شارك مع اصدقائك

19 أبريل 2011

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة ( الزند: لو استمرت أعمال البلطجة داخل المحاكم وضد القضاة سيتم تعليق المحاكمات فى غير قضايا الرموز أو نقلها إلى دوائر عسكرية.. محافظ الدقهلية الجديد: لست من رجال العادلى ولن أضطر لقبول منصبى إن لم يرض عنى الجميع )

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"



بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

اخبار مصر النهاردة
ج1



ج2



ج3



ج4



ج5



ج6



حال القضاء المصري بعد الثورة
ج1



ج2



ج3



ج4



حوار عن ما قدمه الجيش منذ الثورة
ج1



ج2



ج3



تقرير برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الثلاثاء 19/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة


مصر النهاردة.. الزند: لو استمرت أعمال البلطجة داخل المحاكم وضد القضاة سيتم تعليق المحاكمات فى غير قضايا الرموز أو نقلها إلى دوائر عسكرية.. محافظ الدقهلية الجديد: لست من رجال العادلى ولن أضطر لقبول منصبى إن لم يرض عنى الجميع

شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
- شيخ الأزهر ووزير الأوقاف وزقزق يهنئون البابا شنودة بعيد القيامة المجيد
- تقصى الحقائق تعلن تقريرها النهائى حول موقعة الجمل
- إخلاء سبيل عائشة والجبلى فى تحقيقات الكسب غير المشروع
- مجلس الوزراء يناقش تغيير اسم جائزة مبارك وإنهاء التوقيت الصيفى والموازنة العامة
- ارتفاع مؤشر البورصة الرئيسى بنسبة 2.5%

أكد اللواء محسن حفظى، محافظ الدقهلية الجديد، أنه لم يذهب حتى الآن لديوان المحافظة، نافيا ما تردد حول منعه من العمل، مؤكداً أنه قرأ على بعض المواقع وجود بعض التحركات التى تدعو لرفضه فى منصبه الجديد، وأنه لا يسعى لمنصب ولو الأهالى اقتنعت بوجوده سيذهب ولكنه لن يستمر فى منصبه رغمًا عن أحد، قائلا:" لمن يقولون إنى من رجالة العادلى مين منا لم يعمل مع هذا الرجل وبأحاول أكلم ناس تعرف ربنا تنقل صورتى الصحيحة لأهالى الدقهلية، رغم أنهم لم يسمعونى أصلا ولو لم تنفع محاولات تهدئتهم لست مضطرًا لهذا المنصب".

الفقرة الأولى
حوار مع المستشار أحمد الزند رئيس نادى قضاة مصر

أكد المستشار أحمد الزند، رئيس نادى قضاة مصر أنه التقى مع وزير العدل الذى عادت بفضله العلاقات بين الوزارة والنادى التى كانت قد تعكرت فى عهد الوزير السابق ممدوح مرعى، حيث كان يرى أن النادى يقوم على أمور ثانوية فى حياة القضاة ولا داعى له رغم أنه يعد البيت الأول للقضاة.

وأشار الزند، إلى أن القضاء قبل الثورة لم يتغير عن بعدها، حيث كان وسيظل مستقلا وهو الجهة الوحيدة التى لم تخرج منها مطالبات ولا توجهات أو اختلافات وانقلابات على القيادات مؤكدا أن أحداث الثورة مرت فى مصر، وكأن القضاء فى واد آخر، حيث انصاعوا للقانون وظهروا ككتيبة منضبطة عسكرية.

وأوضح الزند، أن القضاء المصرى مستقل ويضرب به المثل فى كل دول العالم إلا أن قضية الاستقلال تتسع لمفردات كثيرة قد لا يتوافر بعضها أو تحتاج لدرجات أكبر وهى أن يكون للقاضى راتب يكفيه وأن ييسر له الجلوس على منصة فى محكمة نظيفة وملائمة وتنفيذ الأحكام التى أضنت القضاة وسهروا عليها وأن يحترم القاضى طالما يحترم نفسه والتصدى لحملات زعزعة الثقة فى القضاء.

وأكد رئيس نادى القضاة، أنه لابد أن يطمئن الشعب والمتهمون وأسرهم من جهة القضاة الذين لن يتأثروا بما يدور حولهم من أحداث، لأنهم اتصفوا بصفات مهنتهم والتصقت بهم وهى التجرد والحياد مع الوضع فى الاعتبار أن لكل قاعدة شواذ وأن قشرة احتمال كل فرد تختلف عن غيره.. مشيرا إلى أن معظم المحاكمات اليوم بلا حماية أمنية وترتب عليها ترويع وتبجح فى الاعتداء على القضاة.

وطالب الزند، وزير العدل، تأمين المحاكمات لافتا إلى أنه فى حالة استمرار البلطجة سيتم تعليق المحاكمات فى غير القضايا التى تحاكم الرموز أو نقلها لدوائر المحاكم العسكرية لأن هذه انفلاته لم يشهدها التاريخ مطالبًا بمحاسبة كل من تورط وله مصلحة فى حرق ثلث المحاكم المصرية بما فى داخلها من أوراق القضايا وفتح السجون.

وعن قضية التباطؤ أكد الزند أنه يرى وكثير من الفقهاء أنه صبر وتعمق ودراسة للقضية لأن القاضى يحكم على بشر والتباطؤ يأتى من المحامين الذين يطالبون بتأجيل القضايا لكسب المزيد من وقت نظرها لأن أكثر الناس حرصًا على الحكم فى قضية هم القضاة موضحا أن كثرة القضايا تجهد القضاة ولن يعطوها حقها، كما أن النائب العام ورجاله يعملون طوال 36 ساعة تحقيقات، ولذلك ما الهدف من السرعة طالما أصبحت القضية ملك الجهة التى يضمنها المجتمع، مشيرا إلى أن القضاة لا يتأثرون بمطالبات الإسراع فى المحاكمات، لأنه لا يستطيع مخلوق أن يحدد للقاضى وقتا لنظر القضية، ولكن يجب عليه أن يراعى ضميره فى عدم الإطالة.

ونفى الزند أن يكون هناك تباطؤ متعمد مطالبا الإعلام بعدم التعميق داخل أذهان الشعب أن مسألة القضاء سهلة، حيث لابد أن تكون المحاكمة قانونية طبقا للقانون المصرى والمعاهدات والاتفاقات الدولية التى تعامل كجزء من القانون وأن تكون المحاكمة منصفة، حيث يعامل المتهم كبرىء، حتى تثبت إدانته ومحاسبة كل من يهاجمه بالسب والقذف لأن الإدانة لا تبيح دم المواطنين.

وأشار الزند إلى أن الشعب له الحرية فى إقامة محاكمات ثورية إلا أن القضية عندما ينظرها القاضى الطبيعى يتم إخضاعها للقانون دون التأثر بالمحاكمات الأخرى مناشدا كل من تم التجاوز فى حقه من القضاة أو الاعتداء عليه بتقديم مذكرة وافية لنادى القضاة لدراستها ورفعها لوزير العدل للحكم فيها، مؤكدا أن بعض رجال الإعلام يدفعون الناس لمهاجمة المحاكمات والقضاة والعدل والقانون، وأيضًا بعض المحامين تجاوزوا مع القضاة ولابد من إنقاذ القضاء لأنه الملاذ الأخير للشعب.

وأكد رئيس نادى القضاة أن الثورة قامت للتغيير رغم أنه لم يحدث حتى الآن بل الأمور ازدادت سلبية فالموظف الإدارى مازال يتعامل بعجرفة والمرور أصبح أسوأ حالا والاقتصاد ينهار داعيا القضاة للتبرع بحساب النادى لإنقاذ مصر.

من جانب آخر أوضح الزند أن الإشراف الكلى للقضاة على الانتخابات أمر بناء فى جانب وهدام لجانب آخر لأن الانتخابات السابقة توقف بسببها العمل فى المحاكم ثلاثة أشهر، ولكن اليوم هناك ظرف استثنائى ولابد من حشد القضاة وتعليق المحاكمات من أجل إنشاء مجلس شعب قائم على العدالة والحرية بشرط أن يكون هناك قاض على كل صندوق مع تأمينه من أعمال البلطجة التى ستكثر وكل الموبقات التى ترتكب فى العملية الانتخابية.

وأِشار الزند إلى أنه طالب وزير العدل بالنظر فى قضية القضاة المصريين فى دولة الكويت التى عمدت زيادة المرتبات لكل الأفراد بنسبة 10% وحظرتها على المصريين فأكد وزير العدل أن وزير الخارجية ورئيس الوزراء يعتزمان السفر للكويت قريبًا لبحث أوضاع المصريين هناك.

ونفى الزند أن يكون من دعاة التوريث فى القضاء موضحا أن النيابة تعين كل عام دفعتين منهما دفعة تكميلية لأبناء القوات المسلحة والشرطة والإعلام والمحامين منهم نجل نقيب المحامين حمدى خليفة، مشيرا إلى أن المشرع عام 1943 لم يعول على التقدير العلمى فى التعيين رغم أننا لدينا اليوم 18 كلية حقوق لا توضع لها أسئلة موحدة أو يتم تصحيح الإجابات بمعايير واحدة وهناك تفاوت كبير قائلا "فوجئنا بعد تخرج دفعة 2006 بصدور قانون عام 2007 ويطبق بأثر رجعى الذى ينهى عنه دستوريا وأخلاقيا على الدفعة السابقة مما أضر بالكثير من أبناء المستشارين وأبناء الشعب جميعًا ولذلك رفعت دعوى بعدم دستورية القانون ولم أجمع توقيعات كما يشاع وسيبونا فى حالنا إحنا أدرى بمصالحنا".

الفقرة الثانية
الضيوف
المستشار أحمد الفضالى رئيس حزب السلام الديمقراطى
الدكتور طارق زيدان مؤسس ائتلاف مصر الحرة
الدكتور عصام نظامى عضو اللجنة التنسيقية لجماهير مصر

أكد الدكتور طارق زيدان، مؤسس ائتلاف مصر الحرة، أن الجيش دائمًا كان مع الثورة وعمل على تحقيق مطالبها بدليل البيان الذى أصدره الثوار مؤخرا بتعليق المظاهرات وأن الجيش منذ بداية الثورة وهو يحمى الثوار وينقذهم من الموت، كما حدث فى موقعة الجمل عندما هجم البلطجية على الثوار فأطلقت دبابة تابعة للجيش الرصاص فى الهواء وجعلت البلطجية يتراجعون وكانت تسمح للمتظاهرين بدخول الطعام والشراب والبطاطين.

وأشار زيدان، إلى أن الجيش كان يتعاون مع المتظاهرين أثناء الثورة وساهم بشكل أساسى فى إنجاح المليونيات التى تلتها وحمى عمليات إنشاء المنصة بنفسه فى الميدان، ولذلك الجمعة القادم ستكون جمعة رد الجميل وهى فاعلية ستقام فى طريق النصر بعيدا عن الميدان لحشد الشعب وتقديم الشكر للقوات المسلحة.

من جانبه أوضح المستشار أحمد الفضالى، أن العالم أجمع انبهر بموقف القوات المسلحة الذى انحاز للشعب وأن الجيش حسم معركة ثوار مصر وأن الدبابات هبطت الشوارع لتأمين الثوار والمتظاهرين وحلم الشعب وليس المنشآت وأفراد النظام السابق مضيفا أن العالم اعترف يوم الثورة بإنجاز المصريين لأننا كنا سبباً فى تشجيع الأوروبيين أيضا وأن الثورة ستدرس فى العالم لأن الطبقة الصامتة خرجت فيها ولم تكن للقوى السياسية فقط مطالبا برفع شعار بالجيش والشعب نكمل المشوار.

فيما قال الدكتور عصام نظامى عضو اللجنة التنسيقية لجماهير مصر، أن الجيش كرم الشهداء من خلال تأدية ممثل القوات المسلحة التحية العسكرية لهم، وهذا يدل على أن الجيش مع الشعب فى مركب واحد، ولكن الثورة المضادة تريد إفساد العلاقة بين القوى الشرعية والجيش.

وأكد نظامى، أن الجيش عندما أعلن أنه فى حالة انعقاد دائم لبحث وتنفيذ مطالب الشعب كان ذلك بمثابة رسالة تهديد واضحة لكل فرد أو طرف يريد إفساد الثورة والتعامل معها بعنف وتولى الجيش لإدارة البلاد كان مصدر طمأنينة للشعب قائلا "علقنا المظاهرات الآن ونريد عمل ثورة فى الإنتاج ونبدأ البناء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق