شارك مع اصدقائك

09 مارس 2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب مصادمات وتراشق بالحجارة فى ميدان التحرير.. والشرطة العسكرية تسيطر على الأوضاع بمنطقتى "الزرايب" و"السيدة عائشة".. ومجلس الوزراء يقر مشروع قانون لتغليظ العقوبات فى جرائم البلطجة وترويع المواطنين حلقة الاربعاء 9/3/2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاربعاء 9/3/2011

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة




بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب مصادمات وتراشق بالحجارة فى ميدان التحرير.. والشرطة العسكرية تسيطر على الأوضاع بمنطقتى "الزرايب" و"السيدة عائشة".. ومجلس الوزراء يقر مشروع قانون لتغليظ العقوبات فى جرائم البلطجة وترويع المواطنين حلقة الاربعاء 9/3/2011





90 دقيقة.. مصادمات وتراشق بالحجارة فى ميدان التحرير.. والشرطة العسكرية تسيطر على الأوضاع بمنطقتى "الزرايب" و"السيدة عائشة".. ومجلس الوزراء يقر مشروع قانون لتغليظ العقوبات فى جرائم البلطجة وترويع المواطنين
شاهده محمد عصام






أهم الأخبار
- الشرطة العسكرية تسيطر على الأوضاع بمنطقتى "الزرايب والسيدة عائشة"

وقال محمد حيدر بغدادى عضو مجلس الشعب السابق، فى مداخلة هاتفية، إنه لا توجد خلافات فى منشية ناصر، ولكن المشكلة تمثلت فى "خناقة" على طريق الأوتوستراد من قبل بعض البلطجية العاملين كسائقى ميكروباص فى منطقة الأباجية تطورت إلى التهديد بهدم مسجد، وانتهت بوفاة 11 شخصا، ولكن القوات المسلحة استطاعت السيطرة على المنطقة وتأمين جميع مداخلها ومخارجها، مؤكداً أن وراء هذه الفتنة أيادٍ خارجية.

فيما قال الأنبا بسنتى أسقف حلوان والمعصرة، فى مداخلة هاتفية أخرى، إن البابا شنودة طالب بتهدئة الأجواء بعد أحداث العنف فى منطقتى "الزرايب والسيدة عائشة"، مضيفا: "المعتصمون أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون تم مخاطبتهم بالعودة إلى منازلهم، حيث تم فتح تحقيقات فى أسباب حرق كنيسة الشهيدين".

من جانبه، قال د. أندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، فى مداخلة هاتفية ثالثة، إن التوجه الطائفى تم إقحام المصريين إليه فى الفترة السابقة، ولذا لابد من عدم الخضوع للإقحام هذه المرة لأنها ستؤدى إلى فشل الثورة والحرية التى جاءت بها، مضيفاً: "مصر أمامها تحديات كبيرة، ولا نريد أن تكون الفتنة الطائفة معوقاً لهذه التحديات".

- مصادمات وتراشق بالحجارة فى ميدان التحرير.. والجيش يطلق الرصاص فى الهواء، ويلقى القبض على مجموعة من مثيرى الشغب بميدان التحرير

وقال وليد إسماعيل الصحفى بموقع "الدستور"، فى مداخلة هاتفية، إنه خلال الأيام السابقة كان هناك سجال بين الاستمرار فى الاعتصام داخل الخيام الموجودة فى ميدان التحرير أو ضرورة فضه، وما حدث اليوم تمثل فى مجىء مجموعة من الشباب إلى ميدان التحرير يرددون "الشعب يريد إخلاء ميدان التحرير"، ثم رحلوا الميدان ليأتوا بعد قليل معتدين على المعتصمين، وأخذ المجموعتان يتراشقان بالحجارة.

وأضاف أنه بعد إنهاء الاعتصام، تم توحيد الهتاف بـ"الشعب يريد تنظيف الميدان"، وبالفعل تم تنظيف الميدان ورسم الشباب الهلال والصليب، مرددين هتافات الوحدة الوطنية، حتى تمت تهدئة الأمور.

فيما قالت هبة الشرقاوى من شباب 25 يناير، فى مداخلة هاتفية أخرى، إنها ضد استمرار الاعتصام فى الميدان، ولكن هناك مجموعة من الناس مصرة على الاعتصام، ومنذ ظهر يوم الجمعة الماضى جاء شباب يرتدون "تى شيرتات" بيضاء ويحملون أسلحة بيضاء، وأصابوا بها 3 من المعتصمين فى وجوههم وتحرشوا بفتيات.

وأوضحت أن فكرة البقاء للأقوى سيطرت على المشهد اليوم، فى ظل غياب أمنى واضح، عدا مجموعتين من قوات الشرطة العسكرية التى حالت دون استمرار الاحتكاك بين المجموعتين أمام المتحف المصرى، مؤكدة أن القوات المسلحة كثفت من تواجدها وأعادت تشكيلها بالميدان، مضيفة "الداعون لفض الاعتصام والمعتصمون لديهما وجهتا نظر تحترم، ولكن المشهد اختلف اليوم بظهور الأسلحة".

- مجلس الوزراء يقر مشروع قانون لتغليظ العقوبات فى جرائم البلطجة وترويع المواطنين

وقال صبرى بسيونى المحامى، فى مداخلة هاتفية، إن عقوبة جرائم البلطجة وترويع المواطنين لا تحتاج إلى تغليظ بقدر الحاجة إلى الضبط، وعدم الخلط بينها وبين الجرائم الأخرى مثل الضرب، مؤكداً أن التشريع وقت الثورات هو أصعب شىء، حيث يوجد موجة عنف واختلافات ويلتهب المواطنون العاديون، وبالتالى ليس من العدل مساواتهم فى العقوبة مع البلطجيين، موضحاً أن قانون العقوبات شدد على هذا العقاب فى مثل هذه الجرائم واختلافها مع الجرائم الأخرى.

فيما قالت منى محمود مدرسة، فى مداخلة هاتفية أخرى، إن مصر فى أمس الحاجة لقانون رادع للبلطجية، مضيفة بأنه لابد للإعلام المرئى أن يصور لحطة إلقاء القبض على البلطجية أو معاقبتهم حتى يكون ذلك عبرة لمن يسول له نفسه عمل المثل.

- تقرير عن تقدم شقيق مساعد رئيس تحرير الأهرام المختفى ببلاغ للنائب العام لمعرفة مكان شقيقه
- تقرير عن إعلان مرتضى منصور تأسيس "حزب مصر الحرة"
- استمرار الجدل الدائر حول تعديل الدستور أو تغييره

وقال د. عمرو هاشم ربيع رئيس برنامج التحول الديمقراطى، فى مداخلة هاتفية، إن شروط ترشيح عضو مجلس الشعب أكبر بكثير من شروط ترشيح رئيس الجمهورية الموجودة فى الدستور، فالمادة 75 لم تشترط أداء رئيس الجمهورية للخدمة العسكرية أو حصوله على مؤهل معين أو تضع حد أدنى لسنه، وهى الشروط الموجودة فى ترشيح أعضاء مجلس الشعب، مطالبا بضرورة تغيير الدستور.

ودعا المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى تعديل طريقة التصويت على المواد الدستور الأثنى عشر، بحيث يكون التصويت على كل مادة.

فيما قال المستشار حاتم بجاتو مقرر لجنة تعديل الدستور، فى مداخلة هاتفية أخرى،
إن الدستور لم يضع شروطا لعضو مجلس الشعب لأن هذه الشروط واردة فى قانون مجلس الشعب وليس الدستور، مضيفاً "قانون الانتخابات الرئاسية ينص على شروط ترشيح رئيس الجمهورية بما فيه ضرورة أدائه للخدمة العسكرية وغيره".

وأكد بجاتو أنه إذا وافق الشعب على هذه التعديلات، فسيتم تعديل الدستور فى مدة زمنية لا تزيد عن سنة من تاريخ التصويت على التعديلات يوم 19 مارس المقبل، موضحاً أنهم أقروا فى لجنة تعديل الدستور مادة تمكن من تعديل الدستور الممثلة فى المادة 189 مكرر، وتنص على وجوب اختيار مجلسى الشعب والشورى فى أول جلسة لهما جمعية تأسيسية تنظر دستوراً جديداً وتستمر أعمالها لمدة 6 أشهر.

وأوضح أن كل دساتير العالم لم تنص على حد أقصى لرئيس الجمهورية، لأنه قد يكون هناك مرشح يبلغ 70 عاما، ويرى الشعب فيه أنه سيحقق طموحاته، مضيفاً: "الوضع العام فى جميع الاستفتاءات له فلسفة واحدة تتمثل فى الترابط بين تعديلات المواد فى منظومة واحدة، ولذا نقطة التصويت على مادة ستكون صعبة وغير عملية".

- تقرير عن تأثير التطورات الأخيرة على قطاع الصناعة
- تقرير عن "بانوراما شهداء ثورة 25 يناير" كافيتريا أسفل كوبرى 6 أكتوبر

الفقرة الرئيسية
نقاش حول أحداث "أطفيح والزرايب والسيدة عائشة" الطائفية
الضيوف
الأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة
د. محمود عزب مستشار شيخ الأزهر للحوار
الكاتب الصحفى سعد هجرس
الكاتب الصحفى هانى لبيب

قال الأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة إن الاحتقان الطائفى موجود منذ سنين طويلة، ولذا لابد من علاجه من جذوره، وذلك بمعرفة أسبابه، مضيفاً: "أغلبية الأسباب معروفة، ومنها عدم المساواة بين المواطنين فى التعيين وغيره، وقانون بناء دور العبادة، وعدم دراسة الدين المسيحى أو تناول الإعلام له على الأقل".

وأشار أسقف شبرا الخيمة إلى أحداث الكشح، حيث لم تهتم المحكمة بتتبع المجرمين، وبرأت المتهمين.

فيما اعتبر د. محمود عزب مستشار شيخ الأزهر للحوار، أن الشعب المصرى لا يعرف كيف يتعامل مع الأزمات، وهو ما يجعل الحديث عن الاحتقان "عاملاً" يساعد فى زيادة الفتنة، مشدداً على أن الأزهر يقوم الآن بالتحضير لوعى دينى سليم من خلال حملة "بيت العائلة".

وطالب مستشار شيخ الأزهر للحوار، باستخدام الثورة لعقد اجتماعات دورية لمناقشة أسباب الاحتقان فى وجود علماء اجتماع ودين.

بينما قال الكاتب الصحفى سعد هجرس إن هذه ليست المرة الأولى التى يحدث فيها نزاع طائفى لأسباب معروفة تم الحديث حولها أكثر من ألف مرة، مضيفاً: "أن الاستثناء يتمثل فى حدوث هذه المشكلة بعد ثورة 25 يناير، وما شهدته من ملحمة وطنية وعدم تعرض الكنائس لأى تهديد بالرغم من غياب الأمن".

وشدد هجرس على أنه لأول مرة يتم هدم كنيسة، الأمر الذى يدل على زيادة التعصب، مشيراً إلى أن قضية أطفيح كانت فى البداية قضية آداب، ولكنها تحولت إلى قضية طائفية، متسائلا عن السلطات التنفيذية من المحافظ والمجلس التنفيذى والحكومة، خاصة أنه كان هناك مقدمات لهدم كنيسة القديسين.

ولفت هجرس إلى إيجابيات هذه المشكلة المتمثلة فى الاستجابة السريعة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة ببناء الكنيسة مرة أخرى قبل عيد القيامة، بالإضافة إلى خطاب رئيس حكومة تسيير الأعمال م. عصام شرف فى المعتصمين هناك، وإدانة الأحزاب السياسية لما حدث.

وأوضح هجرس أن المسيحيين لهم الحق فى تصعيد مطالبهم، لأن معظم الحوادث الطائفية لم يصدر بصددها أحكام رادعة، فضلا عن عدم الاستجابة لمطالبهم وعلى رأسها تفعيل مبدأ المواطنة، قائلا: "الهموم القبطية كثيرة، وأول من يعترف بها النخبة المسلمة".

وأعرب عن تخوفه من أن ما يحدث الآن فى مصر من "التصعيد طائفى" قد يمثل ركنا من أركان الثورة المضادة، خاصة فى ظل وجود أصابع تشير لضلوع فلول أمن الدولة والحزب الوطنى فى قضية أطفيح، مضيفا "مصر تُحرق".

وحذر هجرس عقلاء المسلمين والمسيحيين، مطالباً إياهم بالحكمة، وتابع: الشىء الأكثر أسفا هو ما حدث فى منطقتى "الزرايب" و"السيدة عائشة" حيث تم حصد الكثير من الأرواح.

ومن جانبه طالب الكاتب الصحفى هانى لبيب بضرورة أن يصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة أحكاما رادعة تصل إلى عقوبة الإعدام ضد من يتورط فى حادثة طائفية، قائلا "نحن نعيش فى حالة ذل وخوف ورعب".

وأضاف هانى لبيب "لا أريد أن تتم إعادة بناء الكنيسة"، مشيراً إلى أن أطفيح ستتحول إلى الكشح الثانية، حيث دعا بعض الناس إلى بناء مسجد محل كنيسة الشهيدين، وهذا يدل على وجود ثقافة راسخة، ولذا لابد أن يحل القانون محل هذه الثقافة حتى يتم تغييرها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق