شارك مع اصدقائك

23 نوفمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة - الزند: وثيقة تأمين بمليون جنيه للقاضى الذى يلقى حتفه فى الانتخابات و750 ألف لو أصيب بعجز كلى.. وأطباء المستشفى الميداني: الأمن يستخدم غاز أعصاب وعالجنا بلطجية ومتعاطى مخدرات من المتظاهرين.. ونقيب الصحفيين: أطالب "العسكري" بتطبيق تجربة "البيت الأبيض" الإعلامية

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى بث مباشر وحلقة الاربعاء 23/11/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء": الزند: وثيقة تأمين بمليون جنيه للقاضى الذى يلقى حتفه فى الانتخابات و750 ألف لو أصيب بعجز كلى.. وأطباء المستشفى الميداني: الأمن يستخدم غاز أعصاب وعالجنا بلطجية ومتعاطى مخدرات من المتظاهرين.. ونقيب الصحفيين: أطالب "العسكري" بتطبيق تجربة "البيت الأبيض" الإعلامية


أكد نجل عقيد أمن الدولة السابق الذى ضبطه الثوار فى ميدان التحرير الذين أكدوا أنه كان بحوزته طبنجة بها 4 طلقات وشيك بمبلغ 30 ألف دولار، أن والده كان يمر من الميدان وهو فى طريقه إلى شقتهم بالشيخ زايد للاطمئنان عليها، وعندما سأله الثوار عن بطاقته أنكر، فقاموا بتفتيشه ووجدوا الكارنيه الخاص به، فاستفزهم وأوسعوه صربا.

وقال نجل العقيد فى تصريح للبرنامج: "والدى على المعاش وليس فى الخدمة، فلماذا يعتدون عليه، فسنه تعدى الستين ولم يكن له أى هدف من التحرير سوى المرور عبر الميدان فقط ذاهبا للشيخ زايد، والصورة التى نشرتها "اليوم السابع" كانت قبل اكتمال الاعتداء عليه، فالمتظاهرين ضربوه وصوره واستكملوا الضرب بعدها ليصاب بكسور فى الفك وكافة أنحاء جسمه، والأطراف، وثقب فى المرئ والرئة".

من جانبه صرح المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة أنه اتفق مع إحدى شركات التأمين "مصر للتامين" على عمل ثلاثة أنواع من الوثائق للقضاة الذين يشاركون فى الانتخابات القادمة، الأولى فى حالات الوفاة، وقدرها مليون جنيه، والثانية فى حالة العجز الكلى وقدرها 750 ألف جنيه، والأخيرة فى حالات العجز الجزئى وقدرها 500 ألف جنيه.

وأضاف الزند فى مداخلة هاتفية، أن الوثيقة من المال الخاص للقضاة الذين أدركوا أن الانتخابات القادمة يحفها المخاطر من كل جانب، وأن نادى القضاة سدد القسط الأول من هذه الوثائق لطمأنه القضاة والشعب والوفاء بالأمانة قائلا: "لسنا أول جهة تؤمن على الجماعة التابعة لها وكل طائفة حرة فى ما تفعل طالما فى إطار الشرعية والقانون وما الحرج فى هذه الوثيقة لأعضاء النادى ونحن لا نريد استخدمها ونتمنى ذلك، ولكن هذه الخطوة قمنا بها بعد تردد بعض القضاة الشباب بشأن النزول للانتخابات".

وأكد المستشار محمد عبده صالح أمين صندوق نادى القضاة فى مداخلة هاتفية أخرى، أن النادى سارع بهذه المبادرة لتأمين القضاة خلال فترة الانتخابات وتم إبرامها لعدد 4700 قاضى على مستوى المحافظات.

الفقرة الرئيسية
الضيوف:
عبد العزيز رجب عضو مجلس نقابة الدعاة وأحد شيوخ مبادرة فض الاشتباكات
الدكتور خالد حنفى منسق المستشفى الميدانى بالتحرير، الكاتب الصحفى ممدوح الولى نقيب الصحفيين

أكد عبد العزيز رجب عضو مجلس نقابة الدعاة وأحد شيوخ مبادرة فض الاشتباكات التى عقدت أول أمس بميدان التحرير، أن مبادرتهم لم تنجح فى هدفها إلا ساعات معدودة وحتى سماع صوت إطلاق رصاص من جانب الشرطة، أعقبه إلقاء حجرين من المتظاهرين ليقابلوا بوابل من القنابل المسيلة للدموع بلغت حوالى 50 قنبلة فى وقت واحد رغم الاتفاق على انسحاب الشرطة لتبدأ المعركة من جديد.

وأضاف رجب، أنه ومجموعة الشيوخ قرروا الذهاب لميدان التحرير بسبب دماء المصريين التى تسال دون توقف فى محاولة منهم للتهدئة، وتأدية واجبهم الدينى، حيث توجهوا لوزارة الدفاع واجتمعوا بالدكتور عمرو حجازى لإعلامه بشأن نيتهم فحاول إرجاعهم عن هذه الفكرة خوفا على حياتهم وعدم تهديدها، ولكنهم أصروا على خطتهم وتوجهوا ظهر أمس للصلاة فى مسجد عمرو مكرم، ثم دخلوا الميدان لاختيار مجموعة من العقلاء تساندهم.

وأوضح رجب أنهم وضعوا خطة لدخول شارع محمد محمود بحيث انقسموا إلى مجموعتين الأولى تأتى من أمام وزارة الداخلية والثانية من جانب الثوار، حتى لا يظن طرف أنهم يتبعون الآخر، مضيفا أنهم نجحوا فى عقد هدنة ووقفوا كحاجز بين الطرفين حتى المغرب، وسماع صوت إطلاق نيران من جانب الشرطة، رغم الاتفاق على انسحابهم، واستفز ذلك المتظاهرين فعادت الاشتباكات بقوة بين الجانبين.

وأشار رجب إلى أن الشيوخ حاولوا تهدئة المتظاهرين كثيرا ونجحوا فى نقل مطالبهم، وتنفيذ بعضها حتى يعودوا للميدان، ولكنهم فوجئوا بشعارات مسيئة وسباب للأمن والجيش من مجموعة "مفتعلة" تحاول إشعال الأزمة مرة أخرى، مضيفا أنه بعد انتهاء المبادرة شاهد مجموعة من الثوار تضبط عقيدا فى أمن الدولة يحمل طبنجة بها 4 رصاصات وشيكا بمبلغ 30 ألف دولار، مما يؤكد وجود أصابع خفية بين المتظاهرين.

من جانبه أكد الدكتور خالد حنفى منسق المستشفى الميدانى بالتحرير، أن القنابل المسيلة للدموع هاجمت مكانهم الأول فى مسجد عباد الرحمن فى شارع محمد محمود مما دفعهم للتفرق إلى عدة أماكن أخرى، من بينها الكنيسة الإنجيلية بشارع الشيخ ريحان التى رحبت بهم، وقدمت كافة المساعدات، مؤكدا أن الإصابات بالمئات، ومعظمها حالات اختناق بقنابل الغاز المسيل للدموع، حتى أن بعض الأطباء أنفسهم أصيبوا بها.

وأضاف حنفى، أنه شاهد بعض حالات الهلوسة تنتاب المصابين نتيجة الغاز، ولكنها ليست حالة عامة قائلا: "ليس لدى القناعة أو الدلائل أنه غاز أعصاب رغم اختلافه عن الغاز الذى استخدم فى ثورة يناير لأنه cs أى وسطة حمضى لا يجدى معه الخل والبيبسى، وعندما أمسكت بإحدى قنابل الغاز قرأت عليها طريقة العلاج، وهناك من أشعلوا الفحم ليمتص الغاز من الجو والابتكارات مازالت مستمرة".

فيما أكدت الدكتور منال عمر استشارى الطب النفسى فى مداخلة هاتفية، أنها كانت من أعضاء حزب "الكنبة" فى السابق ولكنها ذهبت لإمداد المستشفيات الميدانية بالطعام والدواء وفوجئت بمئات المصابين يتم نقلهم عبر الموتوسيكلات فدفعتها المشاهد للمكوث داخل المستشفى لتقديم المساعدات والإسعافات قائلة: "رأيت حالات تشنج لا تنتج إلا من غازات الأعصاب، والكلام ده موجود ومحدش ينكره، فأنا وحدى شاهدت 7 حالات متتالية تصيبها تشنجات مشابهة لحالات الصرع وده غاز أعصاب مؤكد".

وأضافت عمر، أن المستشفى الميدانى ألقيت فى وسطه قنبلة غاز أدت لاختناق الأطباء وهروبهم وترك الإصابات رغما عنهم، وأنها تعرضت للإصابة ولكن أحد الشباب أعطاها كمامة كبيرة أنقذتها، لأن الكمامة الطبية التى كانت ترتديها لا تجدى مع هذا النوع من الغاز، موجهة تساؤل للمشير طنطاوى: "ماذا بعد الرصاص والغاز المسيل للدموع هترمى إيه تانى على الشعب؟".

وأكد حنفى أنه رأى بعض التشنجات التى وصفتها الدكتورة منال عمر ولكن نسبتها ضئيلة، مشيرا إلى أن حالات الوفاة إثر طلقات من الرصاص الحى كانت يوم الأحد الماضى وأيضا الإصابة بالخرطوش الذى يفجر بقلة العين، أما تأثيره على الجسم فضئيل، لأنه خامل وسخونته تؤدى لتعقيم تلقائى لمكان الإصابة، ويمكن عدم اكتشافه ظاهريا، حيث لا يخلف نزيفا خارجيا.

وقال حنفى "لقد مات 6 شباب على يدى بالرصاص الحى، وعندما نتلقى أى إصابة بهذا الرصاص نرسلها فورا للمستشفيات عبر سيارات الإسعاف لعدم توفر الإمكانيات اللازمة لاستخراجها، والأمن بتصرفاته كان يدعو مزيدا من الثوار والمتظاهرين للتجمع والمشاركة فى الاشتباكات".

وأوضح حنفى، أن غالبية الشباب الثائر مخلص ووطنى وهذا يبدو على هيئته الخارجية وأسلوب حديثه، إلا أن هناك مجموعة واضحة، ولكنها تمثل نسبة ضئيلة من البلطجية ومتعاطى المخدرات والترامادول كانت تصل كمصابين إلى المستشفيات الميدانية، حتى أن أحدهم رفض بشدة العلاج بالفاليوم لعلمهم بخطورته على حياته، وأنه سيصيبه بضيق فى التنفس بسبب تعاطيه جرعة مخدرة قبل إصابته.

وقال حنفى، "متظاهرو الميدان لهم شكل مختلف عن الموجودين فى شارع محمد محمود، فالمجموعة الثانية تستخدم شعارات مسيئة، ويلوحون بأيديهم بحركات بذيئة، وهم من يحاولون تصعيد الموقف وإشعال الأزمة".

فيما أكد الكاتب الصحفى ممدوح الولى نقيب الصحفيين، أنه أصدر بيانا بمنع اقتراب الصحفيين من الشرطة العسكرية، ورغم ذلك يستمر الاعتداء عليها من قوات الأمن فى الميدان، مضيفا أن الإعلاميين هم جزء من المشهد ويتعرضون للإصابات بالرصاص فى أعينهم وأجسادهم والاختناق بالغازات ولا يتراجعون عن أداء واجبهم، مستنكرا تركيز الكاميرات على ميدان التحرير، وفقط الذى يضر بالاقتصاد والاستثمار والسياحة، وطالبهم بنقل مشاهد للحياة الطبيعية التى تمارس خارج إطار الميدان.

وأشار الولى، إلى أن النقابة تجهز لتغطية الانتخابات البرلمانية القادمة، وفى إطار ذلك أرسل خطابا لوزير الداخلية طلبا للقائه للاتفاق بشأن ذلك، وعندما ذهب وجد أن مشهد النظام القديم لم يتغير، نفس "العنطظة" والسلوك وعندما كان يستقل الأسانسير، وجد العامل يلبس زيا فرعونيا وتبين أنه مجند، وسأله عن التغيير الذى طرأ على الوزارة بعد الثورة فرد المجند قائلا: "لا يا بيه هما دول بيتغيروا نفس سلوكهم قبل الثورة زى بعدها".

وأضاف الولى، أنه رغم لقائه بقيادات الداخلية والاتفاق على التهدئة استمرت الاشتباكات والعدوان على المتظاهرين واستفزازهم قائلا: "ميدان التحرير دليل على حيوية الشعب المصرى، ولولاه ما أعلن العسكر جدول تسليمهم السلطة، متسائلا: "لماذا انتظر المشير إلى يوم الثلاثاء ليخرج ببيانه رغم اشتعال الموقف قبلها بثلاث أيام؟".

وانتقد الولى قرارات نادى القضاة بالتأمين على حياة القضاة المشاركين فى الانتخابات بمبالغ كبيرة وصلت إلى مليون جنيه فى حالات الوفاة، قائلا: "من حق النادى يؤمن على القضاة بس الخطوة تتم بشكل مستتر لأن الإعلان عنها يمثل استفزازا لأنه يروج إلى أن المشهد الأمنى مخيف ويوحى بخطورة الموقف ويدفع الناخب لأن يقول لما القاضى خايف كده أمال إحنا نعمل إيه؟".

وطلب الولى من المجلس العسكرى تطبيق تجربة "البيت الأبيض" بأن يفوض شخص من أعضائه بشكل يومى للرد على أسئلة الإعلاميين والصحفيين لتحقيق التواصل وتضييق حجم التعتيم والغموض والقلق الذى ينتاب الجميع.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق