شارك مع اصدقائك

29 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة مع ريهام ابراهيم وباسم صبرى وحلقة الثلاثاء 29/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة ( .رئيس جامعة عين شمس يعلن مجلس تأديب لطلاب "المطاوى".. مناع: مصر للطيران غير مسئولة عن صرف تعويضات ضحايا طائرتها التى سقطت عام 99 )

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 29/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع ريهام ابراهيم وباسم صبرى وحلقة الثلاثاء 29/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

أخبار مصر النهاردة
ج1


ج2


ج3


ج4


حادثة مصر للطيران 1999
ج1


ج2


حوادث الطرق
ج1


ج2


الثورة والسلطة الأبوية
ج1


ج2


ج3


ج4


تقرير برنامج مصر النهاردة مع ريهام ابراهيم وباسم صبرى وحلقة الثلاثاء 29/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة


مصر النهاردة..رئيس جامعة عين شمس يعلن مجلس تأديب لطلاب "المطاوى".. مناع: مصر للطيران غير مسئولة عن صرف تعويضات ضحايا طائرتها التى سقطت عام 99

شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- الحوار الوطنى يبدأ اليوم وإذاعة جلساته على الهواء
- بدء الحوار الوطنى حول ملف حوض النيل
- استئناف القاهرة تحدد 9 إبريل لمحاكمة العادلى ومعاونيه و9 إبريل لمحاكمة عز ورشيد وعسل
- رئيس البورصة يؤكد بدء التحقيق فى إصدار أكواد جديدة للرئيس السابق
- طلاب جامعة عين شمس يرقصون بالمطاوى داخل الحرم الجامعى
وأكد الدكتور ماجد الديب، رئيس جامعة عين شمس، فى مداخلة هاتفية، أنه قرر تحويل الشباب واقعة الرقص بالمطاوى داخل الجامعة للتحقيق ومجلس تأديب لأن هؤلاء الطلاب تقدموا لعميد كلية الحقوق بطلب لإقامة حفل وطنى يدعو للاستقرار وتأبين الشهداء ولكنهم قاموا بهذا المشهد، موضحاً أن الأمن الإدارى تدخل ورفع تقريره لإدارة الجامعة وبناء عليه جار التحقيق مع كل من يشتبه فى اشتراكه فى هذه الواقعة مع تقديم طلبات لتعزيز الأمن المدنى بالجامعة ووضع أجهزة للكشف عن المعادن على أبواب الجامعة ومنع الغرباء من دخول الجامعة عن طريق عمل الكارنيهات للطلاب جميعا لأن 50% منهم لا يحمل كارنيه لعدم دفعه المصاريف.
- قضاة التحقيق يتسلمون المحاضر الخاصة بموقعة الجمل
- الخارجية تطالب المصريين المتواجدين فى ليبيا بالتوجه للحدود التونسية
وأكد السفير محمد عبد الحكم، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية، أن الوضع فى مدينة مصراتة بليبيا غير مطمئن ولا يساعد على استعادة المصريين، لأن مطارها غير مؤهل لاستقبال رحلات الطيران، كما أن السلطات الليبية ترفض دخول السفن لميناء مصراتة مناشدا المصريين التوجه لمدينة طرابلس أو الحدود التونسية الليبية لتمكن الخارجية من التقاطهم وأنه حتى الآن تمكنت مصر من استعادة 260 ألف مواطن مصرى فى ليبيا، بينما لم تتلق أى طلبات من الجالية المصرية باليمن باستثناء 400 مواطن مصرى لأن الأوضاع مطمئنة وكذلك فى البحرين وسوريا.
- وزير السياحة يستقبل السفيرة الأمريكية ويطالبها برفع حظر سفر رعاياها لمصر
- إصابة الفنان كريم عبد العزيز بجلطة رئوية فى لندن

الفقرة الأولي
لقاء مع زوجة أحد ضحايا طائرة مصر للطيران عام 1999
أكدت السيدة نجلاء رأفت زوجة أحد ضحايا طائرة مصر للطيران عام 1999، أنها تحتسب زوجها عند الله شهيدا، مشيرة إلى أن التعويضات المستحقة لم تصرف حنى الآن بعد مرور ما يقرب من 12 عاما، حيث إن مصر للطيران اعترفت بالمسئولية المدنية باعتبارها الشركة الناقلة وباعتبار ما حدث خطأ بشريا من الطيار لوجود عيب فى الرافع مما أفقده السيطرة على الطائرة ودخل بها فى منطقة حظر جوى بالولايات المتحدة الأمريكية فأطلقت عليه الصواريخ وقامت مصر للطيران حينها برفع دعوى بنيويورك وكلت فيها الجانب الأمريكى الذى أكد أن الحادث نتيجة انتحار السائق وهذا ما نفته مصر للطيران.

وأضافت السيدة نجلاء أن التعويضات كانت تقدر بمليار و250 مليون دولار ثمن بوليسة التأمين وتم بالفعل صرف التعويضات للأمريكان التى بدأت من مليون ونصف حنى 13 مليون دولار كما تم صرف تعويضات الكنديين والفرنسيين دون المصريين الذين أرادت مصر للطيران صرف 300 ألف دولار فقط لهم رغم أن الطائرة كان على متنها 217 راكباً منهم 45 مصريين وعندما اعترض أهالى الضحايا كان الجواب من الكابتن الطيار شاكر قلادة المكلف بالتحقيق فى الحادث من مصر للطيران حينها "أغلى دم الأمريكى والأرخص هو المصرى" وإن صرف التعويضات يتم طبقا لقانون الجنسية الذى ينص على أن أعلى تعويض للأمريكى يليه الفرنسى ثم الكندى وأخيرا المصرى.

وأشارت السيدة نجلاء إلا أن أهالى بعض الضحايا المصريين وافقوا على تقاضى هذه التعويضات والبعض الآخر رفض وأقام دعاوى ووكل محاميين ثم توقف عن توكيل المحامين لارتفاع التكلفة مما دفع مصر للطيران لاستغلال هذه الثغرة وشطبت الدعوى لعدم وجود محام لفترة طويلة.

وأكدت نجلاء رأفت أنها تلقت اتصالاً هاتفياً فى عام 2006 هى وبعض أسر الضحايا الساعة الواحدة بعد منتصف الليل تدعوهم للذهاب لمحكمة النقض المصرية فى الصباح لأمر ضرورى وبالفعل ذهبوا ووجدوا أن القاضى الأمريكى المكلف بنظر القضية فى نيويورك قد اعتلى منصة القضاء المصرى وفوض المحامى الدكتور ياسين العيوطى للتحدث نيابة عنه ومباشرة مهامه وأكد للأهالى أن قراراته ملزمة وسيحدد مبالغ عليهم تقبلها دون نقاش أو استئناف وهناك من وافق على هذه المبالغ إلا أنها صممت على مساواتها هى ومجموعة أخرى من الأهالى بأعلى تعويض على الطائرة.

وفى مداخلة هاتفية لوزير الطيران إبراهيم مناع أكد على تعجبه من وجود أى مسئول بمصر للطيران يقول إن الدم المصرى هو الأرخص وإن الأسر المصرية كان عددهم 50 تم تسوية حالات بعضهم بالتعويضات التى شملت ثمن التذكرة ومبلغ من المال حددته المحاكم الأمريكية التى لها أسلوبها فى تحديد التعويضات طبقا لقوانينها، وأن مصر للطيران غير مسئولة عن صرف التعويضات والمسئولية تقع على شركة التأمين وأضاف قائلا "مصر تسير حسب قانون البلد التى تصرف التعويضات والمعترض يرفع دعوى قضائية".

الفقرة الثانية
لقاء مع الدكتور محمد سعيد منصور أستاذ التنمية البشرية
أكد الدكتور محمد سعيد أن لديه فكرة تحد من حوادث المرمر فى مصر تتلخص فى التوسع فى إنشاء محطات الفحص الفنى للمركبات وتطويرها ونقلها من وحدات المرور إلى شركات البترول والتوسع فى معداتها والميكنة المطلوبة لها لأن وحدات المرور مساحتها أصبحت ضيقة لا تحتمل وجود هذه المحطات، كما أنها تحتاج لتكلفة عالية مشيرا إلى إنشائها فى محطات خارجية مستقلة.

وأشار أستاذ التنمية البشرية إلى أنه تقدم بالفكرة منذ عشر سنوات فى مؤتمر موسع كان يرأسه حينها الدكتور عصام شرف ثم تقدم بها عندما تولى وزارة النقل ورفضها دون إبداء أسباب رغم أن كثيراً من الخبراء الدوليين وأضاف "لم أعلم حينها سبب الرفض ولكنى علمت بعدها أن هناك أشخاصاً من مصلحتهم استمرار الحوادث وموت المصريين".

وأضاف الدكتور محمد سعيد أنه تقدم بالفكرة مرة أخرى عند تولى شرف رئاسة الوزراء ووافق عليها فورا وتمت مقابلة مع وزير البترول لطرح الفكرة وتم الترحيب بها ويجرى الآن وضع الخطط، مشيرا إلى طرحه فكرة أخرى عن جهاز يوضع على الطرق يرصد السرعات بتوقيتها وتاريخها لا يمكن اللعب به أو تغيير ما رصده لتحرير المخالفات.

وأكد أستاذ التنمية البشرية أن مصر ليس بها فحص فنى والقوانين الخاصة به غير مفعولة وإدارات المرور تفحص السيارات بشكلها الخارجى فقط، ولذلك مطلوب من وزارة الداخلية متابعة الرخص الفنية ووزارة القوى العاملة تختص برخص مزاولة المهنة، لأن هناك أكثر من 8 آلاف قتيل سنويا ضحايا حوادث الطرق بخلاف آلاف المصابين.

وفى مداخلة هاتفية أكد اللواء صلاح عبد الوهاب، مدير الإدارة العامة للمرور، أن ما يجرى الآن من فحص فنى للمركبات فى إدارات المرور غير كاف وخارجى فقط ومطلوب البحث المميكن للحد من حوادث المرور لأن 20% منها يرجع لعنصر المركبة وعدم صلاحيتها ولذلك مطلوب نقل وحدات الفحص مع تخصيص أماكن تتسع لكثر من خط فحص ليستوعب عددا كبيرا من السيارات وأنه يتم الآن وضع الخطط لتنفيذ هذا المشروع.

الفقرة الثالثة
الضيوف
• الدكتور أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر
• الكاتبة السيناريست عزة شلبى
أكد الدكتور أحمد شوقى العقباوى، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، أن النظام السياسى يعكس نوع المجتمع وأن مصر لديها مجتمع أبوى نمط التربية فيه يدفع الناس لتربية أبنائهم على "سماع الكلام" فقط رغم أن الأجيال الجديدة تفكيرها يختلف نهائيا عن الوالدين ولذلك نحن مجتمعات متخلفة بسبب نمط الثقافة والتربية التى تمنع خروج أجمل ما فينا.

وأضاف العقباوى أن المجتمع المصرى لم يتغير بعد الثورة لأن الواقع كان يحمل ثلاثة أنواع من الاحتقانات فى بطن المجتمع الأول خاص بعلاقة الحكام بالمحكومين، والثانى الأغنياء والفقراء والأخير الفتنة الطائفية، ولأن الشباب أكثر إحساسا بالمهانة ثاروا على المحكومين أكثر من الكبار الذين تم تدجينهم وأصبحوا مصابين بداء الدولة، والشباب قام بشرارة فتحت الباب لثورة الشعب.. مشيرا إلى أن الثورات فى كل المجتمعات البشرية تقوم على أكتاف الشباب الذين كسروا حاجز الخوف.

فيما أكدت الكاتبة عزة شلبى أن المصريين كانوا محكومين بدولة بوليسية سيطرة على 85 مليوناً من العبيد الذين استطاعوا سلبهم روح المقاومة والكرامة إلا أن الشباب قرر أمام هذه الديكتاتورية أن يستمع لعالم افتراضى داخل غرفه المغلقة من خلال الإنترنت الذى كان لابد أن يتحول لواقع رغم أنهم لم يتصوروا اندماج باقى جسد المجتمع معهم وهذا هو سحر الثورة الذى جعلها ناجحة.

وأضاف العقباوى أن الثقافة المصرية متناقضة وبها خلل سياسى لأن الأبناء يكبرون ومازال الأهل يعاملونهم كأطفال، ولذلك بعد الثورة نجد داخل كل بيت مصرى آباء مرعوبين من التعامل مع أبنائهم لأنهم يشعرون بوجود انفلات، ولذلك لابد من تصحيح مفهوم السلطة الأبوية الذى يستغرق سنوات طويلة، لأننا نعيش الآن حالة من السيولة تحتاج لتغيير الخطابات الدينية والثقافية وأيضا الفنية حنى لا نمر بانتكاسة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق