شارك مع اصدقائك

19 مارس 2011

برنامج واحد من الناس تقديم القدير عمرو الليثى وحلقة الخميس 17/3/2011 كاملة

برنامج واحد من الناس تقديم القدير عمرو الليثى وحلقة الخميس 17/3/2011 كاملة

الفقرة الاولى
اللواء نبيل عبد الموجود المستشار ابراهيم عبد السلام
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


حوار عمرو الليثي مع عمرو موسى
ج1


ج2


الفقرة الثانية




تقرير برنامج واحد من الناس تقديم عمرو الليثى على قناة دريم 2 حلقة الخميس 17/3/2011

واحد من الناس.. رقية السادات: "الإسلامبولى" لم يُعدم وقابلته فى السعودية.. عمرو موسى: سأصوت بــ"لا.. وإجراء الانتخابات البرلمانية سيضع مصر أمام"فراغ سياسى" وسيعود معها بعض القوى القديمة إلى البرلمان

شاهده محمد عصام



قال الإعلامى عمرو الليثى، مقدم برنامج واحد من الناس، إن مؤسسة واحد من الناس سلمت شقة لأحد أبناء الشعب غير القادرين ويدعى "سيد" بعد الاطلاع على ظروفه الصعبة التى يمر بها هو وأبناؤه الثلاثة، ولفت الليثى إلى أن برنامجه وزع بالاشتراك مع دار الأورمان أكشاكاً مجهزة ببضائع بقيمة 2000 جنيه لكل كشك على عدد من المحتاجين.

وأشار الليثى، إلى أن البرنامج بالاشتراك مع مؤسسة عامر الخيرية، وزع منحا دراسية مجانية على 51 طالباً من المرحلة الابتدائية إلى الجامعية، وأيضاً 150 جنيهاً شهرياً لكل طالب بالتعاون بإجمالى 20 ألف جنيه، معلناً إنشاء مؤسسة واحد من الناس الخيرية لمساعدة المشروعات متناهية الصغر.

الفقرة الأولى..
"من قتل الرئيس السادات"

الضيوف ..
اللواء نبيل عبد الجواد قائد الخدمة فى منطقة العرض العسكرى فى 6 أكتوبر عام 1981
المستشار إبراهيم عبد السلام طه عضو هيئة المحكمة فى قتل السادات

قالت رقية السادات، ابنة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، إنها تشك فى عملية تنفيذ حكم الإعدام فى خالد الإسلامبولى قاتل والدها عام 1982، حيث إنها رأته فى فندق أجياد بمكة المكرمة سنة 1996، وشعرت بأنها تريد الانتقام والقصاص لوالدها حين وقعت عيناها عليه ووجدته أصيب بحالة من الاضطراب فى حركته حين رآها.

ولفتت إلى أن هناك أشخاصا آخرين يقفون وراء قتل السادات بخلاف خالد الإسلامبولى وعبود الزمر، مطالبة الشرفاء من المصريين بسرعة الإدلاء مرة أخرى بشهاداتهم فى قضية مقتل والدها.

وانتقدت فى مداخلتها الهاتفية مع عمرو الليثى فى برنامجه واحد من الناس، مساء اليوم الخميس، ما وصفته بـ"تهافت وسائل الإعلام" على عبود وطارق الزمر عقب خروجهما من السجن، مؤكدة أنها علمت بأنه حدث اختفاء لبعض الأوراق الخاصة بوالدها من مكتبه عقب اغتياله.

ومن جانبه قال اللواء نبيل عبد الجواد، قائد الخدمة فى منطقة العرض العسكرى فى 6 أكتوبر عام 1981، إن المخابرات الحربية علمت بأن الإسلامبولى حاول اغتيال السادات بالمنصورة وتم القبض على 5 أفراد تابعين للإسلامبولى ثم هرب بعدها، موضحاً أنه وجد الرئيس الراحل يتخذ إجراءات غريبة ضد أمنه الشخصى أثناء تواجده فى المنصة ولا يدرى ما السبب فى ذلك.

ومن جهته قال المستشار إبراهيم عبد السلام طه، عضو هيئة المحكمة فى قتل السادات، إنه تم الاطلاع وقراءة ما يقرب من 35 ألف ورقة بخصوص مقتل السادات كما وضع تصورا للسيناريوهات التى وضعها القتلة لاغتيال السادات.


الفقرة الثانية..
حوار مع عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية

الضيف..
عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية

أبدى عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، إعجابه الشديد بحركة التغيير السريع الحادثة حاليا فى مصر، ولفت إلى دعواته المكررة التى كان ينادى بها للتغيير الشامل لمصر، مؤكداً أن ما حدث فى مصر فى ثورة 25 يناير أعاد لها شبابها وقوتها.

وقال موسى، معلقاً على التعديلات الدستورية المقترحة التى سيجرى الاستفتاء عليها، إنه سيصوت بـ"لا"، وأشار إلى أنه إذا تمت الانتخابات البرلمانية أولاً فستصبح مصر أمام فراغ سياسى وحزبى يؤدى إلى سيطرة بعض القوى القديمة على البرلمان، مطالباً بإعلان دستورى به بند يلزم الرئيس بكتابة الدستور ويشارك فى كتابته كافة فئات الشعب المصرى عن طريق الجمعية التأسيسية التى تمثل الشعب كله ثم تبدأ مرحلة الإعداد والصياغة، مضيفاً:"إذا وافق الشعب على التعديلات يجب أن نسير جميعا يداً واحدة بشكل وطنى ووضع الأمور فى نصابها الصحيح".

كما أعلن موسى عزمه الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية المصرية المقبلة مع عمرو الليثى فى برنامجه "واحد من الناس"

أما موقفه من الرئيس السابق "مبارك"والانتقادات التى وجهت له مؤخراً بسبب كلامه فى حواره مع الصحفى سليمان جودة قال"إنه أعلن تأييده لترشيح الرئيس السابق مبارك وذلك فى ضوء المادة 76 التى لا تتيح لأحد غير مبارك وابنه من الترشح فكان الاختيار مقيداً جدا بين مبارك، مضيفاً:" فضلت مبارك عن ابنه مبارك فى ضوء المادة 76 التى لا تسمح لأحد الترشح.

وانتقد موسى، الحملات التشويهية التى يقوم بها البعض بسبب عزمه الترشح لرئاسة الجمهورية ومنها القول بفشل سياسته فى جامعة الدول العربية والقول بأنه سكرتير عام لـ 22 ديكتاتورياً عربياً وقال إنه لم يفشل شخصياً ولكنه أمام فشل عربى شامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق