شارك مع اصدقائك

05 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 5/3/2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 5/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 5/3/2011

مصر النهاردة..فؤاد علام: ما يقال عن تجاوزات أمن الدولة "كلام مرسل" والإعلام قام بتشويه صورته.. والشارع المصرى غير مهيأ الآن لعودة الشرطة

شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
• مظاهرة بميدان مصطفى محمود تطالب بعودة الاستقرار والهدوء.
• مظاهرة أمام مبنى التليفزيون احتجاجا على الاعتداء على كنيسة الشهيدين بأطفيح.
• مصدر عسكرى ينفى إعلان القوات المسلحة التعبئة العامة.
• النيابة العامة تدعو الشعب أسر الشهداء والمصابين للإدلاء بمعلومات عن أحداث العنف فى الثورة أمام لجنة تقصى الحقائق بدار القضاء العالى.
• تأجيل محاكمة العادلى فى قضية غسيل الأموال لجلسة الثانى من إبريل المقبل للاطلاع.
• وزارة الداخلية تدرس إعادة هيكلة جهاز أمن الدولة.
• النائب العام يأمر بمنع سامح فهمى وزير البترول السابق من مغادرة البلاد.
• رئيس الوزراء الجديد يجتمع بالعقدة ورضوان وصيام وأحمد جمال الدين
• وفاة مسجون وإصابة 7 فى محاولة هروب من سجن القطا الجديد
• بدو شمال سيناء يفضون اعتصام الجورة بعد لقائهم بالمحافظ
• وزارة الاتصالات تطالب موظفى البريد بعدم اللجوء للإضراب – وأكد الدكتور ماجد عثمان وزير الاتصالات فى مداخلة هاتفية أن مطالب الموظفين تكلف الدولة 200 مليون جنيه سنويا وتم الاستجابة لها ولكن هناك بعد الدعوات لعمل إضراب آخر مناشدا الموظفين بعدم الاستجابة لهذه الدعوات لأن هذا سيؤثر على مصالح المواطنين وسيضع الأسر المصرية فى موقف صعب.

• أكد الكابتن حسام حسن المدير الفنى لنادى الزمالك الرياضى أنه بصحة جيدة بعد الاعتداء الذى تم عليه من قبل بعض الشباب الذين قاموا بإطلاق النار عليه أثناء توجهه للتمرين حيث حاولوا إرغامه على الوقوف بسيارته ولكنه رفض الانصياع لهم وقام بالإسراع لولا توقف الطريق الذى مكنهم من النزول وتهشيم السيارة تماما والاعتداء عليه وقامت الشرطة العسكرية بالتدخل وحاولت الصلح بينهم.
• المتظاهرون بميدان التحرير يواصلون الاعتصام.
• تعيين اللواء منصور العيسوى وزيرًا للداخلية.
• مسيرة طلابية أمام النصب التذكارى لشهداء جامعة القاهرة.

الفقرة الأولى:
• حوار مع اللواء فؤاد علام الخبير الأمنى ووكيل جهاز أمن الدولة الأسبق- الكاتب الصحفى جمال زايدة مدير تحرير الأهرام
أكد اللواء فؤاد علام أن الهجوم على مقار أمن الدولة يشير إلى أن الكثيرين من أبناء الوطن لا يعلمون حجم دوره ومسئولياته وواجباته وأن كل ما يقال حول تجاوزاته "كلام مرسل" مضيفا أن الإعلام قام بتشويه صورته تماما أمام الشعب رغم أنه يعانى فقط من بعض الأخطاء والسلبيات ولا يوجد تغطية على انحراف فى هذا الجهاز مطلقا والقصور يكمن فى سياسته فى التعامل مع الانحراف بعنف.
وأشار وكيل جهاز أمن الدولة الأسبق إلى أنه من الخطأ إدانة الجهاز أو اتهامه بالتقصير إلا بعد انتهاء التحقيقات مؤكدا أن الجهاز كان يعمل بجدية والدليل على ذلك استعانته بالقوات التى قامت بمواجهة المظاهرات إلا أنها أخطأت فى التعامل معها وأن التحقيقات ستظهر عدم تقصيره ولكن خطأه فقط.

وانتقد الكاتب الصحفى جمال زايدة ما قيل مشيرا إلى مستشهدا بواقعة اختطاف خالد غنيم بواسطة أربعة أفراد من جهاز أمن الدولة والذين قاموا باحتجازه داخل المبنى بمدينة نصر وتناوبوا عليه التحقيقات لمدة 12 يوما بدون إعطائه أى ضمانات أو حقوق مدنية أو قانونية للدفاع عن نفسه وذلك لأن الجهاز لا يقوم بدوره وليس لديه المعلومات ويقوم باستقصائها من المواطنين مشيرا إلى أن الجهاز يمارس انتهاك الحقوق الإنسانية والمدنية ويقوم بالتعذيب وعدم احترام القانون ولابد من فصله عن وزارة الداخلية ككل دول العالم على أن يخضع للجنة رقابية لتصحيح الأوضاع بداخله مع إعادة هيكله الداخلية.

ونفى اللواء فؤاد علام أن يكون وائل غنيم قد تم معاملته بأسلوب سيئ داخل جهاز أمن الدولة أو تعرضه للتعذيب مستشهدا بما صرح به وائل غنيم نفسه عندما قال إنه تلقى معاملة راقية ووطنية من الضباط وأن كل ما حدث هو التحقيق مع لوجود شكوك حول انتمائه لجهات أجنبية.

وأضاف أن الحديث عن حقوق الإنسان "كلام مرسل" أيضا ولكن يمكن القول إن هناك أخطاء حدثت من أمن الدولة وهناك منحرفون ومخطئون ويتم محاسبتهم الآن مضيفا أن اختفاء الشرطة من الشارع لم يكن متعمدا وهذا قيد التحقيق أيضا مشيرا إلى أن صورة أجهزة أمن الدولة العالمية ليست وردية كما يصورها البعض ويحدث فيها أكثر من مما يحدث فى مصر والتشبه بها لن يفيدنا فى شىء.

وعن وزير الداخلية أكد اللواء علام أنه لابد أن يكون سياسيا بالدرجة الأولى وتكنوقراط أيضا وإن لم يكن فيفضل تعيين وزير سياسى وعودة الوكيل الدائم ويكون تكنوقراط، مضيفا أنه لابد عودة النظام الذى كان قد وضعه اللواء حسن غباشة فى عهده وهو وضع ضابط علاقات عامة وممثل من جمعيات حقوق الإنسان وتركيب كاميرات فى كل قسم لتجنب حدوث أى تجاوزات لأن شكاوى المواطنين كثرت وتجاوزت 22 مليون بلاغ العام الماضى لم يكن الكثير منها حقيقيا بدليل أن جمعيات حقوق الإنسان استطاعت رصد 153 حالة فقط.

فيما أشار الكاتب الصحفى زايدة إلى أن ما حدث من الداخلية ليس سياسة دولة وإنما هو سياسة نظام اتبعت بمنهجية شديدة والعنف الذى مارسته متعمدة ضد المتظاهرين رصده العالم أجمع بكاميراته من ميدان التحرير وإطلاق الرصاص على المدنيين وقانون الطوارئ كله متعمد ومخطط بالإضافة للموارد المالية التى استولى عليها قيادات الداخلية وما يحدث داخل أقسام الشرطة من انتهاكات لحقوق المواطنين.

وأضاف زايدة أن جهاز أمن الدولة تحمل كافة الملفات مثل "الإخوان والشيوعية والأقباط" وغيرها من الملفات التى تحتاج إلى تعامل سياسى وليس أمنيا مطالبا بجهاز محترف ووطنى يدفع عن مصر غول الإرهاب وليس دوره متابعة الأفراد والتجسس على مكالماتهم الهاتفية وانتهاك خصوصيتهم.

وقال اللواء فؤاد علام مدافعا عن جهاز أمن الدولة إنه قد يكون لديه بعض التدخلات فى قطاعات كثيرة مثل تعيين أساتذة الجامعات ورؤساء الصحف القومية وهذا دوره فلا يوجد موظف عام يتعين فى وظيفة عامة إلا إذا كان حسن السير والسلوك والسمعة وهذا ما يقره جهاز أمن الدولة من خلال الوثائق والتقارير عن هؤلاء الأشخاص فهو الجهاز الذى يعد حلقة الوصل بين كل الوزارات والداخلية ولا ينسى أنه نجح فى مكافحة الإرهاب وغيره من المخاطر.

واعترف علام أن هناك عجزا أمنيا فى الشارع المصرى وهناك أعداد كبيرة من المجندين لم يغادرون منازلهم فى المحافظات مضيفا أنه لابد من بعض الإجراءات لاستعادة الوضع الأمنى مرة ثانية فى مصر منها تحجيم الأعداد الكبيرة من أفراد الأمن المركزى وعودة رجل الأمن الذى كان موجودا فى السابق ويطلق عليه "رجل الأمن الأول" مع تجنيد بعض المثقفين وخريجى الجامعات للعمل فى القطاع الأمنى بالإضافة إلى تحسين المرتبات، حيث إن الكثير من الضباط يحجبون عن النزول وبعضهم قام بتقديم استقالته وتغيير زى الشرطة الذى تعلق فى أذهان الناس بالأحداث الأخيرة والتنسيق بين القوات المسلحة والشرطة لحين عودة الثقة مرة أخرى فى الشرطة.

وأشار الكاتب الصحفى زايدة إلى أنه لا غنى عن رجل الأمن ولكن نريده عند عودته أن يكون كفئا ويتمتع بمهنية عالية وعودة الأمن مهمة رئيس الوزراء الذى عليه أن يسرع بتشكيل الوزارة وتعيين وزير للداخلية ليضع خطة العودة وإعادة تشكيل وهيكلة الوزارة بكافة قطاعاتها.

وأضاف اللواء علام أن الشارع المصرى الآن غير مهيأ لعودة الشرطة فهناك من يتعامل معهم بأسلوب غير لائق عن عمد أو جهل ولذلك لابد لرجال الشرطة أن يتحلوا بالصبر مضيفا أن مصر ليست فى حاجة الى ضباط متخصصين ليعملوا فى قطاعات المرور أو الجوازات أو غيرها من القطاعات التى لا تحتاج لهم لتخفيف العبء عن كاهل الداخلية.

الفقرة الثانية
• قدم الإعلامى خيرى رمضان تقريراً من داخل جامعة القاهرة فى اليوم الأول لتطبيق قرار إلغاء الحرس الجامعى حيث اختلفت آراء الطلاب بين مؤيد ومعارض، فقد أكد بعض الطلاب أن التواجد الأمنى بالجامعة يمثل مصدر تهديد لهم ويفتح الباب أمام تسرب عناصر غريبة واندساسها داخل الجامعة دون وجود من يحميهم بالإضافة لدوره فى فض المنازعات والمشاجرات والمضايفات للطلاب.

فيما رأى طلاب آخرون أن الحرس الجامعات لا فائدة منه وإلغاؤه لا يشكل فارقا عن وجوده إلا أن قطاعا عريضا من الطلاب أيد القرار ورحب به مشيرا إلى أن وجوده كان يشعرهم بعدم الحرية لتدخله فى شئونهم الخاصة ومنعهم من ممارسة حقهم السياسى مقترحين تولى شركات خاصة تأمين الجامعة ومطالبين بعودة اتحادات الطلاب.

وأكد الدكتور حسام كامل رئيس جامعة القاهرة أن الحكم صدر بصورة نهائية فى أغسطس الماضى ومنذ ذلك الحين والجامعة تستعد لتنفيذه بإعداد كوادر وتدريبها لتولى المهمة وأن الحكم والثورة أعادا الحرية للطلاب فى تكوين الأسر وممارسة كافة الأنشطة والاتحادات الطلابية والنشاط السياسى خاصة وعدم تقيد التيارات المعارضة والتحكم فى شئونها وإتاحة السكن فى المدن الجامعية لكل التيارات ولن يكون التدخل سوى فى حالات العنف والتخريب فقط.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق