شارك مع اصدقائك

02 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 2/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 2/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 2/5/2011 يوتيوب كاملة

مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة



جزء من فيلم الأعلامي يسري فودة عن القاعدة



الأعلامي يسري فودة يتحدث عن حواره مع أسامة بن لادن
ج1



ج2



تقرير عن ردود الأفعال بعد مقتل أسامة بن لادن
ج1



ج2



أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة
ج1



ج2



ج3



ج4



الفقرة الطبية د/خالد منتصر هشاشة العظام
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5




تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاثنين 2/5/2011



العاشرة مساء.. يسرى فودة: بن لادن ترك كل ما فى الدنيا واختار أن يعيش على الخبز والماء.. وعملية 11 سبتمبر كلفته أقل من نصف مليون دولار فقط
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
-أوباما يعلن مقتل بن لادن فى عملية عسكرية
-اختبار الحمض النووى يؤكد مقتل أسامة بن لادن
الفقرة الرئيسية
حكاية تنظيم القاعدة
الضيوف
الإعلامى يسرى فودة

قال الإعلامى يسرى فودة، إننى لا أعلم لماذا اختارنى بن لادن لأقوم بالتصوير معه، مضيفاً:" عن حكاية تنظيم القاعدة، وذهبت فى أبريل لعام 2002، وتم الاتفاق معى على أنه هناك شيئا كبيرا فى انتظارى، وحدثى قال لى إن هناك شيئا مهما سأحصل عليه، والاختيار كان على مسئوليتي، واختارت الذهاب للتعرف على تنظيم القاعدة".

وأضاف فودة، بغض النظر عن الطريقة التى عبّر بها أسامة بن لادن عن رأيه وقناعاته، إلا أنه ترك كل ما فى الدنيا، واختار أن يعيش على الخبز والماء فى الكهوف للحصول على هدفه، فهو فى طبيعته ديمقراطي، لطيف مع من حوله، خلوق، وخجول، ولكن أحب أن أؤكد أنه إذا كان لدينا قبل 11 سبتمبر 1000 بن لادن، ولم يكن لدينا واحد فقط من محمد عطا فكان التفجير سيفشل، فآخر أسبوعين من التخطيط لعملية 11 سبتمبر كانت جميعها مسئولية محمد عطا.

أكد فودة أن عملية 11 سبتمبر التى كلفت أمريكا مليارات الدولارات، كلفت بن لادن أقل من نصف مليون دولار فقط، فالأهم من التمويل لدى بن لادن هو اختيار الأشخاص المناسبة للقيام بالعملية، واختيار التوقيت المناسب للضرب، بالإضافة لاختيار الطائرات المناسبة.

وأشار فودة، إلى أن بن لادن أعلن الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية من قبل عملية 11 سبتمبر بكثير، وقد أثبت أنه لديه الإمكانات الحربية والفنية التى تمكنه من محاربة أمريكا، وهو لا يريد قتل أكبر عدد ممكن من الناس، فإذا كان يريد قتل أكبر عدد ممكن من المواطنين الأمريكيين، كان قام بضربته يوم السبت الإجازة فى أمريكا، وكان اختار الملاعب الرياضية مكانا للضرب، فهو اختار مركز التجارة ليقصد به تدمير التجارة الأمريكية وليس لقتل أشخاص كثيرين.

ووصف فودة، أسامة بن لادن بـ"حالة نادرة وفريدة من نوعها"، فقد أعلن الحرب ضد أمريكا، وأمريكا أعلنت الحرب عليه، وظل الطرفان فى نزاع، وقد قررا أنهم فى حالة إما قاتل أو مقتول، وأمريكا لم تكن لتتحمل أن تقبض على بن لادن وهو حى، لأنه ليس مثل صدام حسين.
الفقرة الثانية
تحليل مقتل أسامة بن لادن
الضيوف
المحامى منتصر الزيات
ضياء رشوان الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية
صفوت عبد الغنى القيادى بالجماعة الإسلامية

قال صفوت عبد الغنى، القيادى بالجماعة الإسلامية، لست مع الشكوك التى تقول إن بن لادن مازال على قيد الحياة، فأوباما لا يجرؤ على أن يخرج للعالم ويعلن خبر وفاة بن لادن إلا إذا كان قد مات بالفعل، فإذا كان مازال حيا وخرج للناس فى وسائل الإعلام، سيحرج أوباما وأمريكا بأسرها.

وأكد عبد الغنى أنه يجب أن أنعى المسلمين بوفاة أسامة بن لادن، فهو رجل مسلم حق، فالإسلام يحكم على الناس بمجمله وهو رجل زاهد فى الحياة، خلوق، ومتواضع، وبالرغم من ذلك نحن كنا ضده عندما قام بقتل الأبرياء، فنحن الآن نقوم بالتفريق بين قتل الأبرياء وبين شخصية أسامة بن لادن المجاهد والزاهد لأجل محاربة الظلم.

تساءل عبد الغنى لماذا ننظر لبن لادن على أنه قاتل للأبرياء، ولا ننظر لأمريكا على أنها تساعد إسرائيل فى قتل الأطفال والأبرياء كل ساعة؟ لماذا نقف فى صف الظالم على المظلوم؟، مشيراً إلى أنه يرى أنه بعد وفاة أسامة بن لادن العنف سيزيد، لأن العنف لا يولد إلا العنف، والدم لا يولد إلا الدم، وهناك العديد من الشباب الذى ليس لديه وعى كبير، وسيريد الانتقام لبن لادن.

أشار ضياء رشوان، الباحث فى شئون الجماعات الإسلامية، نحن نتحدث عن الشيخ أسامة بن لادن ونرى ما فعله من أخطاء ومن نجاحات، ولا نتحدث عن موقف أمريكا، لأن بن لادن يخصنا ويجب أن نتحدث عنه، أما الموقف الأمريكى فلا شأن لنا به الآن، وأضاف رشوان أن أسامة بن لادن مات فى الوقت المناسب، فما حدث للعالم العربى حاليا من ثورات، حدث خلاله التغيير بشكل عام، فهناك طليعة مؤمنة تغير الأمة، منها المسلم والمسيحى والطفل والشيخ والشاب والكهل، ولهذا لا مكان الآن لتنظيم القاعدة، فهى ليس لها دور فعلى حاليا فى تغيير الشعوب، فالدول العربية قد غيّرت نفسها بنفسها.

قال رشوان بغض النظر إذا كان تم تكوين تنظيم القاعدة عام 97 أو عام 98، فالأكيد أنها حققت أوسع انتشار لها على يد أمريكا، التى جعلت من نظام القاعدة وأسامة بن لادن أسطورة عالمية.

أكد رشوان أن أمريكا تم هزيمتها فى جميع الدول العربية، فأمريكا الآن تعيش أسوأ مراحلها، وأتوقع أن يظهر الظواهرى قريبًا جدا على الساحة السياسية، وسيوجه كلمة عنيفة وقاسية، وسنرى قريبا هجمات شديدة العنف للانتقام لقتل بن لادن، وأوضح أن أسامة بن لادن ترّبى على مقاومة المحتل منذ صغره، ولهذا عند بداية غزو العراق للكويت تحرك، ولكن أيمن الظواهرى كان عكسه تمامًا.

أكد منتصر الزيات المحامى أنه لا يجوز مقارنة تنظيم القاعدة بالثورات فى الدول العربية، لأن تنظيم القاعدة أساسه هو الاعتراض على ما يحدث من ظلم فى العالم، ثم تطور هدفها ليصبح محاربة ظلم أمريكا، فقد كان لديهم فكرة أن قتال العدو القريب أفضل من قتال العدو البعيد.

قال الزيات بأنه ليس مع فكرة أن أسامة بن لادن مات فكريا ونفوذا منذ عامين، فأسامة بن لادن طوال عمره حاضر، وفى وفاته أيضا سيظل حاضرا، فالأفكار لا تموت بوفاة أصحابها، فبن لادن حاليا فى ذمة التاريخ.

أضاف الزيات أننا طالما استمر شعورنا بظلم أمريكا لنا، فسنظل نحاربها، وأمريكا لن تنسحب من أفغانستان بوفاة بن لادن، لأنها عدوانية ومحتلة بطبيعتها، وهذا سيولد المزيد من العنف، وأكد الزيات أن أسامة بن لادن كان فى وقت من الأوقات إرهابيا، فعندما قاد موقعة نيويورك واشنطن كان إرهابيا، ولكن فى بقية العمليات كان يقود إرهابا مفروضا عليه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق