شارك مع اصدقائك

06 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 6/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 6/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 6/6/2011 يوتيوب كاملة

أبوس أيديكم ..نبطل مظاهرات لمدة شهر واحد !



طارق سويدان : لن ينهض العرب الا بمصر



مرشح الرئاسة الشيخ حازم : الحرام حرام و نسئل الأزهر !!





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاثنين 6/6/2011 كاملة


القاهرة اليوم:
"القاهرة اليوم": "طارق سويدان": لن تنهض أمتنا بالعرب ولن ينهض العرب إلا بمصر .."حازم أبو إسماعيل": أريد مصر دولة حديثة تتمسك بالحلال والحرام وأنا مع الدولة الليبرالية بدون منكرات وشذوذ جنسى



انتقد الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى، حالة العصيان وتعطيل المصالح التى يقوم بها البعض بسبب مصالحهم الشخصية، لافتين النظر إلى الاعتصامات أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، والمظاهرات داخل المترو وشل الحركة وتأثيرها على شوارع القاهرة، فضلا عن إغلاق بعض الطرق بسبب المظاهرات الفئوية وإضراب سائقى الميكروباص بشارع فيصل، والتعدى على من يحاول فض ذلك الاعتصام وتحميل الركاب.

وطالب أديب، بأن يكف المواطنون عن المظاهرات لمدة شهر فقط، حتى ترى مصر النور، مؤكدا على أن المواطنين لهم حقوق مشروعة، ولكن الوقت الآن ضيق لتنفيذها.

الفقرة الأولى
"حوار مع المفكر الإسلامى الدكتور طارق سويدان، مدير عام قناة الرسالة"

قال الدكتور طارق سويدان، مدير عام قناة الرسالة، إنه حين وصل إلى مصر رأى أن شوارعها كما هى دون تغيير، لكن الاختلاف يكمن فى الروح الجديدة التى انفجرت بعد الثورة، خاصة عند الشباب الذين أصبحوا يتحدثون بحرية كبيرة، كما أصبحوا يحلمون بمستقبل أفضل لبلادهم.

وأشار سويدان، إلى دعمه للثورة المصرية منذ اللحظة الأولى لها، لافتا إلى أنه قام بعمل فيديو يشجع الشباب المصرى، ويطالبهم بالحصول على حقوقهم من خلال ثورتهم، حيث قام بتسجيل ثلاثة فيديوهات يدعم الثورة المصرية أثناء اندلاعها.

وعن مستوى التدين فى مصر أكد "سويدان"، أن مصر دائما بها مد دينى أصيل، كما أنها من أكثر الشعوب المتدينة على مستوى العالم العربى، وفيما يتعلق بالحكم الدينى الذى تتبناه بعض الجماعات الإسلامية فى مصر، أكد "سويدان"، أنه ضد الحكم بالدين الذى يشبه الدولة الإيرانية التى قامت بقمع الشيعة والسنة، لافتا إلى أن الأصل فى ذلك يرجع للشعب الذى يختار حكامه.

وأضاف "سويدان" أن الطائفة الشيعية يجب أن يتم حفظ حقوقهم والتعبير عن آرائهم بحرية، وأن يتم التعامل معهم باحترام، مشيرا إلى أن إيران هى دولة شيعية وتدعم المذهب الشيعى، مؤكدا أن هذا حقهم لكن ليس من حقهم تدعيم حالة التأجيج داخل بعض الدول العربية.

وأكد سويدان، أنه يرى أن المرأة تصلح أن تكون رئيسة للجمهورية، مستشهدا ببعض القصص الإسلامية التى كانت أيام الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وتؤكد حكم المرأة.

وعن الجماعات الدينية وانخراطها فى العمل السياسى وإنشاء أحزاب، قال لا مانع من عملها السياسى، بشرط إلا يمنعوا باقى الأفكار والتوجهات الأخرى من التداخل معهم، ويكون مرجعيتها إسلامية.

وأوضح "سويدان"، أن الحالة التى تمر بها مصر من اضطرابات، هى حالة طبيعية حيث إن أعقاب الثورات تمر الدول بحوالى 13 عاما، دون استقرار وذلك لأن المواطنين يريدون الإصلاح بشكل سريع، ويكون هناك تشتت ومن المتوقع أن تأتى فترة من عدم الاستقرار وتظهر أحزاب بشكل ضخم، وتتبلور بعد فترة إلى حزبين أو ثلاثة أقوياء ثم يحدث توافق وتآلف فكرى بين تلك القوى، لافتا إلى أن الناس تثور لأمرين: عندما يمس الأذى الرزق أو المقدسات.

وأكد على أنه يجب أن نخطط للتغيير الإستراتيجى، ونضع رؤية تنافسية لمصر وننظر إلى أكبر التحديات التى تعوق تحركها، ونضع الاستقرار الأمنى والاقتصادى والغذاء والعمل التعليم والصحة والاقتصاد والبنية الأساسية والابتكار فهذه العناصر، إذا اهتممنا بها فى الوقت الحالى نكون حققنا نجاحًا.

ولفت إلى أنه يجب أن ننظر إلى القدرات الأساسية بمصر، وندرسها ونحددها ثم نركز فى أهداف محددة، ونوجه قوة الدولة للنجاح فى تلك الأمور.

وأشار "سويدان" إلى أنه يجب أن نضع رؤية عامة لمصر بعد 50 عاماً، مؤكدا على أن مصر تملك كل المقومات التى تجعلها من دول العالم الأولى فى 10 سنوات، مشيرا إلى أنه لن تنهض أمتنا إلا بتوحد العرب ولن تنهض العرب إلا بمصر.

وأكد "سويدان" على أنه يجب وضع خطة لكل وزارة فى مهام محددة وتسير الوزارة وفق تلك المهام بالمقولة "ما لا يمكن قياسه لا يمكن إداراته" وهذا سيمكن من التميز.

وأوضح بأن هناك متربصين للثورة المصرية، كما أن هناك 20 طريقة يمكن استعمالها لإيقاف نهضة أى بلد وآخرها الانتهاء من الشخص القائم على التغيير النهضوى، لذا لابد أن يفهم الشباب الذين فجرو الثورة أن هناك من يقف للثورة بالمرصاد ويعلموا تلك الطرق التى قد يستخدمها البعض لإيقاف مسيرة مصر نحو التقدم.

وأضاف "سويدان" أنه من يريد النهوض بمصر، عليه أن يهتم بالعمل ولا يهتم بالأمور الشخصية والفرعيات التى قد تشتته وتؤدى إلى ضياع عمله فى النهاية.

وعن مفهومه للحرية أوضح أن "الحرية": هى قول وفعل ما تشاء بلا ضرر وبأدب، لكن عندما يفقد الإنسان توازنه ويخرج عن إطار الأدب ويصبح مخالفًا للحرية، مؤكدا على أنه لا يخاف من الحرية إلا الضعيف قليل الحيلة، ويستخدم بدلا منها العنف والقمع ولا يستطيع استخدام الحجة بالحجة، لافتا إلى أنه من الواجب الشرعى على المسلم أن يحمى حرية لغير المسلم.

وفيما يتعلق بتصريحات بعض مرشحى الرئاسة الذين أعلنوا أنهم سيوقفون السياحة بإغلاقهم محال الخمور والملاهى الليلية، قال "سويدان" لابد أن نفرق بين إلغاء السياحة ووقف المنكرات، لافتا إلى أنه زار ماليزيا ووجد بها السياحة التى وصفها بالنظيفة وبدون منكرات.

الفقرة الثانية:
"حوار مع الدكتور حازم أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

أكد الدكتور حازم أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أنه يريد دولة حديثة وتتمسك بالحلال والحرام.

وأشار "أبو إسماعيل" إلى أنه مع السياحة، ولم يكن ضدها مثل السياحة العلاجية والثقافية، منتقدا الحال الذى وصلت له مصر، حيث أصبحت الأردن أكثر من مصر فى جذب السياحة العلاجية، مؤكدا على أنه مع المجتمع الليبرالى الخالى من المحرمات والشذوذ الجنسى، متسائلا: من يقبل أن يكون فى مصر شواطئ وقرى للعراة؟

وأوضح أنه يميل إلى الخطة التى وضعها الاستفتاء، وإجراء الانتخابات لاستقرار الدولة حتى لا يحكمنا الجيش، ونظل عشرين عامًا أخرى تحت الحكم العسكرى.

ولفت أبو إسماعيل إلى أبرز أنواع الدخل لمصر، وقال إنه يأتى من السياحة وقناة السويس، مشيرا إلى أن تلك الموارد تعتمد على أموال العالم الخارجى، ويجعل مصر تحت رحمة بعض الحكام الذين قد يهددون الاقتصاد بالامتناع عن إرسال سياح أو عدم العبور من القناة، لذا يجب إعادة هيكلة الاقتصاد المصرى بحيث من الممكن أن يرتفع الاقتصاد بدون الاعتماد على الركائز الاقتصادية القديمة أو أن نظل تحت سلطان رئيس دولة يمنع مواطنيه من السياحة بمصر، لذا يجب أن يتم فصل اقتصادنا عن أى عوامل خارجية لأى دولة أخرى.

واقترح "أبو إسماعيل" أن يتم التعاون مع كبرى الشركات فى العالم، وأن يتم فتح مصانع خاصة بهم فى مصر بحسب احتياجنا للمنتج، وأن تفتح تلك الشركات فروعًا كبرى بمصر، مما سيوفر فرص عمل للشباب ويزدهر الاقتصاد المصرى، لافتا إلى أن مصر بها الصحراء الغربية، التى يؤكد الخبراء بوجود خزان للمياه الجوفية، التى يمكن أن تزرع تلك المناطق لمدة قرن أو قرن ونصف.
وأشار إلى أنه يجب دراسة الاقتراحات التى قد يقدمها العلماء كممر التنمية، لافتا إلى وجوب دراسة بعده الإستراتيجى وتداعياته على الأمن القومى.

وألمح أبو إسماعيل إلى أنه سيرجع للحرام والحلال فى القضايا التى ستواجهه فى حال فوزه بالانتخابات، لافتا إلى أنه لا يحب تمييع الأمور أو أن يقول كلمات تحمل إرضاء لكل الأطراف كما يفعل البعض.

وعن الاستفتاء الذى جرى فى مارس الماضى أكد أبو إسماعيل على أنه تعرض لمؤثرات غير صحيحة، حيث خرجت الاتجاهات الليبرالية، وقالت إن قلتم نعم على الاستفتاء سيأتى التيار الدينى للحكم، فأدى ذلك إلى خروج التيار الإسلامى، واستخدموا نفس الطرح للاستحواذ على الاستفتاء لصالحهم.

وحول الشباب الذين يفضلون تأجيل الانتخابات، لعدم تمكنهم من إنشاء أحزاب تستطيع المنافسة فى الانتخابات القادمة، قال أبو إسماعيل إذا تركنا هؤلاء لمدة سنتين أخريين لم يفعلوا أى شىء، ويظلوا كما هم بميدان التحرير، حيث مرت أربعة أشهر ولم يفعلوا شيئا غير انتقاد القوى المنظمة، لافتا إلى أن الأحزاب التى لم تأخذ فرصتها كما يدعى البعض تنفق حوالى 3 ملايين جنيه، وذلك للإعلانات الموجودة بالجرائد والتليفزيون والإذاعة متسائلا: من أين تلك الأموال؟ مؤكدا أن لديهم أفكارًا مصنعة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق