شارك مع اصدقائك

23 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاثنين 23/5/2011 كاملة - "الدرينى": شهادات ضباط سجن طره كشفت انطواء زكريا عزمى.. ورفض نجلى "مبارك" الحديث مع أى شخص باستثناء هشام طلعت.. وعز يسبب الاحتقان بين المساجين.. خبراء: التصويت الإلكترونى يضمن عدم بطلان الأصوات أو تزويرها أو تكرارها ومتاح للمكفوفين ولا يغفل دور القضاة

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاثنين 23/5/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv
تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاثنين 23/5/2011 كاملة



العاشرة مساء: "الدرينى": شهادات ضباط سجن طره كشفت انطواء زكريا عزمى.. ورفض نجلى "مبارك" الحديث مع أى شخص باستثناء هشام طلعت.. وعز يسبب الاحتقان بين المساجين.. خبراء: التصويت الإلكترونى يضمن عدم بطلان الأصوات أو تزويرها أو تكرارها ومتاح للمكفوفين ولا يغفل دور القضاة



الفقرة الأولى..
حوار مع عبد العزيز الدرينى، عضو مجلس نقابة المحامين، وأحد أعضاء الوفد الذى زار سجن مزرعة طره

أكد عبد العزيز الدرينى، عضو مجلس نقابة المحامين، وأحد أعضاء الوفد الذى زار سجن مزرعة طره، أن شهادة ضباط السجن أثناء الزيارة، أكدت على أن رموز النظام السابق الموجودين فى السجن سواء كانوا احتياطيا، أو من حصلوا منهم على أحكام لا يجتمعون سويا نهائيا فى أى وقت من اليوم سوى يوم الجمعة، أثناء الصلاة فقط، حتى أن مواعيد التريض اليومية مختلفة لضمان عدم لقائهم.

وأضاف "الدرينى" أن بعض المساجين لا يخرج لأداء صلاة الجمعة وجميعهم يتجنبون اجتماعهم فى مكان واحد، حتى أن بعضهم لا يخرج لأداء صلاة الجمعة، مؤكدين أن زكريا عزمى يعانى من حالة انطواء شديدة ويرفض الحديث مع أحد، ونجلا الرئيس علاء وجمال لا يتحدثان مع أحد أيضًا باستثناء هشام طلعت مصطفى وفى مرات قليلة، موضحين أن أحمد عز يسبب الاحتقان لكثير من المسجونين من رموز السياسة ورجال الأعمال، وأن لديهم حالة نفور لإحساسهم بأنه قام بتوريطهم.

وأكد" الدرينى" أن ضباط السجن مذهولون من الوضع الذى يعيشونه الآن مع هؤلاء الأشخاص بعد أن كانوا يملأون الدنيا بوجودهم، أصبحوا الآن تحت إمرتهم حتى أن أحد الضباط لم يصدق أن هؤلاء المساجين يتعاملون بتواضع وانطواء ولا يتعالى أحدهم عليهم فى المعاملة، حيث يقوم علاء مبارك يوميًا بفتح علب الطعام الخاصة بها لتفتيشها باستسلام شديد ودون أن يطلب منه ذلك، مضيفا أن أحد الضباط أكد أنه شعر بأنه فى حلم وهو يفتش سامح فهمى، وزير البترول السابق، ذاتيًا قبل دخوله الزنزانة.

وأشار" الدرينى"إلى أنه شعر شخصيًا بقشعريرة انتابته وهو بجوار زنزانة نجلى الرئيس السابق، حيث تذكر قول الله تعالى "تعز من يشاء وتذل من يشاء"، كما أن الزنازين التى يسكنها الشريف ونظيف وعلاء وجمال وعزمى شهدت من قبلهم وجود أكبر رموز الجماعات الإسلامية سواء خيرت الشاطر أو حسن مالك أو عصام العريان.

وأوضح" الدرينى" أن كل ما يشاع ويقال عن تمييز رجال الأعمال والسياسة المسجونين خيال، فهم يعيشون حياة عادية كباقى المساجين، وأن الحراسة الأمنية مشددة عليهم "زيادة عن اللزوم"، مضيفا أن وفد المحامين لم يشاهد أى مظاهر للترف داخل السجن بعد الاطلاع على كافة أرجائه، فيما عدا الزنازين التى كانت قد أغلقت، وأن ملاعب الترفيه عادية، وكذلك المطابخ والأفران وحتى مستشفى السجن غير مجهز على أعلى مستوى.

الفقرة الثانية..
الضيوف..
محمد النمر المهندس الإلكترونى

أشرف خفاجى، نائب رئيس الجمعية المصرية لمكافحة جرائم الإنترنت

أكد محمد النمر، المهندس الإلكترونى ، أن التصويت الإلكترونى يضمن السهولة والأمان ويوفر الوقت ويمنح كافة الضمانات لوجود انتخابات نزيهة، حيث يوفر قاعدة بيانات للمرشحين ويتيح وضع برامجهم وكافة التفاصيل عنهم، وعندما يذهب الناخب للتصويت يتم التأكد من بياناته لإعطائه رقماً سرياً يتعامل به ويضمن عدم التزوير، مشيرا إلى أن كل مرحلة من مراحل العملية الانتخابية الإلكترونية يتم تأمينها بأعلى وسائل الحماية الممكنة، سواء بتصوير الناخب أو التعامل معه بالبصمة الإلكترونية للتأكد من هويته وعدم تكرار الأصوات أو بطلانها أو تزويرها.

وأضاف "النمر" أن أصوات الناخبين يتم تجميعها إلكترونيا وتحصيل نسخة أخرى منها لتفادى الأعطال وعدم ضياع البيانات، مع توفير وحدات كهربائية إضافية وحوائط إلكترونية لصد الفيروسات ومكافحة محاولات القرصنة.

ومن جانبه أكد أشرف خفاجى، نائب رئيس الجمعية المصرية لمكافحة جرائم الإنترنت، أن التصويت الورقى يستغرق من الناخب الواحد 4 دقائق على الأقل، بينما الإلكترونى لا يتعدى دقيقة واحدة للعملية بأكملها ويكون عن طريق الذهاب إلى لجان التصويت أو الإدلاء بالصوت عبر شبكة الإنترنت من أى مكان، مشيرا إلى وجود عدة أنظمة يمكن اتباعها فى مصر طبقتها الهند ودول أخرى تتيح ظهور صورة المرشحين على شاشة الكمبيوتر لسهولة الاختيار بالضغط عليها لمن لا يجيد القراءة والكتابة.

وأوضح "خفاجى"أن دور القضاء لن ينتهى مع التصويت الإلكترونى ، بل إن دور القاضى سيتعاظم، حيث يكون المسئول عن التأكد من هويات الناخبين بواسطة وضع بطاقاتهم الشخصية على الماسح الإلكترونى لتظهر له على شاشة الكمبيوتر كافة البيانات عنه، ثم يعطيه الكود السرى الخاص به ويتابع عملية التصويت ويراقبها من بدايتها حتى نهايتها، كما أنه من الممكن أن يساعد المكفوفين فى الاختيار بواسطة الضغط على المرشح المطلوب، ويقوم الجهاز بنطق الاختيار لضمان النزاهة، كما يوفر النظام الإلكترونى إمكانية اختيار أكثر من مرشح فى حالة العمل بنظام القائمة النسبية فى الانتخابات البرلمانية.

وطالب "النمر"ببدء العمل بنظام التصويت الإلكترونى فى النقابات والأندية والمجالس والجمعيات، ثم تعميمه على الانتخابات العامة حتى يستطيع المواطن المصرى إدراكه والاطمئنان له، خاصة فى ظل وجود قانون للتوقيع الإلكترونى، مضيفا أن التعامل البنكى الآن يتم عبر الإنترنت، فضلا عن اتباع هذا النظام فى كثير من مواقع العمل المصرية والتنسيق الإلكترونى للجامعات، الذى يوفر الوقت ويتيح للطلاب التغيير فى رغباته خلال فترة معينة ويقضى على ظاهرة الطوابير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق