شارك مع اصدقائك

06 ديسمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - مصطفى النجار: حملتى الانتخابية تكلفت 45 ألف جنيه.. و"حماقات" بعض الثوار ساهمت فى تشويه مشهد الانتخابات.. وهند صبرى: استغرقت 120 ساعة للماكياج فى فيلم "أسماء"

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

الحكومة الجديدة تؤدي اليمين الدستورية وتقرير عن محمد ابراهيم يوسف وزير الداخلية الجديد



تفويض رئيس الوزراء ببعض صلاحيات رئيس الجمهورية



لقاء خاص مع مصطفى النجار عضو مجلس الشعب عن دائرة مدينة نصر



جزء من فيلم التحرير 2011



لقاء خاص مع صناع فيلم التحرير 2011



جزء من فيلم اسماء



لقاء مع هند صبري وماجد الكدواني وعمرو سلامة للحديث عن فيلم اسماء



الفقرة الطبية د خالد منتصر جلطة الرئة

ج1



ج2




تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 7 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": مصطفى النجار: حملتى الانتخابية تكلفت 45 ألف جنيه.. و"حماقات" بعض الثوار ساهمت فى تشويه مشهد الانتخابات.. وهند صبرى: استغرقت 120 ساعة للماكياج فى فيلم "أسماء"


الفقرة الأولى:
"حوار مع الدكتور مصطفى النجار عضو مجلس الشعب الجديد عن دائرة مصر الجديدة"

أكد الدكتور مصطفى النجار، عضو مجلس الشعب الجديد عن دائرة مصر الجديدة، أن اكتساحه فى الانتخابات جاء بعد معركة صعبة استخدمت فيها وسائل سلبية كثيرة ضده، حيث تنافس مع مرشح سلفى يدعمه الإخوان، وبالتالى كان التحالف قوى بممارسات غير شريفة من شائعات حول ترشيح الكنيسة له بالإضافة للخطب فى المساجد التى اتهمته بأنه ليس مسلم ويخفى ديانته.

وأضاف النجار أنه أنفق على حملته الانتخابية 45 ألف جنيه فقط، بالإضافة للدعايات واللافتات التى تبرع بها أهالى الدائرة وأصدقائه، مضيفا أنه تلقى 20 ألف فلاير على مقر حزب العدل من شخص مجهول قائلا: "الناخبين مولوا حملتى بأنفسهم وكانوا ينسخوا تصميمات الدعاية الخاصة بى من الانترنت ويطبعوها ويعلقوها على منازلهم واحدى السيدات قابلتنى فى الشارع وأعطتنى 50 جنيه لعمل لافته رغبة منها فى تمثيلها فى البرلمان".

وأشار النجار إلى أن دائرته تشمل أشد المناطق فقرا مثل عزبة الهجانة والعكس تماما فى القطامية هايتس وغيرها وجميعهم ساهموا فى إنجاح العملية الانتخابية وحسمها لصالحه بمجوداتهم الخاصة، حتى أن شباب الإخوان أدلوا بأصواتهم لصالحه رغم تعليمات والجماعة بالتصويت لصالح المرشح السلفى وأيضا الأقباط ساندوه ولم يهتموا بوثيقة الكنيسة.

وقال النجار "شباب الثورة أخطئوا حينما لم يستعدوا للمعركة الانتخابية وزى ما كنا موجودين فى الميدان لازم نتواجد فى البرلمان، وأيضا حماقات بعض الثوار ساهمت فى تشويه مشهد الانتخابات، مضيفا انه لا تصالح فى حقوق المصريين وسيكون هدفه استكمال أهداف الثورة من خلال البرلمان وتحصيل حق الشهداء، ولكن بقدر من المسئولية.

وأعلن النجار أنه عرض عليه مرتين منصب فى الحكومة، ولكنه رفض لرؤيته أنها مؤقتة لن يستطيع تحقيق أهدافه من خلالها ووصفها بالحرق السياسى قائلا: "لم أنضج بعد وتجربة البرلمان ستكسبنى مهارات سياسية يمكن من خلالها تقلد المناصب، ولكن الآن مش هأقدر أمسك وزارة والدكتور جمال الجنزورى هاتفنى الجمعة السابقة على جولة الإعادة، وقال لى الرجولة أنكم تشيلوا المسئولية ولكنكم ترفضوا خوفا على أنفسكم فلا تقولوا بعد ذلك أن الحكومة شعرها ابيض لأنكم السبب".

الفقرة الثانية:
حوار مع أسرة فيلم التحرير "الطيب والشرس والسياسى"
تامر عزت مخرج فيلم الطيب
أيتن أمين مخرج فيلم الشرير
عمرو سلامة مخرج فيلم السياسى
هيثم دبور السيناريست

أكد المخرج تامر عزت أن المنتج محمد حفظى هو صاحب فكرة تسويق الفيلم الوثائقى التحرير بشكل تجارى، مشيرا إلى أن المواد المصورة التى استخدمها فى الجزء الخاص بفيلمه "الطيب" من عمل الشعب وتصويره التى تم جمعها من خلال المركز الإعلامى فى ثورة 25 يناير الذى أقامه المخرج أحمد عبد الله لتوثيق انتهاكات الشرطة ضد الشعب وبعضها الآخر من تصويره الشخصى.

وأشارت المخرجة آيتن أمين إلى أن منتج الفيلم قرر عرضه فى السينمات كتجربة،مضيفة أن فيلمها "الشرس" يحكى عن دور الشرطة ضد الشعب حيث أجرت مقابلات كثيرة مع ضباط كان لديهم الرغبة فى الحديث معها ولكن بدون تصوير نهائيا.

فيما يرى المخرج عمرو سلامة أن تجربة الدخول بفيلم وثائقى مثل التحرير إلى السينما التجارية يعد سوقا جديد ليصبح هذا النوع من الأفلام موجود يخلق فرص عمل جديدة وينال قدره من النطوير والإبداع.

وأكد السيناريست والكاتب الصحفى هيثم دبور أن الفيلم الوثائقى ليس مجرد تجميع أرشيفى للمعلومات وإنما وجهة نظر وعرض حقائق لا يعلمها الناس، مشيرا إلى محاولاتهم الوقوف لحظة مع النفس من خلال هذا الفيلم للتعرف على حقيقة ما حدث فى 18 يوم من الثورة، مضيفاً أنه ينتوى زيادة هذا الفيلم بجزء آخر عن أحداث نوفمبر الماضى والغاز العنيف الذى استخدم ضد المواطنين.

وأضاف دبور أن الضباط تم تصوير عدد من الساعات الكثيرة معهم لاستخلاص دقائق عدة منها عن المساحات الممنوعة لديهم، ورغم ذلك كانت قليلة ولكنها صادمة وعفوية بشكل كبير قائلا "أحد الضباط قال لى ولكن عند تغيير الشرائط حتى لا يتم تسجيل حديثه ان الوضع سييعود بسرعة لأننا شعب اتعود على الكربجة، مؤكدا أن الشعب المصرى ينسى بطبيعته القسوة، ولكن الفيلم سيكون ذاكرة لهم بما حدث ضدهم ويشجع الآلاف على التوثيق الدائم لكل الأحداث.

الفقرة الثالثة:
أبطال فيلم "أسماء"
هند صبرى
ماجد الكدوانى

أكدت الفنانة هند صبرى أحد أبطال "أسماء" أن الفيلم يغنى للحياة والتصميم على العيش بكرامة حتى وإن كان الشخص مصاب بمرض مثل الإيدز قائلة: "قوة أسماء استمدتها من القهر الذى تعرضت له بسبب مرضها والفيلم ليس عن الإيدز، وإنما عن البلد الواهنة التى تقف على قدمها بقوة رغم ضعفها فى الحقيقة".

وأضافت صبرى أنها استغرقت 120 ساعة كاملة لعمل المكياج الخاص بدورها بما يعادل 4 ساعات يوميا، حيث حصلت ماكيرة الفيلم وحدها على 15% من ميزانية الفيلم، مؤكدة أن "أسماء" فيلم ملىء بالطاقة الإيجابية والأمل والشجاعة والأمان والصمود ويتحدث عن الأقليات وضرورة وجود مجتمع مدنى صحى والتعامل مع البشر على أسس آدمية وعدم إطلاق الإحكام".

فيما أكد الفنان ماجد الكدوانى أحد أبطال "أسماء" أن الفيلم أنسانى بالدرجة الأولى ولا يتحدث عن مرض الإيدز بشكل أساسى ويحمل فكرة المواطنة، وكيف يعود المواطن المصرى "بنى آدم" مرة أخرى من خلال شخصية مريضة بالإيدز.

وقال الكدوانى: "أتمنى الفيلم يكون فى ميزان حسناتنا لأننا نرسى ترس من تروس الوطن من خلال صناعتنا وفيلم أسماء هو قناة واسعة قدمنا من خلالها عمل محترم".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق