شارك مع اصدقائك

18 فبراير 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 18/2/2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 18/2/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 18/2/2011



"الحياة اليوم" مساعد وزير الداخلية السابق: مبارك لم يستطع مقاومة سلطة رأس المال منذ 1989.. ومرتضى منصور: القرضاوى لا يجرؤ الحديث عن القواعد الأمريكية أمام أمير قطر

شاهده محمد عصام






أهم الأخبار:
• 2 مليون مصرى يحتفلون بثورة 25 يناير فى ميدان التحرير فى جمعة الوفاء.

وأكد مجدى الجلاد، رئيس تحرير المصرى اليوم، فى مداخلة هاتفية، أن الاحتفال يمثل يوما تاريخيا لمصر، لأنه يوجه رسالة إلى العالم بأن الثورة بيضاء، وأن هناك الملايين يحتفلون بالثورة، نافيا أن يكون الاحتفال مجرد تعبير عن النجاح، وإنما تجديد عهد يوجه رسالة للسلطات والعالم، وإننا مصرون على الديمقراطية والحرية والتغيير، وهو ما ظهر على الصوت الجماعى لمحاكمة الفاسدين وتطهير مصر منهم، معتبرا أن الشعب أصبح خبيرا فى تنظيم التجمعات المليونية والسلمية فى الوقت ذاته.

وعن قضايا الفساد أكد الجلاد أن الصحف لا يجب أن تتسرع فى إصدار الأحكام لأن المتهم قد يكون بريئاً، وقال "كلنا عارفين إن هناك فساد، لكن يجب أن نهدأ ونساعد سلطات التحقيق فى نشر الحقائق التى تساعد النائب العام، لأن التظهير جزء من أهداف الثورة، فمصر غنية لكنها نهبت على مدى سنوات طويلة".

وتمنى الجلاد أن تركز السلطات فى التحقيق على استرداد أموال المصريين، وكشف أن الجريدة ستركز فى الفترة القادمة على التعدى على الأراضى والثروات الطبيعية فى مصر وقرارات منح ممتلكات الدولة بثمن بخس والذين يجب أن يعيدوا فارق الأسعار إلى الشعب، وقال "ما أعطاه المسئولون بغير حق ملك أولادنا وأحفادنا، والمرحلة القادمة تحتاج إلى تطهير كامل حتى نبدأ مرحلة جديدة نظيفة".

وأضاف عمر هاشم ربيع، مدير برنامج التطور الديمقراطى بمركز الأهرام للدراسات، فى مداخلة هاتفية، إن ملف الفساد متدن فى مطالب الثورة، لأن أولوياتهم كانت تعتمد على إسقاط النظام والتغيير التشريعى، وقال "حركة الجيش منذ خطاب فبراير أكثر تطورا وسرعة بالمقارنة مع مواقفه فى ثورة 23 يوليو، وهو ما زاد من سرعة التحرك تجاه قضايا الفساد، فى ظل عدم العدالة الاجتماعية التى تعانى منها كافة مؤسسات الدولة على المستوى العام والخاص ".

وطالب ربيع ألا تقتصر مطالبنا على كشف الفاسدين وإنما محاكمتهم، وقال: "يجب أن نثق فى القوات المسلحة التى تقدم المبادرة، وكما يجب ألا نوقف إصرارنا على رفع حالة الطوارئ، علينا أن نصبر فترة من الوقت حتى يعود الهدوء إلى الشوارع، فى ظل وجود الأسلحة المسروقة فى أيدى المجرمين حتى الآن".

كما دعا ربيع أن يتم تنظيم كيان واحد ليمثل الشعب أمام القوات المسلحة التى تريد أن تتفاوض مع طرف واحد.

- القرضاوى يؤم المصليين فى صلاة الجمعة بميدان التحرير، ويدعو إلى الحفاظ على إنجازات الثورة، وتشكيل حكومة مدنية والإفراج الفورى عن المعتقلين السياسيين وهو الأمر الذى اعتبرته لبنى عسل مقدمة البرنامج أن مجرد وجوده فى ميدان التحرير "أحد ملامح التغيير فى مصر".
- موظفو الصندوق الاجتماعى يعرضون على شباب التحرير الحصول على قروض ميسرة لعمل مشروعات صغيرة تساهم فى حل الأزمة الاقتصادية.

وقال شريف سعيد، موظف بالصندوق الاجتماعى، فى تقرير البرنامج، أن الصندوق سيعطى الشباب قروض وخدمات فنية عن نماذج مشروعات وتدريب لخلق فرص للتسويق.

* آلاف المؤيدين للرئيس مبارك يتجمعون أمام مسجد مصطفى محمود تحت شعار "رد الجميل للرئيس مبارك".

* القوات المسلحة تنشئ صفحة على الفيس بوك للتواصل مع شباب ثورة 25 يناير.

• عرض فيديو لحظات وصول أحمد عز والمغربى وجرانة إلى سجن المزرعة.

وقال على حسن، المحرر القضائى بوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن التحقيق لم يتضمن حتى الآن سوى واقعة واحدة تبين منها حبسه 15 يوما على ذمة التحقيقات، لكن فى الفترة القادمة ستقوم النيابة بتوجيه اتهامات فى العديد من الوقائع، موضحا أن النائب العام ناشد الجهات الرقابية لسرعة إرسال التقارير لتعين على كشف الحقائق، كما أرسل جهاز الكشف غير المشروع إلى كافة الجهات الرقابية موافاته بمعلوماتهم عن ثروات جميع الوزراء السابقين وأسماء عدد من أعضاء مجلسى الشعب والشورى.

وأشار حسن عدم التعرف حتى الآن على جهة التحقيق فى جريمة الأمن العام التى وقعت يوم الجمعة 28 يناير ، ونفى القبض على إسماعيل الشاعر وعدلى فايد واحمد رمزى مدير امن القاهرة والإدارة المركزية .

* النائب العام يصدر قراراً بندب جميع أعضاء نيابة أمن الدولة العليا والشئون التجارية والمالية والتهرب الضريبى للتحقيق فى بلاغات الفساد.

• الاتحاد الأوروبى يعلن موافقته المبدئية على تتبع أرصدة المصريين المطلوب التحفظ على أموالهم فى البنوك الأوروبية.

وأوضح ناصر فارس، مراسل الحياة فى تقرير البرنامج، أن القرار اتخذه وزراء مالية دول الاتحاد فى بروكسل وستتحول إلى فعل فور صدور قرار سياسى، وقام الوزراء بتقديم أسماء محددة فى الطلب وهو الأمر الذى لم تقدمه الحكومة المصرية، كما ناقش المجلس تقديم مجموعة من المساعدات لمصر فى الفترة المقبلة.

• تصاعد حركة الاحتجاجات على مستوى الوطن العربى، واصطدام المواطنين وقوات الأمن فى ليبيا عقب مطالبهم على سقوط حكم معمر القذافى، ومقتل 24 شخصا فى يومين، وإعلان الحكومة تأجيل القمة العربية المقرر عقده فى مارس القادم.

قال أشرف شيحة – سفير مصر فى بنى غازى – فى مداخلة هاتفية – إن الدعوة إلى الثورة بدأت على الفيس بوك وكان محدد لها أن تكون يوم 17، لكن السلطات فوجئت اندلاع مظاهرة كبيرة فى مدينة البيضا التى تبعد عن بنى غازى 300 كيلو، ووقع فيها تخريب، وتخللها قذف بالحجارة بين الشباب والسلطة، واستمرت التجمعات بعد الصلاة.

وأوضح أن الجالية المصرية التى تصل إلى مليون مواطن تتوخى الحذر لأن المظاهرات شأن داخلى، مؤكدا أمان جميع المصريين، وقال " معمر القذافى نزل إلى المتظاهرين وأكد لهم استعداده الاستماع إلى مطالبهم وزيادة رواتبهم".

* أكثر من 30 مصابا فى اشتباكات عنيفة بين مؤيدين ومعارضين للرئيس اليمنى على عبد الله صالح.

وطالب الشيخ عبد المجيد الزندانى – داعية إسلامى – أن تقدم الحكومة ضمانات لقيام انتخابات حرة ونزيهة وإصدار وثيقة وحكومة جديدة وطنية تتوازن فيها السلطات.

وأوضح أشرف عقل – سفير مصر باليمن – أن الجالية المصرية لا تتعدى 9 آلاف مواطن تتركز فى عدة مناطق باليمن، مؤكدا على سلامتهم، وأن معظم المصريين متواجدون من فترات كبيرة وتتمركز أعمالهم فى الدولة وتربطهم صلة قرابة مع اليمنيين، كما كشف عن الإفراج على الصيادين المصريين الذين تم القبض عليهم داخل الحدود المائية اليمنية.

* خروج آلاف المواطنين فى البحرين أثناء تشييع جنازة ضحايا سقوط خلال الاعتداء على المتظاهرين الأيام الماضية، واستمرار مطالبهم لسقوط النظام، أعقبها انسحاب جمعية الوفاق الشيعية من البرلمان.

الفقرة الأولى: فتح ملفات الفساد.. الوجه المشرق لثورة 25 يناير

الضيوف:
فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية لمباحث الأموال العامة الأسبق

انتقد المقرحى فى البداية ظهور العديد من أصوات المسئولين الذين يتحدثون عن الفساد متسائلا "لماذا لم يخرجوا طوال 30 عاما السابقة"، وقال: "ثورة 52 قام بها الجيش وانضم إليها الشعب، بينما بدأت ثورة 25 يناير على أيدى الشباب وانضم إليه الشعب والجيش، لأن الفساد كان استشرى". وأضاف "من يسقطون الآن لم يتخيلوا أن يأتى هذا اليوم الذى لم تكن هناك أى مؤشرات إليه، بل كانوا يرتبوا إلى التوريث"، وكشف المقرحى أنه اقترح على أحد عز فى إحدى جلسات مجلس الشعب تحديد رئاسة الجمهورية بدورتين فرد عز قائلا: "إحنا عايزينها كدة عشان جمال".

وفى رده على ازدياد أعداد قضايا الفساد التى انكشفت بعد الثورة قال المقرحى: "منذ تولى مبارك نيابة رئاسة الدولة وحتى عام 1989 كان يصدر تعليمات مباشرة بالفصل فى أى قضية فساد، لكن بعد ذلك حاول المستحيل إبعاد أولاده عن فساد السلطة، لكنهم ورطوا علاء فى البداية، وقام الرئيس بنقل أكثر من فرد من الحرس، ولم يستطع المقاومة بعد ذلك".

بينما أوضح يحيى حسين، منسق حركة "لا لبيع مصر" أن الشعب المصرى قادر على إعادة بناء مصر من العدم، موضحا أن الحركة التى بدأت عام 2007 تمتلك العديد من الفساد الذى كان علنيا أمام النظام السابق وكان يتجاهلها ويتكتموا عليها.

وقال "تم إنفاق 25 مليون جنيه من المال العام لتجميل الخصخصة على الإعلاميين والصحفيين منهم طارق نور الذى حصل على 15 مليون جنيه مقابل الإعلانات، أما قضية أرض أيجوس فى التحرير فهى قضية محمود محيى الدين الذى قام بالبيع مباشرة 10 آلاف جنيه المتر، بالرغم من بيع أرض مصلحة السجون قبلها بـ20 سنة بـ15 ألف جنيه".

الفقرة الثانية: مرتضى منصور

شدد المستشار مرتضى منصور تمسكه برفض إهانة الرئيس السابق حسنى مبارك، مؤكدا أن التاريخ لن يمحى الإنجازات التى قام بها خلال فترات حكمه، كما لن ينسى السيئات التى قامت مظاهرات 25 يناير بسببها.

وقال منصور "أنا مش بخاف غير من ربنا، ولقد تعرضت لإطلاق النار عدة مرات من قبل، لذا لن أخاف الآن من شباب ماسك ورقة وقلم، والرئيس مبارك لم يعد يملك شيئا ولا سلطات لكى يتهمنى أحد أنى أجامله، لكنى أقول كلمة حق ، علينا ألا نهين رمز بلدنا، وما حدث من تجاوزات الألفاظ السيئة ورفع الأحذية، والتاريخ سيظل يذكر أن مبارك كان أحد الذين حضروا حرب الاستنزاف وفجر خط بارليف وعبر قناة السويس، وهو فى النهاية إنسان وليس نبيا، وإذا أثبتت التحقيقات أن يده امتدت على المال العام وقتها سنطالب بمحاسبته ومحاكمته".

رفض المستشار مرتضى منصور اعتبار مظاهرات 25 يناير أنها ثورة، وقال "دى إرادة ربنا الذى شاء أن تنتهى فى 18 يوم، فالثورة تخلق نظم اجتماعية وسياسية واقتصادية جديدة فى البلد وهو ما لم يحدث حتى الآن، لذا لا يجب أن نترك التفاوض للأصوات الكثيرة التى خرجت لتركب الموجة، والتى زادت إلى عدم تصديق الجيش الذى كان يستطيع أن يستولى على السلطة أو يضرب المتظاهرين، لكنه حتى الآن محافظ على هدوئه ووقوفه إلى جانب مطالبنا، بل كشف عن حياده باختياره رئيس لجنة تعديل الدستور المعروف انتماؤه إلى الأخوان".

أوضح منصور ألا يجب أن يتم تخوين كل من يقول رأى معارض حتى لو كان صحيحا، قائلا: "لقد طالبت بمطالب الشباب منذ 83، عندما استقلت من القضاء، لإدراكى عدم قدرتى على الحكم بين الناس بالعدل، وأن سيادة القانون مزعومة ولا تطبق سوى على الفقراء".

واستنكر منصور اتجاه الصحف الحكومية إلى كشف الفساد بمجرد سقوط النظام الذى كانت ترتمى فى أحضانه قبل ذلك، وشبهها قائلا: "أنا حاسس إنها مثل رجل حكيم يلبس جلباب واسع وعمامة، وفجأة خلع ملابسه ومشى عارى فى الشارع، فليس مبررا التحول فى تناولها للقضايا من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وكأنهم لم يكونوا موجودين فى مصر طوال 30 عاماً سابقة".

وأضاف: "أخشى من ظهور تجار الانتفاضة على السطح" ، هاجم أحد المذيعين – لم يذكر اسمه – قائلا: "كيف يتحدث عن الظلم والعدالة الاجتماعية وعدم القدرة على الحصول على رغيف العيش بعد أن اشترى قصرا فى باريس بقيمة 6 ملايين يورو من أشرف سعد"، كما انتقد الكاتب الإعلامى محمد حسنين هيكل قائلا: "لماذا لم يتحدث عندما ضرب عبد القادر السنهورى القاضى بمجلس الدولة أو عندما احتجز الرئيس السابق محمد نجيب فى قصر زينب الوكيل المهجور فى المرج، وماذا يقول عن ابنه أحمد الذى يملك 12 مليار جنيه، وكان شريكا لجمال مبارك فى يوم من الأيام".

وشن منصور هجوما ضاريا على الشيخ القرضاوى لدعوته بفتح المعابر وتشكيل حكومة مدنية فى خطبة الجمعة التى ألقاها فى ميدان التحرير، قائلا: "هل جرب القرضاوى الشرب من مياه المجارى والجرى خلف الأتوبيس والبحث عن لقمة العيش، خصوصا أنه سافر إلى قطر وحصل على الجنسية القطرية، وهل يستطيع أن يطلب من أمير قطر والشيخة موزة أن يطالبا إسرائيل بعدم بناء بيت أو مستعمرة، أو إزالة القواعد الأمريكية الموجودة داخل قطر".

واختتم منصور حديثه الذى وجهه للشباب قائلا: "أفيقوا وحافظوا على مكاسبكم لكى تعود مصر مثلما كانت، واحذروا من شيوخ الفتنة، والإخوان المسلمون هذه فرصة عمركم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق