شارك مع اصدقائك

14 مارس 2011

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاثنين 14/3/2011 كاملة

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاثنين 14/3/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة الاثنين 14/3/2011 كاملة

تقرير عن عبود الزمر
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


ج6


ج7


الفقرة الطبيةمع د/خالد منتصر
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5



تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب الاثنين 14/3/2011

العاشرة مساء.. عبود الزمر: الإسلام يحفظ حق الأقليات غير المسلمة.. و"الأقباط الأذكياء" يرفضون المساس بالمادة الثانية من الدستور.. و لا أتصور أن أشارك فى المرحلة القادمة فى اغتيال رئيس لمصر
شاهده محمد عصام


عرض البرنامج تقريراً مطولاً عن الجماعة الإسلامية والتى خرج عضوان رئيسيان منهم هما "عبود الزمر" و طارق الزمر"، ونشأت الجماعة فى أوائل السبعينيات من القرن العشرين لتدعو إلى "الجهاد" لإقامة "الدولة الإسلامية" كما تراها، وإعادة "الإسلام إلى المسلمين"، واستخدمت الجماعة القتال فى مصر ضد رموز السلطة وقوات الأمن المصرى طوال فترة الثمانينيات، وكان للجماعة العديد من المواقف السياسية برزت فى موقفها من معاهدة كامب ديفيد.

وأضاف التقرير، أن أبرز أعضاء الجماعة الإسلامية هم:" ناجح إبراهيم مؤسس الجماعة،
الشيخ عمر عبد الرحمن أمير الجماعة، كرم زهدى عضو مجلس شورى الجماعة، عبود الزمر، طارق الزمر"، وفى عام 1997 أعلن قادة الجماعة من داخل محبسهم "مبادرة لوقف العنف".

الفقرة الرئيسية
عبود الزمر القيادى بالجماعة الإسلامية
الضيوف
عبود الزمر القيادى بالجماعة الإسلامية

قال عبود الزمر، القيادى بحركة الجهاد، إن قرار المجلس العسكرى بالإفراج عنه هو أحد ثمار الثورة المصرية، مضيفاً:" هذه الثورة ستكون لها ثمار كبير خاصة بعدما تحولت من حركة احتجاجية صغيرة إلى ثورة ساعدت على استعادة الشعب المصرى لحريته المفقودة على مدار الأعوام الماضية وأنهت حالة التخويف التى كان يرفعها النظام السابق فى وجه معارضيها، وصول المجلس العسكرى فى الساحة يعود لثورة 25 يناير".

وأضاف الزمر المفرج عنه منذ أيام بعد حبسه 30 عاماً لاشتراكه فى اغتيال الرئيس السادات، إنه عقب اغتيالهم للسادات هو وعدد من زملائه فى الجماعة الإسلامية فى 6 أكتوبر 1981بثت الإذاعات العربية أغانى تعبر عن الفرحة باغتيال السادات، معتبراً أن سياسات الرئيس الراحل محمد أنور السادات كان تؤدى لمشكلات قوية مع الدول العربية وعلى رأسها معاهدة كامب ديفيد وزيارة بعض وزراء إسرائيل، مشيراً إلى خروج عدد من الفتاوى التى توجب الإطاحة والقتل للسادات بعد تعطيله للشرعية وسب العلماء وتوقيعه لكامب ديفيد مع النظام الإسرائيلى بالإضافة لما قام به من الاعتقال الموسع لأعضاء الجماعات الإسلامية.

وأوضح الزمر، أن ثورة 25 يناير كانت بيضاء حتى أربعاء موقعة الجمل التى غيرت وجه الثورة والتى تم فيها الوقوف ضد البلطجية التابعين لمبارك الذين لو كانوا نجحوا فى قتل الثوار وإبعادهم عن ميدان التحرير لعاد مبارك وسيطر على الدولة، مضيفاً:" مبارك ونظامه جعلنى أجلس فى زنزانة لمدة سنتين ونصف بعد مطالبتى بالتحقيق فى القبض على 200 ناشط سياسى".

وكشف القيادى بالجماعة الإسلامية، أنه أثناء تنفيذ عملية اغتيال السادات فى 1981 كان طالباً للعلم وسألت أهل العلم وهم من قرروا قتل السادات، مؤكداً أن من يعطى لنفسه الحق فى تكفير الناس وليس كل واحد يفتى نسمع له والفتاوى، معتبراً أن الفتاوى التى خرجت من أعضاء الجماعة بتكفير بعضهم بـ"التجاوز".

وقال الزمر، إذا كانت الديمقراطية حكم الشعب لنفسه فهذا سيؤكد وجود تجاوزات، مضيفاً:" من حق الحاكم فى الإسلام أن يحكم مدى الحياة ولكن فى ظل هناك آلية لعزله حال مرضه أو مخالفته لشرع الحكم"، مؤكداً أن الإسلام يحفظ حق الأقلية من الأقباط، مشيراً إلى من أسماهم بـ"الأقباط الأذكياء" الذين يرفضون المساس بالمادة الثانية من الدستور كونها تحفظ حق الأقليات"، لافتاً إلى أن قائده فى حرب 1973 كان مسيحياً.

واعترف القيادى بالجماعة الإسلامية، بأن قضاءه فى السجن 30 عاماً أضاف له خبرة كبيرة فى الحياة، قائلا:" من لم يدخل السجن فقد فتاته تجربة كبيرة ومفيدة والسجن لسنوات قليلة يفيد فى الحياة"، مقارناً بين الرئيس الراحل محمد أنور السادات والرئيس السابق محمد حسنى مبارك قائلا:" السادات زار السجون لذلك اكتسب نوعا من الرحمة وكره الظلم، أما حسنى مبارك لم يزر السجون وحمل فى صدره ظلماً ولم يعرف الرحمة لأن من يزورن السجون يمتلئون بالرحمة".

وطالب الزمر، بوجود آليات للحكم يسير عليها الحاكم على أن يسألها القضاء العادل والعلماء فى حال مخالفته، معلقاً على المظاهرات الفئوية الأخيرة التى كانت أمام مجلس الوزراء بأن هناك تجاوزات تتم من جانب المتظاهرين، مناشداً أصحاب المطالب الفئوية أن يصبروا كثيراً على هذه الحكومة التى لا تريد سوى الإصلاح، قائلاً:" عصام شرف أعطى الأريحية للمجتمع المصرى".

وختم القيادى بالجماعة الإسلامية المُفرج عنه منذ أيام لاشتراكه فى اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات قائلاً:" لا أتصور أن أشارك فى المرحلة القادمة فى اغتيال رئيس لمصر أو أخطط لقتل الحاكم، ويجب أن ننهض بمصرنا وكل دول العربية ستغير الأنظمة، ومصر ستتغير كثيراً بعد زيادة الحريات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق