شارك مع اصدقائك

31 يناير 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 30 يناير 2012 كاملة - عبد الماجد: لم نخترع خبر شراء إحدى الفئات للمتفجرات والقوى السياسية المصرية باعتنا لـ"مبارك".. ناشط سياسى: أحمد دومة موجود بسجن العقرب شديد الحراسة.. شومان: إعلام الدولة لا يزال كما هو فى عهد مبارك

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الاثنين 30 يناير 2012 كاملة

"آخر النهار".. عبد الماجد: لم نخترع خبر شراء إحدى الفئات للمتفجرات والقوى السياسية المصرية باعتنا لـ"مبارك".. ناشط سياسى: أحمد دومة موجود بسجن العقرب شديد الحراسة.. شومان: إعلام الدولة لا يزال كما هو فى عهد مبارك


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة




قالت نورهان حفظى ناشطة سياسية وخطيبة أحمد دومة، إننا والأسرة ذهبنا إلى سجن طنطا حيث محبسه الأصلى، فوجئنا أن المسئولين بالسجن أنه غير موجود عندهم وذهبنا إلى عدة سجون حتى نبحث عليه بداخلها ولم نجده أيضاً، ولا نعرف مكان دومة داخل السجون المصرية.

قال الدكتور حسنى صابر رئيس المجلس القومى لرعاية أسر شهداء ومصابى الثورة، إنه تم صرف مستحقات أكثر من 4 آلف مصاب وأحداث ثورة يناير تم صرف أكثر من 770 شهيدا، وتم صرف مستحقات ماسبيرو أكثر من 80 شهيد، وكل مصابى محمد محمود وماسبيرو تم صرف كافة المستحقات لهم.

الفقرة الرئيسية:
الضيوف:
عاصم عبد الماجد المتحدث الإعلامى باسم الجماعة الإسلامية
محمد عواد ناشط سياسى

قال عاصم عبد الماجد، المتحدث الإعلامى باسم الجماعة الإسلامية، إن هناك معلومات وردت إلى أن هناك أشخاصا قامت بشراء متفجرات لإحداث زعزعة أيام الاحتفال بيوم ثورة 25 يناير الماضية، موضحا أن تسلسل الأحداث المؤسفة فى مص كانت مصدر قلق.

وأضاف عبد الماجد، أن الشعب المصرى كان عنده توجس من يوم 25 يناير بسبب تسلسل الأحداث قبل هذا اليوم والحشد والقول بأنه يوم إسقاط المجلس العسكرى، ونحن لم نخترع خبر شراء إحدى الفئات للمتفجرات وهناك شذوذ فى الفكر داخل التحرير، مضيفا أنه إذا نزل الشعب امتنعت أشكال البلطجة وكان لنا توقع أنه مادام العدد الذى سينزل كبير لن يحدث شىء.

وقال عبد الماجد، أن القوى السياسية المصرية باعتنا "لحسنى مبارك" وقضيت 25 سنة بالسجون فى ظل النظام السابق وفى ظل وجود أمن الدولة، والمجلس العسكرى معه حق خلطه بباطل والثوار معهم حق خلطوه بباطل.

قال محمد عواد ناشط سياسى، إن على من يمتلك أدلة أو أسماء من يقوم بإحراق مصر خلال الاحتفال بثورة 25 يناير الماضية فليقدمها إلى النائب العام ويعرضها للتحقيقات، علما بأن هذا اليوم لم يحدث به أى أحداث أو إصابات أو خسائر لهذا اليوم، موضحا أن مطالب الثوار لم تنته ولم يكف عن مطالبتها حتى يتم تنفيذها ونريد محاكمات عاجلة وجادة فى أحداث العنف الأخيرة، وتحديد جدول زمنى لتسليم السلطة، نريد إعلاما وطنيا والإعلام الموجود الآن بيطبل للمجلس العسكرى هو نفس الإعلام الذى كان بيطبل لحسنى مبارك.

وأضاف عواد أنه كان أحد المنظمين للجان الشعبية ولو الشيخ عاصم لديه معلومات عن دخول متفجرات فليقدمها للنائب العام، ويجب محاسبة 130 ألف بلطجى مرتبطين بوزارة الداخلية، مشيرا إلى أن هناك مسيرة غداً من التحرير الساعة الحادية عشر من ميدان التحرير وحتى مقر مجلس الشعب بغرض سرعة خروج حكم العسكر من الحكم، وانتقال السلطية للمدنيين ولا خروج آمن للمجلس العسكرى ولا دستور تحت حكم العسكر والتعجيل بانتخابات رئاسة الجمهورية.

أكد عواد بأن أحمد دومة موجود حاليا بسجن العقرب وهو سجن جنائى شديد الحراسة، وأنه بحالة صحية سيئة جدا، مضيفا أنه منذ حبس دومة لم يسمح له بزيارة عائلية أو زيارة لأحد المحامين للدفاع عنه.

وتابع عواد قائلا، إن المتظاهرين أمام ماسبيرو يتحدثون عن أن المجلس العسكرى يحاول إفساد عقول المصريين وبث الفرقة بين صفوف الشعب المصرى وهناك هتافات أن الإعلام لا يقول الحقيقة.

وقال عواد، إن المواطنين التى حرقت الأقسام فى ثورة 25 يناير هى الناس إلى لحست بلاط هذه الأقسام وكان بينها وبين الشرطة تار، والهدف الآن هو تسليم السلطة للمدنيين وهناك من يريد نقل الثورة من الميادين إلى الغرف المغلقة.

قال الدكتور محمد شومان عميد المعهد الدولى للإعلام، إن إطلاق شائعة من الممكن أن تؤدى إلى تضخيم الأمور وخلق حالة من عدم التوازن وتشويه الخصم واتهامه بالخيانة، موضحا أن إعلام الدولة لا يزال كما هو فى عهد مبارك، ومفهوم البلطجة ملتبس فس مصر.

وأضاف شومان أن الحملة المدعوة بان مصر ستحترق يوم 25 يناير أطلقها المجلس العسكرى وتشويه الخصم هى نفس عقلية النظام السابق، وبذلك نحن أمام مفاهيم تجب تغييرها والحد منها السلطة يظل فى يدها آلة القمع فى حالة إذا لم تات رغبة الشعب كما تريد السلطة .

وأشار شومان إلى أن سياسة الاحتواء من السلطة الحالية للمواطن لم تنفذ بالشكل المطلوب، حيث كان لابد من معاملة المواطنيين بلط، إلا أن السلطة الحالية تقربيا كل شهر تعمل على وقوع عدد من المصابين والشهداء وهناك العديد دخلوا السجون لهذا جاءت المطالبة بتسليم السلطة لمن يحفظ للمواطن كرامته وإلا نرجع إلى ما كنا عليه قبل سقوط مبارك، موضحا أن ملف إنهاء التضليل الإعلامى ياخذ وقت طويل جدا لأن المجلس العسكرى يعمل بنفس طريقة النظام السابق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق