شارك مع اصدقائك

15 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاحد 15/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاحد 15/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر

على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاحد 15/5/2011 يوتيوب كاملة

البابا شنودة يوجه بياناً للمعتصمين امام ماسبيرو إصابة 78 شخص هناك
ج1



ج2



فوز وزير الخارجية د نبيل العربي بمنصب امين عام جامعة الدول العربية



تجمهر ألاف الشباب امام السفارة الأسرائيلية فى مصر فى ذكرى نكبة 48 وتفجير احد الأضرحة فى الشيخ زويد



تقرير عن د/عبد المنعم ابو الفتوح المرشح المحتمل للرئاسة



د/عبد المنعم ابو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية





تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاحد 15/5/2011 كاملة


العاشرة مساء.. أبو الفتوح: لن أنضم لحزب الحرية والعدالة بسبب مشروع الرئاسة.. لا أتردد فى الاستقالة من الإخوان إذا كان ذلك لمصلحة مصر.. الأقباط ليسوا أقلية ولا ضيوف والإسلام يفرض علينا حمايتهم.. تفاصيل برنامجى الانتخابى الأحد المقبل



الفقرة الرئيسية للبرنامج حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح القيادى الإخوانى والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية

نفى الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، القيادى الإخوانى وأمين اتحاد الأطباء العرب، أن يكون ترشحه للرئاسة كمستقل يعد إحدى مخططات جماعة الإخوان حتى يصلوا للسلطة بطريق غير مباشر، مستنكرا هذا التصور قائلا: "لا أقبل هذه الألاعيب وترشحت مستقلا، لأننى سأكون رئيسا لكل المصريين وليس لجماعة الإخوان".

أضاف أبو الفتوح أن الإخوان ينفذون الآن ما دعا إليه منذ ثلاث سنوات من فصل العمل الحزبى عن الدعوى أى فصل الجماعة عن الحزب، وأن هذا الأمر تم بالفعل نظريا ويحتاج لمزيد من التجربة والممارسة ليتحقق من الناحية العملية، لأنه لا يجوز قانونيا أن تكون جماعة الإخوان فرعا من الحزب أو العكس، رغم أنهم مازالوا غير قادرين على تحقيق الأمر، وتتدخل الجماعة فى انتخاب رئيس الحزب وأعضاؤه وتشكيله وتسيطر على كل شئونه، وهذا خطأ من وجهة نظرى.

وأكد أبو الفتوح أنه لن ينضم لحزب الحرية والعدالة بسبب مشروع ترشحه لانتخابات الرئاسة ورغبته الترشح مستقلا حتى لا يرتبط بقوة معينة، مشيرا إلى أن بعضاً من الأطراف من داخل جماعة الإخوان تعاملوا مع قرار ترشحه للرئاسة بسلوك شخصى لا يتسم بالنبل أو المروءة، مضيفاً أن الإخوان هم "تجمع بشرى" وليسوا ملائكة ومازالت بعض مستويات الإدارة فيها تحدث بعض الاغتيالات المعنوية له بعد الترشح، قائلا: "لا يوجد مانع من استقالتى من جماعة الإخوان إذا اقتنعت أن ذلك سيحقق مصلحة الوطن ولن أتردد لحظة إذا كانت مصلحة مصر فى عدم انتمائى إلى أى مؤسسة".

وأكد أبو الفتوح أن مصر إسلامية منذ 14 قرنا وستظل إسلامية، رغم ما أصابها من بعض الخلل بسبب الانحلال والانحراف والممارسات التى تمت من بعض الحركات المتطرفة من التيارات الإسلامية وأساءت لفكرة الدولة الإسلامية التى عندما تتبادر الآن فى الأذهان يصاحبها صورة فرض الحجاب بالقوة، ومنع السياحة وإقامة الحدود ولا يتطرق التفكير لأسس الإسلام الحقيقية من العدل والحرية والتنمية، مضيفا أن الهوس الدينى لا يعبر عن التدين، ويجب أن يكون الإسلام حاضرا فى الأرواح والقلوب وليس بهذه الصورة التى تسىء له قائلا: "هناك فرق بين الدعوة للدين والقهر عليه، لأن قهر الناس على أشياء ضد حرياتهم الفردية يخلق مجتمعا يعج بالمنافقين، والدعوة لا يصاحبها سيطرة أو حتى قهرا معنويا والإسلام دين نصح وإصلاح".

وأشار القيادى الإخوانى إلى أن 99% من القانون المدنى المصرى الموجود الآن مستقى من المبادئ الإسلامية وقوانين العقوبات بعض الأداء فيها تختلف مع الشريعة الإسلامية، ويمكن تقنينها، وعظمة القرآن أنه كتاب هداية للبشرية، مؤكدا أن الدولة فى الإسلام مدنية يديرها البشر، ويضعوا قواعدها وفق المبادئ الكلية للإسلام.

عن ملف الأقباط وموقفهم من ترشح إخوانى لرئاسة الجمهورية قال أبو الفتوح : "يحزننى أن أجد شريكى القبطى فى الوطن يخاف منى ولابد أن يعلم الأقباط أنهم ليسوا ضيوفا على مصر أو أقلية، وإنما جزء أصيل من مصر، وله ما لغيره من الحقوق والواجبات، ولن أقبل العدوان على حقه، ويجب أن نعلم أن المواطنة هى أساس الحقوق والواجبات والإسلام فرض علينا حماية الأقباط بدمائنا، فبعض المتطرفين من الجانبين قد يستغلون أجواء الفتنة لتحقيق أهداف خاصة، خوف الأقباط غير مبرر ويمكن معالجته بكيمياء الحرية".

وفيما يخص أحداث إمبابة أكد أبو الفتوح أن حرية الاعتقاد هى أولى مبادئ الحرية، حيث يكون الإنسان مسيحيا ويذهب للإسلام أو العكس دون تدخل الأزهر أو الكنيسة أو أى إنسان، لأن حق الاعتقاد مكفول، مضيفا أن التحول لدين آخر لا يعد ردة، ولا مكان له، لأنها تساوى الآن جريمة الخيانة العظمى، ولا يجوز لأحد أن يفتش فى نوايا الإنسان ويحكم على قوة إيمانه أو اعتقاده، مؤكدا مسئولية الدولة فقط عن توفير حق الاعتقاد للمواطنين، لأن القهر على عقيدة يعينها ينشئ متدين منافق.

وأكد أبو الفتوح "لا أمانع أن يكون نائبى عند تولى الرئاسة قبطى أو حتى امرأة، فالكفاءة هى الفيصل فى تولى المناصب ولا شىء بعد ذلك، لأنها من أهم معالم التقوى وأن يتوفر فيه كل ما يحقق مصلحة الوطن".

وعن برنامجه الانتخابى أكد أبو الفتوح أنه بصدد الانتهاء من إعداد برنامجه الانتخابى نهائيا، وسيتم إعلانه فى مؤتمر صحفى يوم الأحد القادم لتقديم البرنامج مفصلا وطرح كافة نقاطه وخطواته، مضيفا أن الأسس التى يقوم عليها برنامجه يأتى فى مقدمتها الاهتمام بتطوير التعليم والبحث العلمى الذى يعد أساس المجتمع والعمل على إطلاق الحريات البشرية ونشر العدالة.

وأضاف أبو الفتوح أن ملف الاستثمار سيكون من الأولويات أيضا وسيضع آليات لإنقاذ الاقتصاد المصرى تتلخص فى العمل على تحفيز المستثمرين العرب، وتقليل سعر الفائدة وتشجيع القطاع الخاص بعد استقرار الأمن ومعالجة الأزمات التى خلفها النظام السابق، خاصة فى ملف النيل لتحسين وتطوير الزراعة وتحقيق الاكتفاء الذاتى وتشجيع الاستهلاك والإنتاج وتحريك السوق وأضاف قائلا: "منزعج من الأداء الأمنى حتى الآن وأصبحت أتشكك أن هناك أطراف لا تريد للأمن أن يستقر، وأتصور أن واجب وزير الداخلية تدعيم الأمن بمزيد من الإفراد، خاصة فى ظل البطالة التى تعانيها مصر وهناك تباطؤ شديد فى عودة الأمن".

ورفض أبو الفتوح موقف الشباب من قضية الانتفاضة الفلسطينية وتوجههم إلى الدعوة للزحف نحو غزة لتحريرها، لأن هذه ليست مهمتهم، وإنما مهمة مؤسسات الدولة والجيش وأنه لا يجوز أن يتوجه هؤلاء الشباب لغزة وهم عزل من الأسلحة وإلا سيكون انتحارا قائلا: "هذا تفكير ساذج من الشباب فالصهاينة لن يتركوهم ينفذوا خطتهم، وإنما ستقابل ذلك بعدوانية وتفعل كما قتلت متظاهرين فى الجولان والأردن، اعملوا مظاهرات مليونية أو مظاهرة أمام السفارة الإسرائيلية أو فى ميدان التحرير لمناصرة أهل غزة بالتأييد المعنوى أو الإنسانى بإرسال المساعدات لهم".

وعن علاقة الأقباط والمسلمين فى مصر أوضح أبو الفتوح أن هناك ممارسات تتم من الطرفين يمكن أن تعالج ولا وجود لمخاوف الأقباط خاصة مع وجود شخصية إسلامية معتدلة لها علاقة طيبة ولها مواقف تطمئنهم ولها دور كبير فى معالجة أشياء كثيرة.

وأكد أبو الفتوح أن زوجته لديها مبدأ منذ زواجهم أن أدوارها فى الحياة تتلخص فى منزلها وأولادها والدور الثانى فى عملها كطبيبة ولا تريد أن تغادر هذين الواجبين حتى أنها ترفض اللقاءات الإعلامية والصحفية قائلا "زوجتى لا تنتمى للحركة الإسلامية رغم أنها متدينة وصالحة ولا تنتمى للإخوان وعندما أصبح رئيسا ارفض تسميتها بالسيدة الأولى ولا أؤيد تواجدها على الساحة دائما بصفتها زوجة الرئيس وبدور مميز وسيكون لها نشاطاتها الخاصة الاجتماعية التى تؤديها الآن بالفعل " مؤكدا أنها لا تمثل يوما عقبة فى طريق عمله أو اختياراته بل أنها كانت داعمة وتتحمل المسئولية كاملة فى أوقات الأزمات كالتى مرت بها الأسرة عند اعتقاله لمدة خمس سنوات حيث كانت تمثل حينها مصدر الرزق للأسرة رافضة أن تلجأ لأحد غير الله.

وعن دعم جماعة الإخوان بأصوات أعضائها لأبو الفتوح فى الانتخابات الرئاسية أكد أن التصويت هو واجب فردى قائلا: "لا أدعو أحدا أن يعطينى صوته، ولكن ادعوه أن يراعى ضميره الوطنى فى الاختيار بصدق والإنسان الذى يحترم نفسه وعقله وضميره لا يقبل من أحد أن يملى عليه ما يفعل، وانقسام الإخوان لفريقين من تأييدى أو عدمه هم جميعا محل احترام، وليس صحيحا أن ترشحى يمس مصداقية الجماعة فى إعلانها عدم ترشيح أحد أعضائها للرئاسة"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق