شارك مع اصدقائك

12 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة مع الاعلامى خيرى رمضان حلقة السبت 12/3/2011 كاملة

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 12/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهارده مع الاعلامى خيرى حلقة السبت 12/3/2011 كاملة

مقدمة الحلقه مع خيري رمضان
ج1


ج2


اخبار مصر النهارده
ج1


ج2


ج3


تقرير من سجن طره


مع الداعيه الاسلامي د.عمرو خالد
ج1


ج2


ج3


ج4


حوار حول الدستور المصري
ج1


ج2



ج3


ج4


ج5


ج6


ج7


ج8



تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 12/3/2011

مصر النهارده.. عبود الزمر: خرجت من الباب الرئيسى لسجن طره والعادلى من "باب الزبالة" الخلفى.. وعضو مجلس القوات المسلحة: الانتخابات البرلمانية ستجرى فى سبتمبر القادم كحد أقصى ويليها اختيار الرئيس
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- القوات المسلحة تبدأ بناء كنيسة الشهيدين بأطفيح بعد نجاح الجلسة العرفية
- الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء يستقبل وفد أقباط المهجر
- النيابة تتحفظ على نائبى الوطنى المتهمين فى موقعة الجمل لاستكمال التحقيقات
- الحزب الوطنى يفصل 22 قيادياً أبرزهم جمال مبارك وعزمى والعادلى والشريف
- المحكمة الإدارية تنظر 16 أبريل المقبل دعوى حزب السلام ضد "العادلى" و"الوطنى"
- مصدر عسكرى: تعديل قانون الأحزاب بعد انتهاء تعديل الدستور
- جماعة الإخوان المسلمين تعلن موافقتها على التعديلات الدستورية
- المحكمة الدستورية العليا: لم نطلب اختصاص الفصل فى صحة العضوية بمجلس الشورى
- اختيار علاء شاهين وزيراً للثقافة
- 1300 قتيل فى زلزال اليابان
- عودة مجموعة من السجناء لسجن طره بعد تسليم أنفسهم

قال عبود الزمر، فى مداخلة هاتفية، إنه سيقوم بزيارة مجلس الوزراء اليوم، لتقديم الشكر لحكومة الدكتور عصام شرف وتقديم الدعم لهم ومساندتهم فى الإصلاح، بالإضافة إلى إلحاقها بزيارة أخرى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة لتقديم الشكر أيضا على دوره العظيم الذى قام به منذ بداية الثورة.

وأكد الزمر أنه رفض الهروب مع المساجين أثناء الثورة لأنه كان يتلقى معاملة حسنة، ورفض أن يقابلها بالإساءة بهروبه والتسبب فى إيذاء الضباط المسئولين عن حراسته، مشيرا إلى أنه سيذهب للإدلاء بصوته على التعديلات الدستورية يوم 18 مارس.

وعبر الزمر عن فرحته عند خروجه من سجن مزرعة طره فى نفس التوقيت الذى لم يتمكن فيه العادلى وأعوانه من الخروج من البوابة الرئيسية للذهاب لجلسة المحاكمة لأن الأهالى كانوا ينتظرونه بالأحذية وخرج من الباب الخلفى للسجن الذى يطلق عليه "باب الزبالة"، كاشفاً عن أن النظام السابق كان يحكم على المعتقلين السياسيين بالجلد إذا ما ثاروا على أوضاع معينة داخل السجن وكان يحرمهم من أبسط حقوقهم كالزيارات أو السماح بالدراسات العليا مضيفا "كان عاوز يعذبنا حتى الموت ويدفننا فى مقابر الصدقة دون أن يخبر أهالينا."

وأشار الزمر، إلى أن مصر تحررت من قيودها وأنه كان داخل سجن صغير بينما كانت مصر فى سجن كبير ولكن ثورة يناير كسرت حاجز الخوف، رغم نظر الكثيرين إليها على أنها احتجاجات طفيفة فى بدايتها ولكن تحولت إلى ثورة وتحقق النصر وأصبح الشعب يتنفس عبير الحرية.
وقال الزمر: "ربنا يرفع الغمة من شرم الشيخ لأن التحركات الموجود فى المجتمع بأيدى فلول النظام القديم تجعلنا نشعر بعدم الأمان"، مضيفا أن الفتنة الطائفية والأزمات التى تواجهها مصر الآن وراءها أيدى خبيثة ولابد من عدم إعطائها الفرصة.

وأضاف الزمر أنه صامد على مبادئه التى أراد النظام السابق كسرها وضغط عليه كثيرا وعلى غيره ممن تم اعتقالهم دون جريمة سوى أنهم كانوا يقرءون القرآن داخل المسجد وأن الشعب عاش مرحلة من الظلم، مؤكدا أن أحد المعتقلين، ويدعى الشيخ على القطان، لم يقترف جريمة سوى أنه قابل الرئيس السابق فى العمرة وقال له اتقى الله فى شعبك فأخذه معه إلى مصر وزج به فى السجن.

الفقرة الأولى
حوار مع اللواء ممدوح شاهين عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة
والمستشار ماهر سامى نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا

أكد اللواء ممدوح شاهين عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، أن المجلس زاهد السلطة ولا يسعى لها، كما يثير البعض، وتولى شئون البلاد من الشرعية الثورية وبتفويض من الرئيس السابق فى وقت كانت معطلة فيه جميع السلطات القضائية والنيابية ووضعنا إعلان دستورى يشمل المقومات الأساسية وهى تهيئة المناخ للديمقراطية وحقوق الإنسان وحفظ البلد وسلامة أراضيه وحل مجلسى الشعب والشورى وتعطيل العمل بالدستور وتسيير شئون البلاد لمدة 6 أشهر .

وأضاف اللواء شاهين، أنه لا يمكن تغيير الدستور الآن لأنه سيأخذ وقتا طويلا ليس كما يقال فى شهر أو اثنين حيث إننا قمنا بتعديل إحدى المواد فى عشرة أيام كاملة ومطالب الشعب تحققت فى المواد المعدلة واللجنة المنوط بها التعديل أضافت مواد أخرى والقوات المسلحة لا تتخلى عن البلاد وعند تسليم السلطة إذا حدث أى شئ ستعود لتولى شئون البلاد مرة أخرى ومدة تولى القوات المسلحة قد تزيد عن 6 أشهر لحين انتخاب رئيس.

وأشار شاهين إلى أنه فور إجراء الاستفتاء سيعدل قانون الأحزاب وتأسيسها فور الإخطار وسيترك وقت طويل أمامها لعمل حراك سياسى حتى إجراء الانتخابات البرلمانية التى ستجرى أولاً حتى يأتى الرئيس بمؤسسات متكاملة ولا يؤجلها عند توليه وحتى تسلم القوات المسلحة البلاد دون مشكلات، لافتاً إلى أنه من المحتمل أن تجرى الانتخابات البرلمانية فى شهر سبتمبر القادم ويليها الانتخابات الرئاسية .

وأكد اللواء شاهين أن لجنة التعديلات الدستورية يسرت فى بعض شروطها واستبعدت المجالس المحلية لأنها دائما ما يكون مطعونا فى شهادتها، مشيراً إلى أن الدستور سيظل معطلا وتسير البلاد بالإعلان الدستورى للقوات المسلحة والمواد التى تم تعديلها لحين وضع دستور جديد، موضحاً أن مطالب الشعب ترجمت فى المواد وأن التعديلات كافية لتسيير البلاد الآن، وأن القوات المسلحة لا تمانع فى وضع دستور جديد، ولكن لابد من الانتباه أولا للأزمات التى تمر بها مصر والدستور يستلزم وقت طويل لتعديله والمجلس الأعلى يملك الآن حق دعوة المجالس النيابية للانعقاد لأنه هو من أصدر القرار بحلها.

وصرح اللواء ممدوح شاهين، بأن الدكتور زكريا عزمى معين بقانون كرئيس لديوان رئاسة الجمهورية وليس رئيس الجمهورية وله مدة يستكملها كموظف للدولة، مضيفاً أنه وطبقا للقانون لا يجوز فصله ولكن جار بحث موضوع فصله وإعفائه من منصبه .

من جانبه قال المستشار ماهر شامى، نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا، إنه يرفض الترويج أو الدعوة للموافقة على التعديلات، لأنه ليس دوره ولكنه يرى من خلال مشاركته فى وضع التعديلات أن المواد تم تعديلها بنزاهة وبالتصويت والأغلبية وكان يتم إعادة المناقشة فى النصوص المطروحة للدراسة والتأمل إلى أن يحدث التوافق التام، مضيفاً: "كمواطن سأذهب لأقول نعم على هذه التعديلات والسبب أن التعديلات ليس الحل السحرى أو بها استجابة 100% لمطالب الثائرين ولكنها أفضل المتاح حاليا لأنه تهيأ أفضل مناخ لانتخابات حرة نزيهة تعبر عن إرادة الشعب المصرى".

وأكد المستشار سامى أن مهمة اللجنة كانت تنصرف إلى دراسة وتعديل 6 مواد وكافة ما يتصل بها بقرار المجلس الأعلى للقوات المسلحة وذلك يعنى أن اللجنة كان هدفها الرئيسى تحقيق الفرصة الأفضل لانتخابات نزيهة وديمقراطية بإشراف قضائى، مشيراً إلى أن إجراء الانتخابات الرئاسية بدون البرلمانية فالطريق الوحيد أن يحصل الرئيس على موافقة 30 ألف شخص وهذا ما أيسر حدوثه بسلطة المال والضوابط الموضوعة الآن ستوفر الحفاظ على مكانة وهيبة هذا المنصب.

وفى مداخلة هاتفية أكد الدكتور أحمد كمال أبو المجد الفقيه الدستورى أن ما يجرى فى مصر الآن مرحلة انتقالية ضرورية متمنيا أن تكون ايجابية وعلى طريق إعداد دستور دائم مؤكداً انه يوافق على 80% من التعديلات مقترحا رصد المواد التى تلقى قبول الأغلبية وإقرارها والتى اختلف عليها قطاع عريض من الناس لابد من إسقاطها .

وأكد الدكتور حمدى حسن عضو مجلس الشعب السابق فى مداخلة هاتفية، أن الاستفتاء القادم هو ثمرة نجاح الثورة لأنه ضمن مطالب الشعب والموافقة على التعديلات خطوة فى مسار ديمقراطيتنا الجديدة، مضيفاً: "الأمر ليس بتعديل الدستور فلم يكن أحد يحترمه فى السابق ولكن العبرة بالمؤسسات التى تحترمه"، مشيراً إلى أن الإخوان عانوا كثيرا ليحافظوا على تنظيمهم وأرسلوا رسالة وطنية للداخل والخارج وهى أنهم لن يتقدموا للرئاسة ولن يترشحوا كأغلبية فى البرلمان لأنهم يؤمنوا أن الوطن يحتاج لعون الجميع .

الفقرة الثانية
لقاء مع الدكتور عمرو خالد
أكد الداعية الاسلامى الدكتور عمر خالد أنه كان ممنوعا من التواصل مع الجمهور العريض ولكن حلمه تحقق فى قرية صول بأطفيح عندما اجتمع مع الآلاف من المسلمين والمسيحيين هادفا إلى تعبئة أهل القرية ضد الفتنة الطائفية لأن الجيش راحل والدعاة والعلماء راحلون ويبقى الاثنان سويا للعيش، لذلك تم عقد معاهدة بينهم على حماية القرية من الفتنة وإفشاء السلام .

وأشار عمرو خالد إلى أنه كان داخل المسجد يشعر بالقلق إلى أن قام الجميع مسيحيين ومسلمين وصحفيين وجيش ووكالات الأنباء لتناول الطعام سويا وسط حالة من السلام، وأضاف قائلا: للأقباط المتظاهرين أمام مبنى التليفزيون "تعالوا صول ومن حقكم المطالبة بما تشاءون ولكن أناشدكم أن تغلبوا مصلحة مصر الآن على أنفسكم وتغليب روح المسيح المتسامحة لأننا فى وضع خطر والأكل يخلص بعد شوية والتصدير انخفض بنسبة 60%".

وأضاف عمرو خالد، أن هناك مشاهد بناء كثيرة حدثت أهمها الجيش ورغبته فى تحقيق مطالب الشعب وثانيها جهاد المسلم بجوار المسيحى أثناء الثورة وثالثها مجئ حكومة تم حملها على الأعناق والاتفاق عليها وكلها تكون صورة رائعة يسعى من هو فى خطر الآن إلى تخريبها ولذلك لابد من عدم إعطاءه الفرصة لتحقيق ذلك وتضييع الثورة.

وأكد عمرو خالد، أنه اختار إلقاء البذور فى الأرض مساهما فى تفعيل الإيجابية والمجتمع المدنى واضعا قوائم الديمقراطية، داعيا الصحفيين لحضور مؤتمر اليوم بدار الأوبرا لمحو الأمية برعاية فودافون وانه لن يهدأ له بال وهناك أمى واحد فى مصر لأنه يمثل وصمة عار فالأمية هى غلطة أنظمة وحكومات سابقة خلفت وراءها 17 مليون أمى.

وعن الانضمام لحزب سياسى او تأسيسه، أكد الداعية عمرو خالد انه أمر مطروح للنقاش الآن فالأحزاب متاحة وليس عيبا الانضمام لأحدها او حتى تكوين حزب تنموى يكون مشاركا فيه.
وعن الترشح لانتخابات الرئاسة قال عمرو خالد "اخترت إلقاء البذور وتكبيرها بدلا من قطف الثمار ولكن مصر تشهد حالة غير مسبوقة والأرض فيها تتغير كل يوم والأسماء المطروحة على الساحة تتغير سريعا ".

وأكد الداعية الإسلامى أن أكبر خطر يواجه مصر الآن هو المظاهرات الفئوية التى توقف بسببها العمل ولولا التكافل لشهدت مصر مجاعة منذ سنوات والحل الآن لإنقاذها يكمن فى المجتمع المدنى الذى قتل عبر 30 عاما مضت ولابد من تحركه لخلق التكافل واستمرار العمل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق