شارك مع اصدقائك

04 أكتوبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الثلاثاء 4/10/2011 يوتيوب كاملة

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الثلاثاء 4/10/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الثلاثاء 4/10/2011 يوتيوب كاملة

مقدمة الاخبار

ج1



ج2



تأجيل دعوى بطلان عقد مدينتى لجلسة 25 اكتوبر



بدأ انطلاق مسابقى رالى الفراعنة الى 29 اليوم



مناقشة حول اهمية وجود الامن فى الشارع المصرى

ج1



ج2



اهمية وجود الامن فى الاحوال المدنية

ج1



ج2



جدل بين الاوساط القضائية حول قانون السلطة القضائية

ج1



ج2



ج3



ج4






تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل بث مباشر وحلقة الثلاثاء 4/10/2011 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": "سيف اليزل": الجاسوس أيلان مازال موجوداً فى السجن ولم يغادر القاهرة كما أشيع.. "الزيات": المجتمع بلا قضاء مجتمع معوج.."حسن عبد الفتاح": الداخلية الآن تعمل على إعادة الثقة بين المواطنين ورجال الشرطة


قال الخبير الأمنى اللواء سامح سيف اليزل، إن الجاسوس أيلان الإسرائيلى، المتهم فى قضية التخابر لصالح إسرائيل ما زال موجوداً بالسجن، ولم يغادر بالقاهرة كما أشيع بالأمس، وأن تبادل الإفراج عن المسجونين معروف فى العالم أجمع، فإسرائيل أمريكا حصل بينهما تبادل فى الجواسيس والمتهمين والمصلحة العليا تتطلب وضع الإنسان المصرى على أعلى أهمية وعدم تركهم فى السجون مدى الحياة.

وأضاف اليزل، خلال مداخلة هاتفية، أن مصر طلبت الإفراج عن المسجونين المصريين فى السجون الإسرائيلية والآن فى انتظار الرد الأمريكى على طلبات الجانب المصرى، مشيرا إلى أن هناك مسجونين مصريين وضعوا على قائمة الإفراج عنهم.

من جانبه قال الناشط الحقوقى، جورج إسحاق، إن ما يحدث الآن أكبر دليل على وجود الفلول وإصرارهم على إفساد الحياة السياسية ولم يتعلموا الدرس جيدا وبعد أن أصبح لهم حزب واحد أصبح لهم 8 أحزاب، والجرائم التى حدثت فى أيام الحزب الوطنى لا يستطيع أحد أن يدافع عنها من فساد وتربح وأمور سيئة للغاية، وهى مسألة محسومة لأن الشعب المصرى يرفض وجودهم ولكن المصريين يستطيعون أن يدافعوا عن ممتلكاتهم والتصدى لهم.

الفقرة الأولى:
إعادة الثقة بين الشرطة والشعب

الضيوف:
اللواء عبد الفتاح حسن مساعد مدير الأمن العام
محمد شومان نائب مدير تحرير جريدة الأهرام
محمد عبد المقصود المحامى

قال اللواء عبد الفتاح حسن، مساعد مدير الأمن العام، إن وزارة الداخلية تعاملها الأمنى يعمل على معالجة فلسفة كيفية ضباط الشرطة مع المواطنين والداخلية الآن تعمل على إعادة الثقة بين المواطنين ورجال الشرطة ومحاولة اكتساب الثقة وتبادل الاحترام بينهما فهو عمل لمصلحة المواطن والمجتمع وزيادة معدلات الأمن يعد زيادة الأمان للمجتمع.

وأضاف حسن، أن التغيير بدأ من تدريس المناهج فى كليات الشرطة ومحاولة خلق جو من الاحترام المتبادل بين الشرطة والشعب وأن وزارة الداخلية تعمل الآن جاهدة على تحسين الأوضاع المعيشية لرجال الأمن من خلال فحص من كل الجهات المعنية لبحث أوضاع مشاكلهم، مشيرا إلى أن تطبيق قانون الطوارئ على البلطجية يحقق الردع ويعد الأمان إلى الشارع علما بأن وزارة الداخلية تكبدت خسائر فادحة أثناء ثورة 25 يناير والأحداث التى حدثت بها، مؤكدا أن وزارة الداخلية نفذت 77 حملة أمنية مكبرة ضد الخارجين عن القانون خلال الشهرين الماضيين.

قال محمد شومان، نائب تحرير جريدة الأهرام، التعامل مع ضابط الشرطة فى الشارع يتطلب منه احترام المواطنين فى جميع الخدمات والآن بدأ ظهور الضباط بصورة أفضل من الماضى فى كيفية التعامل مع المواطنين من خلال دورات مكثفة من قبل جهاز الشرطة وتراجع بشكل كبير لأن ضابط الشرطة مسئول عن تأمين المواطن ويجب أن يتعامل رجال الشرطة مع البلطجى والمجرم بحزم وشدة وفقا للقانون.

وأوضح شومان، أنه لابد من معالجة القصور الموجودة لدى رجال الشرطة من كل جوانبها لمواجهة الانفلات الأمنى بشكل فعال ووضوح رؤية لمواجهة البلطجية والخارجين عن القانون بشكل ملموس، ولابد أن تكون هناك حملات مكثفة ومدروسة وأن ينتظر الشعب المصرى إعادة إثبات وجود الشرطة فى الشارع المصرى للسيطرة على البؤرة الإجرامية.

قال محمد عبد المقصود المحامى، إن الأغلبية العظمى من رجال الشرطة لديهم كل ضوابط الاحترام ولكن المشكلة ليس بهم بل حراس ضباط الشرطة والأمناء، ولذلك يجب الإحساس بالأمان لعدم حدوث احتكاك بين المواطنين البلطجية.

الفقرة الثانية:
قانون السلطة القضائية

الضيوف:
المستشار زغلول البلشى نائب رئيس محكمة النقض
منتصر الزيات المحامى

قال المستشار زغلول البلشى، نائب رئيس محكمة النقض، إن ملامح المشروع القضائى، وهى مازال هناك تقدم اقتراحات حتى الآن قائما على فلسفة الفصل التام بين سلطات الدولة ومنع السلطة التنفيذية من التدخل فى شئون القضاة والتركيز على الأقدمية والكفاءة وهذا بالإجماع من كل قضاة مصر ومن اللجنتين علما بأن مشروع الزند يعتمد على الأقدمية وليست الكفاءة، ونحن الآن ندخل فى مرحلة خطيرة فى ظل قدوم الانتخابات البرلمانية والرئاسية ولابد من استقلال القضاء فى الظروف التى نمر بها.

وأوضح البلشى، أن المشكلة هنا قائمة على من له الشرف على وضع هذا المشروع ولم يحدث بها إجماع على مشروع القانون السلطة القضائية ولم يحدث بها تصويت وأهم الفروق بين اللجنتين هى وجود الأقدمية والكفاءة وظهور فتنة قصد بها شق صفوف القضاة، وتم زرعها بواسطة وزير عدل سابق ونحن نؤمن جميعا بأنه لا قضاء بدون محاماة ولا محاماة بدون قضاء ولن أسمح لأى شخص إن يحقر من مهنة المحاماة فهى من أنبل وأشرف المهن ومشروع القانون الجديد لا يمس حصانة المحامى ما لم يحدث عداء على هيئة المحكمة والجمعية العمومية لنقابة المحامين هى التى تملك سحب الثقة من المحامين ومجلس النقابة.

قال منتصر الزيات المحامى، إنه لا يوجد لدى أى شخص فى مصر ليس لديه رغبة أو حرص فى استقلال القضاء لأن المجتمع بلا قضاء مجتمع معوج والجميع، وعلى رأسهم المحامون نقدر ونحترم القضاء ونطالب باستقلال القضاء لأن القانون ملك للجميع والقضاء والمحامين شركاء فى تحقيق العدالة ولا أسمح لأى شخص أن يحقر من مهنة المحاماة.

وأضاف الزيات، أن المحامين لديهم هواجس ومخاوف من مشروع قانون السلطة القضائية الجديد وهدفنا استمرار التنسيق بين القضاة والمحامين وسوف ندافع عن مهنة المحاماة لأن القضاء لا يستطيع إدارة المحكمة بدون محاماة فهو جزء يتعلق بالحياة وقانون سلطة قضائية واحترام مهنة المحاماة وحق إثبات كلامه بمحضر الجلسات والحفاظ على تعيين المحامين فى سلك المحاماة تعزيز التواصل بين القضاء والمحاماة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق