شارك مع اصدقائك

08 يناير 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة


Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv تقرير مجمع عن احتفالات اعياد الميلاد في القاهرة وخارجها وقفات احتجاجية تضامنية في شتى انحاء مصر تقرير عن البث الموحد ليوم 6 يناير منى الشاذلي نجيب ساويرس ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8 ج9 ج10


تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011





"العاشرة مساء": أجراس الكنائس تعلو على مدار ثلاثة أيام.. وسكون سياسى بعد أحداث الإسكندرية.. وساويرس: مدعو الفكر أياديهم ملوثة بدماء شهداء الإسكندرية.. ولا أميز بين قبطى ومسيحى فى المجال المهنى
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار:
◄ أجراس الكنائس تدق على مدار يومى الخميس والجمعة احتفالا بعيد الميلاد.

◄ مختلف القوى السياسية ينظمون وقفات احتجاجية متعددة تنديداً بتفجير الإسكندرية.

◄ سكون سياسى بعد حادث الإسكندرية.

◄ توحد إعلامى فى حلقة واحدة بـ"كنيسة الكاتدرائية" يوم الخميس الماضى احتفالا بيوم القداس.

◄ اشتعال الأحداث بالجزائر بسبب ارتفاع الأسعار.

◄ توقع لاجتياح مظاهر الفقر بعدد من بلدان العالم العربى.

الفقرة الرئيسية:
حوار مع رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس

أكد رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس أنه حاول التعبير عن حزنه، مما حدث فى الإسكندرية، بطريقه حضارية حتى لو سيخسر أموالا، مشيرا لدعوة الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" لعملائها بغلق هواتفهم المحمولة لمدة 5 دقائق، وقال: "مش مهم خسرنا كام المهم مصر خسرت كام"، واصفا حادث تفجير كنيسة القديسين بـ"العكننة".

وعن قراءته لحادث الإسكندرية، أشار ساويرس لحالة التفاعل الشعبى، التى سماها بـ"الصحوة الشعبية"، مؤكداً أن المعدن الأصلى للرجل المصرى ظهر فى تلك الأزمة بعد فترة غياب طويلة، وأنه لا يوجد دين يدعو لسفك الدماء، قائلاً لمرتكب الحادث: "أنت على النار حدف"، مشيداً بدور المثقفين والأدباء المصريين فى تدعيم تلك الصحوة.

وأكد ساويرس أنه لا يهتم فى اختياراته المهنية بالدين، لافتاً إلى أن معرفته بشاب قبطى يتقدم للوظيفة لا تتأثر بآخر مسلم متقدم لنفس الوظيفة، قائلا: "الكفاءة هى التى تفرض نفسها".

وأشار ساويرس لدور بعض المتعصبين والمدعين الحكمة على القنوات الفضائية فى شحن توتر الأجواء بين الأقباط والمسلمين، وزيادة الشعور بالاحتقان، قائلا: "هؤلاء أيديهم ملوثة بالدماء"، مستنكراً إصدارهم للأحكام بـ"التكفير" لغير المسلمين، وقال: "الله واحد".

ونفى ساويرس ما تردد عن قوله بعدم احتياج الأقباط للكنائس، إلا أنه قال: "مصر مش محتاجة كنائس ومساجد إغريقية، لن يجدى تدعيم الشعور الدينى ببناء كنائس ومساجد، مصر تحتاج لأهم من ذلك بكثير"، مؤكدا أن مصر تحتاج لثورة علمية وطبية، مشيرا لضرورة توجيه موارد الدولة للتصدى للمشكلات المفاجئة كحادث الإسكندرية، قائلا: "لدينا رغبة فى عدم الحل"، لافتا لتأثير البيروقراطية المصرية.

وعن فكرة موالاة المسيحيين للحكومة لإمكانية اقتناص الفرص بشكل أسرع، قال ساويرس: "لو استمررنا على هذا المنوال سنتأخر أكثر"، مؤكداً أن الكفاءة هى التى ستفرض نفسها فى النهاية، وأن المصارحة يجب أن تكون عنوان المرحلة المقبلة.

وعن ذكريات صداقات ساويرس، ذكر صديقه "مهيب" المسلم، والذى فقده فى حادث سيارة، واصفا إياه بـ"الصديق الصدوق".

ورفض فكرة التعصب الدينى السائدة بين بعض الأقباط، مؤكداً أن المجتمع المصرى مجتمع إسلامى بطبعه ولا يمكن إنكار هذا، قائلا: "ما حدش يقدر ينفى إنه (لا إله إلا الله)".

وعما عرضه ساويرس من مكافأة مالية تقدر بمليون جنيه مصرى لأى شخص يدلى بمعلومات حول مرتكب حادث الإسكندرية، أكد ساويرس أنه دافع مادى قد يدفع من تسيطر عليهم مشاعر الخوف، مؤكداً أنه كان يسعى لخدمة الدولة بأى صورة، وإذا لم يستدل على الجانى سيتبرع بالمبلغ لأسر الضحايا.

فيما أكد الإعلامى عماد الدين أديب، فى مداخلة هاتفية، على ضرورة مواجهة المشكلات، التى وصفها بـ"الجروح"، لإمكانية حلها، مشيراً للملف القبطى فى تساؤل حول شرعية صمت رجال أعمال الأقباط عن حقوق المواطنة المصرية، ليلتقط ساويرس طرف الحديث، مشيرا إلى أن سبب توجه الأقباط للعمل الحر هو ما يواجهونه من تمييز فى بعض المهن، قائلا: "فلوس الدنيا لا تغنى عن الإحساس بالمواطنة".

وأضاف أديب متسائلا: "ماذا لو زاد عدد الأقباط المنتخبين ببرلمان مجلس الشعب؟"، ليؤكد ساويرس أن نتائج الانتخابات السابقة كانت جميعها مخيبة للأمل، فهى افتقدت مرشحين وفديين أو غيرهم من الأحزاب المعارضة.

وألفت أديب فى ختام حديثه لتسلل بعض الأفكار الطائفية للشعب المصرى، والتى ساهمت فى تأجج الأحداث بين المسلمين والأقباط، مؤكداً أنه لا يجب أن تقف مجالات البحث عند الجانى فقط، بل يجب البحث فى عمق الأحداث ومحاولة الوصول لحل لها.

بينما أشار الأديب إبراهيم عبد المجيد، فى مداخلة هاتفية أخرى، لروح الألفة والوحدة وتعزيز مبدأ المؤاخاة فى السراء والضراء بين المسلمين والمسيحيين فى روايته "لا أحد ينام فى الإسكندرية".

وشدد عبد المجيد على ضرورة استثمار التوقيت الحالى لبدء الحديث واستغلال الزخم الموجود بالشارع المصرى، وعدم دفن الرؤوس فى الرمال، مؤكداً أن نهضة مصر بنيت على أيدى يهود وأقباط ومسلمين، قائلا: "لو الدولة بدأت الناس كلها هتمشى وراها".

ومن جانبه أشاد رئيس حزب الوفد الأسبق الدكتور نعمان جمعة، فى مداخلة هاتفية، برؤية ساويرس واستقرائه للأحداث على المستوى العام والخاص، مؤكداً أن حادثة الإسكندرية سياسية وليست طائفية، واصفا مرتكب الحادث بـ"المجنون المدفوع".

وفى مداخلة هاتفية سريعة لم تتجاوز الدقائق تقدم المستشار عمرو سيد طنطاوى نجل شيخ الأزهر الراحل بتعازيه للجميع، مؤكداً أن الدماء التى أريقت لم تفرق بين مسلم وم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق