شارك مع اصدقائك

05 مارس 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 5/3/2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 5/3/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم








على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 5/3/2011

الحياة اليوم.. وزير الداخلية الجديد: سأعمل على القضاء على الفساد ومحاربة الوساطة.. مالك: لن أسعى لسياسة الانتقام.. وكيل جهاز أمن الدولة الأسبق: الجهاز مصاب بالخلل من 27 عاما وأطالب بفصله عن جهاز الشرطة

شاهده محمد عصام


الفقرة الأولى
تجربة حسن مالك فى المعتقل
الضيوف
حسن مالك
قال حسن مالك إن الأجهزة الأمنية هى التى تأخذ القرار اللجنة المالية التى كتبت تقريرها لنا والتى أكدت أمام المحكمة العسكرية عند سؤال القاضى العسكرى لهم هل هذه المجموعة تربحت أموال من الخارج؟ فكانت إجابتهم أنهم لم يتربحوا أو يأتوا بأى دعم من الخارج الجماعة دول لم يأخذوا فلوس من البنوك مشيداً بالنظام التركى والذى اعتبره نظاما جيدا موضحاً أن الاقتصاد جزء رئيسى من السياسية وليس بشرط أن يكون الإخوان مستنسخين منهم والنظام التركى أطلق الحريات فى شتى المجالات.

وأضاف مالك أن الجهات الأمنية أغلقت جزءا رئيسيا من المؤسسات مشيراً إلى أن أولاده والموظفين قاموا بشكل جيد وساندونا ولن يتجه إلى سياسية الانتقام وأنه لن يطلب التعويض نطلبه من الله سبحانه وتعالى، موضحاً أنه لم تتكلم عن الإخوان فى هذه اللحظة والإخوان يفصلون بين الحزب ومكتب الإرشاد مثلما حدث فى النقابات، النشاط الاقتصادى سوف أشارك كعضو فى الحزب.

الفقرة الثانية
الثورة تكشف عورات الإعلام المصرى
الضيوف
حسن حامد رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون السابق
محمد جوهر رئيس مجلس وكالة "فيديو كايرو للأخبار"
قال حسن حامد رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون السابق إنه توجد عدة عوامل أثرت فى الإعلام المصرى وليست الوزارة فقط وهى لا تعوق العمل ممكن أن تحد من الحرية إلى حد ما أما المهنية هى الأساس فى العمل الإعلامى والشكل يخرج بشكل مهنى ورسالة تخدم غرض ما فقدت لمهنية إلى جانب الحرية وكان ذلك يتحقق على أيام الناصرية المهنية على الرغم من عدم توافر الحرية الكاملة أما الآن بدأت المهنية بالاختفاء من الوسط الإعلامى وبدأت تفقد مصداقيتها.

وأضاف حامد أن الأزمة أعطت الفرصة للشارع أن يكون كل المواطنين فلاسفة وبدء كل مواطن يمثل مذيع فى مكانة والثورة أحدثت انفتاح سياسى فى الشارع المصرى والجهاز الإعلامى الذى لا يقدم الشىء الذى يريده المواطنون فإنه هو الخاسر لأن المواطن سوف يذهب للمصدر الذى يقدم له المعلومات التى يريدها لأن الإعلام لابد أن يعكس سلوكيات المشاهد.

وأضاف محمد جوهر رئيس مجلس وكالة "فيديو كايرو للأخبار" أن التليفزيون المصرى تخلى تماما عن نقل الصورة الموجودة بميدان التحرير واهتم فقط بنقل الصورة الموجودة بكورنيش النيل موضحاً أنهم تلقوا تهديدات من بلطجية قاموا باقتحام مكتبه بالاتحاد وهددوهم بإلقائهم من الشبابيك فى حالة اعتراضهم لأنهم أرادوا أن يسيطروا على البث وقام الجيش بالتدخل وإجلائهم.

وأوضح جوهر أن الإعلام المصرى والحرب الضروس التى ظهرت فى الفترة السابقة وتدخل الأمن وحجب الحقائق وعدم توفير المعلومات وإلغاء قرار قواعد الاختيار أصبحت غريبة جدا من إعلام الأقليات والانتخابات وحجب المعلومات والتليفزيون المصرى أصبح لا يعبر عن المصريين بشكل عام وفقدت قيادتها للرأى العام، وكل النشرات فقدت مصدقتيها والحياة السياسية أصبحت بعيد عن التليفزيون والتطوير أصبح فى الألوان والمصاريف الباهظة التى كانت تنفق على التليفزيون ولكن لم يطور أو يحسن أداءه فى الفترة السابقة.

وأكد جوهر أن الحلول أن السوق يتم ضبطه حيث إنه من عدة عام تقريباً كان التليفزيون ينفق على المسلسل الواحد مليون جنية أما الآن المسلسل تتعدى ميزانية 35 مليون جنيه، ويجب أن يربط المشاهد بالإحداث ولابد أن تعبر الأخبار عن الناس ولو لم يقم التليفزيون بذلك يكون خائن للمشاهد.

وأشار حامد الى أنه يجب ترتيب الأخبار التى تهم المشاهد ويجب أن يجيب الخبر على الأسئلة الخمسة وعجزها فى التليفزيون واضح، والحل لابد أن تكون الحدود واضحة جدا وكم رهيب من محطات التليفزيون ولا يوجد شخصية واضحة والقنوات المخصصة لا يوجد لها تخصص أو شخصية وأصبحت كل القنوات التليفزيونية متشابهه تماما.

وأكد جوهر أننا فى مفترق طرق والشعب له مطالب، ويجب أن نشكل وحدات إعلانية هدفها التعبير عن شباب الثورة ولا حتى خطط واضحة، ويجعل الشعب يتحقق فى حياة ديمقراطية صحصحة ونخلص الإعلام من أصحاب المصالح الخاصة فى العمل الإعلامى والإخبارى وتوحيد الهدف للاستقرار وتحقيق مطالب الشعب.

الفقرة الثانية:

جهاز أمن الدولة المفترى علية أم المفترى علينا

الضيوف :

اللواء على سامح بليح مساعد وزير الداخلية الأسبق
حافظ أبو سعده الناشط الحقوقى
اللواء أحمد هلال مدير معهد القادة السابق
مداخلة تليفونية للواء منصور العيسوى المرشح لحقيبة الداخلية: "أكد اللواء منصور العيسوى أنه مرشح لحقيبة الداخلية، وعرضت علي الوزارة ووافق على قبولها"، موضحاً أنه سوف يعمل على إعادة الثقة بين جهاز الشرطة والشعب وإعادة الثقة بين الجهاز نفسه وعودة الاستقرار الى الشارع مرة أخرى.

وأضاف أن كثيراً من الضباط تجاوزاتهم شديدة جداً ومحبطا نتيجة الجو العام الذى حدث فى الثورة ومكتبى مفتوح لجميع المواطنين وسوف أعمل على القضاء على الوساطة.

قال الناشط الحقوقى حافظ أبو سعدة إن الحرائق بالملفات بمقرات أمن الدولة تعمى عيون العدالة حتى لا تصل إلى الجرائم التى ارتكبت فى حق المواطنين طيلة السنوات الماضية، مما يثير علامات الاستفهام حول هذه الأحداث، ويجب على الجيش أن يحافظ على المستندات ويتحفظ عليها.

وأضاف اللواء بليح أن الجهاز إصابة الخلل منذ 27 عاما وتم تغيير مسماة إلى من مباحث عامة إلى مباحث أمن الدولة وتم إقصائى من منصبى، لأننى كنت معارضاً للعديد من السياسيات التى كان يسير عليها الجهاز، وكان من ضمنها أن يفرض الجهاز سلطته الكاملة على كل الهيئات والوزارات، والخطير فى ذلك أن الوزارات قامت بالموافقة على ذلك لحل مشاكلها.

وأضاف أن دوره لابد أن يكون للحفاظ على الأمن الداخلى من عمليات التخريب والسرقة ومن المفترض أن ألا تكون له علاقة بالشرطة، ويجب فصله نهائيا عن جهاز الشرطة، ويكون له نظمه وهيكلة ونظامه وتحديد مساره الحقيقى.

ووصف حافظ أبو سعدة أن أمن الدولة كان بمثابة المليشيات المسلحة التى تعمل على الحفاظ على الحكم وتوريثه لنجل الرئيس السابق وتاريخ الجهاز واضح من أيام القلم السياسى حتى الآن يعمل على قمع المتظاهرين. وأضاف اللواء أحمد هلال مدير معهد القادة السابق أن التدريب لا يختلف بين الضباط الشرطة وضباط أمن الدولة ولكن وجه الاختلاف بينهم هو التدريب على مواجه الإرهاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق