شارك مع اصدقائك

20 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة مع تامر امين حلقة الاحد 20/2011 كاملة

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع تامر امين حلقة الاحد 20/2011 كاملة

مقدمة الحلقة
ج1


ج2


أخبار مصر النهاردة
ج1


ج2


ج3


حوار حول احداث ليبيا
ج1


ج2


ج3


لقاء مع وزير الطيران المدني
ج1


ج2


ج3


حوار حول نتائج الاستفتاء
ج1


ج2


ج3




تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/3/2011

"مصر النهاردة".. الجمل: الإعلام المصرى اليوم أصبح يصنع من القتلة أبطال.. وبجاتو: التصويت فى الانتخابات البرلمانية القادمة ببطاقة الرقم القومى
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- الموافقة على التعديلات الدستورية بنسبة 77.2%
- فوز حرس الحدود على نادى بطل أثيوبيا بأربعة أهداف مقابل لا شىء
- مصر النهاردة يستضيف اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية الثلاثاء القادم
- مفتى الجمهورية يحذر من محاولات هدم إنجازات الثورة ويشيد بإقبال المصريين على الاستفتاء

صرح الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء، أن الإعلام المصرى أصبح يصنع من القتلة أبطالاً، فلا يجوز تناول خروج عبود وطارق الزمر من السجن بهذا الشكل، قائلا: "هما طلعوا بالسلامة والموضوع خلص مالوش لازمة معاملة القتلة كأبطال"، مطالباً الإعلام المصرى أن يكون صوت الشعب والمدافع الأول عن قضاياه، مناشدا الإعلاميين قول الحقيقية واضحة لأننا فى عصر الحرية.

وأكد الجمل فى مداخلة هاتفية لبرنامج مصر النهاردة أنه التقى وفدا من الممثلين عن متظاهرى اتحاد الإذاعة والتليفزيون للتفاوض معهم ووجدهم رافضين للقيادات والسياسات وكل شىء فى الاتحاد، وطالبهم بكتابة مطالبهم لدراستها بعناية بعد الاستفتاء بثلاثة أيام، حيث تعرض على رئيس الحكومة لاتخاذ قرار بشأنها، مؤكدا على ضرورة البناء أولا لأننا ظللنا فى الظلام أكثر من ثلاثين عاما ولن نخرج للنور فى ثلاثة أيام فقط.

- رئيس الوزراء ونائبه يزورا البابا شنودة لتهنئته بسلامة العودة
- رئيس الوزراء يؤكد رفض مصر لأى تدخل أجنبى فى شئونها
- وزارة البترول تطالب الأردن وإسرائيل بمراجعة أسعار تصدير الغاز رسميا
- الشرطة تلقى القبض على المجموعة المسلحة التى سطت على معبد أمنحتب الثالث بالأقصر
- مقتل شاب فى مشاجرة بإحدى دور العرض السينمائى

الفقرة الأولى
الضيوف
المستشار حاتم بجاتو مقرر لجنة التعديلات الدستورية
الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة

أكد الدكتور عمرو حمزاوى، أننا أمام ممارسة ديمقراطية رائعة وانضباط فى سير عمل اللجان جيد بإستثتاء بعض التجاوزات، ولكن الأهم أن ندرك أن الاختبارات الديمقراطية ليس بها خاسر وفائز و أنما وفاق جماعى ومجتمعى، مشيراً لحالة الجدل والنقاش العام الذى حدث فى مصر خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ووصلت لتبادل اتهامات وخطابات تخويف لعدم الاستقرار إذا تم التصويت بلا ويقابله خيانة الثورة ودماء شهداءها ومكتسباتها إذا كان التصويت بنعم وعلى الرغم من رقى الجدل إلا أنه تجاوز فى المحاولات لاستغلال الرمزية الدينية للدفع بأحد الاتجاهين ولابد من الانتباه إليه فى الانتخابات البرلمانية القادمة.

وأضاف حمزاوى، أن المصريين كانوا أمام امتحان ديمقراطى حقيقى لم يضر أن تدعو فيه الشخصيات العامة والقوى الوطنية لتبنى موقف معين ولكن مع شرح أبعاده مطالبا بآليات قانونية لوقف الجدل الإعلامى قبل الانتخابات بـ 48 ساعة بدلا من 24 ساعة كما حدث فى الاستفتاء لترك مساحة اكبر لتمكن المواطن من رأيه دون ضغوط بالإضافة للشفافية فى التعامل مع الإعلانات المدفوعة الأجر الداعمة لموقف معين حيث يعرف من وراءها و أى الجهات تمولها وعلى القوى الوطنية أن تدعو اولا للمشاركة دون التأثير على رأى الجمهور.

ومن جانبه، قال المستشار حاتم بجاتو، إن لجنة التعديلات اجتهدت لوجه الله والوطن ولكن واجهت مشكلة وهى استغراقها أيام طويلة فى تعديل بعض النقاط دون أن يتاح أمامها الوقت للتواصل مع الشارع، مشيرا إلى أن صراع النخبة أوحى بوجود حرب بين الطرفين المؤيد والمعارض رغم أن هدف الجميع واحد وهو الوصول لنفس النتيجة مع اختلاف الأسلوب المتبع.

وأكد بجاتو، أن الاستخدام الدينى فى الانتخابات وتوظيفه أمر مرفوض وعدم التخوين او التكفير مطالبا بتفعيل الآليات القانونية الخاصة بوقف الجدل الإعلامى حول الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بفترة كافية كما يتعين إعطاء فرص متساوية فى الاعلام لجميع المختلفين لإيضاح وجهة نظرهم وخاصة فى الانتخابات البرلمانية القادمة، مشدداً على أن الثورات لا تحتكر وتفجرها مجموعة معينة ومنذ بدايتها فى تحقيق مكتسباتها أصبحت ملك للمصريين جميعا وهى ناجحة وتذهب فى مسار محدد وعلينا احترام رأى الأغلبية لأن الديمقراطية لا تنتهى بعد أول اختبار.

وأضاف بجاتو أن اللجنة التى قامت بالتعديلات الدستورية كان بداخلها جدل واختلاف أكثر من الحاصل خارجها لأنه كانت لديها أمور تتطلب الحسم منها سلطات الرئيس ولكنها لم تجد الوقت الكافى لها ولكن اللجنة انتهت إلى أن التعديلات ستحدث تغيير بنيوى فى الدستور وأن عملها إجرائى.

وأوضح بجاتو أن الوطنى مازال موجود وليس فلول كما يقول البعض ولكن لابد أن تكون برامج المرشحين موجهة للمواطن البسيط مع الاهتمام والتركيز على مشاكله مع التخلص من سطوة المال على أصوات الناخبين.

صرح المستشار حاتم بجاتو مقرر لجنة التعديلات الدستورية، أن التصويت فى الانتخابات البرلمانية القادمة سيكون عن طريق بطاقة الرقم القومى، موضحاً أن الإعلان الدستورى الذى يضعه المجلس الأعلى للقوات المسلحة، سيتضمن المواد المعدلة ولكن بدون أرقامها الحالية وبعض المواد الأخرى التى لا يحكم بلد بدونها، بالإضافة لبعض التشريعات الخاصة بسلطات المجلس الأعلى فى الفترة القليلة القادمة وسلطات الرئيس ومجلس الشعب.

وأكد بجاتو، أنه فى حالة عقد الانتخابات البرلمانية فى أكتوبر القادم سيتمكن مجلس الشعب من اختيار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور يعقبها الانتخابات الرئاسية، بحيث يجد الرئيس الجديد الدستور أمامه بعد شهرين من توليه، مضيفا ضرورة انتخاب مجلس شورى أيضا لأنه سيساهم فى اختيار اللجنة التأسيسية.

الفقرة الثانية
حوار مع المهندس إبراهيم مناع وزير الطيران المدنى

أكد المهندس إبراهيم مناع وزير الطيران المدنى، أن أعداد المتظاهرين من العاملين بوزارة الطيران قليلة وليست بالمئات كما يقال ومعظمها مطالب فئوية ممن هم على المعاشات أو من يريدون العودة للعمل مرة أخرى لأنه ومنذ بداية الثورة والأفراد لهم مطالبات معظمها مالية فى ظل تأثر وزارة الطيران بالأزمة الاقتصادية وتحقيقها خسائر حقيقية.

وعن أزمة شركة مصر للطيران أكد مناع أنها تأسست عام 2002 حتى تحولت لشركة قابضة ملكيتها للدولة مع حرية الإدارة للقطاع الخاص وتضخمت خسائرها وكان إجمالى أجور العاملين حينها 700 مليون جنيه ثم بدأت فى تحقيق الأرباح والازدهار وبلغ إجمالى أجور العاملين بها الآن 1.7 مليار جنيه قائلا "أنا ضد عودة مصر للطيران تحت مظلة الوزارة مرة أخرى لأنها لا تحتاج لذلك والشركة القابضة حققت نجاحات بالفعل ولا داعى لانضمامها".

وأكد وزير الطيران، أن طائرة رئيس الجمهورية مملوكة للدولة وتسمى طائرة الرئاسة حيث دخلت الخدمة عام 1995 وحاليا تم تخزينها فى هنجر طائرات لإجراء عمليات الصيانة ولا تتحرك حاليا وتشرف على تشغيلها وصيانتها مصر للطيران لأنها تمتلك ثلاث طيارات مماثلة لها ولكن بنفقة مؤسسة الرئاسة.

ونفى وزير الطيران وجود خسائر تقدر بنصف مليون جنيه مؤكدا أن ميناء القاهرة الجوى ميزانيته مليار و300 مليون وحقق أرباح مليون جنيه عام 2010 مؤكدا أن مصر للطيران قامت ببيع طائرتين عام 2003 بتشكيل لجنة تقدر اصول القيمة السوقية وتعرض على مجلس الإدارة ثم الجمعية العمومية واضيفت قيمتها على الأرباح ولكن هذا لا يعنى أن الشركة كانت خاسرة .

كما نفى المهندس إبراهيم مناع، أن تكون مستشفى مصر للطيران متاحة للفنانين فقط موضحا أنه يتم دعم المستشفى بملايين الجنيهات سنويا وتم تطويرها من حيث عدد الأسرة وغرف العمليات والأجهزة والعيادات الخارجية وأن هناك بروتوكول يسمح باستغلال 18 % منها للوافدين لتحقيق دخل أكبر حيث أنها حققت خسائر تقدر ب20 مليون جنيه وكان هناك اتفاق مع نقابة الممثلين على استقبال الفنانين ولكن هذا الاتفاق لاقى رفض من موظفى وزارة الطيران فتراجعنا عنه وكان هدفه فقط الاستثمار.

وأكد وزير الطيران، أن هناك أزمة حقيقية يواجهها خريجى هندسة الطيران لأنه يصعب دخولهم جميعا للعمل فى الوزارة دفعة واحدة لأنهم فى حاجة إلى تدريبات مطولة بالإضافة لانخفاض مستوى التشغيل الان وانخفاض الميزانيات ولكن الوزارة تدرس دمجهم تدريجيا حسب الإمكانيات المتاحة.

وعن أزمة ضباط المراقبة أكد مناع أن مرتباتهم لا بأس بها ولا داعى لشكواهم الآن لأن الفريق شفيق قام بتزويد جميع العاملين فى يناير 2010 30% وان أثبتت ميزانية الشركة زيادة رواتبهم سيحدث.

الفقرة الثالثة
الضيوف
محمد رفاعة الطهطاوى سفير مصر السابق بليبيا
اللواء محمود خلف أستاذ بأكاديمية ناصر العسكرية

أكد اللواء محمود خلف أستاذ بأكاديمية ناصر العسكرية، أنه لا خوف من الموقف الجارى الآن فى ليبيا على مصر وأن القذافى الآن يقلد هتلر فى أيامه الأخيرة مشيرا إلى أن أمريكا كانت العنصر الرئيسى فى هجمة أمس ولكنها تفضل الجلوس فى المقعد الخلفى وتضع فرنسا فى المقدمة حيث بدأت الهجمة على ليبيا بحصول العناصر الأمريكية والانجليزية على طرابلس وفرنسا حصلت على قطاع بنى غازى وفرض الحظر الجوى الذى يعنى عدم السماح بالطيران فوق المدنيين.

وقال خلف، استهدفت الضربة الأمريكية قواعد صواريخ الدفاع الجوى وقواعد الطائرات بصواريخ الكروز الأمريكية حتى أصبحت ليبيا الان دون قوى مسلحة، مضيفا أن الاشتراك العربى بقطر لا يمثل غير البعد السياسى الرمزى وتطلق عليه أمريكا التحالف للبعد عن التداعيات وعمل غطاء قانونى لها، مؤكداً على أن القذافى شخصية غير سوية ويستخدم دعاية غبية ومنذ بداياته والشعب يكرهه وما يفعله اليوم يهدد البحر الأبيض المتوسط والأحمر والأسود أيضا وأمريكا لا تستطيع فى هذا الإطار الآن سوى أن تقوم بالكنس الجوى فقط لليبيا .

فيما أشار محمد رفاعة الطهطاوى سفير مصر السابق بليبيا، إلى أن المنطقة الشرقية لليبيا كانت مهد الحركة السوناسية ويسيطر عليها قبيلتى العرايسة والعبايدة وبعض القبائل الأخرى القذافى يعتمد على قبيلته وبعض قبائل الجنوب وأنه تحت هذا الغطاء الثورى تجد العصبية القبلية التى يستخدمها القذافى كدعامة لحكمه حيث يقوم نظامه على الرعب واللانظام وعدم وجود مؤسسات إلا اللجان الشعبية عديمة السلطة.

وأوضح الطهطاوى أننا الآن أمام ثوار نتعاطف معهم وقوات أجنبية تقذف بلد عربى شقيق ولذلك ما يحدث من تدخل أجنبى إنما جاء للضرورى الانسانية وإنقاذ أشقائنا الليبيين من كارثة وجرائم ضد الانسانية لا توصف ولكننا فى الوقت نفسه لا نقبل بأى احتلال عسكرى أو المساس بوحدة أراضى ليبيا ولا نقبل إلا بسيطرة الشعب الليبى على مقدراته فقط ولابد لهذه المهمة أن تظل محكومة بأغراضها فى حماية المدنيين دون تجاوز.

وأكد الطهطاوى أن حماية المصريين فى ليبيا مسألة هامة جدا حيث إن هناك ممارسات من بعض الأجهزة الأمنية تمارس ضدهم ومصر لن تفرط فى حقوق أبنائها وينبغى أن لا يتعدى الأمر للمساس بحقوق وحريات ودماء المصريين مؤكدا أن الحالة المعنوية لأنصار القذافى بدأت فى الانهيار والاختلافات بينهم تزايدت وستنهى نظافة فى وقت قصير مقترحا أن تسمح مصر باللجوء السياسى للقذافى لديها خاصة وإنها غير موقعة على اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية لإيجاد مخرج يسمح بتسوية الأمور بأسرع وقت ممكن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق