شارك مع اصدقائك

16 فبراير 2012

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة - الشحات: السلفيون حتى الآن لم يؤيدوا حازم صلاح أبو إسماعيل كمرشح للرئاسة.. مجزرة بورسعيد لن تكون الأخيرة وأداء المجلس العسكرى بطىء

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاربعاء 15 فبراير 2012 يوتيوب كاملة


"محطة مصر".. الشحات: السلفيون حتى الآن لم يؤيدوا حازم صلاح أبو إسماعيل كمرشح للرئاسة.. مجزرة بورسعيد لن تكون الأخيرة وأداء المجلس العسكرى بطىء



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة



الفقرة الرئيسية:
حوار مع المهندس عبد المنعم الشحات

قال عبد المنعم الشحات، المتحدث باسم الدعوة السلفية، أنه يتحدى نجيب ساويرس، أن يخرج مستندا واحداً، يثبت أن الدعوة تتلقى تمويلا خارجيا.

وأضاف الشحات أن ساويرس ومن خلفه جيش من أتباعه لم يعثروا على دليل واحد، مؤكدا أن الجهة التى تتلقى تمويلا أو مساعدات من الخارج هى جمعية أنصار السنة المحمدية والتى تقع تحت إشراف الحكومة وجهاز المحاسبات وليس لها علاقة بالدعوة السلفية.

واعترف الشحات أنه أساء التقدير فى الحكم على مظاهرات 25 يناير، فى إشارة منه إلى الفيديو الشهير له يوم 26 يناير عام 2011، وأوضح أنه فى ذلك الوقت كانت هناك دعوات غامضة من مواقع الانترنت للتظاهر يوم 25 يناير، وكنت أراها مظاهرات فوضوية، ولكن بعد ما نزلت المظاهرات للشوارع واكتملت فى 28 يناير بنزول الشعب وتحولت إلى ثورة كان حكمى مختلفا تماما.

وأضاف الشحات أنه لم يتراجع عن تحريمه للانتخابات، لأنه أفتى بذلك فى انتخابات 2010 لعدم وجود ضمانات تمنع المجلس التشريعى من إصدار تشريعات مخالفة للشرع فى ظل نظام مبارك، ولكن فى انتخابات 2011 أصبح المجلس التشريعى وبتركيبة الحالية لديه الضمانات لعدم مخالفة الشرع.

وأكد الشحات أن السلفيين لا يعتبرونه عبئا عليهم، كما يشاع مؤخرا بسبب تصريحاته قائلا: "إن هناك بعضا من السلفيين يضعهم عدد من الإعلاميين فى مأزق مقصود من خلال فيديوهات يتم تقطيعها وتوجيهها بشكل يراد به باطل فلا يجد هذا السلفى أمامه حل سوى أن يصدق على كلامه، لأنه لم ير باقى الخطبة"، مضيفا أن الإعلام يتصيد للسلفيين ويحاول بشكل ممنهج أن يسوء صورتهم بعد أن وجد أن هناك تعاطف شعبى كبير لحزب النور.

وأكد الشحات أن المجلس العسكرى يميل إلى ترحيل جميع المشكلات إلى الرئيس والحكومة القادمين، مؤكدا أن أداء المجلس العسكرى يتسم بالبطء والتردد وسوء التقدير، ولكن حينما يشاهد الشعب المشير وهو يصافح رئيس مصر القادم سوف يصبح طنطاوى أحد أهم الرموز.

واختتم الشحات حواره قائلا: "إن حادث بورسعيد لن يكون الأخير، لأن هناك من يريد أن يظل المجتمع فى حالة من الفوضى وحول رؤيته لمواصفات الرئيس المقبل الذى يتمناه التيار السلفى رفض الشحات أن يكون هناك اتفاق على شخصية بعينها حتى الشيخ حازم صلاح إبو إسماعيل".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق