شارك مع اصدقائك

13 مارس 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 13/3/2011 (حزب التجمع يرفض التعديلات الدستورية .. والقوات المسلحة بدأت إعادة بناء كنيسة أطفيح .. وشقيق الكاتب الصحفى رضا هلال يناشد الجيش البحث عنه.. وماكير الرئيس السابق يصف مبارك "رجل طيب جدا " )

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 13/3/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv ماكيير مبارك يكشف اسرارا عن الرئيس السابق ج1 ج2
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاحد 13/3/2011

الحياة اليوم..حزب التجمع يرفض التعديلات الدستورية .. والقوات المسلحة بدأت إعادة بناء كنيسة أطفيح .. وشقيق الكاتب الصحفى رضا هلال يناشد الجيش البحث عنه.. وماكير الرئيس السابق يصف مبارك "رجل طيب جدا "
شاهده محمد عصام


• يوم الاستفتاء على الدستور إجازة رسمية والمجلس الأعلى للقوات المسلحة يحذر من إعاقة التصويت
• القوات المسلحة بدأت إعادة بناء كنيسة أطفيح
• المستثمرون يطالبون بالتواجد الأمنى لضمان دوران عجلة الاقتصاد
• تعديل قرار إنشاء صندوق مخاطر البورصة
• استقالة خالد سرى صيام رئيس البورصة المصرية
• حزب التجمع يرفض التعديلات الدستورية
• الجمل يناقش التغيرات الصحفية بالمؤسسات القومية
• قوات القذافى تواصل قذف مواقع الثوار
• 8سنوات على اختفاء الكاتب الصحفى رضا هلال

الفقرة الأولى لقاء مع شقيق الكاتب الصحفى رضا هلال

قال السيد هلال شقيق الكاتب الصحفى رضا هلال إنه تقدم ببلاغ للنائب العام باختطاف شقيقه ، إلا أنه فوجئ بحفظ التحقيق.

وكشف السيد هلال أن سبب تقدمة ببلاغ ضد حبيب العادلى يرجع لاتصال سيدة بهلال تهدده بإدراج هلال اسمها هى وجمال مبارك وتقول له "إجازة سعيدة يا هلال"، فضلا عن انتشار وشاية تفيد بقيام رضا بالجهر بعدم صلاحية مبارك للرئاسة، مشيرا إلى أنه بعد انتشار تلك الوشاية بما يقرب 48 ساعة تم اختطافه، بالإضافة لانتشار العديد من الشائعات المغرضة حوله بعد اختطافه.

وقال السيد إن عائله رضا هلال تلقوا مؤخرا عددا من الاتصالات التليفونية بعد ثورة 25 يناير تفيد ببقاء رضا هلال على قيد الحياة، متسائلا عن صمت الجهات المحققة عن عدم سؤال جمال مبارك أو حبيب العادلى أو سائق رضا هلال الذى شهد اختطافه مطالبا النائب العام باعداه فتح ملف التحقيق فى قضية اختفاء رضا هلال.

وأكد السيد هلال أنهم لم يتوصلوا إلى الآن لتحديد هوية السيدة التى قامت بالاتصال بهلال قبل اختطافه بأيام، ووجهت إليه العديد من التهديدات إليه، مشيرا إلى أن عائلته لم تتلق أى معلومات جديدة حول تحقيق البحث عن رضا هلال، لافتا لتقدم عائلة هلال ببلاغ لرئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة لبحث قضية اختفاء رضا، فضلا عن تضامن نقابة الصحفيين وبعثها بخطاب توصى فيه بإعاده فتح ملف قضية اختفاء أخيه رضا هلال.

واختتم حديثه بدعوة الإعلاميين ورجال القضاء التكاتف فى رحلة البحث عن الكاتب الصحفى رضا هلال، مؤكدا أنه تبنى وحيدا طوال ثمانى سنوات ونصف يبحث وحيدا عن أخيه الكاتب الصحفى رضا هلال.

الفقرة الثانية حديث مع ماكير الرئيس
الضيف محمد عشوب

قال محمد عشوب ماكيير الرئيس، إن اختيار مبارك وقع عليه من خلال محمد جوهر المسئول عن تسجيلات الرئيس الإخبارية، خلال عام 2003 ، مشيرا إلى أنها كانت المرة الأولى التى يضع فيها رئيس الجمهورية ماكياج خلال تسجيل أحد اللقاءات الصحفية.

وأضاف عشوب أنه لاقى ترحيبا من الرئيس السابق حسنى مبارك، خاصة بعد اقتناع الرئيس بعمل عشوب، إلا أنه انقطع عن القصر الرئاسى لمدة ثلاث سنوات، مشيرا إلى أنه تلقى دعوة لعودته للقصر الرئاسى بعد مكالمة من الإعلامى عماد الدين أديب، لافتا إلى أن عمله مع الرئيس كان يتم فى غرفه مغلقة ولا يسمح بدخول أى شخص إلا بعد انتهاء العمل.

وأكد عشوب أن علاقته بالقصر الرئاسى كانت علاقة حميمية ابتداء من الرئيس وحتى الإعلامى عماد الدين أديب، واصفا الرئيس السابق أئنه إنسان يتسم بدرجه كبيرة من الإنسانية على حد تعبيره، لدرجه وصلت لترابط العلاقة بينه وبين الرئيس التى اتسمت بالحميمة والإنسانية، على حد تعبيره.

وكشف عشوب عن ثقته بعدم وصول معلومات هامه للرئيس، وحجب الحاشية المحيطة به الكثير من المعلومات التى قد تثير غضبه عن عمد، مؤكدا أنه تلقى العديد من التحذيرات من العديد من أفراد الحاشية بعدم دخوله فى حديث مع الرئيس مبارك أو تقديم له جوابات أو شكاوى كزكريا عزمى، قائلا "كنت أخاف أتكلم مع الرئيس من كثرة ما تلقيتة من تهديدات".

وتابع عشوب أن زكريا عزمى وجمال مبارك أقالاه بسبب تعليقه لصورة مع الرئيس مبارك فى مكتبه، مشيرا لتلقيه مكالمة تليفونية من وزير الإعلام السابق أنس الفقى بسبب تعليقه لصور الرئيس وطالبه بنيجاتيف الصور ، مؤكدا أنه لم يتقاض أجرا على عملة مع الرئيس مبارك، مشيرا إلى أنه قام بعمله مع الرئيس لحبة للرئيس السابق محمد حسنى مبارك .

وقال عشوب إنه تحدث مع الرئيس فيما نشر عن خبر وفاته سياسيا ليؤكد أن الرئيس لم يكن يقرأ سوى الجرائد القومية على حد تعبيره، مؤكدا أن الرئيس قال ردا عن ما نشر "منهم لله"، مؤكدا على رفض الرئيس لحبس صحفى ضد كلمة كتبت حتى لو كانت ضد شخص رئيس الدولة، مشيرا إلى أن وزير الإعلام أنس الفقى منعه من إتمام المناقشة.

وعن الانتخابات الرئاسية أكد عشوب أن الرئيس كان متسامحا ويستقبل خصومه بصدر رحب، مؤكدا أنه كان يصرح له أنه كان يوفر لخصومه المجال السياسى للترشح أمامه، قائلا "الرئيس قال لى المشكلة ليست الأسماء المرشحة بل الأهم هو علاقات رئيس الجمهورية مع رؤساء دول العالم".

وأشار عشوب لموقف الملك فهد الذى استعان به الرئيس السابق لسد عجز اقتصادى لصرف رواتب الموظفين، والذى قام باقتراض منه 500 مليون دولار لسد العجز.

وفيما يخص اتهامات الموجه للرئيس قال عشوب "إلى الآن المتهم برىء حتى تثبت إدانته، ويجب أولا أن يثبت النائب العام اقتراف مبارك لتلك الجرائم ثم نطالب جميعا بحبسه"، مضيفا "هقلع ملط فى ميدان التحرير وأطالب بإعدامه إذا ثبتت عليه التهم لست أدافع عن حسنى مبارك ولكنى أتحدث عن مبارك الإنسان الذى أعرفه"، مؤكدا أنه كغيره من المواطنين المصريين الباحثين عن الحقيقة.

وأكد عشوب دور السياسة الإعلامية فى تفشى الفساد بدرجه لا تقل عن 97% بقياده أنس الفقى وصفوت الشريف من قبله، لتضليل الرئيس مبارك وإخفاء الكثير من الحقائق الهامة عليه.

وأوضح عشوب لحال رئيس الجمهورية أثناء حادثه عبارة السلام الذى أتم بالعصبية والتوتر الشديدين، قائلا "رأيت الرئيس حزينا، وكنت متوقعا تغير الحكومة وإقالة زكريا عزمى".

الفقرة الثالثة
حرية تأسيس أحزاب جديدة بعد ثورة 25 يناير
الضيوف
عصام سلطان نائب رئس حزب الوسط
المستشار حمدى عبد البارى وكيل مؤسسى حزب شباب التغيير
وحيد البدرى أحد مؤسسى حزب مصر النهضة
محمد محمود فوزى أحد شباب ثورة 25 يناير

قال سلطان: تقدمنا فى عام 2004 للمرة الثالثة للجنة الأحزاب للموافقة على تأسيس حزب الوسط، مشيرا لتزامن توقيت آخر جلسه كان قبل قيام الثورة بشهر، مما دعم فى موافقة المحكمة على تأسيس الحزب فضلا عن ما لمسه من تعاطف كبير من هيئة المحكمة.

وكشف سلطان عن طبيعة وجود حالة من الزخم الحزبى فى فترة ما بعد الثورة، مؤكدا على ضرورة الالتزام بعامل الوقت للوصول بمصر لمرحلة الاستقرار بعد فترة من الزمن قائلا "الزمن جزء من العلاج"، مطالبا الجميع بعدم التعجل فى وضع أيدلوجيات للأحزاب وعدم الوقوع تحت وطأه الضغوط الشعبية فى تأسيس أحزاب مختلفة.

وتابع سلطان على ضرورة التزام التشارك والحوار بين شباب مؤسسى الأحزاب المختلفة للوصول لمرحلة النجاح بالحزب، موضحا أن فكرة الحزب يقوم على مرجعية الحضارة العربية الإسلامية فى إطار ليبرالى عملا بمبدأ الدين لله والوطن للجميع.

فى حين قال عبد البارى إنه بمجرد حدوث التنحى بدأت حمله توقيعات للحزب، مشيرا لارتفاع الروح المعنوية للشباب للانضمام أو تأسيس حزب سياسى بعد إسقاط النظام البائد، لافتا لعدم وجود اختلاف جوهرى بين رؤى المشتركين قائلا "الحزب حزب وسط ليبرالى إصلاحى، يحاول إصلاح ما أفسدة النظام بشكل إصلاحى"

وأكد عبد البارى على ضرورة تفاعل الأحزاب مع رجل الشارع، على عكس ما كان متبعا فى بعض الأحزاب السابقة التى كانت تظهر كاريكاتورية، مؤكدا أن الأحزاب لن تقيم عن طريق البرامج ولكن من التواصل.

وقال البدرى إن فكرة حزب النهضة تقوم على أساس الإصلاح ، مشيرا لأولوية الحزب لا تتجه للإصلاح السياسى بل للإصلاح الاجتماعى، قائلا "حزب النهضة هو حزب ليبرالى اشتراكى يهدف لتحقيق التكافل الاجتماعى"، مشيرا لضم الحزب كافه الطوائف المجتمعية من أطباء ومهندسين وطلبه

وأضاف البدرى على ضرورة تغذية الوعى لدى الشعب المصرى بما يخص ثورة التغير السياسى، مشيرا لرفضه لمبدأ تعديل الدستور معلنا عن احتجاجه على صياغة بعض البنود المعدلة

فى حين أكد فوزى أن النضال لم ينته بعد، معربا عن خوفه من الزخم الحزبى بعد ثورة يناير، فضلا عن سرعه العملية السياسية بعد الثورة خوفا من بقايا النظام أو بقايا الحزب الوطنى اللذين سيعملون على الالتصاق باقوى حزب سيظهر للنور ، موضحا انه حاول التقرب والتفاعل مع كثير من مؤسسى الأحزاب الجديدة ومعرفه خطة مختلف الأحزاب والأيدلوجية الخاصة بكل حزب.

متابعا أنه يحاول مع بعض شباب ثورة 25 يناير بتأسيس جبهة للوسط، فى محاوله لتوظيف الزخم الحزبى لاستثماره فى الفترة المقبلة، مؤكدا على ضرورة توسيع مساحه التفاعل بين الأحزاب والأفراد المشاركين فى مختلف الأحزاب.

وأكد فوزى على رفضه للتعديل الدستورى جملة وتفصيلا، خاصا بعد ما تطلبه مصر من تغيير سياسى شامل بعد ثورة 25 يناير، والعمل على إعاده تشكيل النخب السياسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق