شارك مع اصدقائك

25 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 25/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 25/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاربعاء 25/5/2011 يوتيوب كاملة

كلمة رئيس الوزراء د عصام شرف حول التطورات على الساحة داخلياً وخارجياً
ج1



ج2



ج3



وزير الداخلية يعقد إجتماعاً لوضع خطط أمنية جديدة ووقفة إحتجاجية لبعض العاملين فى ماسبيرو



تقرير عن الدعوات بقيام جمعة غضب جديدة



جمعة الغضب الجديدة ما بين التأييد والمعارضة
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6




تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء 25/5/2011 كاملة


العاشرة مساء.. وزارة الداخلية تستعين بقوات العمليات الخاصة للتصدى لأعمال البلطجة.. العريان: مكاسب وخسائر "جمعة الغضب" تتوقف على حجم المشاركة وتنظيم اليوم.. حمزاوى: نطالب بتأجيل الانتخابات البرلمانية لحين تحسن الظروف الأمنية والمجتمعية.. ائتلاف الثورة: إصدار قوانين بدون حوارات مجتمعية إهانة للثورة وشبابها



أهم الأخبار
اللواء "منصور العيسوى" وزير الداخلية يعقد اجتماعا هاما مع قيادات الأمن
أكد اللواء "مروان مصطفى" المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية فى مداخلة هاتفية، أن اجتماع اللواء "منصور العيسوى" بقيادات الداخلية أسفر عن عدة قرارات هامة منها الاستعانة بقوات العمليات الخاصة من الأمن المركزى للتصدى لأعمال البلطجة، كما تقرر تشكيل فريق بحث من ضباط المباحث الجنائية لجمع المعلومات والتحريات حول المسجونين الهاربين والأسلحة المسروقة.

وأضاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العاشرة مساءا" أن الاجتماع الطارئ اليوم هدفه تقييم ومراجعة الخطط الأمنية وسلبياتها لمواجهة المستجدات التى تظهر على الساحة، وكما تناول الاجتماع كيفية استنفار كل جهود ضباط الشرطة لمواجهة الخارجين عن القانون والإسراع فى ترميم السجون وأقسام الشرطة ومراجعة خطط تأمين المنشآت الهامة.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
_"خالد تليمة" عضو المجلس التنفيذى لائتلاف الثورة
_ الدكتور "عصام العريان" نائب رئيس حزب العدالة والحرية
_ الدكتور "عمرو حمزاوى" أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
_ "عبد الغفار شكر" وكيل مؤسسى حزب التحالف الشعبى الاشتراكى

أكد "عبد الغفار شكر" وكيل مؤسسى حزب التحالف الشعبى الاشتراكى أن الثورة منذ بدايتها كانت تهدف لإسقاط نظام ظالم وقيام آخر ديمقراطى، وأن الجمعة القادمة هى تجمع رمزى للتأكيد على هدف الثورة وسلطة الشعب فى حشد الجماهير.

وأضاف "خالد تليمة" عضو المجلس التنفيذى لائتلاف الثورة أن شباب الائتلاف سيشارك فى الجمعة القادمة بعد الصلاة وحتى السادسة من مساء اليوم، معترضا على مسمى الثورة الثانية لأن الأولى لم تحقق سوى 15 من أهدافها فقط ولابد من استكمالها أولا للقيام بأخرى جديدة، مضيفا أن اختيار الجمعة القادمة لم يكن مقصودا وإنما فرض نفسه بسبب صدور قوانين دون حوار مجتمعى حولها، وآخرها قانون مباشرة الحقوق السياسية والتى تمثل إهانة لشباب الثورة الذى يعتبر المجلس العسكرى خصما سياسيا يختلف معه فى إدارة المرحلة الانتقالية، مؤكدا أن الجمعة القادمة تأتى لتسجيل الاعتراض على أسلوب إدارة البلاد الآن وطرح فكرة الدستور.

وأشار الدكتور "عصام العريان" نائب رئيس حزب العدالة والحرية إلى أن الحكومة هى المسئولة الآن وتتخذ خطوات جيدة، وأن المجلس العسكرى شريك حقيقى فى الثورة، ولا يجوز اعتباره خصما سياسيا لأن الإجراءات الانتقالية تسير فى طريقها الصحيح، مضيفا أن الجمعة القادمة تأتى لاستكمال الثورة بالضغوط الشعبية الواضحة، ولكن الأخوان يرفضون الضغوط الأخرى التى لا محل لها، قائلا "ما هو مبررة الثورة الجديدة التى يدعون لها وعلى من سيثورون؟".

وأكد الدكتور "عمرو حمزاوى" أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أن حزب مصر الحرية والمصريون الأحرار والجبهة أصدروا بيانا وسطيا يدعو للتظاهر السلمى يوم الجمعة بظرف زمنى محدد، رافضين الاعتصام المستمر مشيرا إلى أن الدعوة للتظاهر ليست من أجل الدستور أولا، حيث يتحايل هذا المطلب على الشرعية الديمقراطية للاستفتاء وإنما ستتلخص المطالب فى تأجيل الانتخابات البرلمانية بضعة شهور لحين تحسن الظروف الأمنية والمجتمعية والاعتراض على إصدار التشريعات والقوانين المنظمة للمرحلة الاجتماعية دون حوار وطنى والدعوة الفورية لإجراء حوار توافقى حول قوانين الانتخابات والدعوة لفتح حوار مجتمعى حقيق لمناقشة المبادئ الفوق دستورية.

وأضاف "عمرو حمزاوى" أن هناك قطاعا كبيرا من الشعب يدعو للكف عن التظاهر من أجل عودة الحياة لطبيعتها، والرد عليهم هو أن التظاهر لا يسىء لاستقرار البلاد أو اقتصادها ولا يعطل الحياة العادية، مشيرا إلى أن التظاهر يوم الجمعة أيضا لا يشكك فى وطنية المجلس الأعلى للقوات المسلحة أو دوره ولكن لتوجيه الانتقاد للأداء فى المرحلة الانتقالية.

وطالب "عصام العريان" بعدم الخوف من التظاهر يوم الجمعة لأن الشباب تعلموا الدرس جيدا فى الجمعة التى شهدت اعتصام الضباط المفصولين ولن يكرروا نفس التصرفات أو المواقف، وتلاشى ذلك بتحديد زمن للاعتصام مطالبا بتفعيل دولة القانون لأن الثورة قامت لإرساء نظام جديد يقوم على العدالة والحرية، مؤكدا على أن الإخوان أعلنوا عن ضرورة التكاتف مع القوى السياسية الأخرى فى قوائم موحدة للانتخابات لوأد الخوف من التيار الدينى، حيث أن تاريخ الجماعة يشهد لها أنها لا تسعى لجنى الثمار لأنها تقدم التضحيات دائما.

وأشار "عبد الغفار شكر" إلى أن القوى السياسية متفقة على ضرورة اجتياز المرحلة الانتقالية بممارسة الضغط الشعبى لإعطاء فرصة لبناء حياة سياسية جديدة بتوحيد المواقف لضمان إجراء انتخابات تحقق التوازن داخل مجلس الشعب ومن ثم جمعية تأسيسية لعمل دستور متوازن أيضا، مشيرا إلى أن كافة التيارات السياسية أعلنت من قبل وثيقة اتفقت فيها على المبادئ الفوق دستورية.

ورد الدكتور "عمرو حمزاوى" مستنكرا إغفال دور المجتمع المدنى والنقابات فى المشاركة فى هذه الوثيقة أو فى غيرها من القضايا الهامة التى تخص الحياة فى مصر مطالبا بأن تمثل هذه النقابات ضمير كافة المصريين.

وطالب "خالد تليمة" ضم قضية مصابى الثورة الذين لا يجدوا أماكن لعلاجهم أو الأموال اللازمة لذلك، بينما يتعالج المسئول عن مأساتهم فى مستشفى خمس نجوم ليوم الجمعة، والمطالبة أيضا بحل المجالس المحلية وإعلان وضع الجهاز الأمنى الوطنى وصلاحياته، مضيفا أن الجمعة سيواصل الشباب الضغط للمطالبة بالدستور أولا والاستمرار فى المعركة للخروج بالنتائج المرجوة.

وعن حوار الوفاق الوطنى أنكر "خالد تليمة" أن يكون ائتلاف شباب الثورة سببا فى حدوث الفوضى التى أصابته، مؤكدا أن الشباب انسحبوا بهدوء قائلا "المؤتمر كان ناقصله مبارك فى الصف الأول ونبقى فى مؤتمر الحزب الوطنى السنوى".

واعترف "عمرو حمزاوى" أن المشهد فى المؤتمر كان مستفزا للجميع، وأن ما حدث يقع على مسئولية اللجنة المنظمة للحوار، مؤكدا أن احتجاج الشباب كان فوضويا وأن الجلستين الثانية والثالثة شهدت محاولات منظمة لاحتكار الحديث باسم شباب الثورة رغم انسحابهم، وأن هناك ممارسات تتم باسم شباب الثورة لا تؤسس للديمقراطية.

وأكد "عصام العريان" أن المكاسب والخسائر التى سيجنيها يوم الجمعة تتوقف على حجم المشاركة وكيفية أدارة اليوم وتنظيمه، مشيرا إلى تخوفه من محاولات البعض لتشويه اليوم بمحاولات إعلاء سقف المطالب والسب فى الجيش لتكون الصورة العامة لليوم سلبية وتفقد الثقة فى مصداقية الشباب.

وأضاف "عمرو حمزاوى" أن المكسب من يوم الجمعة سيتحقق بوضع حد أدنى للمطالب حتى لا يتشتت الرأى العام أما الخسائر سترتبط بحدوث انفلات أمنى أو الخطابات التصعيدية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق