شارك مع اصدقائك

05 يناير 2012

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة - المتحدث باسم النور: قنوات أذاعت فيلم "الإرهابى" لتخويف الناس مننا فى الانتخابات.. والقومى لحقوق الإنسان: 70% من الشكاوى كانت ضد "النور" و"الإخوان".. مرتضى منصور: الإخوان ارتكبوا تجاوزات ضدى منها إلقاء "المولوتوف".. وعبد الفتاح: كلام ساذج والجماعة بعيدة عن العنف

برنامج مصر تقرر تقديم الاعلامى محمود سالم من قناة الحياة 2 حلقة الاربعاء 4 يناير 2012 يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

"مصر تقرر".. المتحدث باسم النور: قنوات أذاعت فيلم "الإرهابى" لتخويف الناس مننا فى الانتخابات.. والقومى لحقوق الإنسان: 70% من الشكاوى كانت ضد "النور" و"الإخوان".. مرتضى منصور: الإخوان ارتكبوا تجاوزات ضدى منها إلقاء "المولوتوف".. وعبد الفتاح: كلام ساذج والجماعة بعيدة عن العنف



الفقرة الأولى :
"حوار مع محمد نور المتحدث باسم حزب النور"

قال محمد نور، المتحدث باسم حزب النور السلفى: "إن الحزب وقواعده التزموا بضرورة إجراء الانتخابات بشكل نزيه"، موضحا أن الحزب يرحب بمن يهدى إلينا عيوبنا فى حزب النور ونسعى لتصحيحها.

وأضاف: "أن الحزب تعرض لحملة تشويه فى الانتخابات، منها أن بعض القنوات كانت تذيع أفلاما مثل الإرهابى لتخويف الناس مننا حتى لا يصوتوا للحزب فى الانتخابات".

ولفت إلى أن رأى حزب النور الرسمى ينشر على صفحته الرسمية، لكن أى فتاوى أخرى انتخابية تعبر عن رأى أصحابها، مشيرا إلى أن الحزب لم يستخدم صورة الشيخ محمد حسان، الداعية السلفى فى الدعاية له.

وأكد أن كل دائرة كانت تقوم بتوفير مواردها الانتخابية، موضحا أن الحزب حصل على نحو 25% من مقاعد المرحلتين الأولى والثانية، ونرى أنها تناسب الحزب بشكل كامل، لافتا إلى أن الكلام حول خروج الجماعة الإسلامية من التحالف الإسلامى غير صحيح.

وقال: "إن تحالف النور والحرية والعدالة فى البرلمان ليس سهلا وبه الكثير من التعقيد"، مشيرا إلى أن الحزب يرحب بالتوافق مع كافة القوى السياسية، مشددا على أن الحزب يرفض منح أى حصانة للمجلس العسكرى.

الفقرة الثانية :
مجموعة من المداخلات الهاتفية مع الأطراف الانتخابية المختلفة وعدة ممثلين للأحزاب والتيارات السياسية


قال أكرم إسماعيل، عضو لجنة الانتخابات بحزب التحالف الاشتراكى: "إن هذه الانتخابات شابها انتهاكات كثيرة، خاصة فى قنا والقليوبية والمحافظة ذات العصبيات، مرجعا ذلك لأنه آخر فرصة للجميع فى انتخابات مجلس الشعب".

وقال حازم منير، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان: "إن أبرز الشكاوى التى تلاقها المجلس كان 70% من حزبى الحرية والعدالة والنور السلفى يمارسان دعاية انتخابية أمام اللجان، ووصل الأمر إلى عمل اشتباكات بين الحزبين".

وأضاف خلال مداخلة هاتفية: "أنه حدث تراجع من حزبى الإخوان والنور السلفى فى استخدام الأطفال فى الدعاية اليوم الثانى من المرحلة الثالثة لانتخابات الشعب عن اليوم الأول".

وقال العميد محمد بدر، المرشح فى دائرة كفر الزيات بالغربية: "إن كان هناك لجان بها ناس تساعد ناخبين فى التصويت، وبعضها كان يوجد فيها نحو 10 ناخبين يصوتون فى نفس الوقت".

وقال المستشار محمود الشريف، سكرتير نادى القضاة: "إنه لا يوجد أى شكاوى من القضاة فى المرحلة الثالثة من الانتخابات"، موضحا أن ما حدث مع الدكتور محمد غنيم، مرشح الثورة مستمرة فى الدقهلية مشادة بسيطة وتم احتواؤها.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية: "أنه تم إصابة قاضيين فى القليوبية وتم نقلهم إلى المستشفى".

وقال الدكتور مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب عن حزب العدل، خلال مداخلة هاتفية: "إنه كانت هناك انتهاكات من بعض الأحزاب خاصة فى الغربية وقنا مثل الدعاية الدينية وتوجيه الناخبين".

الفقرة الثالثة
"حوار مع المستشار مرتضى منصور"

قال المستشار مرتضى منصور، المرشح لعضوية مجلس الشعب بالدقهلية: "إن هناك تجاوزات من بعض الإخوان المنتمين لحزب الحرية والعدالة ارتكبوا بعض التجاوزات ضد منها إلقاء قنابل المولوتوف"، معتبرها تسئ للحزب.

وأضاف منصور: "أن هناك توجيها للناخبين حدث فى الدقهلية لصالح حزب الحرية والعدالة".

ولفت إلى أنه لابد أن نقول "تعظيم سلام" للصندوق لأنه يعبر عن إرادة الناخبين، مشيرا إلى أن عضو مجلس الشعب فى الريف يختلف عن الحضر، معتبرا أن انتخابات هذا العالم تختلف تماما عن انتخابات 2010.

وقال المهندس على عبد الفتاح، القيادى بحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين: "إن المرحلة الثالثة من الانتخابات شهدت نوعا من العنف لأن محافظات هذه المرحلة بها جزء من القبلية والعصبية"، موضحا أن الملاحظات فى هذه المرحلة قلت بشكل كبير عن الجولتين السابقتين.

وأضاف: "أن كلام منصور حول أننا ألقينا مولوتوف غير صحيح، ففكرة العنف بعيدة عن الإخوان وحزب الحرية والعدالة وهذا الكلام ساذج".

ولفت إلى أن من لديه مخالفة قانونية أن حزب الحرية والعدالة كسر الصمت الانتخابى، فعليه التقدم بها إلى اللجنة العليا للانتخابات، مؤكدا أن الحزب لم يخترق الصمت الانتخابى ولم يستخدم الدعاية الدينية.

وأشار إلى أن ما يقرره الدستور حول وضع الجيش فيه، فالأغلبية هى التى ستقرره.

وقال أحمد خيرى، عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار: "إن الإقبال فى هذه المرحلة كان أقل من المرحلتين السابقتين وكان هناك كسر للصمت الانتخابى وظهور البطاقة الدوارة واستخدام الرشاوى الانتخابية"، موضحا أن هناك استخداما للمساجد من قبل التيارات السلفية، وسمعنا فتاوى سلفية تمنع التصويت لليبراليين، وكان لابد أن تقوم اللجنة العليا للانتخابات بالرد على ذلك.

وأضاف: "أن المحافظات التى يكون فيها تواجد الإخوان أقل يكون فرصة باقى التيارات أفضل فى الفوز"، لافتا إلى أنه ضرورى أن يكون هناك توافق حول الدستور.

ولفت إلى أن حزب الحرية والعدالة استخدام الدعاية أمام اللجان، متهما اللجنة العليا للانتخابات بأنها لا تفعل أى شىء.

وقال عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، خلال مداخلة هاتفية: "إنه كان هناك تجاوزات منها القيام بعمل دعاية أمام اللجان وتوجيه الناخبين، وهناك قاض بهية قضايا الدولة قام بالتصويت بيديه فى دائرة سمالوط بالمنيا".

وقال الدكتور رفيق الغيطانى، رئيس غرفة عمليات حزب الوفد: "إن الحزب رصد العديد من المخالفات منها أن فى الدقهلية كانت هناك أوراق دعاية لحزب النور السلفى، وانتهاكات للصمت الانتخابى من الحرية والعدالة والنور من سيارات وميكرفونات".

وأضاف خلال مداخلة هاتفية: "أن حديث الحرية والعدالة عن إطلاق مرشح الوفد فى المنيا أعيرة نارية لمنع الناخبين من الوصول للجان غير صحيح فى ظل وجود قوات الجيش والأمن التى لن تسمح بذلك".

وقال الدكتور طارق زيدان، رئيس حزب الثورة المصرية، خلال مداخلة هاتفية: "إن الحزب رصد تسويد موظفين أوراق الاقتراع لصالح الحرية والعدالة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق