شارك مع اصدقائك

20 فبراير 2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/2/2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/2/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv
تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاحد 20/2/2011



مصر النهاردة.. "سعد": رفضت الرد على الفقى لأنى مش "هردح".. وراتبى أتقاضاه من الإعلانات التى أجلبها للبرنامج.. ومفكر إستراتيجى: نزول الجيش يوم 28 يناير إلى الشارع أعلن شهادة وفاة النظام القديم
شاهده محمد عصام


طالب الإعلامى محمود سعد، مقدم برنامج مصر النهاردة، شباب ثورة يناير بتكوين حزب يعبر عنهم ليتثنى لهم اختيار الأجدر من بينهم لترشيحه فى الانتخابات الرئاسية القادمة، مؤكداً أنه يرفض الرد على المداخلة الهاتفية التى قام بها وزير الإعلام السابق أنس الفقى منذ أيام فى برنامج مصر النهاردة، قائلا: "لست من النوع الذى يصعد على شاشات التلفزيون لأشرشح أو أردح لأنى مؤدب".

ولم ينف سعد كلام الفقى عن راتبه من التليفزيون، مشيراً إلى أن ما يتقاضاه من راتب لا يجوز للفقى مطلقاً الحديث عنه، قائلاً: "أعمل فى التلفزيون منذ ثلاث سنوات والفقى يعلم جيداً مقدار راتبى، فلماذا صمت كل هذه الفترة إذا كنت أتقاضى غير ما أستحق"، موضحاً أن راتبه يأتى من الإعلانات التى يستطيع جلبها للبرنامج، مشبهاً نفسه بلاعبى كرة مؤكدا أنه يعلم الكثير من الأسرار عن وزير الإعلام السابق أنس الفقى، ولكنه يرفض الحديث عنها، وأن وزير الإعلام السابق خرج عن مشاعره فى حديثه بسبب مشاكله الكثيرة.

كما طالب سعد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتشكيل لجنة لحصر المصابين وأخرى للشهداء الذين تضاربت أعدادهم بين وزارة الصحة ومنظمات حقوق الإنسان كما طالبه بأن تكون الانتخابات بالرقم القومى حتى تتاح الفرصة أمام كل المصريين للمشاركة بها ولضمان نزاهتها.

الفقرة الرئيسية
حوار مع المفكر الإستراتيجى الدكتور مصطفى حجازى

أكد المفكر الاستراتيجى الدكتور مصطفى حجازى أن ما حدث فى ثورة يناير منذ بدايتها وحتى التنحى يعد حالة لاستعادة إنسانية المصرى مرة أخرى حيث أن النظام السابق كان قد حوله بلا عقل وظيفته الحصول على المأكل والمشرب والنوم فقط دون أن يفكر فى مجريات الأمور فى بلده مما دفعه للثورة على تلك الأوضاع حتى يخرج كائنا جديدا خلق نفسه بنفسه بعد تكون إرادة الحياة الحقيقية داخله.

وأشار حجازى إلى أن أجمل ما فى الثورة هو عدم وجود قائد لها فقد قامت بعقلية جماعية ذات حكمة بالغة شاركت فى تسيير الأمور ورفض كل ما هو بعيد عن مطالبها وحتى التفاوض وأنها ظلت مستمرة ولا تنوى التراجع وهذا ما ظهر جليا فى مشهد الجمعة الماضية.

وأضاف المفكر الإستراتيجى أن الثورة كانت مجهود جمعى أثارها امتداد الظلم لسنوات بعيدة مضت وتضليل الشباب بنشر مفاهيم غريبة مثل عدم ضرورة الوطن الذى تم اختزاله فى همه الشخصى فقط مما حول المجتمع إلى الإقطاعية ووجود دولة الجباية التى تأخذ من المواطن دون توفير أدنى حدود الرعاية، واصفاً الوجوه التى كانت موجودة فى ثورة يناير بـ "الجديدة" وأن مطلبها كان إنسانيا بحتا يتلخص فى الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والأهم تحرير الوطن من الظلم والاستبداد.

وأكد حجازى، أن نزول الجيش يوم 28 يناير أعلن شهادة وفاة النظام القديم، مشدداً على أن ما يقال حول نتائج الثورة السيئة من خراب الاقتصاد وتراجعه غير صحيح وانه كلام بهدف الترويع والتخويف والتفرقة وصدم الطوائف ببعضها لإحباط الثور.

يرى حجازي، أن المرحلة القادمة تتلخص فى 3 خطوات، أولها الانتقال نحو الانتقال بمعنى مداواة الجروح والتطهير من الفساد والتأكيد على ملكية الوطن والإسراع فى وضع أسس لتنفيذ الحد الأدنى من المطالب، والخطوة الثانية التوجه إلى البسطاء لتعليمهم مفاهيم السياسة الجديدة وتوضيح معنى المواطنة الحقيقى وإفهامه ما عليه من واجبات وما لديه من حقوق، أما الخطوة الأخيرة فهى تتلخص فى التطهير من الفساد ومحاسبة المسئولين الحقيقيين عن الشهداء الذين وصل عددهم الحقيقى إلى أكثر من 720 شهيدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق