شارك مع اصدقائك

30 أكتوبر 2011

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 29/10/2011 يوتيوب كاملة

برنامج مساء السبت تقديم عمرو خفاجى من قناة ONTV حلقة السبت 29/10/2011 يوتيوب كاملة


المرشحين لأول انتخابات برلمانية بعد ثورة ٢٥ يناير


أول لما شرارة بو عزيزي نورت الطريق أمام التونسيين باحتجاجات ومظاهرات ولدت ثورة تطوع مسئولين ومحللين في مصر لإثبات أن تونس مختلفة عن مصر.. مختلفة في الثقافة والتعليم والسياسة والتنمية وعلاقة الجيش بالسلطة... لكن من اللحظة الأولى وبنهاية يوم 25 يناير اكتشفنا ان مصر وتونس تقريبا شيء واحد... وان تشابه الحالتين يطغى على الاختلافات.. وأصبحت الإجابة على أي شيء في مصر هي: تونس...
تونس أجرت انتخابات الأحد الماضي لاختيار المجلس الوطني..
وفي مصر تجرى الانتخابات نهاية نوفمبر.. واعتقد أننا محتاجين نرجع نبص على تونس.. لان بعض مشاهد الصورة التونسية على الأرجح هايتكرر في مصر...
لكن قبل ما نروح نشوف البروفة المصرية في تونس... هانحاول نقرا المشهد المصري من خلال بعض الأرقام.. النهاردة كان آخر يوم لتقديم الطعون على المرشحين في اللجنة العليا للانتخابات.. ويوم الثلاثاء ستعلن اللجنة الإحصائيات النهائية والكاملة للمرشحين المتقدمين لخوض الانتخابات



شباب الثورة قرروا عدم خوض الانتخابات



معظم أعضاء ائتلاف شباب الثورة قرروا عدم خوض الانتخابات لان كما قالوا لنا كانت التحالفات والأحزاب عايزه الوجوه الإعلامية فقط هي اللي تترشح.. عشان الترويج للقائمة... وعشان كده اعتذروا يعني حد زي شادي الغزالي أو ناصر عبد الحميد أو أحمد عيد أو عمرو صلاح مش نازلين انتخابات... في 4 نازلين فردي هما إسلام لطفي وخالد تليمه وطارق الخولي وعمرو عز و4 تانيين على قوائم حزبية هما زياد العليمي ومحمد القصاص وخالد سيد وباسم كامل...





كيف تدلي بصوتك في الانتخابات القادمة


قائمة وفردي... النظام معقد فاللجنة العليا عملت فيديو يشرح القصة للناخبين




هل نحتاج مزيداً من الوقت قبل الانتخابات


اللجنة العليا هتبدأ بعد 10 أيام توزيع الرموز الانتخابية... والأهم انها بتدرس كيف ستمكن المصريين المقيمين في الخارج من الإدلاء بأصواتهم .. بعد الحكم القضائي اللي بيجبر الحكومة على اعطائهم حق التصويت...
القرار يحتاج تعديل تشريعي... تعديل علشان لجان الانتخابات.. عشان استخدام الباسبور بدل من البطاقة والأصعب تعديل عشان يكون لهم مقاعد في مجلس الشعب والشورى... وده معناه ببساطة ان قانون الدوائر هايتغير وهيتحتاج فتح باب الترشيح من جديد... هل ده ممكن وفاضل على الانتخابات 4 أسابيع؟ هل نتحتاج مزيد من الوقت



مساء السبت: تونس .. بروفة مصر - فهمي هويدي


أول لما شرارة بو عزيزي نورت الطريق أمام التونسيين باحتجاجات ومظاهرات ولدت ثورة تطوع مسئولين ومحللين في مصر لإثبات أن تونس مختلفة عن مصر.. مختلفة في الثقافة والتعليم والسياسة والتنمية وعلاقة الجيش بالسلطة... لكن من اللحظة الأولى وبنهاية يوم 25 يناير اكتشفنا ان مصر وتونس تقريبا شيء واحد... وان تشابه الحالتين يطغى على الاختلافات.. وأصبحت الإجابة على أي شيء في مصر هي: تونس...
تونس أجرت انتخابات الأحد الماضي لاختيار المجلس الوطني..
وفي مصر تجرى الانتخابات نهاية نوفمبر.. واعتقد أننا محتاجين نرجع نبص على تونس.. لان بعض مشاهد الصورة التونسية على الأرجح هايتكرر في مصر...
هل الانتخابات هي مفتاح الحل؟ هل الاجابة في تونس...
انتخابات تونس الاسبوع الماضي فاز فيها الإسلاميون ب 90 من المقاعد يعني حوالي 41% من المجلس ... وحصل حزب المؤتمر من أجل الجمهورية - وهو حزب يساري - حصل على 30 مقعد .. وجاء بعده حزب يساري آخر هو التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات.. وحصل على 21 مقاعد.. والحزب الديمقراطي التقدمي 17 مقعد... القطب الديمقراطي الحداثي 5 مقاعد ومقاعد أخرى لبعض أحزاب اليسار... أي أن مجموع ما حصل عليه اليسار أكتر من تلت المجلس...
هل تونس التي ألهمت المصريين ثورتهم تلهمهم مفتاح العودة للطريق الصحيح رغم الاختلاف في الجدول الزمني؟ هل اقبال التونسيين على لجان الانتخابات ممكن ان يتكرر في مصر؟ هل مصر هي تونس؟
اسئلة أطرحها علي ضيفي هذه الليلة الكاتب والمفكر فهمي هويدي



المخاوف من الإسلاميين في مصر


لم تكد القوى الإسلامية المحظورة في عهد مبارك تتنفس بعض من هواء الحرية مع ثورة يناير ،، حتى بدأت في استعراض للقوى عوضا عن إرسال رسائل طمانه حقيقية لقطاعات واسعة من المصريين بل دفعت بمواقف ولجاءت الى تصريحات ؤاستخدمت عبارات أثارت الكثير من الجدل.
لم تكن الاشارات اللفظية وبعض المواقف وحدها التي اثارت المخاوف ،، ولكن المشهد يوم 29 يوليو الماضي فيما سمي بجمعة لم الشمل أو ما اطلق عليه لاحقا جمعة كندهار بعد ان هيمنت عليها التيارات الاسلامية ورفعت لافتت شعارات ادت إلى انقسام الصف وليس لم الشمل سببا رئيسيا في زيادة الشكوك حول نوايا تلك القوى.
تمتد خريطة الإسلام السياسي وتضم متشددين على شاكلة الجماعة الإسلامية الى معتدليين إصلاحين على خطى حزب الوسط وما بينهما سلفيون وأخوان.. جمع بين بعضهما تنسيق تمهيدا للمعركة الانتخابية القادمة حتى بعد ما اشيع عن خلافات القوائم ليطرح سؤال حول اهداف تلك التيارات خلال الفترة القادمة.
برامج لأحزاب تشبه غيرها أحيانا ومتشددة أحيان أخرى فلا تتوانى عن ان تطالب بتطبيق الحدود.. أو تفضل ان تظل المرأة مختفية وراء حوائط بينها أو وراء نقاب.. ويطرح مزيد من التساؤلات حول ما ستفعله داخل البرلمان القادم



فرق الجدول الزمني بين ثورتي مصر وتونس


عندما اندلعت الثورة في تونس تهافت رجال الدولة والسياسة لتأكيد أن مصر تختلف عن تونس..
لكن ثورة الياسمين وصلت المدن المصرية ومعها التشابه... بل... التطابق بين البلدين.. الاختلاف ظهر لاحقا... بعد السقوط السريع لبن علي ومبارك...
اختلاف في الجدول الزمني لتولي سلطة الجديدة حكم البلاد...
في تونس عاد الجيش الي ثكناته.. وبقى خارج السلطة.. بعد أن أصبح رئيس مجلس النواب رئيسا مؤقتا للجمهورية... أما في مصر.. فتولى المجلس العسكري الحكم خلفا للرئيس المخلوع.. وأجرى استفتاء لتعديل بعض مواد الدستور...
عقدت تونس أول انتخابات لها بعد 9 أشهر من ثورتها... وكذلك هو الحال في مصر... التي تبدأ الانتخابات فيها نهاية الشهر القادم... أي بعد 9 أشهر أيضا...
مصر تبدأ بانتخابات برلمانية... والبرلمان يختار لجنة لصياغة الدستور الجديد.. ثم استفتاء للشعب عليه... ثم انتخابات رئاسية...
تونس اختارت جدولا معاكسا.. انتخابات لاختيار المجلس الوطني الذي سيضع الدستور الجديد... المجلس سيعين... خلال أيام.. رئيس الحكومة وسيختار رئيسا مؤقتا للجمهورية.. لحين الانتهاء من الدستور.. ولن يجرى الاستفتاء على الدستور.. لكن سيتم لاحقا انتخاب رئيس جديد للبلاد...
في مصر يحتاج مجلس الشعب إلى سنة بحد أقصى لصياغة الدستور... ما يعني انتخاب رئيس للجمهورية في يوليو 2013 .. وفي تونس الجدل مازال مستمرا حول تحديد مدة ولاية المجلس بين سنة واحدة أول 3 سنوات... والأرجح أن يُحسم لصالح عام واحد.. على أن تجرى الانتخابات الرئاسية بداية 2013..
من الحاكم الانتقالي إلى الدستور وانتخاب الرئيس، أثبتت تونس أنها ليست مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق