تقرير برنامج محطة مصر مع معتز مطر على قناة مودرن الحرية وحلقة الاثنين 8/8/2011 يوتيوب كاملة
محطة مصر:
"محطة مصر": "مريم ميلاد": نظام مبارك افتعل الفتن الطائفية.."الشيخ مالك علوان": أصدرنا بياناً نرفض فيه الدعوة لمليونية الجمعة المقبل
الأخبار:
-خيام الجيش الرمضانية تواصل تقديم الوجبات للمواطنين.
-المجلس الأعلى للطرق الصوفية يرفض مليونية 12 أغسطس.
-إحالة وائل أبو الليل للجنايات فى قضية جمعة التطهير.
-وزير الصحة يوقف التحقيقات مع الأطباء المشاركين.
-للمرة الثانية خديجة وهايدى تزوران علاء وجمال مبارك فى طره.
-بدء التحقيق مع عمرو المنسى حول استيلائه على أراضى الدولة.
قال الشيخ مالك علوان، أحد شيوخ الطرق الصوفية ونائب رئيس شيخ الطريقة القصبية، إننا لن نستجيب للدعوة التى أطلقها الشيخ علاء أبو العزايم، شيخ الطريقة العزمية، للخروج يوم الجمعة القادم، مؤكدا بأن اجتماعا تم منذ قليل للمجلس الأعلى للطرق الصوفية أصدر خلاله بيانا أعلن فيه رفضه المشاركة فى هذه المليونية القادمة.
وقال علوان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى معتز مطر ببرنامج محطة مصر، الذى يذاع على قناة مودرن حرية، إن أعضاء المجلس الأعلى للطرق الصوفية أبدوا استنكارهم لما تناولته وسائل الإعلام فى اليومين الماضيين حول مليونية صوفية واصفًا الدعوة لتلك المليونية بأنها دعوة إلى فتنة يراد بها الإضرار بمصر كما أن تلك الدعوة تهدف إلى شق وحدة الصف الإسلامى والوطنى.
الفقرة الرئيسية:
"حزب الحق الجديد"
الضيوف
"مريم بلال وكيل مؤسسى حزب الحق"
قالت مريم ميلاد رزق، وكيل مؤسسى حزب الحق الجديد وناشطة سياسية وحقوقية، إن سياسة النظام السابق كان يتعمد افتعال فتن طائفية على فترات متباعدة لشق الصف حيث كان ينتقى الوقت المناسب والضربات قوية وقاصمة للمسلمين أو الأقباط، مما يؤدى إلى اشتعال الفتنة الطائفية، مضيفاً أن أداء المجلس العسكرى كان غير متزن فى بداية الثورة، لكن بدأ أداءه يتزن فى الفترة الحالية بشكل كبير.
وأضافت مريم، أن حزب الحق يسوده العطاء والحق والرخاء والاعتدال بين الناس، وذلك لايتم إلا بالحق، وهو ضد العنصرية والتهميش للتعايش داخل البلاد، وأن النظام فشل فى تدمير العلاقة بين المسلمين والأقباط وأن كان قد أدى ذلك إلى ظهور فئة أطلقت على نفسها اسم اللا دينيين وهم مجموعة من المسلمين والمسيحيين الذين "زهقوا" من الفرقة فقرروا التخلى عن ديانتهم.
وأشارت ميلاد، إلى أنها تشجع على بقاء المادة الثانية، كما هى خاصة وأنها كانت موجودة منذ عام 1923، مؤكدة أن الدستور ملىء بمواد أهم من المادة الثانية، وهى المواد الخاصة بالعنصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق