شارك مع اصدقائك

15 مايو 2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاحد 15/5/2011 كاملة - تنصيب "نبيل العربى" لمنصب وزير الأمين العام لجامعة الدول العربية... "عمر هاشم" الإسلام صان حقوق الإنسان والأديان... "مدحت قلادة" يطالب بفتح الكنائس المغلقة وعددها 300 كنيسة.. وفاة 3 أطفال بمستشفى الجونة بالبحر الأحمر تأثرا "بمرض مجهول".

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاحد 15/5/2011 كاملة

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة




بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب و حلقة الاحد 15/5/2011 كاملة


"90 دقيقة" تنصيب "نبيل العربى" لمنصب وزير الأمين العام لجامعة الدول العربية... "عمر هاشم" الإسلام صان حقوق الإنسان والأديان... "مدحت قلادة" يطالب بفتح الكنائس المغلقة وعددها 300 كنيسة.. وفاة 3 أطفال بمستشفى الجونة بالبحر الأحمر تأثرا "بمرض مجهول".


أهم الأخبار
- طلعت السادات يعلن تأسيس حزب مصر القومى رسميا من أمام قبر الرئيس الراحل "محمد السادات".
- مظاهرات أمام السفارة الإسرائيلية وميدان التحرير للمطالبة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
- ضبط 8 ملايين قرص مخدر بحوزة مواطن سورى الجنسية حاول تهريبها فى شحنة إغاثة بقرية البضائع بمطار القاهرة.
-"البابا شنودة الثالث" أصدر بيانا بفض الاعتصام قائلا "لقد نفذ صبر الحكام".
- وفد من الفنانين والمثقفين يزورن كنيسة العذراء بإمبابة.
- المتظاهرون إمام مبنى السفارة الإسرائيلية يقتحمون مبنى السفارة ويكسرون بابها.
- تأجل إجراء عملية القسطرة لـ"سوزان مبارك" بسبب ارتفاع فى ضغط الدم واضطراب عصبى شديد.
- وفاة 3 أطفال بمستشفى الجونة بالبحر الأحمر تأثرا "بمرض مجهول".

الفقرة الرئيسية:
الخطاب الدينى ودور علماء الأزهر فى تجديده
الضيوف:
د. "أحمد عمر هاشم" الداعية الإسلامى رئيس جامعة الأزهر الأسبق.

أكد الدكتور"عمر هاشم" بأن الحوار الدينى يجب أن يقدم فى هذه المرحلة بثوب جديد بتوأم مع الظروف التى يمر بها التحول التاريخى فى حياتنا الآن، ولا بد أن نستثمر هذه المرحلة الجديدة لننهض بالعمل والاقتصاد المصرى ويجب أن نكون على قلب رجلا واحد.

وأشار إلى دور العلماء فى هذه المرحلة بالتركيز على الخطاب الدينى المستنير المعتدل بمعنى أن الحالة الآن فى مصر بحاجة إلى غرس الوعى الدينى فى قلوب الناس، ولو أن هناك وعيا دينيا يربط الإنسان بربه، وأنه سيعاقب على كل صغيره وكبيرة وهذا هو دور العلماء وإبراز هذا من خلال الخطاب الدينى والدعوة من خلال المؤسسات الدينية على الجانبين الإسلامى المسيحى، وأيضا من خلال الإعلام، لأنه انتشار ولا بد أن يكون أكثر واقعية ومصدقيه.

وأشار إلى أن القرآن الكريم صان حقوق الإنسان وحقوق الأديان، فمن آمن بالله فقد أمن بجميع الرسول والأنبياء ومن كذب بهم فقد كفر.

وأكد أن الأزهر كمؤسسة دينية هو المسئول بدرجة الأولى، لأنه يمثل خط الدفاع الأول، وأن وسائل الإعلام لم تتح مساحة كبيرة لهؤلاء العلماء فإن عددا كبيرا منهم على استعداد للتعاون والمشاركة والكثير منهم عرض المشاركة بنفسه.

وأكمل حديثة بأن الأزهر يسعى إلى وضع مظلة ينطوى تحتها كل التيارات الإسلامية وأنهى "عمر هاشم" حديثه برأيه فى قضية "كامليا" قائلا إن هناك واجبات على كل من الطرفين المسيحى والمسلم، فالمسيحى كان عليه أن يظهر كامليا وتعلن عقيدتها يحق للمسلمين المطالبة بها، وواجب المسلمين بألا يتعرضوا لأحد ولا يصدروا الأحكام حتى يتأكدوا حقا إذا كنت أسلمت أم لا.

الفقرة الثانية:
"مبادرة أقباط المهجر فى تحسين وضع الأقباط"
الضيوف:
- مدحت قلادة رئيس اتحاد المنظمة القبطية بأوربا.
- "بطرس حكيم" أستاذ القانون الدولى جامعة جنيف.
- "عوض شفيق" رئيس الهيئة القبطية النمساوية.

بدأ "قلادة" حديثة فى توضيح حال مصر بعد ثورة 25 ما بين دولة مدنية وديني، وأيضا طرح الطرق التى من خلالها يمكن حماية الدولة، وذلك من خلال إلقاء الذى تم مع المجلس العسكرى، حيث كان أول لقاء مع "منصور العيسوى" وزير الداخلية منها طرق حماية اجتماعية قانونية دستورية، والاتفاق على أهمية الدولة المدنية لأنها خاصة لكل الطوائف المصرية ولا بد من تغيير مصر من جذورها عما سبق قبل 25 يناير وعود حقوق الأقباط التى ضاعت فى ظل النظام السابق.

وأضاف "عوض" بأن مطالب الأقباط قد زادت عما كانت قبل الثورة وقام بعرض أهم مطالبهم منها الإفراج عن 11 معتقلا فى أحداث ماسبيرو، والقبض على المحرضين فى إحداث إمبابة والقبض على "رضا رشدى" مفجر أحداث أبو قرقاص وتقديم عائلة "أبو الدهب" و"العمدة" للمحاكمة بتهمة الاعتداء على كنيسة.

كما طالب فتح الكنائس المغلقة ويبلغ عددها 300 كنيسة وتم توزيع هذه المطالب على جميع الجهات مختصة.

وأكد "عوض" ضرورة معرفة كل مسلم وكل مسيحى بما عليه من حقوق وما عليه من واجبات، ولابد من الوفاء بالوعود التى أعطاها لهم المجلس العسكرى وضرب بيدا من حديد على الجناة.

وأضاف "قلادة" بأنه ناقش الموضوع بمنتهى الصراحة والشفافية مع الحاكم العسكرى مؤكدين له بأنهم متخوفون منهم، ولكن "الحاكم" طمأنهم وقد اطمأنوا نفسيا، وهم متفائلون العسكرى الحاكم لكن تفاؤل حذر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق