شارك مع اصدقائك

19 مارس 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/3/2011 ( جاد البرعى يؤكد: من لا يملك مقومات المراقبة الانتخابية عليه التنحى فوراً.. ومايكل منير الشارع المصرى لا يزال يحتاج لمجهود كبير لتأهيله سياسيا )

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/3/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 19/3/2011

الحياة اليوم.. نجاد البرعى يؤكد: من لا يملك مقومات المراقبة الانتخابية عليه التنحى فوراً.. ومايكل منير الشارع المصرى لا يزال يحتاج لمجهود كبير لتأهيله سياسيا
شاهده محمد عصام

الفقرة الأولى:
مناقشة أحداث يوم الاستفتاء
الضيوف:
الناشط الحقوقى نجاد البرعى
عبد العظيم درويش مدير تحرير جريدة الأهرام

قال عبد العظيم درويش، مدير تحرير جريدة الأهرام، إن الغالبية العظمى من المجتمع المصرى لا تمثله الإخوان المسلمين، مشيرا إلى أنهم يمثلون 20 % من المجتمع، إلا أن تنظيمهم أدى لظهورهم اليوم بنسبه تزيد عن 90 %، مشيداً بوعى الشارع المصرى للرغبة فى المشاركة فى التعديلات الدستورية وهو ما فاق تصورات اللجنة العليا للانتخابات والجميع.

وأكد عبد العظيم، على عدم وجود تزوير ممنهج، كما هو الحال فى الانتخابات السابقة، وهو ما يرجع لوعى رجل الشارع بعد ثورة 25 يناير بحقوقه واجباته، مشيراً إلى تكاتف الأسرة المصرية فى استفتاء الانتخابات الدستورية، وأن عملية الخلط بين الدين والسياسة فى استفتاء التعديلات الدستورية، مشدداً على أن تجربة الاستفتاء أضافت خبرة لتمكين إدارة الانتخابات فى المستقبل بأسلوب أكثر دقة، يتميز بالديمقراطية.

من جانبه وصف الناشط الحقوقى نجاد البرعى، أن التوجه الدينى فى عملية الاستفتاء جريمة فاقت جرائم الانتخابات، مؤكداً أن اللجنة التى أدارت العملية التصويتية التى سمحت بتوجيهات بعض الإخوان المسلمين فى توجيهم أصوات المشاركين بأنهم مسئولون ويجب محاكمتهم، مؤكدا بقوله "من يعلم أنه غير مؤهل للمراقبة ولا يملك أدوات الإدارة فكان عليه التنحى فورا".

وأكد البرعى لا يمكن إدارة الانتخابات ولا يملك الطرف المراقب أدواتها، مستنكرا بعض إعلانات الجمعيات الشرعية فى جرائد قومية لدعوة المواطنين للتصويت بنعم وأن اتخاذ ضدها أجراء.

الفقرة الثانية:
حوار مع بعض التيارات السياسية والإسلامية
الضيوف:
على السلمى عضو اللجنة العليا لحزب الوفد
د.عصام العريان المتحدث الرسمى لجماعه الإخوان
أبو العلا ماضى رئيس حزب الوسط

أشاد د.عصام العريان المتحدث الرسمى لجماعه الإخوان، بيوم الاستفتاء المصرى، مؤكداً أنه أول يوم يشهد فيه المجتمع المصرى الحقيقى منذ حرب أكتوبر، مشدداً على أنه الجميع سيحترم نتيجة التصويت فهى مكسب للجميع فى كل الأحوال.

وأضاف العريان أن مصر تحتاج لتغيير شامل والبدء فى بناء نظام ديمقراطى شديد، مطالباً بفترة انتقاليه طويلة لإرساء معايير هذا النظام الديمقراطى، والتى اعتبرها بأنها ستكون "فترة البرلمان القادم"، مشيرا إلى أن الفضائيات تفرض على المواطنين نوعاً من الجدل المحتدم للفوز وهو عكس ما سيتم داخل المطبخ البرلمانى، على حد تعبيره.

وأشاد العريان بعدد المواطنين اللذين أدلوا بأصواتهم فى التعديلات الدستورية التى فاقت 80% من نسبة عدد شباب التحرير، مؤكدا أن 35 مليون يعبرون عن طريق ممثليهم فى البرلمان أفضل فى المرحلة المقبلة من 10 ملايين تواجدوا فى ميدان التحرير، واستنكر العريان حادثة الاعتداء على البرادعى فى دائرة المقطم، مؤكدا أنه مظهر شوهه روح ثورة 25 يناير.

وعن بعض فتاوى الإخوان المسلمين فى ربط رضا الله بالتصويت بنعم أكد العريان أن تلك الفتوى ترجع للشيخ المحلاوى، مؤكدا أنه تمت مراجعته فى تلك الفتوى، مستنكرا رفع الإخوان لأى شعارات دينية إلا فى الإسكندرية، على حد قوله.

من جانبه وصف على السلمى، عضو اللجنة العليا لحزب الوفد، يوم الاستفتاء بالعيد المصرى، مشيرا لعهد نظيف بأنه على أنه بقدر ما سببه من فساد، إلا أنه ساهم فى إطلاق ثورة الشباب، مستنكرا أن يكون للإخوان دور فى حشد المواطنين قائلا: "المصرى هو من أدلى بصوته".

وعن السلبيات قال السلمى، إن السلبيات بدأت قبل يوم الاستفتاء، وبعد منذ إدخال بعض التعديلات على مواد من دستور بطبيعة الحال معطل، بالإضافة أن تلك المواد المعدلة ذاتها المواد التى طلب الرئيس السابق تعديلها، لم تعطِ الفرصة للأحزاب أو القوى السياسية مناقشة تلك التعديلات ومناقشة مضامينها، مستنكرا رؤية البعض بعدم وجود وقت لعمل دستور جديد

وأكد أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، أن الجميع سيحترم النتيجة النهائية قائلا: "لا يستطيع أحد أن يجبر آخر على رؤية"، موضحاً أنه لم ير أى تأثيرات من أى تيارات سياسية فى عدد من لجان التصويت فى مختلف الأماكن كالمقطم والسيدة عائشة، مؤكدا أن الشعب قام بأهم وأكبر خطوة بعد ثورة 25 يناير، مضيفاً: "التيارات الإسلامية المختلفة جزء من المجتمع"، مشيراً إلى أن تحدى حرية الإخوان سيكون أصعب من تحدى النظام السابق، قائلاً: "أحد أهم أسباب ظهور العنف والتطرف هو محاربة الحرية".

الفقرة الثالثة:
متابعه تحليلات يوم الاستفتاء
الضيوف:
حسين عبد الرازق عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع
جورج إسحاق منسق حركه كفاية
عبد المنعم أبو الفتوح القيادى بجماعه الإخوان المسلمين
الناشط القبطى مايكل منير

قال حسين عبد الرازق، عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع، معلقا عن يوم الاستفتاء أنه يوم لن يتكرر فى مصر، مؤكداً أن ثورة 25 يناير استطاعت أن تحدث تغييرا حقيقيا فى المجتمع المصرى وهو ما أكده يوم الاستفتاء. وانتقد جورج إسحاق منسق حركه كفاية، ربط الجانب الدعوى بالسياسة، كربط بعض التيارات السياسية بين الدين والسياسة والتى وصفها "بالموجة العالية".

فى حين أكد عبد المنعم أبو الفتوح القيادى بجماعه الإخوان المسلمين أن الشهداء والمصابين هم القادة الحقيقين للثورة، مشيرا أنه لا علاقة بالسمع والطاعة فى التنظيمات المدنية، مؤكدا على ضرورة إحداث تغييرات فى بعض التيارات السياسية الحديثة العهد.

ومن جانبه قال الناشط القبطى مايكل منير إن القوى السياسية كانوا يتوسمون خيرا فى الذكاء السياسى لجماعة الإخوان المسلمين، مشيرا أنه كان سيصبح من الأفضل أن يحدث تكاتف بين جميع القوى والتيارات السياسية يوم الاستفتاء بدلاً من محاوله استئثار كل تيار بفئة من الشعب المصرى، مضيفاً: "الشارع المصرى ما زال فى حاجة لتأهيل سياسى، وعلى التيارات والأحزاب السياسية لكثير من المجهود لتأهيل رجل الشارع لمواكبه تطوير الحياة السياسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق