شارك مع اصدقائك

04 أبريل 2011

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاثنين 4/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة ( السيد البدوى: الجالية المصرية استقبلت الوفد الشعبى بحفاوة فى أوغندا وسنزور أثيوبيا قريبا.. حماد: الأهرام الجديد لن نجد فيه خبرا عن عيد ميلاد رئيس الجمهورية وتكريم حرمه سينتقل من الصفحة الأولى للمحليات )

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاثنين 4/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاثنين 4/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

مقدمة الحلقه مع مريم وباسل


أخبار مصر النهاردة


مصر النهارده ومصريات متزوجات من فلسطينيين
ج1


ج2


ج3


مصر النهارده وعودة ابنة عفت السادات من الاختطاف


مصر النهارده والكاتب الصحفي احمد المسليماني
ج1


ج2


ج3


مصر النهارده ومستقبل الصحافه القوميه
ج1


ج2


تقرير برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاثنين 4/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة


مصر النهاردة.. السيد البدوى: الجالية المصرية استقبلت الوفد الشعبى بحفاوة فى أوغندا وسنزور أثيوبيا قريبا.. حماد: الأهرام الجديد لن نجد فيه خبرا عن عيد ميلاد رئيس الجمهورية وتكريم حرمه سينتقل من الصفحة الأولى للمحليات

شاهده محمد عصام



أهم الأخبار

- وزير السياحة يلغى تخصيص أراضى المستثمرين غير الجادين لمواجهة مافيا الأراضى

وأكد منير فخرى عبد النور وزير السياحة، خلال مداخلة هاتفية أن الأراضى التى لم تتمكن الشركات أو المستثمرين من تنفيذها بسبب مشاكل مالية أو رغبتها فى إيقافها أو التسقيع هى التى يطبق عليها القرار لأن مصر تشجع المشروعات الجادة فقط والقرار يأتى تأكيدا على جدية العمل والاستثمار العربى والأجنبى مشيرا إلى أن جدية المستثمر ستظهر بعد أن يقدم جدول أعمال محدد لتنفيذ مشروعه وإعادة تقييم الأرض ودفعه لفارق السعر الجديد لهيئة التنمية السياحية مؤكدا أن أكثر المناطق التى شهدت إلغاء تخصيص هى أراضى شاطئ البحر الأحمر وتحديدا شمال وجنوب الغردقة.

- شيخ الأزهر يقرر تشكيل لجنة قانونية لإعادة قانون إصلاح الأزهر
- التحفظ على أموال سرور والشريف وسليمان وعزمى
- 5 مايو النطق بالحكم على العادلى فى قضية التربح وغسيل الأموال
- تجديد حبس الجابرى المتهم بالتحريض على موقعة الجمل
- وزير المالية: الحكومة بدأت مراجعة أسعار تصدير الغاز
- التحقيق مع الجهازين الفنى والإدارى لنادى الزمالك فى أحداث مباراة الإفريقى التونسى
- وفد شعبى يزرو أوغندا لبحث ملف حوض النيل

صرح الدكتور السيد البدوى عضو الوفد الشعبى الذى سافر إلى أوغندا لبحث أزمة مياه النيل، أن الوفد التقى بالجالية المصرية منذ ساعات قليلة، ولاقى حفاوة كبيرة لبحث الوضع المصرى الأوغندى والوقوف على أسباب تذبذب العلاقة بينهم.

وأكد البدوى فى مداخلة هاتفية لبرنامج مصر النهاردة، أن هدف الزيارة هو قيام الدبلوماسية الشعبية بما فشلت فيه الدبلوماسية الرسمية طوال الثلاثين عاماً الماضية، مضيفاً أن الوفد تلقى دعوة من الرئيس السودانى البشير للقائه وبعدها سيكون هناك زيارة لإثيوبيا لدراسة كيفية التواصل الاقتصادى مع دول حوض النيل وبعضها، حيث إن ثورة يناير وضعت مصر فى مكانتها الحقيقية التى ضاعت منها.

وأكد رئيس حزب الوفد، أن الشعب السودانى ينظر لمصر وشعبها باحترام، لأن العلاقات الأفريقية مع مصر كانت وثيقة لذلك ينظر الحكام العرب الآن لمصر نظرة جديدة ويريدون إعادة العلاقات مرة أخرى.

الفقرة الأولي
حوار مع الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى

أكد الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى، أن مصر كانت صعبة الفهم قبل الثورة مشيرا إلى ان الثورة انتهت فعليا يوم 4 مارس الماضى رغم وجود من يريد استمرارها حتى يوم الدين وانه لابد إدراك أننا نتعامل الآن مع دولة وليس ثورة معترفا بفشل مصر فى إدارة الملف الأمنى لأنه ليس هناك معنى لعدم استطاعة الدولة السيطرة على البلطجة وحاملى السلاح أو اللصوص "دول شوية عيال وهمج" ولابد من الاعتراف أن الثورة انتهت للتمكن من محاسبة المسئولين الآن فى الدولة على إدارتهم لكافة الملفات.

وأشار المسلمانى إلى أن واقعة الاستاد كانت خطأ من الشرطة التى رصدت وجود أعمال شغب منذ صباح المباراة ولم تبلغ المسئولين لإلغاء الماتش لحفظ الأمن وتفادى ما حدث كما ان الشرطة كانت لابد أن تتعامل بذكاء أكثر مع الموقف وتمرس وهذا ما لم يتوافر حتى الآن فى الشرطة المصرية والمطلوب هو إعادة النظر فى مناهج كلية الشرطة وتغيير نظام ال50 % مجموع ثانوية العامة لدخولها والبعد عن الواسطة التى تدفع بأفراد لا تضع فى اعتبارها حفظ أمن مصر وسرعة قبول الاستقالات المؤكدة لضباط الشرطة مع حفظ حقوقهم ومتابعتهم لتفادى تكون مليشيات منهم تهدد الأمن العام ومراجعة رواتب كافة أفراد الأمن بحيث تكون لائقة ولابد من عودة الشرطة غير مرتعشة وقادرة على إطلاق الرصاص قائلا "مش عاوزين الشعب يصاحب الشرطة اللى مهمتها مراقبته وحتى يكون للضابط هيبة".

وأكد المسلمانى، أن عصر مبارك لم يكن به أحزاب سياسية بما فيهم الوطنى والوفد الذى أضحى ضعيفا للغاية منذ عودته عام 1984 واليسار جميعه ضد بعض، وكذلك التجمع، ولذلك فالدولة الآن ليست معدة إلا للقوى الدينية المنظمة وفلول الوطنى القادرين على التخريب فى الانتخابات وليس البناء لأنهم لا يمثلون كتلة سياسية مشيرا إلى أن مصر 2011 ليست عظيمة إلا بالثورة وإن الأحزاب ستنضج بحلول 2016 ولذلك فالانتخابات القادمة ستأتى فوق خراب وأشواك والأمل فى الانتخابات التى تليها ولكن مصر مستقبلها سيكون أفضل رغم أن حاضرها محبط.

وأشار المسلمانى أن المشكلة الأساسية فى النظام السابق ان العب فقد كل أمل بل وتناساه ولكن بخروج مبارك من الحكم اتضحت الصورة وستضاء خلال ثمان سنوات بعد وجود الأمن والتحول الديمقراطى وأخيرا وضع إستراتيجية للتعليم والدخول فى مجال الجامعات البحثية مؤكدا ان التعليم قبل ثورة 1952 كان عظيما وتدهور فى السنوات الأخير خاصة فى المرحلة التى تولى فيها فتحى سرور وزيرا للتعليم.

وطالب المسلمانى بضرورة بدء العمل الآن فى وضع الخطط ودراسة المشاريع والمقترحات لينفذها المسئولون الجدد قائلا "دخلنا فى الجد ونزلنا من المدرجات التى كنا فيها مشاهدين فى عصر مبارك إلى الملعب" مؤكدا أن البعد الخارجى يعطى أملا خاصة فى ليبيا بدون القذافى والسودان بعد رحيل البشير لتكون ثلاثى اقتصادى قوى.

الفقرة الثانية
حوار مع الكاتب الصحفى عبد العظيم حماد رئيس تحرير الأهرام

أكد الكاتب الصحفى عبد العظيم حماد رئيس تحرير الأهرام، أن الخطى التى تسير عليها الجريدة الآن واضحة للجميع، وكانت مطلبا لصحفى الأهرام، والرأى العام، والقراء، وكبار الكتاب الذين غادروا الجريدة استياءً مما كان يحدث فى الماضى، وإشفاقا على مستقبل الأهرام، مشيرا إلى أنه يسير فى اتجاه المهنية والالتزام بالتعبير عن جميع قوى المجتمع، والولاء للقارئ فى إطار القانون والدستور، لأن الأهرام جريدة سياسية بالدرجة الأولى وثقافية فى المرتبة الثانية تخاطب الجمهور الأعلى تعليما نسبيا.

وأضاف حماد خلال حواره لبرنامج مصر النهاردة، مساء أمس أن القارئ لن يجد بعد الآن خبرا عن عيد ميلاد رئيس الجمهورية، ونقول مصر ولدت من جديد، بل لن يتم ذكره لأنه ليس مناسبة قومية، كما لن يجد خبرا فى الصفحة الأولى عن تكريم حرم الرئيس، وسينتقل فى شكل خبر صغير فقط فى صفحة المحليات، ولن نقول سيدة هذا الزمان وكل زمان، كما أن القارئ سيجد أخبارا، وأنشطة عن السياسة والمعارضة بشكل واف، وإن كانت تستحق التأييد سيجد ذلك، وإن كانت تستحق المعارضة سيجدها فى صفحة الآراء والافتتاحية.

وأكد رئيس تحرير الأهرام أن الجريدة فى السابق كانت تعانى من التقيد بالرواية الرسمية، رغم أن الأخبار تكون صحيحة، وتم التأكد منها وتستحق النشر، وترفض لعدم ورودها على لسان مسئول أو فى إطار بيان، مشيرا إلى أن الصحف القومية رغم وجود القيود إلا أنها فى الخمس سنوات الماضية استطاعت أن تمارس الصحافة بفضل الأساتذة العظماء، وتنتقد الأخبار وكل المسئولين الكبار، فيما عدا رئيس الجمهورية وأسرته.

الفقرة الثالثة
لقاء مع اللواء عادل عفيفى مساعد وزير الداخلية السابق وبعض الأبناء من أمهات مصريات وآباء فلسطينيين.

أكد اللواء عادل عفيفى أن القانون يتعامل مع الأبناء من أم مصرية وأب فلسطينى بعنف ولا يعطه أى حقوق وأبسطها الجنسية المصرية مؤكدا محاولاته المضنية فى التصدى لهذا القانون منذ أن كان رئيسا لمصلحة الجوازات إلا أنه واجه الكثير من العراقيل حتى وصل الأمر إلى وضعه لمشروع قانون به كل التصورات التى تعطى هؤلاء الأبناء حقوقهم ووافقت عليه اللجنة التشريعية للمجلس القومى للمرأة وتم إصدار قانون عام 2004.

وأضافت هيام – أم مصرية لأبناء فلسطينين –أنه قبل الثورة كان الأبناء الفلسطينين يرفعون قضايا ويأخذون أحكاما، ولكن لا تنفذ وبعد الثورة هناك عدة حالات نفذت الأحكام وحصلت على الجنسية المصرية بالفعل مشيرة إلى أن القانون موجود ولكن غير معترف به ولا يتم تفعليه مستشهدة بأم لديها طفلان أحدهما ولد قبل 2004 أى مصرى وآخر قبل إصدار القانون يحمل الجنسية المصرية مؤكدة أنها أم لأربعة أبناء فلسطينين وتعانى فى كل شىء بداية من التنسيق المختلف للقبول بالجامعة ومصاريف الدراسة التى تدفعها بالإسترلينى إلى صعوبة حصولهم على فرص عمل والتأمين الصحى والسفر وهناك أمهات مصريات متزوجين من فلسطينين حالتهم الاجتماعية والمادية سيئة جدا لا تستطيع تعليم أبناءها وهناك أم مصرية لم تر ابنها من 18 سنة لعدم تمكنه من دخول مصر.

وتلقى البرنامج رسالة من أم مصرية لديها ابن مولود قبل 2004 وابن آخر بعدها أكدت أنها تحصلت على رقم رئيس الوزراء عصام شرف شخصيا وأرسلت رسالة له بمعاناتها فرد عليها مطمئنها أن القضية محل دراسة وسيكون هناك توصيات لوزيرى العدل والداخلية لاتخاذ كافة الإجراءات وأكدت هيام أن هناك وفدا من الأمهات المصريات التى تعانين من نفس المشكلة التقى مستشار بمجلس الوزراء أكد لهم ان هناك قرارا سيصدر خلال أسبوع بشأن هذه القضية.

فيما أكد عادل - فلسطينى من أم مصرية – هناك العديد من الأسر التى تعانى من هذه المشكلة مؤكدا أن والدته مريضة جدا وعندما تحتاج للذهاب للمستشفى يضطر للهروب من الكمائن على الطريق حتى يتفادى رجال الشرطة الذين لا يتفهموا وضع الفلسطينيين من أمهات مصريات ودائما ما يمشى بكافة الأوراق التى تثبت شخصيته لعدم ترحيله مشيرا إلى أنه تربى فى مصر وتزوج فيها ومن حقه الحصول على الجنسية المصرية.

وأضافت راندا ابنة هيام أنها لا تستطيع السير بدون جواز السفر الخاص بها وإلا سيتم ترحيلها وأنها واجهت مشكلة فى إيجاد فرصة عمل إلا بتصريح من أمن الدولة.

وفى مداخلة هاتفية للإعلامية نجوى إبراهيم أكدت أن أبناءها تزوجوا ويعيشون الآن فى أمريكا ويدرسون هناك وأنها فقدت الأمل فى حصولهم على الجنسية المصرية لأنهم من أب فلسطينى وحاولت كأم وفشلت أكثر من مرة وأن هذا يشعرها بأسى شديد.

الفقرة الرابعة
حوار مع رجل الأعمال عفت السادات

صرح رجل الأعمال عفت السادات النائب السابق، أن ابنته بعد عودتها ومشاهدتها لأفراد العصابة التى قامت باختطافها بعد القبض عليهم، أكدت على عدم وجود قائد عملية الاختطاف وسائق السيارة، وهذا ما يسبب لأفراد الأسرة بعض القلق من حرية هؤلاء المجرمين وخطر التعرض لهم.

وأضاف السادات فى لقائه مع برنامج مصر النهاردة، أن ابنته زينة (12 سنة) عادت بخير ومتماسكة، حيث إن هذا السيناريو قد حدث مع أحد الأقارب منذ فترة، مما دفعه لتأهيل أبنائه لكيفية التصرف فى مثل هذه المواقف، ولذلك تعاملت ابنته ببعض الهدوء، مؤكداً أنه لا يعرف أى من أفراد العصابة من قبل وأن التحقيقات جارية والقضية تحولت للنيابة العسكرية وستأخذ طريقاً أفضل لإرسال رسالة واضحة للخارجين عن القانون بعدم اتباع هذه الأفعال.

وقال السادات "عشت فيلم على أعصابى، وكنت مستعد أدفع أموال الدنيا لترجع ابنتى لحضنى، واتخذت قراراً بذلك أنى أدفع المبلغ وأسلمها ثم يأخذ القانون مجراه، وأوجه التحية لجهاز الشرطة والقوات المسلحة على دورهم الكبير، ولكل من ساهم فى استعادة زينة سالمة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق