شارك مع اصدقائك

19 أبريل 2011

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

مقدمة الحلقة



إستمرار المظاهرات فى قنا ومظاهرات جديدة فى الدقهلية



التحقيق مع عائشة عبد الهادي وحاتم الجبلي وعمر سليمان وابناء كمال الشاذلي



الشاذلي المستشار عمر مروان
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5





تقرير رنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الثلاثاء 19/4/2011


"العاشرة مساء".. المستشار عمر مروان: قطع الاتصالات يوم 28 يناير تقدير أمنى خاطئ وكان له مردود عكسي.. وتقرير لجنة تقصى الحقائق مكون من 500 صفحة.. وقوات مكافحة الإرهاب هم من اعتلوا سطح الداخلية لقتل المتظاهرين.

شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- استمرار التظاهرات ضد محافظ قنا الجديد ووجود تهديد بالتصعيد فى حالة عدم الاستجابة لمطالبهم
- احتمالات كبيرة أن تشهد محافظة الدقهلية ما يحدث حاليًا فى قنا ضد اللواء محسن حفظى، محافظ الدقهلية الجديد لعلاقته الحميمة بوزير الداخلية السابق وعمله بأمن الدولة
- الاستماع إلى شهادات عمر سليمان، عن ثروة الرئيس السابق وما يتعلق بوقائع قتل المتظاهرين
- لجنة تقصى الحقائق تنتهى من تسليم تقاريرها للنائب العام ووزير العدل فى وقائع موقعة الجمل
الفقرة الرئيسية
مناقشة تقرير تقصى الحقائق الذى صدر اليوم بشأن أحداث 25 يناير
الضيوف
المستشار عمر مروان أمين عام لجنة تقصى الحقائق

قال المستشار عمر مروان، أمين عام لجنة تقصى الحقائق، أنه تم تشكيل فريق عالى المستوى من الإدراك والثقافة والوعى والتعاون والتفانى فى العمل حتى تم إظهار تقرير لجنة تقصى الحقائق بشكله النهائى المكون من 500 صفحة ويقوم عمل فريق التحقيق على تجميع كافة الخيوط التى تتكشف عن طريق التحقيقات وسماع الشهادات المختلفة لرسم صورة حية لما حدث فى الوقائع المختلفة.

وفيما يتعلق بقتل المتظاهرين من فوق سطح مبنى وزارة الداخلية قال مروان، إنه تبين من التحقيقات أن القتلة هم من قوات مكافحة الإرهاب وقد علمنا ذلك نتيجة للأسلحة المجهزة بالليزر والعدسات المكبرة، كما أن الفيديوهات وضحت بأن بعضهم يرتدى الزى الرسمى لافتا إلى أن الضرب كان فى اتجاه واحد على المتظاهرين فى الصدر والوجه، كما أن شهادات المتظاهرين توضح ضلوع قوات مدربة بقتل المتظاهرين من فوق سطح وزارة الداخلية.

وأشار أمين عام لجنة تقصى الحقائق، إلى أن التعليمات الموجهة بإطلاق النار تؤكد على التعمد فى الضرب والقتل لإرهاب المتظاهرين لمنعهم من الخروج فى التظاهرات، وقد تبين ذلك من الإصابات البالغة والقتل العمد، مؤكدا أن القانون يكفل للشرطة إطلاق النار فى بعض الحالات ويكون فيها إطلاق النار على القدم، بحيث يعجز الخصم ولا يقتله، كما أنه تم تجهيز قوات الأمن المركزى بأسلحة رشاشة لفض التظاهرات.

وفيما يتعلق بالفراغ الأمنى الذى شهدته مصر عقب يوم 28 يناير قال مروان، إنه تبين من التحقيقات أن الانسحاب كان منظما ويدل على أنه كان قبلها أمر بالانسحاب من مواقعهم بأوامر وهناك انسحابات أمنية بعد نفاد الذخيرة ولم يتبق غير البلطجية وقد كانت أقسام الشرطة مفتوحة دون رادع للبلطجية الذين قاموا بالاعتداء على بعض المحال وسببوا ذعراً للمواطنين،كما أن قوات الأمن المركزى قررت الانسحاب من مواقعهم وخلع ملابسهم نتيجة للإعياء والإرهاق الذى تعرضوا له على مدار أربعة أيام قبل يوم 28 يناير.

وأضاف أمين عام لجنة تقصى الحقائق، أن سجنى المرج وأبو زعبل تم اقتحامهما بشكل منظم وأن المعتدين مدربون، وتبين أنه تم استخدام بند وزر لهدم سور سجن أبى زعبل وباقى السجون فر أفراد الأمن منها للنجاة بأرواحهم لما سمعوه فى باقى السجون كسجن وادى النطرون، مشيرا إلى ضلوع بعض القوات المنظمة والمدربة قامت بذلك لتحرير المساجين السياسيين من حماس وحزب الله من سجنى المرج وأبو زعبل.

وأشار أمين عام لجنة تقصى الحقائق، إلى أن بعض القيادات الأمنية اجتمعت يوم 23 يناير مع مسئولين فى شركات الاتصالات الثلاث لقطع الإنترنت فى حالة الاحتياج، مضيفًا تعد هذه الفكرة وتطبيقها هى المرة الأولى فى العالم، وكان لقطع الاتصال مردود عكسى وتقدير أمنى خاطئ ولم يخدم ما كان يطمح إليه القيادات الأمنية، وكان يوم 28 يناير تنفيذ هذه الخطة حيث كان يومًا فارقًا فشهد المتظاهرون فيه إطلاقًا كثيفًا للنار، ولم يتم محاسبة الجناة وفتح التحقيق فى وقائع قتل المتظاهرين لتهدئة الرأى العام الثائر.

وأشار مروان إلى أنه تم تجميع البلطجية من كل مكان فى ميدان مصطفى محمود لاقتحام ميدان التحرير من أماكن متفرقة لتشتيت جهد المعتصمين ،ومن ثم فض الاعتصام، موضحًا بأن رموز الحزب الوطنى وقياداته وأعضاء مجلسى الشعب والشورى السابقين عنه، وعددًا من ضباط الشرطة؛ جمعوا أعدادًا غفيرة من البلطجية من أماكن مختلفة، وحرضوهم على الهجوم على المتظاهرين السلميين بميدان التحرير، يوم الأربعاء الدامى 2 فبراير الماضى، أو ما سمى إعلاميًّا بـ"موقعة الجمل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق