شارك مع اصدقائك

21 فبراير 2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 22/2/2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 22/2/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv
تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 22/2/2011



"مصر النهاردة".. "حسام زكى" ينصح المصريين الموجودين فى ليبيا بعدم مغادرة منازلهم.. ومليون مصرى يعيشون فى ليبيا.. ورئيس هيئة النيابة الإدارية: تلقينا أكثر من 1000 بلاغ منذ 25 يناير
شاهده محمد عصام






أهم الأخبار
وزارة الخارجية تعلن وفاة مصرى فى أحداث الثورة الليبية
- المجلس الأعلى للقوات المسلحة تعلن انسحاب قوات الحرس الليبية من الحدود
- النائب العام يصدر قرار بإحالة العادلى وجرانة لمحاكمة عاجلة أمام الجنايات
- رئيس الوزراء يصدر قراراً بإطلاق أسماء شهداء ثورة 25 يناير على الشوارع التى يقطنوها

وأكد السفير حسام زكى، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، فى مداخلة هاتفية للبرنامج، أن الوضع أصبح متدهوراً فى ليبيا وأن الجالية المصرية هناك تزيد عن مليون مصرى، والمئات منهم طالبوا بالعودة إلى مصر، مشيراً إلى أنه سيتم الإجلاء بطريقتين، الأولى عبر أتوبيسات من السلوم، والثانية بواسطة 4 طائرات تابعة لمصر للطيران بتمويل من وزارة الخارجية، ولكن تنتظر التصريح من السلطات الليبية للهبوط بمطار طرابلس لإجلاء الراغبين.

وأضاف زكى، أن الخارجية أصدرت بياناً تدين فيه تصريحات سيف الإسلام القذافى، مؤكداً على وجود حالتى وفاة اليوم لمصريين بخلاف حالة أمس بأعيرة نارية، ناصحاً المواطنين المصريين بليبيا بالتزام منازلهم لتوفير مزيد من الأمان لهم، مشيرا إلى أن القوات المسلحة قامت بعمل معسكر على الحدود الليبية لاستقبال المصابين المصريين وأيضا من الجنسيات الأخرى.
- بلطجية يهاجمون على "القصر العينى" لغياب الأمن
- ازدحام كثيف على البنوك فى يوم عملها الثانى


الفقرة الأولى
حوار مع المستشار تيمور مصطفى كامل رئيس هيئة النيابة الإدارية

الضيوف
المستشار تيمور مصطفى كامل رئيس هيئة النيابة الإدارية

أكد المستشار تيمور مصطفى كامل، رئيس هيئه النيابة الإدارية، أن راتب رئيس الدولة الأساسى 12 ألف جنيه، ويحصل على مثلهم حوافز وبدلات، وهذا ما سيحاسب عليه فى إقرار الذمة المالية، بالإضافة إلى المخصصات المالية الأخرى.

وأضاف رئيس هيئة النيابة الإدارية، أن عدد بلاغات الفساد وصلت إلى 1000 بلاغ منذ يوم 25 يناير، خاصة يوم 13 و14 فبراير وحتى اليوم، أغلبها قضايا تتعلق بإساءة استخدام السلطة فى قطاعات الدولة المختلفة خاصة البنوك، مؤكداً أن الفساد عبارة عن انحراف فى التشريعات، أى أنه قام بشكل قانونى لوجود عيوب فى القوانين شارك فى سنها رجال الأعمال لصالحهم سواء بشأن الضرائب أو الجمارك أو أسعار الأراضى الصحراوية الذى أثر بدوره على أسعار الشقق.

فيما أكد المستشار تيمور على أن جهاز النيابة الإدارية عند إنشائه هدف إلى ضبط الجهاز الإدارى بالدولة إلا أن تقليص سلطاته أدى إلا إغلال يده بعض الشىء عن الفساد الموجود فى الكثير من القطاعات، مشيرا إلى أن الجهاز تلقى فى عامى 2009 و2010 بلاغات حول إهدار المال فى الجهاز الحكومى تقارب مليار جنيه فقط فى قطاعات الثقافة والتعليم والتعدى على أراضى الدولة.

وطالب المستشار بإصدار مرسوم فورى بقانون لتحديد الحد الأقصى للرواتب لإبعاد الاحتقان الموجود الآن داخل الكثير من القطاعات، لأن الفساد الإدارى أساسه المحسوبية التى انتشرت فى مختلف المصالح الحكومية والخاصة، وبدأت النيابة الإدارية بالفعل بإحدى هذه الخطوات، بإصدار قرار لتشكيل لجنة تحقق فى تفاوت التعيينات والرواتب فى إحدى البنوك.
وأشار المستشار إلى أنه تقدم منذ 4 أشهر للحكومة السابقة بمشروع قانون لتفعيل النيابة الإدارية لتوسيع نطاق التحقيق فى قضايا الفساد المختلفة التى تصل للهيئة مؤكداً أنه ينوى تقديمه مرة أخرى للحكومة الجديدة لأنه سيساهم كثيرا فى مكافحة الفساد.

وعن حفظ البلاغات السابقة ضد مسئولين فى الدولة رغم تأكيد الاتهامات ضدهم أكد المستشار أن النظام القديم هو وراء حفظ البلاغات لأن التحقيقات إما أنها لا تكتمل بسبب إخفاء مستندات وتوريتها أو تكتمل وتصدر أحكام لا ينفذها المتورطين.

الفقرة الثانية
لقاء مع شريف ناجى ناشط فى المجتمع المدنى

الضيوف
شريف ناجى ناشط فى المجتمع المدنى

طرح الناشط الحقوقى شريف ناجى فكرة تدعى "مجموعة البحث الألفية" وتتلخص فى تكوين مجموعات من الباحثين فى كل قطاعات الدولة تتكون المجموعة الواحدة من 800 باحث تتراوح أعمارهم ما بين 25 إلى 30 عاماً بهدف إخراج خطط فى كل المجالات لتسير عليها الحكومة القادمة.

وطالب ناجى، بمساعدة الوزارات المختلفة والمجلس الأعلى للقوات المسلحة، لتوفير البيانات المطلوبة، بشفافية للباحثين حول الهياكل الوظيفية والجهات التابعة للوزارة والميزانيات، ليتسنى لهم وضع الخطط على أسس ومعلومات صحيحة، مضيفا: "هناك وزارات يتعذر على الشباب الوصول لها مثل الداخلية والخارجية والدفاع بسبب سرية المعلومات إلا أن الباحثين سيعملون فقط على وزارة الداخلية لبحث سبل الإصلاح وكيفية إعادة الثقة بينها وبين المواطنين.

الفقرة الثالثة
"إعادة صياغة الشرطة وبناء جسور الثقة مع المواطنين"

الضيوف
الرائد هانى الأعصر
الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين

أكد الرائد هانى الأعصر، أن الشرطة تواجدت فى الشارع لمدة 4 أيام متواصلة فى بداية الثورة، وهى لا تعلم كيفية التعامل معها، موضحاً أن هناك فرقاً كبيراً بين تأمين مظاهرة وتأمين ثورة بأكملها، مؤكداً على أنه لا يستطيع أى جهاز شرطة فى العالم قادر على مواجهة هذا الحدث.

وأوضح الأعصر، أن الحالة النفسية لرجال الشرطة الآن سيئة جدا رغم أنها تعد أهم أمر بالنسبة للعاملين على المستوى الأمنى، مشيراً إلى أن الشرطة فى وقت ثورة يناير كانت أمام أمرين "الأول" مواجهة الشعب، وهو يعنى وقوع كارثة تؤدى إلى حرب بين الطرفين، و"الثانى" هو الانسحاب لتفادى حدوث كارثة بشرية وتأمين الطرفين، وهو ما قد حدث حينها، مشدداً على أن أفراد الشرطة فى الفترات السابقة تم استخدامهم بطريقة سيئة جداً.

من جانبه، قال الكاتب الصحفى نبيل شرف، إنه خدم أكثر من 15 سنة فى الجهاز الأمنى حمل فيها بأعباء ومشاكل كل الوزارات الأخرى، مشيراً إلى أن وزير الداخلية تولى الوزارة أكثر من 14 عاماً، مما أدى لتوغله وحدوث حالة من الاسترخاء البليد و"العنطزة" على المواطنين من الجهاز ككل.

واعتبر شرف، أن هناك رسالة وراء تعيين اللواء محمود وجدى وزيرا للداخلية، لأنه رجل ميدانى سينقلنا من مرحلة التجسس على المكالمات والشئون الداخلية إلى مرحلة من "سرق أو ضرب أو هتك عرض أو تحرش أو نهب أو تعدى"، وأكد أن جهاز الشرطة الآن لديه الإحساس العميق بالمرارة والانكسار بسبب تحميله فوق طاقته وتصفية الحسابات معه من كافة التيارات والكيانات، وأضاف الرائد هانى منادياً بمحاسبة الضباط والقيادات الفاسدة لتبرئة ساحة الشرفاء وعدم التعميم.

وأضاف الرائد هانى، أنه يعمل أكثر من 18 ساعة فى اليوم بين تأمين التشريفة لمرور أحد المسئولين إلى تأمين مسرح ما لإقامة حفل، وبعدها ينتقل إلى القسم لتلقى البلاغات، ولذلك فى نهاية اليوم يكون قد فقط تركيزه الكامل، مما يؤدى إلى الاحتكاك بينه وبين المواطن، مشيراً إلى أن نسبة الاستقالات زادت بشدة فى الجهاز الأمنى بعد أن وصل الضباط لحالة نفسية سيئة.

ورد شرف الدين، مؤكدا أنه ليس هناك دولة فى العالم تستخدم أسلوب التشريفات للمسئولين، مشيراً إلى أن هناك قيادات فى الجهاز الأمنى تتقاضى 400 ألف جنيه شهرياً ولا تفعل شيئاً، بينما الضباط يتقاضون مقابل عملهم أكثر من 12 ساعة 1500 جنيه فقط، مطالبا اللواء محمود وجدى بمحاربة المحسوبية والواسطة التى تطرد الكفاءات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق