تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الاحد 22 يناير 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": أديب : أتمنى عودة قاهرة الستينيات.. وزير البترول: لابد من إعادة النظر فى دعم الطاقة.. والوسطاء والفيس بوك سبب أزمة البوتاجاز والبنزين
قام الإعلامى عمرو أديب بعرض فيديو موجود على عدد من المواقع الإلكترونية تحت مسمى "النص المليان" يعرض إنجازات ثورة 25 يناير بصوت الفنان خالد صالح، وهو من إنتاج مجموعة تسمى "مصرنا"
كما عرض أيضا فيديو يحتوى على مشاهد لمدينة القاهرة فى فترة "الستينات"، حيث يبرز الفيديو مدى الروعة التى كانت عليها المدينة فى تلك الفترة، وهو ما جعل أديب يتسائل كيف وصل الحال بالقاهرة على ما هى عليه الآن، مشيرا إلى أن إعادة القاهرة لما كانت عليه ليس مستحيلا، كما عرض "أديب" فيديو لقائد الجيش الثانى الميدانى يهاجم الإعلام المصرى ويتهمه بأنه سبب إثارة القلاقل فى مصر، وهو ما علق عليه أديب بأنه أمر مستغرب على المجتمع المصرى الذى لم يعتد على أن يتكلم العسكر فى شئون عامة أو سياسية.
الفقرة الرئيسية:
"حوار مع وزير البترول حول أزمة البنزين والبوتاجاز الأخيرة"
قال المهندس عبد الله غراب وزير البترول، إنه لا يوجد نية الآن لدى الحكومة لتحريك الدعم على بنزين 95 أو 98، مشيرا إلى أنه من الواجب على الدولة إعادة النظر فى توزيع الدعم، منتقدا دعم الدولة للطاقة بـ100 مليار، فى حين أن هناك خدمات أخرى للمواطن، يجب أن تنال قسطا أكبر من الدعم مثل التعليم والصحة.
وأضاف غراب، أن رفع سعر السولار لن يضير المواطن بشىء وخاصة فيما يخص أزمة المواصلات، مؤكدا أن ذلك لن يؤثر على أجرة كل راكب أكثر من "ملاليم".
وعن أزمة البنزين الأخيرة قال غراب أن سبب الأزمة هو إشاعة من خلال موقع "فيس بوك" بأن هناك أزمة فى البنزين، مما تسبب فى تهريب البنزين و تلاعب السوق السوداء به، مشيرا إلى أن الحكومة لا تمتلك من محطات الوقود سوى 400 محطة من أصل 3 آلاف محطة، يمتلك أغلبها القطاع الخاص، مشيرا إلى أنه تم ضبط كميات من البنزين المهرب تكفى لتموين 30 ألف سيارة فى الإسكندرية وحدها، من خلال مباحث التموين التى تمتلك الضبطية القضائية والتى لا تمتلكها وزارة البترول.
وعن أزمة "البوتاجاز" قال غراب إن سبب الأزمة يكمن فى الوسطاء الذين يبيعون للمستهلك، وبسبب ما وصفهم بمعدومى الضمير الذى يبيعون الأنبوبة بأسعار فلكية، مشيرا إلى أن الحكومة لا تملك من محطات التعبئة والتوزيع سوى 20% والباقى ملك القطاع خاص، مضيفا أن المسئولية عن ذلك الملف مسئولية وزارة التضامن والمحليات والبترول، وأضاف أنه لابد من النظر فى الدعم المقدم من الدولة على "الأنبوبة" والذى يقدر بـ55 جنيها فى المتوسط بسبب استيراد 50% من احتياجات السوق، مما يجعل سعر أنبوب البوتاجاز فى مصر هو الأرخص فى العالم، كما شدد على ضرورة الفصل بين ما يباع للمنازل وما يباع للأغراض التجارية لعدم تكرار الأزمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق