شارك مع اصدقائك

10 أبريل 2011

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"



بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع ريهام وباسل وحلقة الاحد 10/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

مقدمة الحلقة


أخبار مصر النهاردة


مصر النهارده وميدان التحرير مع د.عمرو حمزاوي


مصر النهارده وكلمة الرئيس السابق مبارك للعربيه


مصر النهارده وقراءه تحليليه لكلمة مبارك
ج1


ج2


ج3


ج4


مصر النهارده وحوار حول النظام الانتخابي
ج1


ج2


ج3


تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 10/4/2011


"مصر النهاردة".. مطالبات بإجراء الانتخابات البرلمانية القادمة بالقائمة النسبية.. عمرو حمزاوى: المشهد فى ميدان التحرير الآن يعبر عنه فصيل محدود يريد التظاهر والتذمر فقط.. المحاكم الاستثنائية كارثة ولا تنتصر لمبدأ دولة القانون.. أبو شقة: كلمة الرئيس حق دستورى للدفاع عن نفسه
شاهده محمد عصام


الأخبار
• الحبس 15 يوما على ذمة التحقيق لكل من أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق فى قضية اللوحات المعدنية، وإبراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق وماجد الشربينى فى قضية موقعة الجمل.
• شرف يعرض موقف الحكومة من مختلف القضايا فى بيان تليفزيونى.
• تراجع مؤشرات البورصة المصرية بنسبة 1.4% وسط تداولات محدودة.
• وزارة البترول تعدل أسعار تصدير الغاز لإسرائيل تنفيذا لأحكام القضاء.
• النائب العام يقرر التحفظ على أموال والى وفهمى ومنع الوليد بن طلال من التصرف فى أراضى توشكى.
الفقرة الأولى
الضيوف
• الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة.
• بهاء الدين أبو شقة المحامى بالنقض.
أكد الدكتور عمرو حمزاوى، أستاذ العلوم السياسية، أن هناك صورتين فى مشهد التحرير الأولى تعبر عن قطاع محدود من المواطنين يرغبون فى الاستمرار فى الاعتصام للدفع بمحاكمة الفاسدين فى النظام السابق، بالإضافة إلى القطاع الأكبر الذى يعبر عن جموع غفيرة من الشعب دعا للاعتصام للمطالبة بمحاكمة الفاسدين أيضا دون البقاء فى الميدان وفى إطار القانون.

وأشار حمزاوى إلى أن الصورة الثانية تمثل ما حدث فجر السبت الماضى من استخدام العنف ضد بعض المتظاهرين، وهذا ما ترفضه جميع القوى الوطنية وتطالب بالتحقيق الفورى، مضيفا أن الصورة الثالثة تشكل بعض أحداث الجمعة الماضى المتعلقة بخروج بعض أفراد من القوات المسلحة على المتظاهرين لتعتلى المنصة، وإعلان اعتراضها على سياسية وقيادات المجلس العسكرى، وهذا أيضا ما ترفضه القوى الوطنية، لأنه أمر غير مقبول، ويمثل درباً من الجنون، وإذا تم السماح بحدوثه سيحدث حتما انشقاق بين الجيش والشعب.

وأوضح حمزاوى أن الوضع فى ميدان التحرير الآن يعبر عن فصيل صغير يتظاهر ويتذمر، ولكنه لا يدرك أن ما يفعله يشكل خطورة كبيرة وليس فى مصلحة الوطن، مؤكدا أنهم لا علاقة لهم بالقوى الوطنية التى ترفض المساس بالجيش، ولا ينتمون لأى تيار سياسى، وإنما يعبرون عن أنفسهم فقط، ولذلك مطلوب سرعة رصد طريقة تفكير المصرى الآن فى ظل هذه القضايا الساخنة، لأن هناك محاولات لزعزعة الثقة بين الجيش والشعب الذى دعم الثورة منذ لحظاتها الأولى، وأن هذه المحاولات خطيرة تضر باستقرار مصر ككل، وعلينا أن نؤكد أنها تتزايد كلما اقتربت محاكمة الفاسدين، وأيضا لابد أن ندرك أن القوى الوطنية عليها مسئولية كبيرة فى التعبير عن الرأى العام بصورة قانونية لا تهدد العلاقة الناجحة بين الجيش والشعب.

وعن كلمة الرئيس السابق مبارك التى ألقاها من خلال قناة العربية أكد المحامى بهاء الدين أبو شقة أنها لا تحوى الكثير من الأسرار، لأنها رد طبيعى لثورة الشارع المصرى ومطالباته فى جمعة التطهير، وأن حديثه يشير لعدة دلالات أهمها أننا أمام دولة قانون وهذا ما أعلنته القوات المسلحة منذ اللحظة الأولى، ولذلك المناداة الآن بدولة القانون التى يعبر عنها المشهد الآن فى مصر من خلال الإجراءات اللاهثة المتلاحقة لتقديم رموز الفساد للتحقيق والمحاكمة أمام القاضى الطبيعى بعدالة وشفافية ونزاهة.

وأضاف أبو شقة أنه تم طلب الرئيس ونجليه للتحقيق ورفضا المثول فصدر لهما أمر ضبط وإحضار، وهذا ما يؤكد وجود العمل بالقانون، مشيرا إلى لإن الرئيس الآن يعد مواطناً مصرياًَ عادياً، وبمقتضى ذلك يتمتع بالضمانات الإجرائية والدستورية التى تقوم أساسا على قرينته بالبراءة وبها من حق الشخص أن يدافع عن نفسه، ويرد على أى لتهام موجه له بأى وسيلة وكلمة الرئيس السابق حق مكفول له دستوريا، ولكن لا يصح إلقاؤها فى مثل هذا التوقيت، وفى ظل التهاب المشاعر، حيث زادت النار اشتعالاً، خاصة أن هناك جهات قضائية قائمة على التحقيق وكان الأولى أن تقال هذه الكلمة أمامها.

وأشار حمزاوى إلى أن كلمة الرئيس دفاع علنى وهذا حقه دستوريا، وينبغى ألا يحرم منه، وأن من حق أى مسئول سابق أن يدافع عن نفسه، ويطلب محاكمته أمام قاض طبيعى، إلا أن علامات الاستفهام تتجه إلى اختياره قناة غير مصرية ليبث من خلالها كلمته وأيضا توقيتها، مضيفا أن المطالبات بالمحاكمة الاستثنائية كارثة، لأن لدينا من التاريخ القريب ما يؤكد أنها لا تعود بالخير على مصر أو شعبها، وتفتح بابا لأن تتحول المسائلة القانونية إلى سياسية لا يحسم أمورها القاضى الطبيعى ولا تنتصر لمبدأ دولة القانون.

وفى مداخلة هاتفية أكد الدكتور هاشم بحرى، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، أن الرئيس السابق استخدم نفس نغمة البيانات التى ألقاها أيام الثورة فى كلمته الأخيرة التى تشير إلى أنه إنسان تعرض للظلم، ومتأثر نفسيا من اتهامه بتلك الاتهامات، إلا أن إلقاءه فى هذه الكلمة تحسن عن المرات السابقة قائلا: "هو مصمم أن الناس هيه اللى غلطانه فى حقه ومش شايف أنه غلط".

وأضاف الدكتور بحرى أنه كان على مبارك أن يعتذر للشعب فى هذه الكلمة ليكسب التعاطف والمساندة من جانبهم، إلا أنه لم يفعل وكان ينتظر أن يعذره الشعب دون أن يطلب السماح والمغفرة، مؤكدا أن كل الأحاديث التى تهدف للتأثير فى المشاعر لابد أن تكون مسجلة ولغته كانت تحمل الكثير من الحزن والاكتئاب والتقوقع على النفس، حيث اعتمدت مخارج ألفاظه على إثارة مشاعر السامعين، وأن الرئيس السابق لديه إشكالية ضخمة، وهى أن أسرته هى التى ورطته، وأن أقرب الناس إليه هم سبب هزيمته وهذا ما يزيد من حزنه.

وأشار أبو شقة إلى أن الكلمة التى ألقاها مبارك تلتف حول الحقيقة، لأن الذمة المالية لأى شخص ليست معيار الحكم عليه، وخاصة إذا كان حاكما أو مسئولا، مضيفاً أنه منذ ثورة يناير وحتى الآن تتجدد التحقيقات وتتكشف حقائق تؤكد أننا كنا نعيش فى مستنقع من الفساد، وأنه لا يصح أن نقف أمام هذا الحديث القاصر، خاصة لأن الشعب يريد أن يعرف الحقيقة التى كتب عليها الوأد، وأن اختيار مبارك لقناة العربية أمر مستهجن، وأثار مشاعر الشارع المصرى.

وأكد حمزاوى أنه من الصعب توقع الاعتذار من الرئيس السابق لأنه خرج علينا فى كلمته بنفس الصورة التى اعتاد أن يخاطب بها المصريين كحاكم انفرد بأمور البلاد دون مسائلة لسنوات طويلة، وأن محتوى الرسالة يتعلق ببدء إجراءات قانونية لمسائلته عن الكسب غير المشرع وليس المساءلة عن بفساده السياسى أو انتهاكه لحقوق الإنسان أو مسئوليته عن تزوير الانتخابات.

وأشار حمزاوى إلى أن اختيار الرئيس السابق لقناة العربية غير موفق، إذا كان بإرادته واختياره الشخصى، أما إذا كان قد توجه بالفعل لوسيلة مصرية ورفضت بث كلمته فهذا أمر لا يسر، ويؤكد أننا مازلنا لا ندعم الرأى الآخر، أما توقيت الكلمة فعليه علامات استفهام كبيرة، إلا أن الرئيس السابق لم يخرج برسالة إعلامية لاستثارة مشاعر وتعاطف المصريين، لأن ذلك بعيد عن سيكولوجيته، وإنما للدفاع عن نفسه من الاتهامات التى وجهت له وتتعلق بالكسب غير المشروع.

وطالب أبو شقة بألا تكون التحقيقات مجال للنقاش أو الجدل وعدم نشرها إن كانت تتم بشفافية، لأن النشر والنفوس ثائرة وملتهبة سيكثر من التأويلات والشائعات، مطالبا بدرء الشبهات ومراعاة العلانية بما لا يضر بسير التحقيقات وإجراءات التقاضى، لأن سرية المحاكمات والتحقيقات لن تبعد البنزين عن النار.

الفقرة الثانية
الضيوف
• دكتور جمال عبد الجواد مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.
• دكتور مصطفى كامل السيد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة.
• بهاء الدين أبو شقة محامى بالنقض.
• عبد الغفار شكر قيادى ناشط.
أكد الدكتور جمال عبد الجواد أن الانتخابات البرلمانية يفصلنا عنها 5 أشهر لابد أن تستعد خلالها الأحزاب طبقا للنظام الانتخابى الذى سيتم إعلانه، ولذلك لابد من حسم الأمور سريعا وبدء حوار مفتوح وواسع بشأنها.

وأضاف دكتور مصطفى كامل أن النظام الفردى للانتخابات هو المتعارف عليه فى مصر، ولكن يعيبه أنه يفقد الانتخابات طابعها السياسى، لأن ما يربط الناخب بالمرشح فيه هو عنصر الفائدة والمصلحة فقط سواء جماعية على الدائرة بأكملها أو فردية، بالإضافة إلى أن عامل الدين فى أحوال قليلة لدى المرشح، لأنه يمثل عنصرا أساسيا فى الثقافة المصرية، وأن هذا النظام لا يطرح أى برنامج والمفاضلة بين المرشحين، وبعضهم تتم على أساس سماتهم الشخصية، ولذلك ينبغى الخروج من هذا النظام واللجوء للقائمة النسبية.

وأشار عبد الغفار إلى أن مجلس الشعب القادم هو الذى سيضع الدستور ويحدد مصير البلاد لسنوات طويلة قادمة، لذلك لابد أن يعبر عن مختلف التيارات، إلا أن الأحزاب الجديدة لم تتشكل حتى الآن، ونحن فى حاجة لنظام انتخابى متوازن، والقائمة النسبية تتكون من مجموعات من المستقلين، وأخرى من مرشحى الأحزاب، حسب العدد المطلوب للمجلس ومرتبة حسب الأهمية وتراعى نسبة الفلاحين والعمال والمرأة، وتحسب النتيجة لكل قائمة وعدد المقاعد حسب الأصوات التى حصدتها، ولذلك لابد إلا تكون القائمة مشروطة.

أوضح أبو شقة أنه لابد من رصد الواقع أولا قبل وضع نظام سليم بسبب ما حدث من تغيرات جذرية فى الشعب بعد الثورة، وإطلاق حرية تكوين الأحزاب التى تنشأ على مبادئ، وأن مميزات القائمة فى أنها تتلافى العيوب الجسيمة التى عانى منها الشعب الفترة السابقة من النظام الفردى الذى اعتمد على البلطجة والرشاوى وأفرز نواب فاسدين.

وأكد دكتور جمال عبد الجواد أن خبراتنا مع النظام الفردى تحتم علينا تجاوزه بالقائمة النسبية التى ترتبط بالائتلافات الحزبية، وتسمح بوجود مقاعد للنظام الفردى القديم تقدر بـ220 مقعداً لإعطاء فرصة للتمثيل المجتمع المحلى وباقى المقاعد تخصص للقائمة النسبية، لإعطاء فرصة لتمثيل مصر على المستوى الإقليمى والوطنى بكافة التيارات السياسية.

وأشار الدكتور مصطفى كامل أن الفترة القادمة تمثل تحديا كبيرا للأحزاب القائمة والجديدة، حيث إنها ستجد صعوبة ومشاكل فى الوصول للمواطنين ببرامجها، خاصة أنه لم يتقدم أى منها رسميا حتى الآن بطلب تشكيله، مشيرا إلى أن النظام المختلط بين الفردى والقائمة النسبية يتطلب تواجد أحزاب قوية وليست صغيرة كالتى تنوى الظهور، ويصل عددها إلى 400 حزب، ولذلك سنجد أن مجلس الشعب القادم سيغلب عليه المستقلون والإخوان، بعد أن أعلنوا رفع سقف المقاعد وترشيح أعضاء فى 49% من الدوائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق