شارك مع اصدقائك

28 مارس 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاثنين 28/3/2011 ( رفعت السعيد يرفض إصدار قانون الأحزاب بدون مناقشة مع القوى السياسية .. و"البسطويسى" يطالب بإعادة التفاوض على اتفاقية كامب ديفيد لأنها تخل بالحقوق المصرية )

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاثنين 28/3/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv

تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاثنين 28/3/2011


الحياة اليوم.. رفعت السعيد يرفض إصدار قانون الأحزاب بدون مناقشة مع القوى السياسية .. و"البسطويسى" يطالب بإعادة التفاوض على اتفاقية كامب ديفيد لأنها تخل بالحقوق المصرية

شاهده محمد عصام


أهم الأخبار:

- الأعلى للقوات المسلحة يؤكد إجراء الانتخابات البرلمانية سبتمبر المقبل
- إصدار قانون إنشاء الأحزاب بمجرد الإخطار وعضوية 3 آلاف مواطن مع حظر الإنشاء على أساس دينى أو تمييز بين المواطنين

واستنكر رفعت السعيد – رئيس حزب التجمع - منع التمويل للأحزاب من الحكومة قائلا لا يوجد بلد ديمقراطى لا تدعم الدولة البنية السياسية، كما رفض خروج القانون بدون المناقشة مع القوى السياسية أو لجنة الفتوى أو مجلس الدولة مناشدا المجلس العسكرى بعدم التفرد فى السلطة.
واعتبر السعيد، أن قدرة جمع 5 آلاف توقيع وتسجيله فى الشهر العقارى الذى يستلزم 150 ألف جنيه رسوماً لا تنطبق إلا على جماعة الإخوان المسلمين.

واعتبر دكتور محمد مرسى – المتحدث الرسمى باسم جماعة الإخوان المسلمين – أن العدد الذى يقره القانون لإصدار الحزب كبير ويصعب على كثير من التجمعات أو الحركات السياسية أن تحصل عليه، وقال:"لا أرى أن نلصق القانون كتهمة بالإخوان"، كما أوضح أن كلمة دينى ليست المقصودة فى الدين الإسلامى".

- مجهولون يقتحمون فيلا دكتور محمد بديع فى بنى سويف ويستولون على أوراق ومستندات
- الأعلى للقوات المسلحة ينفى سفر الرئيس مبارك خارج مصر.. ويخفف مدة حظر التجوال إلى 3 ساعات من 2 صباحا إلى 5 صباحا
- مصر أول دولة تعترف بإعلان قيام دولة السودان
- النائب العام يحيل رشيد محمد رشيد إلى محكمة الجنايات بتهمة التربح من وظيفته

الفقرة الأولى:
الثورة المصرية تقود قطار التغيير فى المنطقة العربية
الضيوف :
كمال شتيلا – المناضل السياسى ورئيس المؤتمر الشعبى اللبنانى.

قال كمال شتيلا، المناضل السياسى ورئيس المؤتمر الشعبى اللبنانى، الثورة المصرية كشفت عن التلوث الذى شابها خلال 3 عقود وأجهضت كل مخططات تقسيمها وهو ما يعيد دورها ومكانتها فى الدول العربية لتقاس على أساسها الانتفاضات العربية، حيث إنها قامت على الوحدة ومثلت الأغلبية الشعبية.

وأوضح شتيلا، أن ما يحدث فى اليمن لا يعد ثورة لأنها تطلب بالانفصال، أما سوريا فأكد أن بشار الأسد ارتكز على الإصلاحات الاقتصادية وتجاهل السياسية والإعلامية، التى ما زالت تقوض الشعب.

وحذر رئيس المؤتمر الشعبى اللبنانى، من أن المنطقة العربية ما زالت تحت مخطط الشرق الأوسط الكبير الذى يريد تقسيم 7 دول عربية والنيل من المنطقة، وطالب بأن تقوم أى انتفاضة على وحدة الكيان الوطنى.

وقال "فيه تحركات طائفية فى سوريا، وإحدى الدول المستهدفة من إسرائيل لعدم توقيعها أى اتفاقية معها".

واستغرب من استعانة الشعب الليبى بقوات أجنبية كما استنكر تدخل السفير الأمريكى فى عمل مؤتمر للمعارضة مع الحكومة، وقال "التحالف الغربى ضرب مؤسسات مدنية وعسكرية بالكامل فى ليبيا، وقطر متورطة فى القيام بذلك واندمجت مع هذه القوات التى ساعدها صمت الجامعة العربية التى سمحت بذلك".

الفقرة الثانية:
3 جواسيس فى 3 أشهر.. مصر فى مرمى "حرب الجواسيس".
الضيوف:
سيف الدين اليزل – الخبير العسكرى.
نبيل فاروق – صاحب سلسلة الرجل المستحيل.

قال سيف الدين اليزل إن هناك قلقاً نفسياً شديداً عند المصرى المتهم بالجاسوسية ونظراته كانت غير مريحة، موضحاً أن الأجهزة الأمنية تريد أن تطمئن شعبها بأن هناك أيادى خارجية تريد أن تعبث بالأمن الداخلى وقال:" القبض على مصرى لا يستهدف مصر بشكل مباشر وإنما هى رسالة موجهة لشعبها، وجواز سفره الأمريكى صعب من المسألة لأنه يوحى بتدخل أمريكى وقد يصل إلى إسرائيلى".

وأوضح اليزل، أن الاتصالات المصرية بالنظام السورى لو كانت فى ظل ترحاب عربى يستطيع أن يتم الإفراج عن المتهم المصرى بشكل سريع.

كما أكد أن استمرار توتر النظام الأمنى الذى لم يكتمل بناؤه نقطة ضعف، ويسمح بوجود أجهزة مخابراتية، وقال "فرصة زمنية لهم ويعلمون أنها فترة قصيرة سيحاولون استغلالها".

قال نبيل فاروق – المتخصص فى أدب الجاسوسية - إن المعدات التى تم ضبطها انتشار الثورات فى المنطقة العربية تجعل منطقة خصبة لأجهزة مخابرات الدولية وأن ما يحدث فى سوريا ليس نتاج سورى وإنما بتحريض مصرى لم تتبين المعالم ونسب الموضوع لمصرى.

واعتبر فاروق أن الاتهامات الموجةة للمصرى والقبض عليه لحصوله على صور غير مقنعة وما قيمة الصورة فى ظل وجود وكالات أنباء أجنبية، وقال "أعتقد أن المسئولين السوريين يعرفون أنفسهم أن الأمر مجرد شو إعلامى للطمأنة الداخلية".

من جانبه قال يحيى غانم - رئيس القسم الدبلوماسى بجريدة الأهالى - أن الصحفيين معرضون للاشتباه بالتجسس أثناء تغطيتهم للأحداث الدولية، موضحا أن هناك بعض الافتعال فى الحالة السورية، وطلب بتدخل القنوات الدبلوماسية.

واعتبر أن التوتر بين الدولتين فى الفترات الماضية يحتاج إلى تدخل عناصر داخلية من الطرفين لإزالة هذه التوترات وإلا يدين الجهاز الأمنى السورى لأنه لم يعط أدلة مقنعة لاتهام المصرى.

وقال:" يجب أن يتدخل الجهاز الأمنى المصرى لإيعاز الجهاز السورى بأن سمعته على المحك "

الفقرة الرابعة
من منصة القضاء إلى كرسى الرئاسة
الضيوف
المستشار هشام البسطويسى نائب رئيس محكمة النقض والمرشح لرئاسة مصر

أكد المستشار هشام البسطويسي، أن رئيس الجمهورية القادم يجب أن يعتمد على المشاركة الشعبية ومن أهم صفاته أن يتقبل النقد والحوار وأن يستمع أكثر مما يتكلم ليوصى قواعد الديمقراطية فى مصر، موضحاً أنه يستمع إلى الناس لكى يستقبل طلباتهم ويحقق طموحاتهم وألا يفرض عليهم البرنامج، مضيفاً:" صندوق الانتخاب لا يرتبط بالنجومية وإنما بالناخب الحقيقى الذى يعرفه جيدا والسباق ما زال مستمراً، ووجودى بين الناس يؤهلنى للرئاسة".

وتوقع البسطويسى، أن يكون حمدين صباحى الأقرب إلى الوصول للمراحل الأخيرة فى الانتخابات، وقال:"زيارة ربوع مصر مرهقة جداً، وبدأت بمناطق أخرى غير بلدى حتى أعلن رسالة عدم الارتباط بالعصبية، وكنت أريد أن أبدأ بقرية أو مدينة صناعية أو منطقة عشوائية لأن انحيازى خصوصا الطبقات التى حرمت من حقها فى السنوات الماضية، لأنهم لابد أن يرد لهم كرامتهم واعتبارهم"، متمنياً أن تحدث مناظرات بين المرشحين وإنها أفضل وسيلة بين المتنافسين طالما أنهم فى خدمة مصر.

وتابع البسطويسى:" فرصتى فى المكسب كبيرة، لأن لا يوجد مرشح سيتقدم وهو لا يثق فى الفوز، وحول موقفه من الأقباط". و قال:"كلنا أقباط والشريعة الإسلامية مبادئها المساواة بين المسلم وغيره فى الحقوق والواجبات، والمادة الثانية لم يتم فهمها بطريقة صحيحة"، وأضاف " النص الحالى للدستور يعطى الحق للرئيس خلال 60 يوماً لكنى سأتنازل عنه للشعب وأن يكون بالانتخاب لأنه لا يجب أن يترك لرئيس الجمهورية حتى لا نعود إلى التوريث مرة أخرى".

وقال "من المفترض أن يكون الرئيس ونائبه فى قائمة واحدة فى الانتخابات حتى يكون هناك ألفة بينهم ويختارهم نفس الشعب لأن أصل الحق للشعب والشرط الوحيد أن يكون مصرياً سواء قبطياِ أو مسلماً".

وأكد أن مصر فى المرحلة القادمة تحتاج إلى قائد يستمع إلى الشكاوى ويزنها مثل شخصية
"القاضى" الذى يقيم كل الحجج، ونفى أن يكون متفقاً مع توجه سياسى معين قائلا " أنا رهانى على الطبقات الاجتماعية والفلاحين والعمال الناس الشقيانة اللى بيتسرق عرقها وليس الطبقات السياسية".

وعن علاقة مصر بمعاهدتها قال "من حق مصر أن تعيد التفاوض بشأن معاهدة كامب ديفيد التى تقدم إخلالا بحقوق مصر خصوصا فيما يتعلق بسيناء، لكن كل الاتفاقيات الدولية لابد من احترامها والالتزام بها، كما أن القضية الفلسطينية يجب التفاوض عليها لأنها ترتبط بأمن مصر الداخلى، فالدول العربية أمنها ومصالحها المشتركة ترتبط ببعضها، ومصر متقدرش تتفرج على الشعب الفلسطينى يباد ويجوع دون تحرك"، موضحا أن النظام القديم انهار تماما وأن يجمعهم استراتيجية واحدة، وقال " لو كان موجود نظام محترم لم يكن يسمح لتعرض شعب عربى لتدخل أجنبى ولو كنت رئيس جمهورية لتدخلت لحماية الشعب الليبى والمصريين هناك".

كما اعتبر أن المشكلة مع دول حوض النيل كانت مع النظام السابق لأنها "صعب عليها الغياب المصرى، وقال "إفريقيا لا تنسى دور مصر فى الستينيات وعندهم وفاء وذاكرة حاضرة لما قدمته فى حركات التحرير ولو عدنا إليهم بتوجهات مشتركة حقيقية وتنموية سنجد استجابة عالية من الشعوب".

وأوضح أن أولى الخطوات التى سيتخذها عقب دخوله قصر الرئاسة إعادة النظر فى ملف التأمينات والمعاشات وملف الخصخصة وضحاياه.

وعن المعونة الأمريكية، قال "لو رشدنا الإنفاق ومصادر البذخ لن نحتاج إلى معونة والعلاقات المصرية الأمريكية يجب إعادة النظر فيها حتى ولو استمرت المعونات لأن الرئيس القادم لا يحتاج إلى تقديم تنازلات، وعلاقتنا بأمريكا قد تكون قوية، لكن لا يجب أن تتحول إلى تابعة وإنما نظل كند سواء اتفقنا أو اختلفنا".

وعن مدة ولاية رئاسة الجمهورية أكد أنها مش لازم تكون مدة واحدة، مشددا على ضرورة تجميد نشاط الحزب الوطنى لأن الناس تعتبرهم أصحاب الثورة المضادة حتى تنتهى إعادة بناء مصر، ويجب أن تظل المؤسسة العسكرية بمنأى عن الشأن السياسى وأن تستقل عن رئيس الجمهورية وتكون بعيدة عن تداول السلطة ويحدد الدستور علاقتها بالرئيس والبرلمان.

أما تمويل الحملة الانتخابية، قال "قبولى التبرعات بشروط أن تكون أموالا مصرية غير فاسدة أو ملونة سياسيا أو مشروطة، لكنى أعتقد أنى لن أحتاج تمويلا كبيرا وتقليد الدعاية الأمريكية التى تحمل صوراً كثيرة من البذخ لا تتناسب مع طبيعتنا المصرية".

وأضاف " لن يستطيع الرئيس القادم أن يمتلك حق تكوين الحكومة التى ستكون للبرلمان، وكلما زادت الأحزاب زاد سعيها لكسب ثقة الشعب المصرى وثراء الحياة السياسية".

ودعا البسطويسى – فى ختام حواره – الناخبين إلى النزول وتأدية واجبهم فى التصويت لأن" صوتك أمانة واختر بموضوعية وليس تحت أى إملاءات أخرى حتى لا تكون شهادتك زورا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق