شارك مع اصدقائك

27 مارس 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 27/3/2011 ( اتفاقية مصرية سودانية لانطلاق أكبر مشروع إنتاج لحوم.. وهانى توفيق: "إغلاق البورصة المصرية لمدة شهرين تهريج".. والمرشد العام للإخوان المسلمين: "من حق المرأة والقبطى الترشح للانتخابات الرئاسية" )

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 27/3/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 27/3/2011


الحياة اليوم.. اتفاقية مصرية سودانية لانطلاق أكبر مشروع إنتاج لحوم.. وهانى توفيق: "إغلاق البورصة المصرية لمدة شهرين تهريج".. والمرشد العام للإخوان المسلمين: "من حق المرأة والقبطى الترشح للانتخابات الرئاسية"
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- رئيس الوزراء يبدأ زيارته للسودان والإعلان عن أكبر مشروع إنتاج اللحوم

وقال دكتور حسين العطفى، وزير الرى والموارد المائية، فى مداخلة هاتفية، إن استقبال الشعب السودانى، والرئيس البشير للوفد المصرى كان كبيراً ومشرفاً ملىء بعلامات الحب النابع من القلب، وأوضح أن حفاوة الاستقبال تعكس العلاقة التاريخية بين الشعب المصرى والسودانى، وأن الفترة المقبلة تستهدف الحكومة على العمل على القضايا الأفريقية فى مختلف المجالات الممكنة.

وأكد وزير الرى والموارد المائية، أن الاتفاق مع الجانب السودانى للقيام مبادرة العودة إلى دائرة المفاوضات، وتحقق التنمية لشعوب دول حوض النيل، وأوضح أن الاتفاقيات وصلت إلى 8 خصوصاً فى تحقيق الأمن الغذائى، والذى يضم مشروع متكامل لإنتاج اللحوم، لتحقيق أمن الإنتاج الحيوانى، وأضاف: "من الأولويات فى الفترة القادمة زراعة الأراضى السودانية من قمح وذرة صفراء لأنها محاصيل إستراتيجية، سواء فى شمال أو جنوب السودان".

- تأجيل محاكمة زهير جرانة وزير السياحة السابق
- المجلس العسكرى يعيد نجمة الشرف إلى الفريق سعد الشاذلى رئيس أركان حرب القوات المسلحة فى حرب أكتوبر

وقالت شهدان الشاذلى، ابنة سعد الشاذلى، إن الخلاف بين والدها مع أنور السادات كان بسبب رفضه تطوير هجوم القوات المسلحة فى حرب أكتوبر، مما أدى إلى ثغرة، وتطور الأمر إلى انقسام بين آراء القيادات، وبعد انتهاء الحرب نسب السادات النصر لنفسه، واتهم الشاذلى بتسببه فى الثغرة، ولم تجعله شعبيته الواسعة أن يقوم بأى إجراء ضده سوى أنه هاجر إلى لندن.

- النيابة العامة تبدأ التحقيق فى بلاغ رقية السادات ضد الرئيس السابق مبارك
- اتصالات مصرية سورية حول ملابسات القبض على الجاسوس محمد رضوان
- وزير العدل يؤكد عدم تعارض قانون حظر الاعتصام مع حق المواطنين على التظاهرات السلمية

الفقرة الأولى
ارتفاع مؤشرات البورصة وانخفاض عدد الشركات الممنوع تداول أوراقها إلى 5 شركات فقط

الضيوف
هانى توفيق رئيس الاتحاد العربى للاستثمار المباشر

أكد هانى توفيق، رئيس الاتحاد العربى للاستثمار المباشر، أن البورصة تعتمد على الثقة فى إصلاح الاقتصاد بغض النظر عن الوضع الاستثمارى، وأوضح أن الثورة لا تقتصر على شهرين بل ستستمر إلى أكثر من سنة، وقال: "رؤية العالم الخارجى لمصر كبير، والمؤسسات العالمية تنظر لمصر أن الاتجاهات المستقبلية فرصتها كبيرة، لكن المشكلة فى اتجاهات الأفراد، وحلت محلها المؤسسات التى وصلت إلى 94% ".

وأوضح رئيس الاتحاد العربى للاستثمار المباشر، أن المطلوب فى الفترة المقبلة أن يدخل الأفراد فى تعاملات البورصة، وقال: "أنا ضد الصناديق لإنقاذ البورصة لأنها لا تدعم بتدخل مباشر، وهو تهريج لأن الأموال التى توضع فى البورصة تدعم فرص لمن يريد البيع ويضلل افتعال الطلب وهو غير حقيقى".

وطالب أن ندعمها عن طريق صناديق الاستثمار فى البورصة، بالإضافة إلى الإسراع فى الاستقرار والأمن، وإعادة عجلة العمالة مرة أخرى.

واعتبر أن توقف الإنتاج وكساد السياحة ستؤثر بالسلب على المواقف المالية للبنوك، موضحاً أن الأسهم غير المتوازنة ترتبط بالأفراد المتهمين بالارتباط بالنظام السابق.

ووصف هانى إغلاق الفرصة لمدة شهرين بالمضحكة، لأنها حبست الأفراد داخل البورصة، مشيراً إلى أن إعصار تسونامى فى اليابان لم يدفع الحكومة إلى إغلاقها، وقال: "كان يكفى أسبوع واحد، كما أن صناديق التسويات فى ظل عدم وجود رئيس بورصة أو هيئة أو وزير خاطئة".

الفقرة الثانية:
مصر تلاحق أموالها المهربة فى الخارج
الضيوف:
خالد أبو بكر عضو الاتحاد الدولى للمحامين
نصر القفاص مدير تحرير الأهرام

قال خالد أبو بكر، عضو الاتحاد الدولى للمحامين، إن القرار القانونى الذى اتخذه النائب العام بإيفاد وزير الخارجية تجميد الأموال المصرية فى الخارج يوم 22 فبراير، لم يصل إلى الدول الأوروبية إلا يوم 24، متسائلاً عن دور وزارة الخارجية فى توضيح الأمور للمصريين.

وأوضح أن الدول العربية وأمريكا لم يتحدث أحد عن الأموال المصرية فيهم، كما أن الطلب المصرى فيه خطأ فى الصياغة، ولم يقدم من النائب العام مباشرة، رغم أنه صاحب الحق الأساسى فى مخاطبة المجتمع الدولى.

واستغرب أبو بكر من تأخر طلب التجميد بعد معرفة الأشخاص أنهم محل اتهام، وقال: "أوروبا ليست ملائكة ولا توجد مبادئ فى السياسة، وليست من مصلحتهم خروج أموال ضخمة من مؤسساتها وهز اقتصادها، وأهم ما يجمع هذه الدول هو حزب المصلحة".

وأضاف: "يجب على النائب العام عمل كشف حساب عام سابق لكل شخصية مشكوك فيها وسيرته لنعرف كل تعاملات الحساب".

واعتبر أبو بكر أن أموال مصر يجب أن تعود، وليس أن تكون مجرد تأملات لأنه حق الشعوب، وهو أمر فى أيدى النيابة العامة.

من جانبه، اعتبر نصر القفاص أن بيان وزير الخزانة البريطانى يسخر مننا بسبب التأخر فى طلب التجميد بعد الثورة، وقال: "لا أفهم هل هذا جهل أم تربص، لأننا لم نتحرك مع أموالنا المنهوبة فى الخارج بسرعة للبحث عن الثروات، بل اتهمنا المظاهرات بأنها السبب فى إهدار الاقتصاد".

وأكد أن المسئولين لم يتعاملوا مع استرداد ثروات الشعب بجدية أو ذكاء، وأن هناك هجوماً مضاداً، وأضاف: "المصرى فى اضطهاد منذ 30 عاماً فى ظل نظام عبيط كان الأمن فى شنطة حبيب العادلى، ووزارة خارجية تتعامل بارتباك وتهافت، ورغم ذلك بعد قيام الثورة نتهمه أيضا بأنه مجنى عليه، ويصبح الشعب ينظر للثوار أنهم صانعوا تلك الأزمة"، مقارناً بين أموال مصر المنهوبة والأموال التى خسرتها أيام الثورة.

وهاجم القفاص صفوت الشريف الذى خرج أيام الثورة وقال: "نحن شامخون" ثم اختفى بعد ذلك حتى الآن، وقال: "الشعب داخله نار يجب اتخاذ خطوات فعالة لكى تبرد".

الفقرة الثالثة:
مستقبل مصر من وجهة نظر جماعة الإخوان المسلمين
الضيوف:
محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين

قال الدكتور محمد بديع، المرشد العام للإخوان المسلمين، إن الجماعة منذ عشرات السنين يكال لها الاتهامات وتشوه صورتها بشكل متعمد عن قصد لاستخدامها فزاعة للداخل والخارج، موضحاً أن الترويج الإعلامى لعنف بعض التيارات الإسلامية كان مقصوداً به حمل جميع التيارات فى بوتقة واحدة، وتخويف المصريين منها، ومن ضمنها الإخوان المسلمين.

وأكد المرشد العام للإخوان المسلمين، خلال حواره لبرنامج الحياة اليوم، مساء أمس، الأحد، أن النظام السابق فشلت خطته، حتى كلمة المحظورة التى ظن أنها تمنعنا عن الظهور جعلت العالم كله يتحدث عنا، ومازالت عناصر أمن الدولة وفلول من الحزب الوطنى داخل بعض الوسائل الإعلامية لتشويه صورة الجماعة.

ورفض بديع أن يكون هناك خلاف بين صفوف أعضاء الجماعة، وقال: "تنوع الآراء لا يعنى انشقاقا لكننا لم نتعود بعد على مناخ الديمقراطية، وجميع الاقتراحات ستأخذ مساراتها فى العرض والفحص للنقاش، لكن أرفض الإصرار على التنفيذ"، مشيراً إلى أن الجماعة تسير على سنة الرسول "صلى الله عليه وسلم"، والذى عرض عليه أحد الصحابة اقتراحاً لم يرفضه، وإنما ناقشه وشارك فيه باقى الصحابة، ثم قرر تنفيذه.

وتابع: "هناك من يضخم المخاوف حول مبادئ الإخوان المسلمين، واختيارنا اسم الحرية والعدالة للحزب أكبر دليل على أننا لا نهدف إلا لترسيخ هذين المبدأين، وضمانا ألا نخفى أى شىء على الإعلام أو المجتمع المصرى، وسنفتح الحزب لكل المصريين، بشكل مختلف عما تم طرحه فى السنوات الماضية بل سيتوازى مع روح الحرية الموجودة فى الفترة الحالية".

وقال: "الإخوان المسلمين كجماعة اختارت مواصفات فقهية لرئيس الجمهورية، لكن الحزب سيكون اختياراً شعبياً حراً مفتوحاً، يعطى الحق لترشح المرأة والقبطى لرئاسة الجمهورية من خارج الحزب، لكن الجماعة لن ترشح إلا رجلاً مسلماً، وفى النهاية التصويت سيكون للشعب".

ونفى بديع أن يكون للجماعة سلطان على الحزب، قائلاً: "سنتفق فى الأصول لكن الرؤى ستختلف لأن الحزب سيعبر عن كافة أطياف الشعب المصرى الذى يتمنى أن تنضم إليه".

كما اعتبر أن التصريحات التى أعلنها الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح "خروج عن السياق"، ولا تعبر عن الجماعة، قائلاً: "آراؤه الشخصية لا يعنى أننا ندعمها، وأى مخالفة عن الجماعة لها خطوط فى التعامل معها".

واعتبر أن أى حزب سياسى يخرج عن أعضاء الجماعة غير "الحرية والعدالة" لا يعبر عنها، وقال: "الجماعة تعرف الرجال بالحق وليس الحق بالرجال ولا نتعلق بأشخاص معينة ولو حتى المرشد، لأننا جماعة مؤسسية، ومهدى عاكف المرشد السابق على سبيل المثال عند رحيله بايعنى وقال لى أنا جندى فى صفوف الإخوان، فى الوقت الذى لا يحق له عضوية الجماعة وهو ما تقتضيه لائحتها".

ورفض بديع عضوية أفراد مؤسستى الشرطة أو الجيش فى جماعة الإخوان لأنهما مؤسستان يجب الحفاظ على قوتهما لأنهما تحميان أمن مصر.

وأوضح أنه لم يحضر مؤتمر شباب الإخوان لأنه تم بدون ترتيب مسبق معه، وقال: "رفضت لأنهم لم يتخذوا إجراءات مرتبة مثل بقية مؤتمرات شباب الجماعة، وكأنهم يريدون أن يظهروا للإعلام أنهم أصحاب رؤية منفصلة عن الجماعة وهو ما لم أقبله".

ورداً على من يمثل التيار الإسلامى فى مصر، رد بديع قائلاً: "التيار الإسلامى والدين متجذران بعمق فى الشعب المصرى، والتنوع شىء طبيعى لكن بشرط وضع ضوابط عدم الخروج على القواعد الأصيلة للإسلام مثل نبذ العنف، والقضية الأصلية أن يكون الاختيار للأمة"، موضحاً أن الإخوان يحاولون الاتصال بكل التيارات، قائلاً: "الإسلام حذرنا من الانقسام، ومصر فى أزمة كالبيت الذى احترق ويجب أن نتحد لبنائه مرة أخرى".

ولم يعلق على وصف الشيخ محمد حسين يعقوب بوصف يوم الاستفتاء بغزوة الصناديق قائلاً: "لا يجب أن نحكم على الإسلام بأخطاء شخصية، لأننا نجتمع فى المناسك والعبادات وهو ما سيؤصل ما بينهم".

ورفض مرشد الإخوان تصريحات عبود الزمر على وسائل الإعلام عقب خروجه من السجن، وقال: "قدم رسالة خاطئة ولم يكن موفقاً فى أسلوب الخطاب، لأننا يجب أن نتعامل مع الناس بالحكمة والموعظة الحسنة".

وأضاف: "الشعب المصرى مبهر وطول عمره بيكتب التاريخ بأيده، ويستطيع أن يهضم كل ما يأتيه ويخرجه بالطابع المصرى، ويستطيع أن يحقق نهضة كبيرة أفضل من النموذج التركى".

وحول الاستفتاء، قال: "بعض الأخطاء حدثت من الجماعة حدثت يوم الاستفتاء واعتذرنا عنه ولا يمثل الجماعة، كما تكرر نفس الوضع من الكنيسة المصرية، وما يعنينى ليس القوة التصويتية للإخوان، وإنما إقناع الأفراد العاديين بأن يضموا صوتهم إلينا، ولم نقل إن نعم واجب شرعى".
وعن الانتخابات البرلمانية القادمة، أوضح بديع أن الجماعة ليست لديها مرشحون عن جميع الدوائر، وهو ما قد يجعلها تلجأ إلى التحالف مع قوى سياسية أخرى.

واختلف بديع مع ما قاله مصطفى الفقى من أن الرئيس المصرى القادم يجب أن يجمع بين قوة الإخوان والأقباط، قائلاً: "مصر تملك العديد من الفئات التى لم تعلن عن نفسها بعد، وأتمنى أن يتقدم كل من يجد نفسه قادراً على العطاء وتقديم برنامج واضح، والإعلان عن نفسه بشكل صريح، والحاكم يجب التعامل معه كأجير عند الشعب".

وأكد أن الجماعة لم تفتح ملف التقدم للانتخابات الرئاسية أو من سيكون حليفاً، موضحاً أنها لم تنتظر نزول كافة المرشحين للاختيار من بينهم، وقال: "كل شغلنا القادم التركيز على الانتخابات البرلمانية، وكيفية اختيار العناصر التى سندفع بها فيها".

وأضاف: "وقفنا إلى جانب البرادعى فى البداية ودعمنا مطالبه السبعة وجمعنا 800 ألف صوت، لكننا نصحناه بأن يكون سفره إلى الخارج مكملاً لما يفعله داخل مصر"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق