شارك مع اصدقائك

24 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 24/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 24/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الثلاثاء 24/5/2011 يوتيوب كاملة

مقطع فيديو لمدرس يضرب التلاميذ فى الفصل



إحالة حسني مبارك الى محكمة الجنايات



الجلسة الأخيرة للحوار الوطني وإعلان تشكيل المجلس الوطني من داخل نقابة الصحفيين



قضية مدينة مدينتي وقضية كاميليا شحاتة ودعوات لجمعة غضب جديدة





jrvdv برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الثلاثاء 24/5/2011 كاملة


العاشرة مساء.. رئيس جنايات شبرا: لماذا لم يتم إضافة مبارك كمتهم رئيسى فى محاكمات العادلى وفهمى طالما تمت إحالته للجنايات بنفس التهم؟.. وزير التعليم: دوريات متحركة من القوات المسلحة لتأمين امتحانات الثانوية العامة.. لم نحذف اسم مبارك من المناهج.. لدينا 18 مليون طالب يتعلمون فى 47500 مدرسة ونحتاج 51 مليار جنيه لتطوير الأبنية التعليمية.

أهم الأخبار:
إحالة "مبارك" ونجليه ورجل الأعمال الهارب "حسين سالم" للجنايات
أكد المستشار "خالد الشوباشى" رئيس محكمة جنايات شبرا، إن الرئيس السابق كان محبوسا احتياطيا بقرار من النائب العام، وبعد إحالته للجنايات فهى المسئولة عنه الآن طالما فى حوزتها وهى أيضًا التى تختص بقرار إخلال سبيله أو استمرار حبسه، وأن المتبع الآن هو تحديد دائرة لنظر قضاياه، مضيفا أنه يجوز قانونيا أن تنتقل إليه المحكمة فى المستشفى وتستمع لأقواله.

وتساءل "الشوباشى" عن سبب عدم إضافة مبارك كمتهم رئيسى فى المحاكمات السابقة "للعادلى" و"سامح فهمى"، فى قضيتى قتل المتظاهرين وتصدير الغاز لإسرائيل طالما تم إحالته للجنايات بهذه التهم.

الفقرة الرئيسية:
حوار مع الدكتور "أحمد جمال الدين موسى" وزير التربية والتعليم

صرح الدكتور "أحمد جمال الدين موسى" وزير التربية والتعليم، أن أهم أركان العملية التعليمية التى لابد من إصلاحها بشكل سريع هى زيادة عدد المدارس لاستيعاب الزيادة السكانية السنوية التى ينتج عنها كثافة طلابية جديدة تبحث عن مكان لها وسط وجود 47500 ألف مدرسة فقط فى كافة أنحاء مصر تضم 18 مليون طالب.

وأضاف "جمال الدين" خلال لقائه بالإعلامية "منى الشاذلى" فى برنامج العاشرة مساء، أن فلسفة التعليم المصرى الجديدة تمثل أهداف ثورة 25 يناير من حرية وكرامة وديمقراطية وعدالة اجتماعية، مشيرا إلى ضرورة العمل بالتوازى على كافة أطراف العملية التعليمية، من تطوير المناهج وتحسين الإدارات المدرسية والنهوض بأداء المعلم لأن العمل على طرف واحد فقط سيكون أثره الإيجابى ضعيفًا جدًا وسينتج عنه فشل باقى الأطراف.

وبشأن ميزانية التعليم فى مصر أكد "جمال الدين"، أنه عرض على مجلس الوزراء الأوضاع التعليمية الحالية، مطالبا بزيادة الميزانية حتى يقضى على الكثافة الطلابية العالية التى تعانيها الفصول، حيث يصل عدد الطلاب فى 35% من الفصول لأكثر من 42 طالبًا وأحيانا تصل إلى 70 طالبًا، مضيفا أنه طالب بزيادة الموازنة الخاصة بالأبنية التعليمية ثلاثة أضعاف الحالية، مؤكدا أن التعليم المصرى يحتاج 51 مليار جنيه لبناء وتطوير الأبنية التعليمية مشيرا إلى أن 80% من موازنة التعليم تذهب للأجور والرواتب.

وصرح "جمال الدين" أنه وقع قرارًا وزاريًا لعمل مسابقة بين المعلمين الأسبوع القادم لاختيار الكفاءات، وذلك لتولى الإدارة فى المدارس التجريبية ومنح مكافأة 2000 جنيه لكل فائز بخلاف راتبه، وذلك للنهوض بمستوى إدارة المدارس.

واعترف "جمال الدين" بحدوث تسريب فى امتحان المواد الاجتماعية للشهادة الإعدادية بمحافظة المنيا، وأن الأمر الآن بين يد النيابة،كما تم إلغاء الامتحان ووضع آخر جديد، مضيفا أنه تحدث مع وزير الداخلية بشأن امتحانات الثانوية العامة، وتم التوصل إلى وضع دوريات متحركة من القوات المسلحة لتأمين الامتحانات، ما تم استصدار موافقة من رئيس الوزراء بصرف 3.5 مليون جنيه لتجهيز الاستراحات الخاصة بالمدرسين المراقبين على الامتحانات فى المناطق النائية.

وأضاف "جمال الدين" أن المدارس القومية تم تشكيل لجنة قانونية لدراسة أوضاعها وانتهت بتوصيات للقضاء تساعد فى القضاء على الفساد الذى يشوبها.
ونفى "جمال الدين" إقصاء أو رفع اسم "مبارك" من المناهج، مشيرا إلى أن المناهج كانت بالفعل جاهزة للطبع قبل الثورة، وعندما تولى الوزارة تم تشكيل لجنة لمراجعة مادتى التاريخ والتربية الوطنية قبل طباعتهما وتم استبعاد المبالغات الخاصة بعهد مبارك، وإضافة نبذة عن حقبة الرئيس الراحل "محمد نجيب" وإضافة جزء تاريخى أيضا خاص بالثورة.

وأكد "جمال الدين" أنه يمكن إحداث طفرة فى التعليم المصرى خلال عشر سنوات بشرط تكاتف الجهود وتنمية العمل التطوعى وتضحية المجتمع بتقديمه المساعدات الكافية لحدوث ذلك، مشيرا إلى أنه لا يسعى لتطبيق نماذج تعليمية اتبعتها الدول الأخرى، وإنما سيختار الأفضل من كل نظام لينتج فى النهاية نظامًا أفضل لصالح مصر مع بذل مزيد من الجهد فى تغيير المناهج من خلال لجان متخصصة تضع المبادئ والأسس وإعلان مسابقة بين المؤلفين والناشرين للخروج بأفضل النتائج، مؤكدا أن التطوير فى التعليم بطىء بطبيعته ونتائجه لا تأتى سريعًا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق