شارك مع اصدقائك

05 يناير 2012

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة - سعد الدين إبراهيم: فايزة أبو النجا ورطت "العسكرى" فى مسألة معونات المجتمع المدنى.. أبو العينين: العادلى خلع نظارته حتى يشاهد مشاهد قتل المتظاهرين أثناء استعراض النيابة للفيديوهات.. ممدوح حمزة: الإخوان يتملقون "العسكرى" ومستشارو السوء يورطونه

تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة

" محطة مصر".. سعد الدين إبراهيم: فايزة أبو النجا ورطت "العسكرى" فى مسألة معونات المجتمع المدنى.. أبو العينين: العادلى خلع نظارته حتى يشاهد مشاهد قتل المتظاهرين أثناء استعراض النيابة للفيديوهات.. ممدوح حمزة: الإخوان يتملقون "العسكرى" ومستشارو السوء يورطونه



شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة




أكد حسن أبو العينين المحامى أن مرافعة النيابة فى قضية مبارك كانت جيدة، حيث بدأت باستعراض الدليل القوى وهو شهادة الشهود من رجال شرطة وأطباء وبعض المصابين، بالإضافة إلى أقوال بعض أسر الشهداء. كما استعرض الدليل الفنى للتعرف على الأسلحة التى كان يستخدمها رجال الشرطة فى هذا التوقيت، أيضا استخدام النيابة العامة لبعض المقاطع من القنوات الفضائية المصرية والأجنبية توضح وجود بعض رجال الشرطة يطلق النار على أحد المتظاهرين.

وأضاف فى مداخلة هاتفية، أن الجميع صفق للنيابة على موقفها وطريقتها فى الاستعراض، وقال إن العادلى خلع النظارة التى كان يرتديها حتى يرى كيف تم قتل المتظاهرين، كما ظهر تأثير هذه المشاهد على وجهى علاء وجمال مبارك.

أكد أبو العز الحريرى عضو مجلس الشعب أن الانتخابات التى تجرى الآن ليس على أرضية الثورة، ولكنها على أرضية الثورة المضادة، وقال إن دول الخليج هى من تدير العملية الانتخابية فى مصر.

وأضاف الحريرى فى مداخلة هاتفية، أن الثورة بدأت وتوقفت بيد العسكر ولا ينقصنا حاليا سوى أن يخرج مبارك والعادلى وتعود الأمور كما كانت لأنها لم تتغير كثيرا.

الفقرة الأولى
حوار مع الدكتور سعد الدين إبراهيم أستاذ علم الاجتماع ومدير مركز ابن خلدون

قال الدكتور سعد الدين إبراهيم أستاذ علم الاجتماع ومدير مركز ابن خلدون، إن فايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولى ورطت المجلس العسكرى، عندما اتخذت جمعيات المجتمع المدنى فى تلقى معونات أجنبية.

وقال مدير مركز ابن خلدون، إن الدكتورة فايزة أبو النجا يبدو أنها لم تدرس وتستوعب أهمية المجتمع المدنى ومدى تأثيره فى حياة الشعوب؛ وأنها كانت سببا فى تقدم معظم الدول الكبيرة، وأن مصر عرفتها منذ 1940 فى الإسكندرية.

وأضاف إبراهيم، أن وزيرة التعاون الدولى نفسها تستجدى المعونات من جميع دول العالم، وأن المجلس العسكرى يتلقى معونة 3 مليارات دولار سنويا من أمريكا، مشيرا إلى أنه يتمنى أن تكون الحكومة المصرية بنفس شفافية المجتمع المدنى.

وأشار إبراهيم، إلى أن العلاقات المصرية الأمريكية تمر حاليا بفتور ولكن الدولتين لن يسمحا بتدهور العلاقة إلى أبعد من ذلك؛ لأن الدولتين يمثلان ثقلا فى العالم لمكانتهما، باعتبار أن أمريكا الدولة الكبيرة فى العالم، ولما لمصر من ثقل فى منطقة الشرق الأوسط.

وطالب إبراهيم، الإخوان المسلمين بمراعاة علاقتها بالخارج، لأن مصر فى حاجة إليهم ولا نستطيع أن نعيش بمعزل عن العالم.

الفقرة الثانية
حوار مع الدكتور ممدوح حمزة رئيس المجلس الوطنى

قال الدكتور ممدوح حمزة رئيس المجلس الوطنى، إن مستشارى السوء يورطون المجلس العسكرى فيما يخص وجود مخطط لنشر الفوضى يوم 25 يناير.

وطالب حمزة، جميع المصريين بالنزول فى هذا اليوم للتأكيد على أن الثورة المصرية مستمرة ولن نسمح لأحد بسرقتها.

وانتقد حمزة، معاملة المجلس العسكرى مع شباب الثورة؛ وخاصة شباب 6 إبريل، مطالبا إياهم بعدم التعامل مع الشباب بندية، وأن يحتويهم بالحوار وليس بالعصا، مضيفا أن هناك كلاما يردده أعوان النظام السابق عن وجود دعم خارجى لهؤلاء الشباب! وهذا غير صحيح بالمرة، مؤكدا أنه لو ثبت أن 6 إبريل تقاضت مليما واحدا من أمريكا سوف يسحب دعمه لهم.

وشدد حمزة، على أن الدول الأجنبية وحكوماتها عائلة "مبارك" الشرعية؛ ولا يمكن أن تتخلى عنه، لذلك لن تفرض جوا من الحصار المادى عليه، فهى من تسعى لوقف حركة الإنتاج، ورسم مخطط ممنهج لشيطنة الثورة والثوار، كما منعت الدول العربية من تقديم المعونة لمصر.

وأبدى حمزة، تشرفه بأنه يدعم الثورة وسوف يصر على تدعيمها حتى تحقق مرادها، مؤكدا أنه ضد أن يكون هناك انقلاب على المجلس العسكرى أو الاصطدام به؛ ولكن لو لم يسلم السلطة فى يونيو سوف يحضر خيمة ويعسكر أمام وزارة الدفاع وليس فى التحرير.

ونبه حمزة، إلى أنه ليس معنى حصول الإخوان على الأغلبية فى انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، أنهم يتحدثون باسم مصر، مطالبا قياداتهم ألا يستعرضوا أنفسهم وقوتهم لأن مصر أكبر من ذلك بمراحل.

الفقرة الثالثة
حوار مع مجدى أحمد حسين رئيس حزب العمل

أكد مجدى أحمد حسين رئيس حزب العمل أن نتيجة الانتخابات البرلمانية ستؤدى إلى تكريس الاستبداد، بعد أن سيطرة فئة على معظم المقاعد البرلمانية، موضحا أن الغالبية العظمى من الشعب المصرى لا يعى مدى أهمية وجود أكثر من تيار وفكر داخل البرلمان، وهو ما جاء بهذه النتائج التى لا يشكك أحد فى نزاهتها.

وأضاف حسين أن استقرار مصر لن يتحقق إلا بتسليم السلطة فى أقرب وقت، لأن الأحوال فى مصر لن تحتمل ستة أشهر أخرى، منتقدا أداء كمال الجنزورى الذى أكد أنه لن يستطيع التصدى بحزم لرجال مبارك وسياساتهم، بينما تحتاج المرحلة المقبلة إلى رئيس وزراء قوى يستطيع فرض العدالة الاجتماعية بقوة، مطالبا بأن يكون غير إسلامى حتى لا تصنع نظاما استبداديا جديدا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق