شارك مع اصدقائك

29 مارس 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الثلاثاء 29/3/2011 ( مايكل منير: هناك حالة تخوف من تزايد سطوة السلفيين.. الشيخ كرم زهدى: أحتسب السادات شهيداً عند الله وأندم على قتله.. والجماعة على موقفها بعدم استخدام العنف منذ عام 2001 )

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقةالثلاثاء 29/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا
بتوقيت القاهرة
مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"
بث مباشر من قناة الحياة
نلتقى يوميا من الاحد الى الخميس
مع رولا خرسا

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرة

ان شاء الله
Watch live video from hwawshy on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الثلاثاء 29/3/2011

الحياة والناس.. مايكل منير: هناك حالة تخوف من تزايد سطوة السلفيين.. الشيخ كرم زهدى: أحتسب السادات شهيداً عند الله وأندم على قتله.. والجماعة على موقفها بعدم استخدام العنف منذ عام 2001
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- وزير الخارجية نبيل العربى يؤكد تعرض السفارة المصرية فى بنى غازى للقصف
- الرئيس الأمريكى باراك أوباما أكد أن ليبيا أصبحت غير آمنة للأجانب
- ندوة عن الحياة السياسية فى مصر بعد أحداث 25 يناير
- محامو قويسنا يطالبون بتعويض من الرئيس مبارك بتهمة ازدراء المنايفة
- شباب ائتلاف الثورة يطالبون بانضمام مصر للمحكمة الجنائية المدنية لملاحقة مجرمى الثورة
- وقفة أمام مجلس الدولة تطالب بالكشف عن مكان كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس
- اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية يستنكر انعدام الأمن فى مصر
أكد الناشط القبطى مايكل منير، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، أن هناك حالة من التخوف والقلق من تزايد سطوة السلفيين فى الوقت الحالى، بعد أحداث الثورة، مضيفاً أن حالة التخوف ليست فقط من الأقباط ولكنها من المصريين كلهم.
وأوضح أن أقباط المهجر أصدروا بياناً يستنكرون فيه انعدام الأمن فى مصر، مشيراً إلى إن انعدام الأمن قد وصل لدرجة أن بعض السيدات امتنعت عن الذهاب لعملها نتيجة تهديدات السلفيين بقتلهم.
وحذر من تأثير الانعدام الأمنى على الاقتصاد المصرى، مضيفاً أن هناك حالة من الذعر فى المجتمع كله بعد أن أساء البعض استغلال الثورة ونتيجة سوء التعامل الأمنى مع السلفيين.

وأكد قائلاً "من الجيد أن أقباط المهجر قدموا البيان للمجلس العسكرى ولم يوجهوه للمنظمات الدولية"، وطالب الجيش بحل أزمة ترويع المواطنين التى تعطل عجلة الاقتصاد المصرى.
- ارتفاع أسعار الذهب بسبب الأوضاع السياسية فى الشرق الأوسط.
- بلطجية يعتدون على سكان ابنى بيتك يسفر عن وفاة شخص وإصابة 4 آخرين، وأوضح على عبد الجواد، مدير مستشفى 6 أكتوبر المركزى، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، أن البلطجية قاموا بالهجوم على العمال الذين كانوا يقومون ببناء المنازل فى مشروع ابنى بيتك.

وأضاف أن الحادث أسفر عن وفاة شخص نتيجة إصابته بطلق نارى فى المخ وإصابة 4 أشخاص آخرين.
- د. عبد المنعم أبو الفتوح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين يتنصل من بيان استقالته من الجماعة.
الفقرة الأولى
الشيخ كرم زهدى، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، يعلن عن أسباب استقالته من الجماعة.
الضيوف
كرم زهدى، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية المستقيل
أكد الشيخ كرم زهدى، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية المستقيل، أن الرئيس السادات مات شهيداً، لأن كل من قتل فى فتنة بين مسلمين يكون شهيداً أحتسب من الله أن يكون من الشهداء، مضيفاً "أحتسب السادات شهيداً عند الله".

وقال زهدى، فى حواره لبرنامج الحياة والناس مع رولا خرسا، "أنا أخطأت فى قرار قتل السادات، ولو أنى استقبلت فى أمرى ما استدبرت لما شاركت فى قتله بل ونهيت عن ذلك الأمر."، مضيفاً أن فترة السادات كانت مليئة بخدمة الإسلام، حيث أعطى فرصة جيدة للمسلمين لاستعادة مجد الدين.

وأوضح أنه تقدم باستقالته من منصبه بالجماعة الإسلامية، نافياً أن يكون سبب تقديمه الاستقالة وجود خلافات بينه وبين أعضاء الجماعة، حيث قال: "لم يكن قرار الاستقالة خاصاً بوجود خلاف داخل الجماعة الإسلامية".

وأشار إلى أن "الخلافات الداخلية قد نشأت داخل الجماعة بعد الثورة، ولكن هذه الخلافات تعد أمراً عادياً بين أى مجموعة من البشر وتحدث فى أى مكان"، موضحاً أن سبب استقالته هو أنه كان لديه قرار منذ توقيع مبادرة وقف العنف فى عام 1996 بأن "يستقيل بعد أن يرى اليوم الذى تنجح فيه المبادرة ويخرج كل المعتقلين من السجون وهو ما حدث بعد الثورة".

ونفى وجود أى ارتباط بين خروج عبود الزمر من السجن وبين تقدمه باستقالته هو والدكتور ناجح إبراهيم، عضو مجلس شورى الجماعة باعتبارهما مهندسا مبادرة وقف العنف داخل الجماعة فى التسعينيات.

وشدد على عدم وجود أى خلافات بين أعضاء الجماعة الإسلامية حول استخدام السلاح واللجوء للعنف بالداخل، مؤكدا أن الجماعة على موقفها بعدم استخدام العنف وفقاً لمبادرة وقف العنف فى التسعينيات والتى بدأ تطبيقها فى عام 2001.

وأشار إلى وجود الكثير من الأدلة القاطعة على التزام الجماعة بمبادرة وقف العنف، حيث أصبحت المبادرة مرجعية ثابتة من الأدلة الصحيحة فى القرآن الكريم والسنة النبوية، موضحاً أن الحالات التى ستستخدم العنف من الجماعة ستكون حالات فردية.

وأوضح أن عدد أفراد الجماعة يبلغ عشرات الآلاف فى جميع محافظات مصر، كما ستعقد انتخابات داخلية لاختيار رئيس الجماعة خلال الفترة القادمة وأنهم قاموا بدعوة منظمات المجتمع المدنى لمراقبة انتخابات الجماعة.

وأستنكر حادثة قطع أذن فى قنا، حيث قال "أرى أنها حادثة مستنكرة أرفضها وأدعو الله أن يهدى من قام بها، لأن تغيير المنكر لا يكون بقطع الأذن، كما أنه ليس من الحدود".

وطالب بتشكيل شرطة خاصة اسمها "الحسبة" لتغيير المنكر والأمر بالمعروف، موضحاً أن المنكر يعنى الاعتداء والبلطجة وارتكاب الفواحش مجاهرة.

واستبعد احتمالية إحياء جماعات التكفير مرة أخرى، مشيراً إلى أن هذه الجماعات أصبحت أمراً قديماً يدفع إلى ظهوره ظروف البلد من السجون والقمع، مضيفاً أن الثورة لا تبشر بحدوث مثل هذا الأمر وبالتالى صعوبة إحياء جماعات التكفير.

وأكد أنه " لا يحق تكفير أى شخص إلا أن يعلن ذلك عالم جليل مجتهد، أما يقيم على الكافر الحجة هو القانون"، وأعلن عن استعداده لتأسيس حزب سياسى مستقل عن الجماعة الإسلامية بالاشتراك مع ناجح إبراهيم، عضو الجماعة، لأن "الحزب يعطى قوة سياسية لصاحبه"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق