيرا إلى أن رموز جمهورية الخوف فى مصر أقل من عبيد أمريكا، وأن مبارك ونجله بنوا كل مؤسسات التوريث فى مصر ورغم ذلك أنكروها فى كل تصريحاتهم تماما كما الصفقة التى أبرمها المجلس العسكرى مع الحرية والعدالة والواضحة للجميع، ورغم ذلك يكذبها الطرفان قائلا "لو شاكيرا كانت نزلت انتخابات الشعب لما حصلت على الأصوات التى حصدتها الإخوان وهذه الانتخابات كانت مغشوشة من المنبع وتم تفصيل الدوائر بشكل معين للخروج منها بنتيجة محددة".

وأشار فندى إلى أن إلقاء المشجعين من فوق إستاد بورسعيد يحمل نفس طريقة إلقاء سعاد حسنى من البلكونة قائلا: "كل مخابرات العالم تعمل فى لندن على المكشوف، لذلك كانت تحدث فيها الجرائم بسهولة كما حدث مع سعاد حسنى وأشرف مروان ودبة النملة تسجل بالكاميرات فى لندن، ولذلك يستخدمون الدلائل فى مثل هذه الجرائم لابتزاز الدول أو للدفاع عن مصالحها، ولندن تعرف جيدا من الذى قتل مروان وسعاد ولكن كشفها للمعلومات له ثمن سياسى معين".

وأوضح فندى أن الشعب قرر عدم أهمية مجلس الشورى وظهر هذا فى نسبة المشاركة فى انتخاباته، وبالتالى يجب الإطاحة به، مؤكدا أننا فى دولة تعطى حرية الكلام لشعبها ولا تسمع له لأنها "طارشة"، وأن ما حدث فى انتخابات الشورى حكم على نواب الشعب قائلا: "خرست الألسنة التى كانت تنادى بالديمقراطية والحرية بعد أن بدأ الإخوان فى التلويح بتكوين حكومة بحثا منهم عن المناصب داخل هذه الحكومة، وهيكل الدولة القمعية يستخدم الشعب ويحوله من متسامح إلى متطرف ونحن انتقلنا من ثورة الفيس بوك إلى الفيس بيرد أى ثورة اللحية".

وأضاف فندى أن إعادة هيكلة الداخلية خطوة فى طريق تفكيك دولة اللصوصية والخوف، كما أن تفكيك عسكرة الشرطة أساس لقيام دولة مدنية، مشيرا إلى التدليس يمارس فى بعض الاستطلاعات توجه الرأى العام إلى ناحية بعينها.

وفى مداخلة هاتفية أكد الكاتب الصحفى سعيد الشحات، مدير تحرير جريدة "اليوم السابع" أنه كان يخص النائب أحمد شريف الهوارى فى مقاله الأخير باعتباره سلفيا صاحب وجهة نظر معينة، مما يثير التخوف من ممارسته التمييز الدينى ضد الشعب، وأنه أخطأ بمشاركته فى الجلسة العرفية التى قضت بتهجير 8 أسر قبطية لأننا فى مرحلة خطيرة.

وأضاف الشحات أنه وفقا للمعلومات التى حصل عليها "اليوم السابع" فإن الشباب المسلم بنفسه هو الذى تصدى للمتطرفية، مما يعنى أن ما حدث ليس بعيدا عن المخططات الأجنبية ولكن لا يجب التركيز عليها بقدر التركيز على وعى الشعب فى كشف تلك المخططات.

وانتقد الشحات الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب لرفضه مناقشة طلب الإحاطة العاجل الذى تقدم به النائب عماد جاد حول الفتنة الطائفية، لأنها كانت فرصة ذهبية أمام البرلمان ليبعث فيها رسالة قوية للمجتمع تحذر من يريد اللعب فى مناطق الفتن.

من جانبه أكد المهندس ممدوح حمزة، الخبير الاستشارى والناشط السياسى، أنه سيسافر للخارج لاستكمال علاجه فى ألمانيا، مضيفا أنه على استعداد للعودة فورا إلى أرض مصر إذا طلبته نيابة أمن الدولة العليا طوارئ للتحقيق معه بشأن السى دى المفبرك، حيث تقدم بخطاب لهذه النيابة يطلب فيه فحص التسجيلات أولا قبل اتخاذ أى قرارات، مشيرا إلى أن خبراء الصوتيات الذين تطوعوا لفحص السى دى اكتشفوا 6 نقاط تؤكد على تلفيقه وتركيبه.

وأضاف حمزة فى مداخلة هاتفية من لندن أن التسجيل المفبرك يحتوى على 39 مقص فى مدة 12 دقيقة تقريبا مما يؤكد أن الصوت تم تركيبه، بالإضافة إلى أن خبراء الصوت اكتشفوا أن التسجيلات تمت فى 3 مناطق مختلفة، وأن الأجزاء المنخفضة الصوت هى التى تم تركيب تسجيل عليها لمجموعة أشخاص أخرى، مؤكدا أن بعض الكلمات المذكورة فى السى دى مأخوذة من تسجيلات أخرى كالفيديوهات من الإنترنت أو المكالمات الهاتفية.

وأشار حمزة إلى وجود دمج لبعض التسجيلات القديمة له حيث ذكر السى دى كلمة "إقالة الملط"، وهذا المطلب كان منذ 5 أشهر مما يؤكد أن السى دى "شغل أهالى" وليس محترفين، وإلا ما ارتكبت كل هذه الأخطاء الواضحة، مؤكدا أن التسجيلات ظهرت وهو داخل مصحة تقع بمنطقة نائية ولم يتمكن من سماعها، إلا أنها توقيتها جاء بعد بيانه الذى أعلنه قبل العصيان المدنى يشمل 6 مطالب لو تم النظر إليهم جيدا سنعرف من هو العقل المدبر للسى دى وهم بقايا النظام السابق الذين انضم إليهم حاملو المباخر والدراويش الذين يحابون لجهة على طرف الأخرى.

وأضاف حمزة أن خبراء الصوتيات أكدوا له أن التسجيلات مضاف إليها أجزاء مختلفة ليبدو حوارا متكاملا قائلا "كل من يظن الثورة مولد فلابد أن يعلم أنها أنقذت مصر من انهيار اقتصادى وستعيد لها ثرواتها التى نهبت من أراض وغاز وبترول، وأنها اللى قعدت النواب على كراسيهم وأخرجت المسجونين منذ عشرات السنين وعاوز الصرارصير اللى عملوا السى دى يطلعوا من جحورهم لو هما رجالة".

فيما أكد الدكتور عماد جاد عضو مجلس الشعب أن الجلسات العرفية التى تمت بقرية شربات بالعامرية وقضت بتهجير 8 أسر قبطية كانت بحضور نائبين بالبرلمان أحدهما سلفى والآخر ينتمى لحزب الحرية والعدالة، بالإضافة للمحافظ ورئيس المباحث الجنائية مضيفا أن القضية برمتها مختلقة من أساسها.

وأضاف جاد خلال مداخلة هاتفية أن الدليل على أن الفتنة وهمية من بدايتها ولا أساس لها من الصحة أن الشاب المتهم بتصوير الفيديو خرج من القضية، وتم إخلاء سبيله بكفالة بتهمة ترويج الشائعات، لأنهم لم يجدوا هذا الفيديو الذى أثيرت حوله الضجة ورغم ذلك صدر قرار بتهجير الأسر القبطية التى تبين أنها تنتمى لعائلة ثرى قبطى يمتلك أراضى مهمة كما صدر قرار بتشكيل مجموعة لبيع ممتلكاتهم.

وقال جاد "حتى الآن ليس هناك إرادة سياسية جادة فى حل قضية الفتنة فلم أجد نائبا واحدا فى البرلمان تقدم باستجواب أو طلب إحاطة حولها، مما دفعنى أسفا لتقديم بيان عاجل تم التعامل معه بتجاهل شديد والعقاب الجماعى غير قانونى والتهجير القصرى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق