شارك مع اصدقائك

30 يونيو 2013

برنامج الحياة اليوم السبت 29/6/2013 يوتيوب كاملة: مستشار رئيس الجمهورية: مؤيدو الرئيس بـ"رابعة"350 ألف ومعارضوه بالتحرير 37 ألف.. ومن المستحيل أن "يبيع" الإخوان الرئيس مرسى.. وإذا لم تكن القيادة الحالية لديها علاقة بأقوى دولة فى العالم فهى مقصرة


نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم


البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

لقطات فيديو يوتيوب

على قناة الحياة

برنامج الحياة اليوم السبت 29/6/2013 يوتيوب كاملة

الحياة: مستشار رئيس الجمهورية: مؤيدو الرئيس بـ"رابعة"350 ألف ومعارضوه بالتحرير 37 ألف.. ومن المستحيل أن "يبيع" الإخوان الرئيس مرسى.. وإذا لم تكن القيادة الحالية لديها علاقة بأقوى دولة فى العالم فهى مقصرة


قال المستشار أيمن على، مستشار رئيس الجمهورية، " نتمنى غداً أن يكون هناك ممارسة ديمقراطية تعبر عن واقع مصر تأييداً أو معارضة ولابد أن تحتفظ بسلميتها، مضيفاً أحداث الغد لا أهون بها ولا أهول منها، ولكن سوف يكون يوم من أيام الوطن، وسوف يكون فى وعى من المصريين.

وأكد على أن كل قرية سوف تجد فيها المؤيد والمعارض لسياسات الرئيس، وهذا يحدث فى كل العالم، ولا أعتقد أن الأمر ليس بالقدر المزعج، مؤكداً أنه لا يمكن أن نقبل التعدى على المنشآت العامة، وممتلكات الدولة تحت مسمى التظاهر ضد الرئيس.

وأضاف، خلال حواره فى برنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة، "من الطبيعى أن يكون هناك مؤيد لايجابيات الرئيس فى إعماله ومعارضين لسلبياته ولكن من غير الطبيعى أن يصل الأمر إلى الاعتداء على الأرواح والمنشآت".

وأشار إلى أن خطاب الرئيس كان به إيجابيات ورسائل واضحة تدعو المعارضة إلى الحوار الوطنى مرة أخرى، مشيراً إلى أن مؤيدى الرئيس لم يتجاوز 350 ألف شخص بميدان رابعة العدوية، ومعارضيه 37 ألف متظاهر فى التحرير، مشيراً إلى أن مصر تمر بخطوات جيدة لتحقيق أهداف ثورة 25 يناير، موضحا أن من ظن أن هناك ثورة أخرى فهو خاطئ، قائلا "لا يزال الشارع المصرى يؤيد الحكم الإسلامى، ولازلنا نمد أيدينا لكافة القوى السياسية للحوار من أجل إحداث توافق مجتمعى، وانقسام المصريين بين مؤيد ومعارض لسياسات الرئيس طبيعى ويحدث فى العالم كله، وقوانين النظام السابق مازالت سائدة بسبب غياب البرلمان."

وعن أزمة وزارة الاستثمار والقنوات الفضائية قال "على" إن مصر ليست غابة بل يحكمها القانون والدستور، ولن يصدر أى قرارات خاصة بإغلاق القنوات الخاصة إلا بالقانون الصحيح.

وأضاف "إذا كان قرار وزير الاستثمار ضد القنوات التليفزيونية مطابقاً للقانون فعلينا احترامه وإذا كان مخالفاً فلابد من محاسبته".

وتابع على: "لو قرارات وزارة الاستثمار استبعدت قناة "مصر 25" سيكون قراراً ظالماً، ولابد أن يكون المعيار واحداً ويطبق على الجميع".

وأكد مستشار رئيس الجمهورية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تريد أن تلعب الدور المناسب لها فى المنطقة العربية، مضيفاً، على الكتل السياسية فى مصر أن ينبغى أن تتفاهم فيما بينها مع كل الاحترام للخروج، وغير ملزمين بما يطالبون.

وعن لقاء بعض القيادات المصرية بالسفيرة الأمريكية قال على خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة: لدينا معلومات بكل ما يدور فى هذه اللقاءات، وليس هناك أى علاقة بين الزيارات وبين الشئون الداخلية فى مصر.

ونفى مستشار الرئيس، أن يكون هناك أى تدخل فى الشئون الداخلية لجمهورية مصر العربية، نافياً أن يكون هناك أى علاقات خاصة بين مؤسسات الرئاسة والولايات المتحدة الأمريكية، قائلاً: إذا لم تكن القيادة الحالية لمصر بينها علاقة بأقوى دولة فى العالم فهى مقصرة فى دورها، ومصر مستقلة بقراراتها.

وقال إنه من المستحيل أن "يبيع" الإخوان الرئيس مرسى، لست محاميا للإخوان، وأتشرف أن أنتمى إليهم.

وأوضح أيمن على أن مؤسسة الرئاسة مازالت تدعو المعارضة للحوار الوطنى قائلاً "ما زلنا نمد أيدينا لكافة القوى السياسية للحوار من أجل إحداث توافق مجتمعى والمعارضة يجب أن تلام على رفضها تولى المناصب القيادية فى الدولة.

ولفت إلى أن الرئيس مرسى لو أجبر على التنازل عن الحكم لن تستقر البلد فى أى لحظة من اللحظات بالحشود المؤيدة له، مناشداً جميع القوى السياسية بالنظرة الإستراتيجية لمستقبل مصر واحترام آليات الديمقراطية.

وأضاف "لن نعرض على المعارضة مصالحة تشمل تغير الحكومة الحالية أو النائب العام مشيراً إلى أنه ليس من المانع أن يكون رئيس الحكومة هو الفريق عبد الفتاح السيسى فى يوماً من الأيام، ولم تطرح الرئاسة ذلك ولن يكون هذا الأنسب للقوات المسلحة، وهذا ليس حلاً للخروج من الأزمات الحالية ".

وأكد الدكتور "أيمن على" أن فى حالة مرور تظاهرات 30 يونيو بالأمر الطبيعى لن يكون الرئيس مرسى فى خصومة مع أى شخص، مؤكداً على أنه لن تكون هناك أى تصفية للحسابات فى ذهن مؤسسة الرئاسة.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق