شارك مع اصدقائك

08 يناير 2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة


Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة السبت 8/1/2011







90 دقيقة.. الزحام يجبر نجوم "التوك شو" على ركوب "المترو" للوصول لـ"الكاتدرائية".. و"شباب مصر": المشاعر لا تصنع دولة.. والقمص عبد المسيح: تضامن المسلمين لافتة جميلة لكنها "مسكنات"
شاهده محمد عصام



أهم الأخبار:
◄ اضطر الإعلامى معتز الدمرداش الجمعة الماضية إلى ركوب مترو الأنفاق، بعدما يأس من الوصول إلى كاتدرائية العباسية لتصوير حلقة "المصريون" الخاصة، حيث لم يتمكن من السير وسط طوابير السيارات التى اصطفت فى ميدان التحرير كأسراب الظباء، حسبما قال الدمرادش، مشيرا إلى أنه فوجئ بأن زملاءه من نجوم "التوك شو" اضطروا لارتياد المترو أيضاً بعدما أجبرهم الزحام على ذلك.

◄ وفى متابعة لردود الفعل والتحركات الأمنية للوصول إلى مرتكبى الاعتداء على كنيسة القديسين بالإسكندرية لليوم الثامن على التوالى، أثنى القمص عبد المسيح بسيط راعى كنيسة السيدة العذراء بمسطرد، خلال مداخلة هاتفية، على تضامن المسلمين واللوحة الجميلة التى رسموها بتكاتفهم أمام الأديرة والكنائس لحماية إخوانهم المسيحيين خلال قداس عيد الميلاد، إلا أنه أشار إلى أن تلك المظاهر التضامنية مجرد "زوبعة" و"مسكنات" لتهدئة الرأى العام المسيحى الغاضب ستتبخر بحدث آخر دون إزالة أسباب التوتر الحقيقية.

وحذر بسيط من موجة غضب مسيحية أشد وطأة إن لم يصدر حكم رادع فى حق مرتكبى حادث نجع حمادى فى 16 يناير، الأمر الذى رد عليه الإعلامى معتز الدمرداش بالقول "إن القضاء سيصدر حكما عادلا، أما رادعا فتعود إلى تقييمكم"، مطالبا بتخفيف حدة الخطاب الإعلامى حتى "لا نشجع الشباب المسيحى الغاضب على الانصياع لرغبتهم فى الانتقام"، بينما رد بسيط بالقول "نريد تبنى خطاب إعلامى معتدل.. لكن لدينا ثوابت، مشيرا إلى أن "ما يحدث الآن بحق المسيحيين إنما هو تكرار لسيناريو الكشح.. لأن القضاء لم يصدر حكما رادعا بها".

من جانبه، أفاد كبير الأطباء الشرعيين السباعى أحمد، خلال مداخلة هاتفية، بأن فريقا من الطب الشرعى انتقل إلى الكنيسة والمنازل المجاورة التى تأثرت بالانفجار، مرجحاً وضع تصور نهائى للاعتداء بنهاية الأسبوع، فيما أشار خبير الأدلة الجنائية اللواء رفعت عبد الحميد، خلال مداخلة هاتفية، إلى أن فريق الأدلة الجنائية يحاول الآن "استنطاق الشاهد الأبكم" أو موقع "الجريمة" والبحث عن أدلة جنائية جديدة.

وأوضح عبد الحميد أن الأدلة الجنائية تحاول رسم تصور شامل للاعتداء من لحظة الدخول إلى شارع خليل حمادة، وحتى لحظة الانفجار، طارحاً بعض الأسئلة التى يعتمدها خبراء الأدلة الجنائية لفك طلاسم الاعتداء، متسائلا "هل اتبع الإرهابيون طريقة رجل الغراب فى الدخول إلى الشارع، أى واحد من الشمال وآخر من اليمين والمراقب فى المنتصف.. هل الحزام الناسف كان مثبتاً على الخصر أم على المعصم؟"، إلا أن السؤال الذى يطرح نفسه بقوة هو "هل نفذ تلك العملية الإجرامية انتحارى واحدى أم أكثر من انتحارى؟".

من جهته، أفاد محافظ الإسكندرية اللواء عادل لبيب، خلال مداخلة هاتفية، بأن المحافظة شرعت فى نشر منظومة كاميرات متكاملة لتغطية المحافظة بالكامل، مشيرا إلى أن تركيب الكاميرات لا علاقة له بالاعتداء، حيث رُكبت الكاميرات قبل الاعتداء بحوالى شهر أو أكثر، وكان من المقرر أن يتم تشغيلها منتصف ليل يوم 1 يناير 2011، موضحا أن تلك المنظومة تتيح للمحافظة مراقبة الشارع كله حتى يتسنى لها التدخل الفورى إذا "انفجرت ماسورة" أو "احترق مصنع".

وحول مطالبة النائب العام المستشار عبد المجيد محمود لوسائل الإعلام بالحفاظ على سرية التحقيقات، قال نائب رئيس تحرير جريدة الأخبار جمال حسين، خلال مداخلة هاتفية، إنه لاحظ خلال الأسبوع الماضى قيام بعض الصحفيين والكتاب بالتكهن والاجتهاد فى معرفة الجناة وكأنهم "باشروا تحقيقات خاصة مستقلة"، مؤكدا أن التحقيقات تتبع كافة الخيوط وتسير فى كافة الاتجاهات.

ولفت إلى أنه من الطريف أن العديد من المواطنين "السفهاء" أدلوا بمعلومات "كيدية" فى "قريب لهم أو شخص يعادونه" تفيد بأنه هو الشخص المطابق لصورة الجانى التى وزعتها وزارة الداخلية، مشيرا إلى أن هناك زوجة ادعت أن زوجها هو صاحب الصورة لأنها على خلاف معه.

◄ أكد الناشط الحقوقى خلف بيومى مدير مركز الشهاب، خلال مداخلة هاتفية، أن هناك آثار تعذيب واضحة وسحجات بجسم السيد بلال الذى اعتقلته أجهزة الأمن صباح الأربعاء الماضى على خلفية الاعتداء على كنيسة القديسين بالإسكندرية، لافتا إلى أن هناك "جهة محددة" مارست ضغوطا على أهل بلال ليوافقوا على دفنه "سريعا"، الأمر الذى أثار الشكوك حول أسباب وفاة بلال، فيما أشار مراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط هيثم الشيخ، خلال مداخلة هاتفية، إلى أن أهل بلال قالوا إنهم تلقوا اتصالا هاتفيا من إحدى "الوحدات الصحية" لتخبرهم بوفاة بلال، نافيا وجود آثار تعذيب أو إصابات واضحة فى جسده على العكس تماما مما أكدته الصور الأولية للجثة.

◄ وفى تقرير للبرنامج من محافظة أسيوط، افتتح مفتى الجمهورية د. على جمعة أمس السبت مزرعة مؤسسة مصر الخير للإنتاج الحيوانى لحل أزمة اللحوم، وخلق فرص عمل جديدة لشباب المحافظة. وفى التقرير، يشير جمعة إلى أن المزرعة ستقوم بتحسين سلالات الجاموس عن طريق تلقيح الماشية بسائل منوى مستورد من إيطاليا للوصول إلى كميات أعلى من الألبان المنتجة، فيما أشار المحافظ نبيل العزبى إلى أن مشروع المزرعة الخيرى يهدف إلى جذب رؤس الأموال وتوجيهها بصورة أكبر لاستفادة للأسر الأشد فقرا.

◄ حالة من الغضب سيطرت على جماهير نادى الزمالك وأعضائه بعد إعلان شيرين فوزى منسق الاحتفال عن الخطوات التى سيتبعها النادى للاحتفال بمئويته. وفى تقرير للبرنامج من داخل النادى، أبدى الفنان سامى العدل عضو النادى اعتراضه على سوء التنظيم و"عدم التأكيد على ما سيحدث".

◄ بث البرنامج شريط أخبار لتصريحات المدرب الفنى للنادى الأهلى مانويل جوزيه التى هدد فيها الصحفيين بـ"المقاطعة" إذا هاجموه، فيما أشار الإعلامى معتز الدمرداش إلى أن تصريحات جوزيه تزداد سخونة خاصة بعد تصريحه بأن "الزمالك بدون شيكابالا لا خطورة له". وفى تقرير للبرنامج، نظم جمهور الأهلى مظاهرة "حب" لجوزيه الذى حقق فى الفترة التى قضاها مع النادى 16 لقبا محليا وأفريقيا ودوليا، رددوا خلالها أنشودة "جوزيه جوزيه".

◄ وفى تقرير من مسجد آل رشدان، أقيم عزاء الفنان الراحل محمد الدفراوى الذى وافته المنية الخميس الماضى بعد صراع طويل مع المرض. وفى التقرير، قال عمرو نجل الدفراوى عن والده "شرفنى طوال حياته"، فيما أشار الفنان نبيل الحلفاوى إلى أدوار الدفراوى التى لا تنسى فى فيلم "شروق وغروب" و"الفتى الشرير" و"سلام يا صاحبى" ومسلسل "إمام الدعاة".

الفقرة الرئيسية:
نقاش حول "كيف يرى الشباب مستقبل مصر؟"

الضيوف:
مارسيل نظمى صحفية

الطالب بأكاديمية أخباراليوم محمد خليل

المخرجة هبة الحسينى

الطالب بكلية الإعلام أبانوب عماد

فى بلدنا وعود كثيرة وشعارات جوفاء تتبدد بمباراة كرة قدم أو كارثة تنزل على المصريين جميعا ولا تفرق بين عربى وأعجمى أو مسلم ومسيحى، "فى بلدنا" لا توجد قضية يلتف حولها الجميع "حتى أصبحنا سطحيين جدا بلا هدف ولا غاية"، حسبما قالت الصحفية مارسيل نظمى.

واعتبرت نظمى أن "برامج التوك شو التى تبث على القنوات الفضائية باتت موجهة، باستثناء برنامج أو اثنين، حيث تعرض المعلومة من وجهة نظر واحدة.. حتى مقدمى البرامج أنفسهم يتبعون وجهة نظر واحدة"، مضيفة "هناك ناس مشحونة ولا يوجد أحد ليعبر عنهم داخل تلك البرامج". وشددت نظمى على ضرورة تفعيل القوانين لأن "المشاعر لا تصنع دولة".

فيما أشار الطالب بأكاديمية أخباراليوم محمد خليل إلى أنه على الرغم من الحراك السياسى الذى شهدته مصر فى السنة الماضية، إلا أن اللامبالاة والسلبية حكمت على "تيار التغيير" بالفشل، لكن على الجانب الآخر، فرضت الأحداث السياسية على رجل الشارع القيام بـ"رد فعل"، فسائق التاكسى بات يتكلم الآن عن التغيير والتعددية الحزبية. وأوضح خليل أن "الدولة تضع القوانين لتنتهكها".

بينما رأت المخرجة هبة الحسينى أن ذلك التيار نفسه "منقلب على ذاته" لسعيه وراء مكاسب شخصية، لافتة إلى أنه "حتى فى حال نجاح تيار ما أو خطوة ما تطل علينا الحكومة بقرار أو نبأ يشتت انتباه الناس لأحداث أقل أهمية لكن أكثر احتياجا".

وأشارت الحسينى إلى أن الشعب المصرى "شعب مشاهد من الدرجة الأولى" يعشق مشاهدة الأحداث ويكره أن يكون فى قلبها.

وقالت الحسينى إن "الإعلام الحكومى بدأ يدافع عن الحكومة والحزب الوطنى ضد المعارض.. حتى بات قلعة الدفاع الحكومية".

وأشارت الحسينى إلى أن ثقافة الكراهية دخلت إلى مصر مع "الانفتاح الاقتصادى"، حيث هاجرت عائلات إلى دول الخليج وغيرها من الدول العربية ثم عادت إلى مصر بفكر عنصرى متطرف لا يقبل التعايش فى وطن واحد مع "الآخر".

ومن جانبه برر طالب كلية الإعلام أبانوب عماد عزوف المصريين عن المشاركة فى صنع الحدث بارتفاع نسبة الأمية حتى بين خريجى الجامعات، مشيرا إلى أن الحكومة تستغل تلك النسبة العالية لتحقيق مآربها من تمرير مشروعات تفيد المواطن فى الظاهر، وتهدم أى خطوة للإصلاح من الباطن.

ورأى عماد أن "مشلكتنا" هى عدم تفعيل مبدأ المواطنة والتعامل مع الآخر على أنه غريب عن الوطن، موصياً بالابتعاد عن خطابات الكراهية والرد عليها بخطابات أخرى أشد كراهية ليس فقط فى الدين وإنما فى السياسة والرياضة، متمنيا أن تسود ثقافة الاحترام بدلا من الكراهية.

وطالب عماد بالارتقاء بالعملية التعليمية فى مصر حتى يستطيع خريج الجامعة أن يخدم بلده بعلمه.

وفى عدد من المداخلات الهاتفية، أعرب المشاهدون، من الفئات العمرية المختلفة، عن أمنياتهم بأن ينعموا "بالأمان عندموا يسيرون فى الشارع ويرون ضابط شرطة يريد حمايتهم لا تخويفهم.. وعندما يمرضون يجدون مستشفى توافق على استقبالهم.. وعندما ينجبون يجدون مدرسة محترمة تعلم أبناءهم احترام آدمية الإنسان قبل ضرورة دخول الحمام بالقدم اليمنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق