شارك مع اصدقائك

24 سبتمبر 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 24/9/2011 يوتيوب كاملة - يرصد كواليس الدورة 66 للأمم المتحدة من قلب منهاتن.. العربى: أمريكا لن تقبل حصول فلسطين على حقوقها عن طريق عضويتها فى الأمم المتحدة.. وزير الخارجية المصرى: المجموعة العربية اتفقت على تأييد كافة قرارات أبو مازن.. نبيل شعث: إسرائيل تخاف من سعى فلسطين للعضوية فى المحكمة الجنائية الدولية

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 24/9/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا


الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 24/9/2011 يوتيوب كاملة

تقرير عن الامم المتحدة



تقرير عن طلب العضوية لدولة فلسطين فى الدورة 66 للامم



تقرير عن مرور 60 عاماً على الاعتراف بدولة اسرائيل فى الامم المتحدة



كلمة محمود عباس ونتنياهو فى الامم المتحدة



حوار خاص مع الامين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي حول طلب العضوية لفلسطين



حوار خاص مع عزت ابراهيم مدير مكتب جريدة الاهرام فى واشنطن وبعض الاراء حول القضية الفلسطينية



حوار خاص مع الصحفي جهاد الخازن حول طلب العضوية لفلسطين وتأييد ومعارضة لفلسطين



حوار خاص مع محمد كامل عمرو وزير الخارجية



تقرير عن موقف الحركات الفلسطينية من طلب العضوية لفلسطين



حوار خاص مع نبيل شعث عضو الوفد الفلسطيني و مستشار الرئيس الفلسطيني



جزء من اجتماع الدورة 66 للامم المتحدة حلقة



حوار خاص مع الاخضر الابراهيمي وزير خارجية الجزائر السابق ومبعوث الامم المتحدة الاسبق



تقرير برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة السبت 24/9/2011 يوتيوب كاملة

"العاشرة مساء" يرصد كواليس الدورة 66 للأمم المتحدة من قلب منهاتن.. العربى: أمريكا لن تقبل حصول فلسطين على حقوقها عن طريق عضويتها فى الأمم المتحدة.. وزير الخارجية المصرى: المجموعة العربية اتفقت على تأييد كافة قرارات أبو مازن.. نبيل شعث: إسرائيل تخاف من سعى فلسطين للعضوية فى المحكمة الجنائية الدولية

رصدت الإعلامية منى الشاذلى كواليس الدورة السادسة والستين للأمم المتحدة من قلب منهاتن ومن داخل أروقة مبنى الأمم المتحدة، الذى عقدت دورته هذا العام تحت عنوان "فلسطين الدولة 194".

وجاءت الشهادات على لسان بعض العاملين بمبنى الأمم المتحدة، كما رصدتها الشاذلى والخاصة بخطابى الرئيس الفلسطينى أبو مازن ووزير الخارجية الإسرائيلى بنيامين نتنياهو مجمعة على قوة الأول وضعف الثانى، حيث أكد العاملون أنهم طوال فترة خدمتهم فى هذا المبنى لم يسمعوا تصفيقا بهذه القوة مثل ما جاء كرد فعل على خطاب أبو مازن سوى مرتين الأولى فى عند استقبال الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون فى الدورة التى سبقها مباشرة فضيحته مع مونيكا أما المرة الثانية فى أول خطاب لأوباما عقب توليه الرئاسة.

وأشارت الشاذلى إلى أنه رغم قلة عدد الموجودين فى خطاب نتنياهو إلى الثلث تقريبا إلا أن مؤيديه حاولوا أحداث نفس قوة التصفيق التى جاءت خطاب أبو مازن.

وفى لقاءات على هامش الدورة السادسة والستين للأمم المتحدة أكد الدكتور نبيل العربى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن قرار المجموعة العربية منذ 5 أشهر هو التوجه للأمم المتحدة بطلب الاعتراف بدولة فلسطين وانضمامها كعضو رقم 194 وأن التفكير الأولى تم توجيهه إلى أن يكون الطلب للجمعية العامة بحيث تكون فلسطين دولة غير كاملة العضوية ثم تبين لظروف مختلفة توجه الرئيس الفلسطينى أبو مازن إلى مجلس الأمن مباشرة لطلب عضوية كاملة.

وأضاف العربى أن الأحداث القادمة لا يمكن لأحد أن يتوقعها إلا أن الدورة هذا العام تأتى أهميتها من طلب فلسطين العضوية فى الأمم المتحدة حيث أطلق الكثيرون عليها "دورة فلسطين" بالإضافة لحضور رئيس جمهورية البرازيل وهى سيدة لأول مرة حيث افتتحت الجلسة بكلمتها التى تضمنت صفحتين كاملتين عن حقوق فلسطين فى الاعتراف بها كدولة.

وقال العربى "أمريكا موقفها أنها لن تقبل حصول فلسطين على حقوقها عن طريق عضويتها فى الأمم المتحدة وإنما بالتفاوض غير الموجود من الأساس وغير مجد لأن إسرائيل لا ترغب فى تحقيق السلام بكل صراحة والجانب الفلسطينى يتلقى تهديدات مباشرة وغير مباشرة وأوباما ظهر موقفه بهذا الشكل لأن هذه سنة الانتخابات فى الولايات المتحدة الأمريكية".

ويرى الكاتب الصحفى جهاد الخازن أن دورة الأمم المتحدة لهذا العام تعد من أهم الدورات التى تشهد حدثا تاريخياً يتلخص فى كلمتين هما "الاعتراف والعضوية" الأولى تأتى عن طريق الجمعية العامة والثانية مكانها مجلس الأمن الذى بدأ به أبو مازن كخطوة أولى بسبب الضغوط والاستفزازات التى تعرض لها على يد الجانب الأمريكى.

وأكد الخازن أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما قاد حملة واسعة شاركت فيها ألمانيا وأمريكا وكولومبيا ضد الاعتراف بفلسطين كدولة رغم كلمته التى ألقاها على مسامع المصريين والعالم أجمع من جامعة القاهرة التى قال فيها "لن يمر العام الجارى دون الاعتراف بدولة فلسطين".

وقال الخازن "أبو مازن محق فى موقفه لأنهم اعتدوا عليه وأوباما أجرى مقابلات مع كل رؤساء الدول فيما عدا أبو مازن ليستفزه وبدا الرئيس الأمريكى أنه الشرير فى هذه الحفلة رغم نواياه الحسنة، ولكن التنفيذ عنده يساوى صفراً".

فيما قال وزير الخارجية المصرى محمد كامل عمرو إن هناك اتفاقاً على تأييد المجموعة العربية لكل ما يراه الرئيس الفلسطينى، ولكن النقاش سيدور فقط حول التفاصيل والخطوات، مشيرا إلى أن هذا النقاش داخلى ويعد مظهرا صحيا حيث يطرح من خلاله كافة وجهات النظر يعقبه قرار معين من السلطة الفلسطينية يحظى بتأييد المجموعة العربية.

وأشار وزير الخارجية إلى أن هناك طرقا عديدة للوصول لهدف معين فالدبلوماسية ليست أبيض أو أسود وإنما مليئة بالمناطق الرمادية وأن النقاشات عديدة جدا والخيارات مطروحة أمام الجانب الفلسطينى وعلى طاولة المجموعة العربية حيث يمكن من الناحية النظرية أن يتقدم بطلب العضوية للجمعية العامة ومجلس الأمن معاً.

وقال وزير الخارجية "طالما هناك نقاشات فهذا يوضح بحث كافة الخيارات وما يتوصل إليه سيكون الأوفق لهذه المرحلة وبوصفنا رئيساً لحركة عدم الانحياز أرسلنا خطابات لكافة الدول لتأييد طلب فلسطين فى الاعتراف بها كدولة وعضويتها داخل الأمم المتحدة وبالفعل وافقت معظم دول الانحياز وتم إقناع العديد من الدول الرافضة".

وقال الدكتور نبيل شعث، عضو الوفد الفلسطينى، إن كل دول العالم نالت استقلالها إلا فلسطين فهى المستعمرة الوحيدة الباقية على والتى دخلت فى عمليات سلام مع إسرائيل لمدة 20 عاما دون جدوى ورغم ذلك أمريكا تطالبها بالمفاوضات وترفض الاعتراف بها كدولة مطالبا بالبحث عن طرق جديدة للتعامل الصراع الفلسطينى الإسرائيلى حيث لم يفلح فى إنهائه الكفاح المسلح أو المبادرات السياسية أو عمليات السلام والمفاوضات.

وأضاف شعث أن عملية السلام رغم فشلها إلا أن التفاوض مازال مطلوبا بسبب الأشياء العديدة المشتركة بين الطرفين ولكن الطريقة التى تتعامل بها أمريكا مع هذا التفاوض تمنح إسرائيل القوة وكل العناصر المادية وبالتالى لا يتوفر شرط التكافؤ وما تحتاجه فلسطين هو الدعم الخارجى والضغط الحقيقى على إسرائيل لتحترم قواعد التفاوض.

وقال شعث "أبو مازن ذهب ليطلب حق فلسطين كدولة فأين المشكلة؟ والحقيقة أن إسرائيل لا تقلق من عضوية فلسطين فى مجلس الأمن بسبب وجود حق الفيتو لأمريكا وإنما تخاف من سعيها لأن تكون عضوا فى المحكمة الجنائية الدولية فحينها ستستطيع محاربة ومحاسبة إسرائيل على جرائمها عن طريق هذه المحكمة التى تعد إحدى الأدوات التى تساعد على وقف الاحتلال الإسرائيلى".

وأوضح شعث أن العضوية الكاملة لن تحصل عليها فلسطين إلا من مجلس الأمن والاتجاه للجمعية العامة أولا كان خطوة تكتيكية فقط تم تغييرها للحصول على الحق كاملا مشيرا إلا أن أمريكا مارست الكثير من الضغوط على أبو مازن وهددته بقطع الأموال والإمدادات إذا ما قدم طلب العضوية سواء للجمعية العامة ومجلس الأمن وبدأت اشتراطاتها بقبول العضوية، ولكن منقوصة حيث لا يحق عضوية فلسطين فى المحكمة الجنائية أو تقديمها شكوى ضد إسرائيل فى أى من المجالس فقرر أبو مازن عدم التفاوض نهائيا مع أمريكا ولجأ مباشرة لمجلس الأمن.

وقال شعث "بمجرد إعلاننا طلب العضوية لمجلس الأمن قوى موقفنا وكان الموقف بمثابة مواجهة للأمريكان بكل صلابة وقبل تقديم الطلب بيومين قابلنا بانكى مون وأعلمناه أننا لن نقبل أى تعطيل للطلب هدفه سياسى وليس إجرائيا فوعدنا بعدم حدوث ذلك بل وأكد أن أى نقص فى الأوراق سيعود إلينا بنفسه لاستكمالها فورا وقال لن أسمح بقرار الرباعية قبل بحث الطلب".

وأشار شعث إلى أن هناك 9 دول داخل مجلس الأمن تعترف بفلسطين كدولة ولديهم سفارات كاملة فيها وهم روسيا والصين والبرازيل والهند ولبنان ونيجيريا والجابون والبوسنا والهرسك وجنوب أفريقيا، ألا أن بريطانيا لم يوضح موقفها حتى الآن، مضيفا أن هناك ضغطاً أمريكياً قد يؤدى لتراجع بعضهم مما سيدفع فلسطين لطلب العضوية غير كاملة من الجمعية العامة ويمكنها العودة مرة أخرى لمجلس الأمن وقتما شاءت.

وقال شعث معلقا على خطابى أوباما ونتنياهو الذين أكدا فيهان طلب فلسطين العضوية يعرقل عملية السلام "هذا كلام فارغ ويخلو من الحقيقة والتوازن والرئيس الأمريكى تحدث عن حقوق كافة الشعوب ولم يذكر فلسطين ولم يقل كلمة احتلال أو استيطان فى خطابه ولو مرة واحدة وكل ما يحدث فى فلسطين طار فى الهوا".

ونفى شعث وجود دولة راعية لحملة دعم فلسطين كدولة، مشيرا إلى جهود الدكتور نبيل العربى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، فى اتجاه تعزيز هذا الدعم واللجنة التى كونها رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، وتعمل على الوصول لكافة المناطق لجمع التأييدات مؤكدا على اعتراف 128 دولة بفلسطين إلا أن جزءا منهم يهدد بالامتناع عن التصويت نتيجة الضغط عليهم والاتفاق مع أوروبا سينتج عنه 30 صوتا آخرين.

ومن جانب آخر قال الأخضر الإبراهيمى، وزير خارجية الجزائر، السابق ومبعوث الأمم المتحدة الأسبق، "لن تصبح فلسطين عضوا فى الأمم المتحدة لأن هذا لا يتم إلا بتوصية من مجلس الأمن الذى يشمل 5 أعضاء دائمين لهم حق الفيتو وهم يصبحون كل يوم يعلنون أنهم ضد الاعتراف بفلسطين كدولة وعلى رأسهم أمريكا إلا أننى أؤيد طلب أبو مازن لأنه أحدث مظاهرة كبيرة فى العالم ليعترف معظمهم بحق فلسطين".

وأكد الأخضر أن المستعمرات فى الدورات السابقة تم حشد 14 صوتا ضدها ورغم ذلك صوت واحد للفيتو أحبط القرارات التى اتخذت ضدها وقلب الموقف، مشيرا إلى اتفاقية كامب ديفيد التى أبرمتها إسرائيل مع مصر منذ 33 عامًا وتضمنت شرطًا رئيسيًا وهو حل القضية الفلسطينية ورغم ذلك لم تلتزم به إسرائيل لأن سياستها غير مقبولة دائمًا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق