شارك مع اصدقائك

02 مارس 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاربعاء 2/3/1/2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاربعاء 2/3/1/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv
العاشرة مساء.. طارق البشرى: لن أرشح نفسى فى انتخابات الرئاسة لأنها تحتاج إلى الشاب.. والمجلس العسكرى هو من يعمل بالسياسى حالياً.. ومجلس الشعب أقدر من رئيس الجمهورية على وضع الدستور الجديد

شاهده محمد عصام

أهم الأخبار:
- اجتمع القائد الثالث للقوات المسلحة مع قيادات الشرطة بمحافظة السويس لكى يستقر الأمن وكسر الاحتقان بين الداخلية والشعب.
- براءة خيرت الشاطر بعد حجزه فى سجنه عدة سنوات.
- لقاء مع العائدين المصريين من لبييا بمطار القاهرة.
- لم يخطف طلاب أو حدوث قضية مفزعة بمدرسة راهبات الراعى الصالح بشبرا.

وقال محمد ونيس مستشار رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات، إنه تعرض للتهديد هو ورئيس الجهاز المركزى من خلال بعض رسائل المحمول من مجهول تطالبهم بالكف عن إرسال التقارير للنائب العام وإلا سيعرضون أنفسهم وأسرهم للقتل وتعرض حياتهم للخطر، لافتا إلى أنهم أبلغوا وزارة الداخلية بذلك.

وأضاف ونيس، فى مداخلة تليفونية لـ"العاشرة مساء، أنه سيقرروا إعادة العمل بالجهاز فى حالة توفير الأمن للجهاز ورئيسة، مشيرا إلى أن هناك فئة مندسة تعمل على تعطيل الجهاز فى أداء عماه الرقابى، موضحا أن مظاهرة اليوم خرجت عن كل أشكال اللياقة والتعدى على رئيس الجهاز بألفاظ سيئة وتعرض الجهاز لإشعال النيران به وذلك لحرق التقارير التى من المفترض إرسالها للنائب العام، موضحا أن الحجرة التى احترقت داخل الجهاز بسبب إشعال النيران بها بجوار كابل الكهرباء.

الفقرة الرئيسية
حوار مع المستشار طارق البشرى
الضيوف
المستشار طارق البشرى رئيس لجنة التعديلات الدستورية

أكد المستشار طارق البشرى رئيس لجنة التعديلات الدستورية، أن السياسة هى صانعة الدستور، ضارباً المثل بثورة 1919 والتى جاء بعدها بأربعة سنوات دستور 23 بعد أن صنعت الثورة قوى سياسية جديدة، مؤكداً على أن الدستور لم يصنع الثورات ولكن الثورات هى التى تصنع الدستور.

وشدد البشرى، على أن الدستور يعرف حقيقتين للعمل السياسى هما رئيس الجمهورية ومجلس الشعب وكانا يقومان بالعمل السياسى فى مصر، مضيفاً: "استقالة الرئيس المبارك أسقطت القرار السياسى للرئاسة وقيام المجلس الأعلى للقوات المسلحة بحل مجلس الشعب أسقط الطرف الثانى الذى من يعمل بالسياسة"، مشيراً إلى أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة هو من يعمل بالسياسة حالياً وهو الذى لا يريد البقاء فى الحكم، واصفاً مصر فى أعقاب ثورة يناير بأنها تجرى عملية "قلب مفتوح"، من خلال تعديل الدستور والفترة الانتقالية، موضحاً أن هذه العملية تحتاج لفترة مؤقتة حيث يتم انتقل السلطة وتجرى التعديلات الدستورية، إذا تمت الانتخابات فى يونيه القادم يتم فى خلال عام من إجراء الانتخابات عمل دستور جديد.

وأضاف البشرى، أن أعضاء مجلس الشعب الـ 508 هو أقدر من رئيس الجمهورية على وضع الدستور، مؤكداً على أن المجلس أكثر من يستطيع طمأنة الجماهير وتعديل الدستور بدلاً من إجراء انتخابات رئاسية، تقليل سلطات الرئيس فى التعديلات الدستورية، كما فى الدستور الأمريكى الذى يمكن رئيس الجمهورية على استخدام سلطاته فى السنة الأولى ويكون قادراً على اتخاذ القرارات عن الفترة الرئاسية الثانية.

وأوضح البشرى، أن مصر نعيش فى حالة حراك شعبى مستمر، مشيراً إلى أن الثورة تأخذ أياماً وتحدد أجيال متعاقبة منذ عام 1800 حتى 2011 حيث وقعت 5 ثورات" محمد على، عرابى،19، 23 يوليو، 25 يناير"، مصر أمامها الكثير وربنا يحفظ مصر وأن تدار عجلة الإنتاج، التعديلات الدستورية تمت الموافق عليها من خلال مجلس الوزراء، مؤكداً أن الفترة الحالية فترة انتقالية على المصريين.

أشار البشرى إلى أن مصر لم تمتع باستقلال وطنى لم عاشت فى عهد جمال عبدا لناصر بعد قيام الثورة فى 52 وقامت مظاهرات تطالب ببقاء النظام السابق على وضعه القديم ومل وضع من دستور فى عام 2005 قد "كلبش الشعب بيه"، ولكن المادة 75 أن يكون مصرى من أبوين مصريين موجودة من دستور 71، ألا يكون حامل لجنسية أخرى، ازدواج الجنسية يعنى التنازل عن الولاية العامة ومزدوج الجنسية لا يصلح لحماية الولاية العامة.

أكد البشرى، أن النقط التى كانت محل نقاش فى تعديل الدستور هى انتخابات مجلس الشعب والتى تبنتها عدد من المحامين ثم محكمة الدستورية والمحكمة الإدارية لأن بها أحكام قضائية قوية جدا وأن أعضاء مجلس الشعب لا يملك الصلاحية لتولية الولاية العامة، لكن عن اختيار رئيس الجمهورية وعدم حمل الأبوين والزوجة جنسية أخرى.

أشار البشرى إلى أن الزوجة لم تحمل جنسية أخرى غير المصرية ويعمل زوجها فى السلك السياسى يترك وظيفته أم الجيش إذا وجد أحد متزوج من أجنبية يترك وظيفته لأن ذلك ما نسميه من قاعدة باب أوله وذلك ما يسميه فى الفقه سد الذرائع وأن ما يفدى إلى المكروه فهو مكروه وعن السلك السياسى يمثل رئيس الجمهورية وكيف يتم فى السلك السياسى ولم تمثل فى رئيس الجمهورية والقانون صريح ولم يعمل قاعدة لكى يقضى على التحايل وأن المادة الخاصة لتولية رئيس الجمهورية تتعلق بهيكل الدستور الجديد لكن مجلس الشورى فى إلغائه أيضا من ضمن الدستور الجديد أم عن انتخاب رئيس الجمهورية لست معترضا عليه لكن أستشعر الخطر أن نقيم انتخابات الرئاسة قبل انتخابات مجلس الشعب والشورى.

أوضح البشرى أن ثورة 25 يناير هى الثورة الخامسة ومن المفترض أن نتعلم من الثورات السابقة أم عن ثورة 19 كان الشعب يقتل ولا يقتلون ولكن انتخابات الشعب والشورى والرئاسة لفترة انتقالية إلى أن يعدل الدستور الجديد.

أشار البشرى إلى أن الحصانة قانونيا تعطى للمجلس السياسى ورجال القضاء وسلطة الدولة لها العنف المشروع معها المال والسلطة والسجن أم عن السلطة التشريعية لها لسان فقط والقضاء له القلم الرصاص لذلك أعطى الشرعية للسلطتين الشرعية والقضائية لتستخدمها أمام العنف المشروع للسلطة التنفيذية أم عن سلطات رئيس الجمهورية فى الدستور القديم جعلته إلها.

أكد البشرى أن السنور القديم به المادة 74 يستطيع فيها رئيس الجمهورية أن يخرج عن الدستور وعمل بهذه المادة الرئيس الراحل أنور السادات لأن الدستور من تول فقد تعله وعندما يرى القاضى تعارض فى قضية أخرى معروضة عليه له السماح أن يتنحى عنها.

أشار البشرى إلى أن من سينظر فى الطعون هى المحكمة الدستورية بالديرة السابعة وعدهم 20 قاضيا ولم ننكر شرعية ونزاهتك القضاء لأنه مستقل وهذا ما أعطاه الدستور للقضاء وهى استقلاله.

تعجب البشرى من كيفية تطهير التى يطلبها المواطنون على أساس أنه عين من رئيس الجمهورية الأسبق، ذكر البشرى أنه حدث من قبل تطهير فى القضاء بعد ثورة 23 يوليو لأن لهم علاقة بالسلطة لذلك تنحى واستقال عدد كبير منهم، لكن ما حدث بعد ثورة 25 يناير للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى لم يشير له الدستور من قبل بل مارس القوات المسلحة الشرعية الكاملة بعد صدور البيان الأول ويوم 10 فبراير، ومصر اليوم أفضل من مصر الأمس لأن مصر كانت تنهار حضاريا وأفضل شىء فى مصر رجالها وشعبها.

أكد البشرى أنه لم يرشح نفسه فى انتخابات الرئاسة لأن الرئاسة تحتاج إلى الشاب ولكن اهتم بالساسة ولم أعمل بها لأن لم يملك أحد الحقيقة لأنها ليست ملك أحد بل نستمع ونتناقش للوصول إلى الحقيقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق