شارك مع اصدقائك

27 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة مع الاعلامى تامر أمين الاحد 27/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة ( "مصر النهاردة" يستقبل وجه جديد لتقديمه.. وتامر أمين: ارجع بقى يا خيرى ميبقاش دمك تقيل.. كمال عباس: قانون تجريم الاحتجاجات صدمة للعمال ويثبت مصر فى القائمة السوداء )

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 27/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع الاعلامى تامر أمين الاحد 27/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

مقدمة الحلقة


أخبار مصر النهاردة
ج1


ج2


مصر النهارده وزراعة القمح في مصر
ج1


ج2


لقاء تامر امين مع المذيع باسل صبري
ج1


ج2


حوار حول قانون تجريم الاحتجاجات والمظاهرات مع تامر امين والدكتور عماد جاد الخبير بمركز الاهرام
ج1


ج2


ج3


ج4


مصر النهارده وتقرير عن الفنان الراحل احمد زكي


تقرير برنامج مصر النهاردة مع الاعلامى تامر أمين الاحد 27/3/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

"مصر النهاردة" يستقبل وجه جديد لتقديمه.. وتامر أمين: ارجع بقى يا خيرى ميبقاش دمك تقيل.. كمال عباس: قانون تجريم الاحتجاجات صدمة للعمال ويثبت مصر فى القائمة السوداء
شاهده محمد عصام


ناشد الإعلامى تامر أمين زميله الإعلامى خيرى رمضان، العودة مرة أخرى لتقديم برنامج مصر النهاردة، والعدول عن قراره بالرحيل، قائلاً: "إن كنت تحمل قدراً من الحب للعاملين فى البرنامج ارجع بقى يا خيرى ميبقاش دمك تقيل، لأنك خسارة كبيرة للبرنامج"، مؤكداً أنه أجرى اتصالاً هاتفياً معه لإقناعه بالعودة قوبل بالتصميم على القرار.

وأجرى الدكتور سامى الشريف، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، اتصالاً هاتفياً بالإعلامى باسل صبرى لطلبه الانضمام كمقدم لبرنامج مصر النهاردة، وتم الاتفاق بعد التقييم الإعلامى واستضافته لأول مرة اليوم على شاشة البرنامج كضيف، على أن يباشر عمله بداية من حلقة، الاثنين، بمشاركة عنصرين نسائيين جديدين تدعيما لفكرة دمج أبناء التليفزيون فى البرامج الخارجية.

وصرح تامر أمين، أن البرنامج انتقل إنتاجياً لصوت القاهرة، حيث تتحمل تسويقه وتوزيعه مع تطعيم البرنامج بوجوه جديدة، مؤكداً استمرار عمل مصر النهاردة لأنه يمثل الرئة التى يتنفس منها المصريون ويرصد ما فى عقولهم وعلى ألسنتهم، مشيراً إلى استمرار العاملين به جميعهم من أكبر قامة لأصغر عامل دون الاستغناء عن أحد، بل وسيتم ضم عاملين آخرين لأن أبناء البرنامج نجحوا فى الصعود بمصر النهاردة لأعلى البرامج، ويستحقون كل الاحترام من المسئولين والجمهور لكفاءتهم العالية، قائلاً: "شهادتى مش مجروحة فيهم لأنى ابن التليفزيون مش جاى بالباراشوت زى بعضهم".

ومن جانبه، أكد الوجه الجديد باسل صبرى، أنه تم إبلاغه الساعة الثامنة والنصف مساء بمكالمة هاتفية من رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، يخبره بضرورة الحضور، وتمت بينهما مقابلة حضرها تامر أمين ولجنة تقييم لأدائه، وتم إبلاغه بقرار انضمامه كمقدم لبرنامج مصر النهاردة.

وأضاف قائلاً: "لم أصدق أننى سأنتقل من فئة المشاهدين للبرنامج لمقدم وعضو أساسى بداخله، ولم أستطع رفض العرض والجمهور سيحدد صلاحيتى من عدمها، وربنا يقدرنى وأطبق ما تعلمته فى الكلية لأساهم فى إعلاء مبادئ الإعلام فى مصر".

وأشار باسل إلى أن مصر النهاردة يمر بفترة جدل واسعة ووقت عصيب وهذا ما كان يقلقه من الانضمام له فى هذا التوقيت الحرج، ولكنه سيحرص الفترة القادمة على إرضاء المشاهدين، وأن يكون محاوراً جيداً يرقى لمستواهم، وأن عمله بالبرنامج سيكون فرصة لاحتكاكه بفريق العمل والتطوير للأحسن.

وأوضح باسل صبرى أنه تخرج فى كلية الإعلام بالجامعة الأمريكية عام 2003 وعمل بالتليفزيون المصرى فى قناة النيل الدولية لمدة 7 سنوات، ثم انتقل لقطاع الأخبار كمذيع للفقرة الرياضية حتى نوفمبر الماضى، وانقطع عن التليفزيون بعد أن كان من المفترض أن ينتقل لقناة الأخبار الجديدة التى لم تكتمل.

أهم الأخبار
- 40% نسبة الإشغال السياحى بالفنادق المصرية
- ارتفاع أعداد السفن العابرة لقناة السويس
- تظاهر أهالى المساجين أمام مبنى ماسبيرو للمطالبة بالإفراج عن ذويهم بعد تسليمهم أنفسهم
- المستشار الجوهرى ينفى قيام بريطانيا بإغلاق ملف استرداد أموال مبارك
- المجلس الأعلى للجامعات يقبل المعاقين بالكليات النظرية دون شرط المجموع
- استعادة 5 قطع برونزية سرقت من المتحف المصرى يوم الغضب بمساعدة الشرطة والجيش
- رئيس محكمة استئناف القاهرة يحدد جلسة 23 أبريل أولى جلسات محاكمة المغربى وغبور أمام الجنايات
- مؤشر البورصة يغلق جلسة الأحد على ارتفاع 5.28 فى ثالث أيام العمل

الفقرة الأولى
حوار مع المهندس إمام يوسف رجل أعمال مصرى مقيم بالسعودية

قال المهندس إمام يوسف، رجل أعمال مصرى مقيم بالسعودية، إنه شارك بفكرة مشروع جديد ينهض بالاقتصاد يقوم على إنشاء شركة لدعم زراعة القمح فى مصر وتشغيل الشباب، مشيراً إلى مقابلته مع وزير الزراعة الذى أبدى إعجابه بالفكرة، ووافق عليها، مطالباً بتأسيس كيان قانونى للشركة، وبالفعل تم ذلك بإنشاء الشركة المساهمة المصرية للاستثمار الزراعى والأمن الغذائى.

وأكد رجل الأعمال أنه سيتم زراعة القمح فى الأراضى فى مدته، واستغلال باقى شهور السنة فى زراعة المحاصيل الأخرى التى تحتاجها مصر، أان الشركة تستهدف أكبر عدد من المساهمين المصريين فى الخارج، بدلاً من التبرع الذى سيجنى مبالغ ليست بكثيرة، وكان الاتجاه للاستثمار، حيث يطلب من كل مستثمر 100 ريال فقط للمساهمة فى الشركة التى تستهدف 2 مليون مصرى من الخارج.

وأشار المهندس إمام إلى أن عدد مؤسسى الشركة حتى الآن 11 رجل أعمال مصرى من 7 دول، وتم فتح حساب باسم الشركة للبدء فى إيداع أموال المؤسسين، ثم يتم الاكتتاب بعد تأسيس الشركة ليباع السهم بـ100 جنيه، وأنه خلال عشرة أيام من الآن سيتم الانتهاء من السجل التجارى والبطاقة الضريبية لتعرض الأوراق على وزارة الزراعة التى تعطى الموافقة بعد اجتماع 8 وزراء.

ورصدت الشركة موقعا إلكترونياً للتواصل معها WWW.EGYAGRICULTUREWHEAT.COM لفتح الباب بعد تأسيس الكيان القانونى للراغبين فى المساهمة بشراء أسهم، ورفع رأس مال الشركة، مشيراً إلى اتجاه المشروع إلى تشغيل الفلاحين وتمليكهم الأراضى بعد 10 سنوات من العمل المتواصل والمشاركة فى الإنتاج.

الفقرة الثانية
الدكتور عماد جاد خبير سياسى
كمال عباس أمين دار الخدمات النقابية
أكد كمال عباس، أمين دار الخدمات النقابية، أن قانون تجريم الاحتجاجات يمثل صدمة لعمال مصر، خاصة بعد إعطائهم حرية إطلاق النقابات، ولوحظ تناقض وارتباك فى أقوال المسئولين عند الحديث عن هذا المرسوم، حيث إنه يتحدث عن منع الإضرابات العمالية، ثم يضيف عليها التى ينتج عنها توقف الإنتاج أو إهدار المال العام أو التخريب، وهذا غير مناسب لأنه فى العصر الحديث لم تشهد مصر إضراباً عمالياً نتج عنه أعمال تخريب.

وأشار عباس، إلى أن رئيس الوزراء وكافة المسئولين الذين تحدثوا عن هذا القانون أكدوا أن مطالب العمال مشروعة، فهل الحل المقابل لذلك هو أن يتم تجريم الإضرابات أو وضع قيود عليها، معتبراً أنه من غير المنطقى أن يتم سجن عامل أضرب فى ظل حكومة مستمدة شرعيتها من الثورة.

وأضاف عباس، أن هناك عدة ملاحظات على الحكومة الحالية، وهى ألا تتعامل مع الحريات بالتجريم، فالإضراب حق مشروع طبقاً للاتفاقيات الدولية الموقعة عليها مصر، والحل يكمن وراء حل مشاكل العمال من تدنى الرواتب والعقود المؤقتة، وتغيير قيادات المؤسسات الحكومية، والعمال يطالبون بالمفاوضة عن طريق ممثلين حقيقيين لهم مع رجال الأعمال.

وأضاف أمين دار الخدمات النقابية، أن العمال فى ظل النظام السابق لم يكن لهم تمثيل حقيقى، وعندما كان يذهب وفد مصرى لمنظمة العمل الدولية، كان لابد أن يتألف من العمال ورجال الأعمال والحكومة، مشيراً إلى أن ما كان يحدث فى هذه الأثناء من ذهاب وفد واحد فقط من الحكومة، ولكن هذا المشهد انتهى، وملخص القضية هو وضع طريق للتعامل مع مشاكل العمال بعيداً عن الإضرابات والقانون المطروح.

من جانبه، أوضح الدكتور عماد جاد، خبير سياسى، أن الإضراب بصفة عامة هو حق مشروع، ولكن هناك جزءاً هاماً وهو وجود حالة ارتباك وشمولية فى إصدار القوانين، لأنه لا يمكن المساواة بين شخص يضرب للمطالبة بحق مشروع، وآخر يريد التخريب، والغرامة تماثل حكم الإعدام على العمال ولابد من صياغة القانون مرة أخرى.

وأشار الدكتور عماد إلى أن هناك بعض الأماكن الحيوية التى لابد من إعادة تشغيلها مثل ميدان التحرير لإعادة تشغيل بعض مؤسسات الدولة والمظاهرات المختلفة لأهالى المسجونين وغيرهم، أصابت البلد بالشلل وظلمت الإضرابات العمالية، حيث هى التى أدت إلى إصدار مثل هذا القانون، مقترحاً وجود جهة عمالية لها مطالب مشروعة تعطى فرصة لإجراء مفاوضات لمدة 15 يوماً للتوصل لحل أو إعطاء حق التعبير عن مطالب العمال بشكل معين، وليس كل من يريد شكوى أو مظلمة أن يخرج للتظاهر، وهنا يأتى دور النقابات واتحاد العمال التى لابد أن تكون ممثلة للعمال بالفعل.

فيما أكد الدكتور عماد جاد، أنه ربما يكون هناك بعض الشخصيات داخل المؤسسات غير متفاعلة مع الوضع الجديد ويمارسون الثورة المضادة، ولذلك لابد من متابعة المؤسسات لأن هناك قيادات وسيطة تسبب الضرر للحكومة والعاملين بها والمتظاهرين، ولابد من تجميد صلاحياته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق