شارك مع اصدقائك

09 أغسطس 2011

تقرير برنامج الشعب يريد مع تونى خليفة على قناة القاهرة و الناس و حلقة الاثنين 8/8/2011 يوتيوب كاملة - "حمزة": أفضّل "موسى" عن "البرادعى" كمرشح للرئاسة والإخوان آخر من نزل ميدان التحرير ولو خطط لاغتيال وزير الإسكان السابق محمد إبراهيم سليمان لتم اغتياله.


تقرير برنامج الشعب يريد مع تونى خليفة على قناة القاهرة و الناس و حلقة الاثنين 8/8/2011 يوتيوب كاملة

الشعب يريد:
"الشعب يريد": "حمزة": أفضّل "موسى" عن "البرادعى" كمرشح للرئاسة والإخوان آخر من نزل ميدان التحرير ولو خطط لاغتيال وزير الإسكان السابق محمد إبراهيم سليمان لتم اغتياله.



الفقرة الرئيسية:

"حوار مع المهندس الاستشارى ممدوح حمزة"
قال الدكتور ممدوح حمزة إنه يفضل عمرو موسى عن محمد البرادعى كمرشح للرئاسة فى حال انحصرت المنافسة بينهما لأن موسى متواجد ويعرف مشاكل المصريين وينزل إلى الشارع على عكس البرادعى الذى وضع نفسه فى دائرة صغيرة من خلال الفيس بوك والتويتر ويفتقد الحديث إلى الناس.

أكد حمزة خلال حواره مع برنامج "الشعب يريد" الذى يقدمه الإعلامى طونى خليفة على قناة القاهرة والناس مساء أمس الأول أن جماعة الإخوان المسلمين كانت آخر القوى السياسية التى شاركت فى ثورة 25 يناير، حيث نزلت إلى ميدان التحرير مساء يوم 28 يناير الماضى، كما كانت أول المغادرين لميدان التحرير بعد تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك مباشرة يوم 11 فبراير مشددا على أن دورهم فى الثورة كان مثل أى فصيل سياسى آخر.

وحول مشروع ممر التنمية قال حمزة: هذا المشروع ليس به تنمية وفكرته حينما أراد الرئيس الراحل أنور السادات ربط مصر بأفريقيا من خلال طريق ممتد من مصر إلى السودان وتم تكليف المهندس حسب الله الكفراوى بهذا المشروع، والذى استعان بأسامة الباز، الذى كلف أخاه فاروق الباز برسم الخرائط موضحًا أن فكرة المشروع تعتمد على طريق ليس به أى أراض زراعية، كما أن هذه المنطقة ليس بها أى مياه جوفية أو أى موارد للتنمية.

تحدث حمزة عن رئيس الوزراء السابق أحمد شفيق قائلا: أحمد شفيق طيار متفوق ولكنه يفتقد حس التنمية الوطنى وكان الأفضل تمصير تصميم المطار الجديد بدلا من الاستعانة بخبراء من الخارج.

أشار حمزة إلى أنه لو خطط لاغتيال وزير الإسكان السابق محمد إبراهيم سليمان لتم اغتياله.

قال حمزة فى نهاية حواره: دم شهداء ثورة 25 يناير فى رقاب كل المصريين وسأظل وراء حقوقهم وصرف التعويضات والمعاشات وتحقيق القصاص العادل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق